أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( لا شكر على نصيحتك )















المزيد.....

عن ( لا شكر على نصيحتك )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7971 - 2024 / 5 / 8 - 16:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أنا قرآنى أؤمن بالله وحده لا شريك له ، وبالقرآن حديثا وحده . ولكن لا أتفق معك فى ذكر اسماء كبار الصحابة والأئمة ولعنهم وتحقيرهم . هذا أتحرّج منه ، وهو أيضا ينفّر الناس منك . من المهم جدا يا دكتور أن تحذف هذه العبارات ولا تكررها ، وأرجوك لا داعى للسخرية وحكاية ( آه يا بقر ) . إزاى تقول عنهم بقر وعايزهم يحبوك ويقرأوا لك . أنا أرجو أن تسمع نصيحتى .
أولا :
1 ـ لا أشكرك على هذه النصيحة . لا أطمع فى أن يحبنى أو أن يقرأ لى من يقدّس البشر والحجر . ولا أشترى رضاهم بغضب الرحمن جل وعلا . ليست القضية شخصية بينى وبينهم ، ليس نزاعا حول المال أو الارث أو المصاهرة . هى قضية دين الله جل وعلا . هى خصومة بيننا . وهى خصومة لا مجال فيها للمداهنة أو الحلول الوسط والمناطق الرمادية . هى إمّا و إمّا . إمّا أن تنحاز لله جل وعلا تدافع عنه وتدفع عنه الافتراءات التى إقترفوها عملا ( بالفتوحات التى زعموها جهادا إسلاميا ) أو الأحاديث والروايات التى جعلوها وحيا وجعلوها أساسا فيما يسمى بالتفسير و( علوم القرآن ) . إن أيدتهم فقد ظاهرتهم ضد رب العزة ونصرتهم عليه جل وعلا ، وبالتالى فأنت تعبدهم ، وينطبق عليك قوله جل وعلا : ( وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنفَعُهُمْ وَلا يَضُرُّهُمْ وَكَانَ الْكَافِرُ عَلَى رَبِّهِ ظَهِيراً (55) الفرقان ).
2 ـ إسمح لى أن أقول لك إنه لا تزال فى قلبك آثار تقديس تجعلك تتحرّج من لعن أولئك الذين حاربوا الله جل وعلا ورسوله . يتجلّى هذا فى رهبتك من ذكرهم بالإسم . أى لا يزال فى قلبك تقديس أسمائهم ،وعندك رُعب من التعرض لاسم البخارى ومالك والشافعى وابن حنبل وأبى بكر وعمر وعثمان وعلى ..الخ . إنها عبادة الأسماء التى إعتادها الكافرون السابقون مثل قوم قوم ( نوح ) الذين عبدوا أسماء إخترعوها وتمسكوا بعبادتها ومن أجلها كانوا لا يرجون لله جل وعلا وقارا . إقرأ ما جاء فى سورة نوح . قال لهم :( مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَاراً (13))، هذا لأنهم عبدوا آلهة إخترعوا لها أسماء : ( وَقَالُوا لا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلا تَذَرُنَّ وَدّاً وَلا سُوَاعاً وَلا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْراً (23) ). وإقرأ ما قاله النبى صالح لقومه وعبادتهم لأسماء ما أنزل الله جل وعلا بها من سلطان ولعنه لهم من أجل ذلك : ( قَالَ قَدْ وَقَعَ عَلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ رِجْسٌ وَغَضَبٌ أَتُجَادِلُونَنِي فِي أَسْمَاءٍ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا نَزَّلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ فَانتَظِرُوا إِنِّي مَعَكُمْ مِنْ الْمُنتَظِرِينَ (71) الأعراف) ، وما قاله يوسف لصاحبيه فى السجن عن عبادة المصريين لأسماء ما أنزل الله جل وعلا بها من سلطان : ( يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمْ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ (39) مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنْ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ (40) يوسف ) وما قاله جل وعلا عن قريش : ( أَفَرَأَيْتُمْ اللاَّتَ وَالْعُزَّى (19) وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الأُخْرَى (20) أَلَكُمْ الذَّكَرُ وَلَهُ الأُنثَى (21) تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزَى (22) إِنْ هِيَ إِلاَّ أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الأَنْفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمْ الْهُدَى (23) النجم ). إن البخارى إسم مصنوع أصبح مقدسا . الاسم الحقيقى ( إبن برزدويه ) . لو وقفت فى مكان عام وصرخت بلعن ( إبن برزدويه ) لن يلتفت اليك أحد . إما إذا إنتقدت ( البخارى ) فسيكونون عليك لبدا . إنه تقديس الأسماء ، كان ولا يزال .
3 ـ إن فى القلب مساحة للتقديس يجب أن تكون خالصة للخالق جل وعلا وحده بلا شريك ، وهذا هو الإخلاص فى الدين الذى أمر الله جل وعلا به النبى محمدا . إقرأ فى سورة الزمر ( إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدْ اللَّهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ (2) أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلاَّ لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ (3) ) (قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصاً لَهُ الدِّينَ (11) وَأُمِرْتُ لأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ (12) قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ (13) قُلْ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصاً لَهُ دِينِي (14) فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (15). ولهذا فالمؤمنون الحقيقيون وصفهم ربهم جل وعلا فقال باسلوب الحصر والقصر: ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانَاً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (2) الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (3) أُوْلَئِكَ هُمْ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ (4) الأنفال ). هم يحتفظون بكل التقديس لربهم جل وعلا وحده . هم إذا سمعوا إسم الله العظيم نطقوا له بالحمد والتسبيح والتعظيم . أما الكفرة فقد قال جل وعلا عنهم : ( وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ (45) الزمر ). وهذا معروف ومعهود حتى الآن . يقف الخطيب فيذكر آية يقول ( قال الله ) فلا يتحرك أحد ، أما إذا قال ( قال رسول الله ) إنطلقت أصوات المواشى البشرية مهللة ( صلى الله عليه وسلم ). وإذا وعظتهم بالقرآن الكريم وحده أن يعبدوا الله جل وعلا وحده ولُّوا على أدبارهم نفورا . قال جل وعلا : ( وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ حِجَاباً مَسْتُوراً (45) وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُوراً (46) الاسرء ).
4 ـ نحن نتقرّب الى الله جل وعلا بلعنهم . ولا نقول فيهم إلا صدقا . هذا الصدق مذكور فى القرآن الكريم عنهم . إقرأ قوله جل وعلا :
4 / 1 ـ ( أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلاً (44) الفرقان )
4 / 2 ـ ( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنْ الْغَاوِينَ (175) وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصْ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (176) سَاءَ مَثَلاً الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَأَنفُسَهُمْ كَانُوا يَظْلِمُونَ (177) مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي وَمَنْ يُضْلِلْ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْخَاسِرُونَ (178) الأعراف ).
4 / 3 : إقرأ بعدها الآية التالية : ( وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنْ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمْ الْغَافِلُونَ (179) الاعراف ) هم يلحدون فى أسماء الله جل وعلا الحسنى ، يطلقون على أنفسهم ( عبد الدايم ، عبد المقصود ، عبد النبى ، عبد الرسول ، عبد الموجود ، عبد الستار ، عبد الصالحين ، عبد الحسين ) . بينما لا يجرأون على الإلحاد فى أسماء الخلفاء الفاسقين وأئمة دينهم اللعين .
أخيرا :
لا أنصحك . أنت وما تختار لنفسك .
تعليق
حمد حمد
وقاحه
بارك الله جل وعلا بعمرك وعلمك دكتور أحمد المحترم. أتعجب من هذا المدعي إنه قرآني وأنا أشك بذلك لازال هذا يحمل إرث عبودية الأصنام البشرية التي صنعتها الديانات الأرضية ، والتي جعلت من مايسمى الخلفاء الفاسقين ومايسمى الصحابة آله وهم فوق النقد وهم اكثر من إعتدى على دين الله جل وعلى وأساء إلى قرآنه العظيم ونبيه محمد عليه السلام. هؤلاء لا يستحقون الرد أبدا. أعانك الله جل في جهادك بالقرآن العظيم وعلى شاكلة هؤلاء المواشي المحمدية.
الشيطان لم يقدم استقالته . أعاننا الله جل وعلا على جهادنا فى سبيله جل وعلا



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( يقُصُّ / تقبّل / الخناس )
- عبد الله بن عمرو بن العاص ( بين التاريخ وأكاذيب الأحاديث )
- عن ( الفساد الدينى / زهق / ألا ليت الشباب يعود يوما / تقبّل ...
- عن ( التحول الجنسى والتحريف / خائنة الأعين / المدائح النبوية ...
- ( عبد الله بن عامر ) قائد الفتوحات المجهول
- عن ( حاق / حقت / الحاقة )
- القاموس القرآنى : ( الجن ).
- عن ( صنع فى القرآن الكريم / حبط وأحبط )
- عن ( الزور ) !!
- القاموس القرآنى : تدبر / دُبُر / أدبر / ادبار
- عن ( رقيم ومرقوم )
- عن ( الفساد والاستبداد / وقت السّحر / تحيد / الملائكة وتبشير ...
- عبد الله بن عبّاس ( الوجه الآخر )
- عن ( خلق الناس وخلق السماوات والأرض / حفيا / سارب )
- القاموس القرآنى : ( فلك / عرج / سبح )
- أأسئلة من الاستاذ أبى أسامة
- الجاموس الأبيض والاسناد والتوثيق
- عن ( القرآن وإنتشار الاسلام فى عصرنا / لماذا نخاف من الموت / ...
- القاموس القرآنى : ( آخر ) بالخاء المكسورة و ( آخر ) بالخاء ا ...
- عن ( الأعياد / قتل الأنبياء والابتلاء / شخص وفرد )


المزيد.....




- ردود أفعال متباينة حول اتفاق حمدوك مع فصيلين مسلحين على تقري ...
- سلفيت: مستوطنون يستولون على شاحنة أعلاف والاحتلال يعتقل مزار ...
- بابا جابلي بالون.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على جميع ...
- أحدث تردد لقناة طيور الجنة بيبي 2024 على نايل سات وعرب سات و ...
- شيخ الأزهر عن مأساة غزة: المجتمع الدولي أصابه الانفصام العال ...
- عمل في مصر 50 عاما.. تفاصيل عالم الآثار الإسرائيلي الذي عاش ...
- مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال
- أزمة مشتعلة بين الصحفيين والأوقاف المصرية والأخيرة تبحث قرار ...
- لِيلي غرينبرغ.. مسؤولة يهودية استقالت من إدارة بايدن احتجاجا ...
- فيديو.. فلسطينيو 48 يشدّون الرحال إلى المسجد الأقصى


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( لا شكر على نصيحتك )