أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أمين بن سعيد - الحوار المتمدن: -من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي-













المزيد.....

الحوار المتمدن: -من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي-


أمين بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 7989 - 2024 / 5 / 26 - 11:07
المحور: كتابات ساخرة
    


ليس الهدف إعطاء الدروس، ولا تدخلا في شأن أهل بيت، ومن يكتب هنا ليس إلا ضيفا مهما طالت أيامه وكتاباته مادام لا يملك ولم يؤسس ولم يكن زمام التحكم في النشر في يده. لكن، وليس "آه من لكن"... في وصف صحيفة الحوار يوجد "يسارية" ومنها قد يفهم أن ما دون اليسار لا مكان له، لكن الالتزام والتعهد بغير ذلك يأتي من وصفين آخرين "ديمقراطية" و"علمانية" ومن "من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي"، والأوصاف الأخيرة تمنع أخلاقيا هيأة الحوار منع المخالف حتى لو كان لا يؤمن بالمبادئ المذكورة. الهدف من هذه الصحيفة كما يفهم ودون أي تأويل أو تحريف هو أنها نموذج لهذا المجتمع المنشود، فماذا نفعل بمن لا يؤمن أصلا بكل هذه المبادئ؟ هل سيكون الجواب لا حرية لأعداء الحرية؟ وجوابي قطعا لا، منعهم من النشر هنا يعني سجنهم ولم لا قتلهم في المجتمع المنشود، المختلف سيوجد أبدا وفي كل شيء، ولن أقول إنه أمر صحي فلا صحة مع من ينشر الخرافات والجهل لكن ذلك لا يبرر منعه، المنع يجعل منه ضحية بل وشهيدا ليس لإلهه أو لأيديولوجيته بل للفكر الحر وتلك مصيبة المصائب لأنه ربما لا يؤمن أصلا بحرية التفكير والتعبير. والحقيقة أني أستغرب كيف ينادي كثيرون في هذا الموقع بمنع النشر، وكل الموقع بهيأته وكتابه ومعلقيه وخارج الموقع في مواقع أخرى وفي كل مكان في دولنا المتخلفة يطالب بحرية التعبير وبالحق في مخاطبة الجماهير خطابا موازيا للخطاب الرسمي الذي بين الجملة والجملة صلاة على النبي والأئمة وعنتريات تعد بأمجاد غابرة لا ولن تعود؟ الخطاب الرسمي سيفند شعارات الموقع وغيره وسيقول للجماهير المغيبة "هؤلاء قلة ولا سلطة لهم ويدعون ما لا يفعلون فماذا سيفعلون لو ملكوا؟". منذ أيام طلع علينا مجدي خليل "الناشط في حقوق الانسان" يدعو إلى رفع قضايا ضد كل من ينتقد المسيحية في مصر لأن ذلك تحريض مباشر على المسيحيين وهدفه الأول كان الملحدين، منذ أعوام سخرت من صديق وصفه بـ "التنويري" وقلت إنه مجرد كاهن لا غير ويستحيل أن يأتي تنوير أو مساواة أو غيرها من حقوق من متدين فوصفني الصديق بـ "التطرف"، فيديو مجدي خليل "كنز" ولو منع لما عرف الكثيرون حقيقة الرجل، والحقيقة تعجبت من ملحد مصري من أصول مسيحية يقول إنه كان يظنه "علمانيا" واكتشف حقيقته فقط بعد مشاهدته للفيديو. منذ سنوات أيضا سخرت من أصدقاء آخرين يقولون بأن وفاء سلطان "حاملة الجنسية الأمريكية" وحامد عبد الصمد "حامل الجنسية الألمانية" "تنويريان" وكان الأصل في قولي "أين نقدهما لليهودية في بلديهما الجديدين"؟ فكما لا يعقل أن يوصف شخص لا يتكلم عن الاسلام أصلا في بلداننا بـ "التنويري" لا يمكن أن يوصف بنفس الوصف من لا يتكلم عن اليهودية في الغرب بل يمكن إخراجه حتى من ساحة الفكر والمروءة، المروءة تقول أني عندما أنتسب إلى قوم أدافع عنهم وأحمل مشاغلهم وهمومهم، ملايين الجوعى والمشردين في أمريكا وألمانيا وأنا لا أقول حرفا حتى من بعيد عن وال ستريك؟ عن الـ Federal Reserve التي لا علاقة لها بأمريكا أصلا وتسمى "أمريكية"؟ من لا يعرف ميل جيبسون؟ كلمة قالها وبسببها غيب تماما عن صناعة السينما و The Pianist الفيلم التافه الذي لا يختلف في شيء عن فيلم الرسالة يحصد الجوائز والشهرة؟ والأمثلة لا تحصى ولا تعد، أي حتى أحمق الحمقى يعرف ويرى لكن لا أحد يستطيع الكلام، والاسمان ليسا أحمقان بل يعرفان ويسكتان... حتى الشعلة الأولمبية في فرنسا لم تسلم! الحجر سيفهم كيف يحملها Drag queen ومن هي اللوبيات التي تحكم وتنهب الشعوب الغربية دون وجه حق ومن ثم شعوبنا تحت عمالة الأنظمة الحاكمة لها. المبادئ لا تتغير حسب المكان والزمان، ويستحيل أن أكون "تنويريا" "شهما" في بلداننا و"ظلاميا" "عميلا" في الغرب، والوصف بالعمالة ليس مبالغة لأني سمعت من أوروبيين وأمريكان وكنديين يقولون "نحن مستعمرون في بلداننا" وليس مجرد كلام بل أدلتهم لا ترد، وأشبه الوضع بالبهائية في مصر ولنتخيل أن الاعلام كل يوم يصم الآذان أن البهائيين مضطهدون من المسلمين والمسيحيين والملحدين وحتى من دجاج وديكة مصر، وأي شخص كائنا من كان يقول كلمة في بهائي يعاقب بأشد العقوبات ولا يحصل ذلك مع أغلبية الشعب إذا ما اعتدي على أي فرد منه. البهائيون يتحكمون في كل مفاصل الدولة وفي كل مكان في الاعلام في الاقتصاد في الفنون في الجامعات في كل شيء وبعد ذلك يقولك البهائيون أقلية مضطهدة ويجب أن يعمل كل المصريين على محاربة العنصرية ضد البهائيين: السؤال الذي سيسأله الحجر قبل البشر هنا هل البهائيون مضطهدون من المصريين أم أن البهائيين يستعمرون الشعب المصري؟!
نشرت هيأة الحوار لكاتب يهودي -حسب قوله- مقالا علقت عليه واصفا إياه بـ "الرائع" ومنه أقتبس (9 _ كُلٌّ هَاتِهِ اَلْأَرْضِ اَلْبَائِسَةِ بِمَا عَلَيْهَا مِنْ نَجَاسَةِ وَ رِجْسٌ لَا تُعَادِلُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَاحِدَةٍ مِنْ اَلْكَرَامَةِ اَلْيَهُودِيَّةِ اَلْمُقَدَّسَةِ) وقول الكاتب يعني القول المأثور أن غير اليهودي بلا روح أي أنه يمكن اعتباره كالحيوان والحيوان جعل لخدمة اليهودي وللتضحية به قربانا للرب الذي اختار العبرانيين عن كل البشر شعبا مختارا أبديا له، كل الأرض عليها نجاسة ورجس أي يمكن اعتبار كل البشر من غير اليهود "خنازير" والخنزير أنجس النجاسات في اليهودية. سؤال: هل جاء الكاتب بشيء من كيسه؟ أم أنه كان ناقلا أمينا لحقيقة دينه؟ أليس رائعا أن يوجد يهودي يقول دون خجل أو خوف حقيقة دينه؟ الرابايات لا يقولون ما قاله الكاتب إلا في حلقاتهم المضيقة مع تلاميذهم فهل يعقل أن يطالب البعض بمنعه من النشر؟ الأهم من قول الكاتب قول أحد المعلقين قال بما معناه أن هذا الكاتب لا يمثل اليهود وذكر كدليل على قوله الكاتب جدعون ليفي، وسأترجم ما قيل "إسلاميا" وأقول أن البغدادي لا يمثل المسلمين وأذكر كدليل على قولي الكاتبة فاطمة ناعوت، مع فرق صغير بين المسلمين واليهود وهو أن اليهودية دين وعرق كما يعتقد اليهود، وإن كان السيد جدعون ليفي لا يهتم كثيرا لليهودية كدين إلا أنه يتفق مع الكاتب المقتبس منه على أنها قومية وأن الأرض التي يعيش عليها ملك له ولأجداده وإلا ما كان فيها، ومثل السيد جدعون هو مثل من أسسوا إسرائيل وكلهم تقريبا كانوا يسخرون من اليهودية كدين لكنهم أخذوا منها قومية خرافية هي الأصل للدين الذي سخروا منه، يعني ودعونا نترجم أكثر المشهد: أنا ملحد ودين أجدادي يقول أن أرضك أعطانيها إله أجدادي الذي لا أؤمن به، لكني احتللت أرضك واليوم أسكن فيها ولم أترك لك منها إلا القليل، بعض أخوتي يضطهدونك أنت صاحب كل الأرض فأقف ضدهم وأنتقدهم، وهذه الترجمة تعطينا صورة دقيقة عن كل من يعيش في اسرائيل اليوم ويساند الفلسطينيين. الجواب سيكون فات الفوت وإسرائيل دولة تعترف بها الأمم المتحدة وو.. وجوابي "معاك" لكن اسمح لي أن أقول إنه لا فرق عندي بين السيد جدعون وبين الكاتب المقتبس منه بل الكاتب عندي أصدق ويحترم أكثر: البغدادي يمثل الإسلام/ هو الأقرب الى الحقيقة لا فاطمة ناعوت وإن مثلت كل المسلمين. لست فلسطينيا ولست ملكيا أكثر من الملك، القضية الفلسطينية تهمني من جانبين فقط الأول إنساني بحت (لا عروبي ولا إسلامي ولا يساري) والثاني البحث عن الحقيقة التاريخية (وكل شيء في هذا العالم أكاذيب). موقفي يصنف أنه "معادي للسامية" فأنا أقول أن أولئك الروس والبولونيين لا علاقة لهم بالأرض التي أسسوا عليها إسرائيل، وبأن العرق اليهودي الذي تشتت ثم عاد لأرضه خرافة، وبأن العبرانيين الحقيقيين أغلبهم لم يتشتتوا بل بقوا في فلسطين يهودا ثم تحولوا للمسيحية ثم للإسلام، اليوم لا عودة للوراء وإسرائيل دولة لا ولن تزول ليس لعظمتها أو لقوتها كما يزعم بل لاستحالة تقدم شعوب المنطقة، الحل ليس بيدي وربما لا يعنيني منه إلا السلام بأي صيغة يجب أن يحددها الفلسطينيون والإسرائيليون أنفسهم، لكن وأفترض أن مستحيلا سيحصل وستكون دولة واحدة علمانية ديمقراطية تساوي بين كل مواطنيها وتنتهي إلى الأبد قضية فلسطين، لن تحرك في ساكنا أقوال السيد جدعون وكل من هم مثله، وسأظل أقول أن العرق اليهودي المزعوم خرافة وأن الحقيقة التاريخية سنقترب إليها أكثر عند الكاتب الذي اقتبست من مقاله لا عند السيد جدعون. أقوالي تشبه أقوال حماس أليس كذلك؟ وحماس تنظيم إرهابي أو فصيل مقاومة وفق تصنيفك؟ أنا أراه تنظيما مسلما هو الأقرب للإسلام من غيره، وأنه لا فرق بينه وبين فتح فالكل إسلامي، لاحظ التسمية "فتح" أي غزو، فتح ماذا لو كنت تراها أرضك ومن عليها شعبك؟ الاثنان إسلاميان والاثنان عروبيان والتاريخ قال إن الاسلام والقداسة ممثلين في العثمانيين والعروبة والشرف ممثلين في فيصل الأول -الشريف- هما من فتحا الباب لهجرة اليهود وتملكهم للأرض. حماس وعنترياتها العربية الإسلامية تقول بإلقاء الاسرائيليين في البحر وليس قولي لأن الأرض ليست أرضي والشعب ليس شعبي لكن يعنيني كما قلت السلام وأن ينتهي تغييب وعي شعبي وراء قضية فلسطين، حماس ترى الأرض وقفا إسلاميا وأنا أرى أن أول من ضيع حق الفلسطينيين الإسلام، حماس تتعامل يوميا مع الإسرائيليين وتتقاضى منهم الأجور وتشتري وتأكل وتشرب وتحارب أما أنا فلم أر في حياتي إسرائيليا واحدا وهذه الأخيرة عجيبة حقا لأنها تنطبق على ملايين شعوب المنطقة، ومن أصول التخوين تهمة "التطبيع" فلماذا لا تنطبق التهمة على فتح وحماس وهما يتعاملان يوميا مع إسرائيل؟ لكنها تنطبق على من وصف حماس بالإرهاب! غريب حقا أمر عروبة هذه الشعوب وإسلامها، أبو عمار يرتمي في أحضان صدام المحتل للكويت برغم مساندة الكويت له، والأغرب تشبيه المغرب بإسرائيل ومساندة تقسيم أرضه والاثنان -الفلسطينيون والصحراويون- "أخوة في النضال ضد المحتل"!
اقتباس ثاني من الكاتب "رُوسْيَا اَلسُّوفْيَاتِيَّةِ هِيَ مِنْ أَسَّسَتْ دَوْلَةَ إِسْرَائِيلَ" و"نَحْنُ اَلْيَهُودَ حُكَّامَ أَمْرِيكَا وَ رُوسْيَا أُورُوبَّا وَلَنَا نُفُوذٌ مُتَغَلْغِلٌ فِي اَلصِّينِ وَفِي كُلِّ اَلْعَالَمِ، نَحْنُ سَادَةُ اَلْعَالَمِ دُونَ مُنَازِعٍ"، وهي أقوال عندنا عليها أدلة بالصوت والصورة يقولها نتانياهو، ويؤكدها واقع الدول الغربية الذي يستطيع ملاحظته الجميع، فهل إسرائيل من تحكم أمريكا أم إسرائيل رأس حربة الامبريالية كما يعتقد الماركسيون؟ لتجهيل الشعوب الغربية ولمنعها من النقد ومن التحرر قول الكاتب الذي يقوله تقريبا حرفيا نتانياهو يقال عليه "نظرية مؤامرة" و"معاداة السامية" و"خرافات اليمين المتطرف"! إسرائيل لا قوة لها دون لوبياتها المتمكنة في الغرب، ولوبياتها تلك هي التي تحرك القرار الغربي لصالحها، وتلك اللوبيات تسيطر على البورصات المالية وعلى الوعي الجمعي الغربي بسيطرتها على الاعلام والسينما ولتغلغلها في سلم القرار السياسي: من هم المحافظون الجدد في أمريكا والذين هم وراء كل حروبها؟ وعودة إلى الخلف قليلا كيف "أهدت" فرنسا القنبلة النووية لإسرائيل ولماذا؟ وما علاقة ذلك باغتيال كنيدي؟ إلخ من وقائع كثيرة لا يمكن أن يقبل فيها العقل الحر "تكفير" الرواية الرسمية لكل معارض تحت مسمى "نظرية المؤامرة" و"معاداة السامية": من يقربنا أكثر للحقيقة؟ أقوال الكاتب ونتانياهو؟ أم السيد جدعون الذي سيقول لنا أن نتانياهو يميني متطرف؟ ولا أحد بالمناسبة يعادي "الـ يهود" بل شرفاء هذا العالم يعادون ويفضحون ويطالبون بكشف حقيقة وبمحاكمة الأقلية اليهودية التي أين وجدت خربت ودمرت وعاملت كل البشر وأولهم الغربيون معاملة "الكلاب والخنازير" على رأي الكاتب، ولا أحد يعادي "الـ مسيحيين" بل الشرفاء يعادون ويفضحون من يستعبدون البشر كقساوسة الكنيسة الأرثودوكسية الذميين للإسلام والجلادين لشعبهم ويكشفون حقيقة من يدعون العلمانية والتنوير كالتكفيري المحرض على استهداف الأشخاص ورفع القضايا مجدي خليل.
الأخوة في هيأة هذا الموقع، هذا بإيجاز بعض ما جال بالخاطر بعد تعليقي على مقال الكاتب المذكور: باسم الديمقراطية والعلمانية التي تصفون بها موقعكم وأهدافكم، لا للمنع نعم للحرية للجميع وأولهم الذين يرون كل مخالفيهم "ذميين" و"كلاب" و"خنازير" و"متخلفين" و"رجعيين" و"مصاصي دماء" ووو...

المقال المقتبس منه https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=830751



#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خربشة حول فلسطين و-ديانة الحرب العالمية الثانية-
- خربشة حول الجنس والحرية
- -تكوين- بين التنوير والإصلاح
- نحن نقص عليك أحسن القصص...2-3
- -تكوين- ولعنة العقل العربي الاسلامي
- نحن نقص عليك أحسن القصص...2-2
- نحن نقص عليك أحسن القصص...2-1
- نحن نقص عليك أحسن القصص...


المزيد.....




- هل تعلمين كم مرة استعارَت أمي كتبي دون علمي؟!
- رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية تركي آل الشيخ يبحث عن ...
- رحيل الفنان المغربي مصطفى الزعري
- على طريقة الأفلام.. فرار 8 أشخاص ينحدرون من الجزائر وليبيا و ...
- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أمين بن سعيد - الحوار المتمدن: -من أجل مجتمع مدني علماني ديمقراطي-