أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أمين بن سعيد - خربشة حول الجنس والحرية















المزيد.....

خربشة حول الجنس والحرية


أمين بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 7986 - 2024 / 5 / 23 - 18:16
المحور: كتابات ساخرة
    


الإنسان أكثر كائن حي تطورا وتعقيدا، وبرغم وصول وعيه اليوم إلى درجة جد متقدمة، إلا أنه لا يزال عاجزا عن تفسير ما يحدث داخله من ظواهر وما يتبنى من مواقف وآراء. واقع الإنسان المادي يفسر الكثير لكنه يبقى غير شاف وإن كان التفسير أحيانا كثيرة لا يقبل الجدال، ومن ذلك مثلا متلازمة ستوكهولم، فالقول بأن الضحية تتعاطف مع جلادها حقيقة نراها عند بشر كثيرين وفي مواضع شتى، لكن العقل لا يقبل ذلك ويظل يتساءل "كيف يعقل أن يحدث هذا". ظاهرة التحزب والقبلية كذلك ومن أبرزها ظاهرة الدين، حيث لا يمكن للعقل أن يقبل مثلا بدين يأمر بالتمييز ضد المؤمن به كما في طبقات الهندوسية بل وبقتله كما في الأديان الإبراهيمية. قد نقول بغسيل شامل للمخ منه وبه نفسر ونرضى، لكن حتى ذلك لا يشفي ولا يكفي، وأعطي على ذلك مثلين: الأول مثل السود الذين يشكلون أكثر نسب البشر تدينا والتزاما بأديانهم برغم أن أديانهم جعلت منهم عبيدا ولم تساوي بينهم وبين البيض، وفي هذا المثل ومهما بحثنا عن تفسير فإنه لن يقنع بالكلية وسيبقى قائما السؤال "كيف يمكن لبشر أن يقبل بدين جعل منه عبدا فقط بسبب لون بشرته؟". الثاني مثل المرأة وهي أيضا تمثل نسبة أكثر تدينا والتزاما من الرجل وفي كل الأديان، حيث لا يمكن أن نقبل بكل التفسيرات والتحليلات ولن نستطيع أن نقبل مثلا كيف تدعو المرأة رجلا إلى منظومة تميزه وتعطيه كل الدرجات عليها، الذي يمكن أن نقبله هو أن تكون الدعوة إلى المساواة بل يمكن قبول وفهم الدعوة إلى تمييزها هي لكن أن تدعو إلى تمييز ضدها فهذا ما لا يمكن أن يقبله العقل. في هذا المضمار لا يمكن لرجل سوي العقل أن يقبل كيف تدعوه امرأة إلى أن يتزوج عليها ثلاث نساء، وتكون سعيدة راضية بذلك، وكيف يعقل أن تقبل أخرى أن تغطى كلها برداء أسود وترى نفسها حرة وأحسن من غيرها التي ترفض ذلك؛ الجواب الوحيد الذي نجده هنا هو كجواب من يتناقش مع أمه أو أبيه في موضوع يكون فيه ذلك الأب مخطئا مليون في المئة ولا يريد حتى أن يسمع "أبي، أمي... هذا كثير، لا أستطيع!" وينسحب.
الأمثلة التي ذكرت يمكن ادراجها كلها تحت مسمى "الفكر"، وتحته وتبعا للمؤثرات عليه يمكن أن نقبل إلى حد كبير ما لا يقبل. لكن هناك ما هو أصعب ولا يدخل تحت مسمى الفكر، وأذكر مثلا غريبا لكنه حقيقة، واقع. المثل يخص بشرا صحيح البدن لا يحمل أي خلل أو مرض، تربى في أحسن بيئة ولم يعان من أي نقص بشهادته هو ومن يعرفونه، ناجح في دراسته في عمله، دع كل أطباء النفس يفحصونه سيقولون إنه لا يحمل أي خلل. لكنه لا يحمل أي رغبة جنسية وعاطفية. يصنف هؤلاء اليوم وغصبا مع جماعة المثليين وغيرهم، لكن الحقيقة أنهم لا ينتمون لأي فرقة ولا تقترب خصائصهم من أي بشر ومن أي ميول. نسبة هؤلاء ضئيلة جدا في كل المجتمعات، وعندهم كل معارفهم مهما كانت قرابتهم "مجرد ناس يعرفونهم" أي لا عاطفة أصلا فعند بعضهم موت الأم أو أي قريب كموت أي بشر على سطح الأرض بل كموت حيوان صدمته سيارة، وفي هذا يخرجون من صفة "الانسان كائن اجتماعي" ولا فرق عندهم بين أن يعرفوا المئات أو ألا يعرفوا أحدا، لا فرق عند الشخص بين البقاء في منزله أو الخروج أو الذهاب إلى مطعم وحده أو مع الأهل أو الأصدقاء. أيضا "الانسان كائن غريزي" لا تنطبق عليهم فهؤلاء لا رغبة جنسية عندهم بل فكرة الجنس نفسها لا توجد عندهم أصلا. ربما يكون هؤلاء أندر نوع من البشر، ومهما كانت محاولات تفسير الظاهرة فإنها تدفعنا إما إلى الأمل في العثور على شيء في المستقبل معولين في ذلك على العلم، وإما إلى القبول بـ "هكذا" ودون تفسير، وفي الحالتين تظل الحيرة قائمة ويبقى السؤال دون أجوبة شافية.
ككل الناس، شاهدت فيديوهات بورن، ورأيت الكثير من البرامج التليفزيونية تستضيف من يعملون في تلك الصناعة، ورأيت ما يقولون عن عملهم ذاك، لكن السؤال بقي قائما "كيف يعقل أن يفعل بشر ذلك؟"، عقلا وبعيدا عن العاطفة والعقد حجج المدافعين قد تقبل لكن برغم ذلك السؤال يبقى قائما. الاستغراب مما قيل مشروع، فأقول، لمن أدخل فراشه المئات ألا ترى أن الفرق الوحيد بينك وبينهم أنه لا كاميرا ولا أجر؟ لمن ينتقد الملكية، ألا ترى أن أخلاقياتك نابعة في أصلها من هذه الملكية؟ لمن ترى أن شرفها بين ساقيها، وعرفت الأول ثم الثاني ثم... ثم تزوجت وبعد مدة عرفت آخرين إما "شرعيين" وإما "تحت الطاولة"، هل الفرق في العدد؟ أم في الثمن؟ (أذكر أن المهر ثمن الاستمتاع بالفرج حسب الفقه الرباني) أم في غياب الكاميرا؟ فيما يخص الكاميرا، أكيد هناك من يستعملها لكن للاستعمال الشخصي وليس للآخرين فما الفرق؟ قد يقال نحن بشر ولسنا حيوانات وعندنا عقول نضبط بها شهواتنا وإلا عمت الفوضى إلخ والقائل يعلم أن كلامه لا قيمة له فهو ينادي بالحرية الجنسية وهي وحدها تفند كل مزاعمه فمنها لا مانع أن تكون ابنته أو ابنه ممثل أفلام بورن ولا مانع من أن يكون هو أو هي في أورجيات -والجنس فعل بين أناس راشدين متراضين وبعيدا عن المحارم- (وحتى قصة المحارم فيها وعليها وليس كما يعتقد أغلبنا)... هذه الأسئلة التي لا أجوبة مفحمة عليها، تقود إلى غيرها وستعيقنا عن الرد المفحم مبادئنا التي ننادي بها، وغصبا عنا سنضع حدودا لا يمكن تجاوزها وحتى تلك الحدود لن تقبل وسيكون من يريد تجاوزها صاحب حجة علينا ولن نستطيع رد حججه، المناداة بالحرية أعظم مبدأ من مبادئ حقوق الإنسان، لكن أين يقع سقف تلك الحرية؟ ومن يحدده؟ لا كلام مع بيدوفايل مثلا، الأطفال خط أحمر والخط الأحمر لا يأتي من تأفف أغلب البشر بل من حجة لا ترد تقول إن الصغير ليس راشدا ولا يستطيع إعطاء موافقة، لكن ماذا عن منظومة الزواج؟ ولماذا رجل وامرأة؟ إذا قلنا بحقوق المثليين، رفعنا سقف الحرية، وكنا "متحضرين"، لكن لماذا الرقم 2؟ لماذا 3 لا؟ أو 4 أو...؟ الحرية للجميع أليس كذلك؟ لن تستطيع أن ترفض هنا وكل حججك لن تكون قاطعة، وإذا كان الأمر كذلك، وهو كذلك في دول غربية كثيرة، أيحق لنا بالمقابل أن نقول اللعنة على مبادئ حاربنا من أجلها كل الآلهة لنتجاوز التعدد وإذا بنا نشرعه من دون أن نشعر؟ قد يقال لا مقارنة بين التعدد الديني القصري الذي عادة ما تكون فيه المرأة كعنزة وسط غيرها في حظيرة وبين تعدد مبني على الرضا والتكافؤ، وهذا الجواب سيكون من قبيل "علمانية على شرع الله" أي غير مقنع فهذا في الأصل تعدد وذاك تعدد، قد نهرب بمقارنة واهية تقول القتل يختلف فهذا اعتداء وإجرام مذموم وهذا دفاع عن النفس مقبول، والمقارنة واهية لأنها لا وجه للشبه فيها مع المثل المذكور. سندور وندور وسنثبت أصل "رجل وامرأة" فنعود دون أن ندري إلى ما قلنا عنه أنه خرافة أي الأصل "آدم وحواء" وعندها من حق المثليين أن يقولوا إننا منافقون ولا مبادئ عندنا بل نحن كغيرنا نؤمن بالخرافات. حتى القول بتقييد الحرية وبأنها وهم نتوهمه كغيره من الأوهام ليس مقنعا، لأننا في دواخل أغلبنا نستثني أنفسنا ونقول إننا نقبل لكن ما نقبله لا يمكن عرضه لغيرنا أو لمجتمعاتنا، وهنا نسقط في فقه "حدثوا الناس بما يعرفون" فنكون أشد نفاقا. الحرية معضلة كبيرة والمناداة بها مشكلة، ولا يمكن قبول الحدود التي يضعها كل من هب ودب دون ضوابط. في عالم موبوء كالذي نعرف، يكون لك الحرية ما لم تفتح فمك بما تعتقد وهو حد مرفوض جملة وتفصيلا، لكنه حد كالحدود التي نضعها نحن، أشنع أكيد وغير مقبول لكنه يبقى حدا كالحدود التي نضعها نحن. الكلام يخص كل ما يسنده الدليل، أنت حر ما لم تضر نقول ونردد، لكن كلامنا يهد أسس مجتمعات وينسفها نسفا، وهو عند هذه المجتمعات وأسيادها ليس ضررا فحسب بل أضر من قنابل هيروشيما وناكازاكي، سنقول إن ذلك حكمها ولا دليل لها عليه والدليل عندنا ومن حقنا "تنوير الظلمات" فنعود إلى المناداة بالحرية، حرية الكلمة والتعبير والعقيدة دون فرض ومن شاء قبل ومن شاء رفض، وهنا ندخل وهما آخر أصله أيضا الحرية، حرية الاختيار ونحن نعلم يقينا أن تلك المجتمعات لا تملك حرية إرادة واختيار لأنها لا تملك عقولا أصلا لتسمع وتفهم ما يقال لها ثم تقرر. نحن نطلب هذا ومن حقنا، نريد منابر لنصل إلى الجماهير وإن لم تتوفر لنا فعلنا ذلك غصبا على النات، برغم أن الرأي السائد والمهيمن يرانا نضر ما بنيت عليه تلك المجتمعات، ولا أبرر لها ولجلاديها بالطبع. عودة إلى الزواج والعدد ثلاثة وأربعة و...: ماذا لو أراد أحدهم أن يشارك تجربته؟ هل من حقه ذلك؟ وهل سنقف ضده؟ نحن نقبل بأن يحقن البشر بالسموم تحت بند العلمانية وحرية التعبير والعقيدة برغم أننا نعلم يقينا بأن تلك السموم أعظم الأوهام وأعظم أسباب التخلف والدمار وكل الأدلة عندنا، فكيف نرفض من يدعو إلى مجرد حرية جنسية؟ إلى خلق نمط آخر من الأسر؟ نفس المبدأ مع الدين الواحد، ونحن نقول نعم لكثرة الأديان، لكن لماذا نرفض أو إن وافقنا نظل مشمئزين في دواخلنا؟ الحرية والمناداة بها لا يمكن أن يكون فيها "إلا"، لا يمكن لمن يدعي أنها من مبادئه أن يجعل فيها استثناءات، باستثناء ما يسنده الدليل الذي لا يرد (لست حرا في قتل فلان لأنه لا يعجبني، لست حرا في النوم مع طفلة...)، أبشع الاستثناءات وأتفهها هي كل ما يتعلق بالجنس ومهما تخرصنا في الردود فإن الأصل سيبقى عقدنا الجنسية التي تربينا عليها في الصغر وشاهدناها في كل مكان ولا نزال، حتى في أكثر بقاع الأرض تحررا. من تلك العقد الجنسية، نقشت في جل البشر عقدة التملك التي تشكل الأصل وليس قصة آدم وحواء "الطبيعية" "البديهية" وما سواها "الشذوذ" و"الرذيلة"، هذه العقدة نشأت عند الرجل ورافقته طول تاريخه، لأنه كان الأقوى بدنيا والغازي والمرأة كانت غنيمته وليس بتأثير التستسترون كما يلصق ذلك زورا بالعلم، عقدة التملك عند المرأة لم تخص إلا رجلا واحدا ليس لأنها جبلت على ذلك أو لأن قلبها لا يملكه إلا واحد أو لأنها بلا تستسترون أو لأنها "أضعف جنسيا" بل لأنها لم تكن الأقوى والغازية وأقصى أمانيها كانت أن تحتفظ برجلها الذي كان يستطيع جلب غيرها متى شاء، لم تخص المرأة في المجتمعات الأمومية لأن الهدف لم يكن الجنس -كما عند الرجل- بل الانجاب، أما اليوم فتريد المرأة الغربية التي تعدد أن تقنعنا بأنها مثل الرجل وبأنها وصلت إلى التساوي معه ولا تدري أنها أخذت منه أبشع عقده التي نشأت في عصور بدائية وأصلها فيه تاريخ دموي وغريزي لعل من أبرز ما رسخه فيه وحقنه به الأديان. وهم الحب والوفاء لواحدة الذي يدعيه الرجل اليوم، هو عودة إلى العقدة التاريخية للمرأة في التملك، هو الهروب من حقيقة يراها ويحس بها في داخله، وهو نسف لزعمه أنه من دعاة الحرية لأنه يقمع حرية لا دليل له على وضع حد لها إلا أخلاقيات وهمية اكتسبها دون أن يدري من عقدة المرأة المذكورة ومن قيود فرضت عليه من مجتمعات يراها على ضلال وفي ظلام، ولعل المسيحية -تاريخيا- كانت من أهم العقائد التي أصلت لذلك تحت زعم القداسة والطهر -برغم الالتفاف على ذلك الزواج باتخاذ المحظيات-، والأصل عقدة الجنس/ التملك لأن الزواج لا ينفك إلا لعلة الزنا. ليس دعوة إلى التعدد، لكن إلى الصدق، إلى مراجعة أوهام المبادئ وأهمها "الحرية"، وأسأل هل من ليس حرا في إشباع جسده ولم يفهم أصول عقده يستطيع أن ينادي بالحرية؟ بالتنوير؟
قداسة الجسد وما تلاه من قداسة الجنس، كل العقد التي رافقتهما يجب أن تجعلنا نتساءل عندما نشاهد أولئك العراة في نواديهم هل المشكلة فيهم أم فينا؟ أفلام البورن لا يجب أن تمر دون التساؤل لماذا نحتقر هؤلاء ونحن ربما نفعل مثلهم بل ربما أكثر؟ وربما نتمنى لو حصلنا على محظياتهم؟ ولا فرق بين تساؤلنا ذلك عن تساؤلنا عن الفرق بين من تلبس بوركيني ومن تضع بيكيني؟ وبين حرجنا عندما يكون أمامنا غريب وتقع أعيننا على عينيه وبين قريب في نفس مكانه؟ كلها عقد جنسية، عقد ملكية، نغلفها بأوهام ونصدرها على أنها حقائق ومبادئ... أترك هذا المثال البسيط وليبحث المتخرصون عن حجج لا ترد: امرأة Bi وزوجها يعرفان من حين لآخر امرأة Bi، ما المانع؟ وقس على ذلك غيره من الأمثلة. المناداة بالحرية سيقودنا بعد كل ما قيل إلى الترانس، والرد هنا سيكون "نعم من حقك أن تكون ما شئت لكن ليس من حقك أن تفرض علي أن أعاملك كما تدعي وأن أقبل تبعات ذلك".



#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -تكوين- بين التنوير والإصلاح
- نحن نقص عليك أحسن القصص...2-3
- -تكوين- ولعنة العقل العربي الاسلامي
- نحن نقص عليك أحسن القصص...2-2
- نحن نقص عليك أحسن القصص...2-1
- نحن نقص عليك أحسن القصص...


المزيد.....




- المخرجة والكاتبة دوروثي مريم كيلو تروي رحلة بحثها عن جذورها ...
- أولاد رزق 3 وعصابة الماكس.. شوف أقوى أفلام عيد الأضحى 2024 خ ...
- الرِحلَةُ الأخيرَة - الشاعر محسن مراد الحسناوي
- كتب الشاعر العراق الكبير - محسن مراد : الرِحلَةُ الأخيرَة
- 6 أفلام ممتعة لمشاهدة عائلية فى عيد الأضحى
- فنانة مصرية مشهورة تؤدي مناسك الحج على كرسي متحرك
- قصة الحملات البريطانية ضد القواسم في الخليج
- أفراح وأتراح رحلة الحج المصرية بالقرن الـ19 كما دونها الرحال ...
- بسام كوسا يبوح لـRT بما يحزنه في سوريا اليوم ويرد على من خون ...
- السعودية تعلن ترجمة خطبة عرفة لـ20 لغة عالمية والوصول لـ621 ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - أمين بن سعيد - خربشة حول الجنس والحرية