نظرة عجولة في الإسلام

عيسى بن ضيف الله حداد

الحوار المتمدن-العدد: 7988 - 2024 / 5 / 25 - 00:55
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

كمقدمة أفضل ما كتب في الإسلام حسين مروة الماركسي/ أنظروا في الآتي
كتب أحدهم عن الأسلام ما رغبه، وأعتمد على الكتبة القدامى المنافحين عن الإسلام ضد الذين هاجموا الإسلام بطريقتهم، في حين أن التاريخ رأى في الإسلام كمحرر للمنطقة ولشعوب عديدة في المنطقة الذي إنتشر بها، هذا ليس أنا مأقوله دونما غيري/ شعراء وكتاب كبار من الغرب والشرق، والجميع يعلن أنه أي الإسلام أشاد حضارة عظيمة ممتدة من أطراف الصين حتى الأندلس وما حولهما/ هو ما أراه في الإسلام// ولم يتفوه هذا وأمثاله على مقارنة الإسلام بغيره// من ما قاله أن الإسلام غاب عن الميدان// كما أتذكر 180 عاما ؟ قد يكون أو لا يكون/ هل يجزم أنه غاب عن الصدور// ولكم من الأديان المسيحية غابت مطولا أكثر / أربع قرون 4 قرون حتى ظهرت أناجيلها وظهرت عشرات تم رفضها / واليهودية ظهرت توراتها بشكل معروف القرن العاشر ميلادي / ثمة حقيقة أخرى تؤ كد كون الأزمنة تسير ببطء شديد// ..
إضافة لما تقدم/ حدث هذا المتحدث اراد إن يتكلم عن مرحلة قبل انبثاق الإسلام في الجزيرة العربية كانت لهم أنشطة تجارية في البحار / ودس هذا المتحدث في الحال الرومان// ربما لا يدرك أن الجزيرة العربية كانت محمية برمالها/ وأن الرومان دمروا قرطاجة / نجم التجارة / وتدمر كان مصيرها بدورها// كما أن العرب أعتمدوا على سفنهم وقوافلهم / الجمل // والحرب المستديم بين الفرس والرومان// ونسي صاحبنا كونهم تجار من قديم اليمن وهم ورثة الأقوام القديمة ولا وريث آخر بديلا عنهم / واللغة المتوارثة والمتطورة هي الدلائل المعلنة //
هو ملخص للحقيقية وسأعود إليها في الآتي من أعمالي..

#عيسى_بن_ضيف_الله_حداد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل