أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علاء موفق رشيدي - أدب الراهن الفلسطيني: الطليعية، والوصايا، وعجائب التراث















المزيد.....

أدب الراهن الفلسطيني: الطليعية، والوصايا، وعجائب التراث


علاء موفق رشيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7986 - 2024 / 5 / 23 - 22:15
المحور: الادب والفن
    


تخصصت فعاليات ملتقى "تواشجات، لقاء مارس 2024" الذي تنظمه مؤسسة الشارقة للفنون، في دورته الحالية حول دور الآداب والفنون والمؤسسات الثقافية ودورها في ابتكار أساليب المقاومة الفنية والأدبية في المرحلة السياسة العالمية الراهنة. وتميزت الفعاليات بالحضور الغني للأدب الفلسطيني الراهن، والذي يثبت للمتابعة النقدية بأنه يقدم تجارب طليعية وراهنة في المرحلة الحالية، تطرح أساليب جديدة في الكتابة الأدبية. منها تجربة "مجموعة فناء" الفلسطينية في إصدار مطبوعة أدبية بعنوان "الجورنال الأسود"، وتجربة الشاعر الفلسطيني مصعب أبو هوتة التي تجسد شعر أو أدب الوصايا الصادر عن غزة في الفترة الراهنة، تجربة الفنانة الأدائية والحكواتية جمانة إميل عبود التي تجمع في قصصها بين السرد الشعبي العجائبي والدراسات البيئبية والمائية في فلسطين. وأخيراً، ورشة عمل بعنوان "تدوين الحقيق اختراع المخيلة مع ورشة فلسطين للكتابة".

الأدب الطليعي والراهن السياسي:
يقدم "تجمع فناء" تحربة طليعية على مستوى العلاقة بين النص الأدبي والموضوعات والقضايا السياسية الفلسطينية من جهة، وبين النص الأدبي والإخراج المطبوع من جهة أخرى. تقدم المجموعة مشروعها: "في فناء نسعى لاستكشاف التمثلات الاعتيادية وغير الاعتيادية لسرديات شخصية متعلقة بالسلطوية في حياة الأفراد اليومية، حيث نحاول التعرف على الطرق التي يعاد إنتاج السلطوية فيها عن طريق الألوان، الأشخاص، المشاهد، الأصوات". أنتجت المجموعة مطبوعة "الجورنال الأسود" التي تضمن نصوصاً أدبية وفكرية حول ثلاثة موضوعات: "سقوط المدينة"، "ذواتنا"، "أنا كل ذلك ولا شيء". وجاء في النص التعريفي للملف الأول: "فكما احتضنت المدينة هياكل الدولة، احتضنت أيضاً الحركات التحررية التي ناشدت بإسقاط سلطوية تلك الهياكل. لكن على مدى السنوات العشرة الأخيرة، زاد مشروع تلك الهياكل توحشا. فلم يكتف بسرقة مدننا وإنما اخترقها، دمرها، أغرقها بالإسمنت والزجاج. أعاد إنتاج ألوانها وأصواتها. فاستوحشت علينا مدننا وأصبحنا غرباء فيها. تحاول فناء من خلال مساهميها استقصاء مفاهيم جديدة لمعنى المدينة والدولة وتمثيلاتهم في الفراغ وحياتنا اليومية". تلك العلاقة بين المدينة والحياة اليومية المذكورة في الاقتباس السابق، تظهر بوضوح في نص شعري بعنوان "تجارب ضوئية في المدينة":
" أنا مثل الأرض محصورة
في واقع وبقعة،
تختنق واختنق معها،
فأحاول الهرب منها ربما،
وربما لا.
أصرخ من الألم،
ورغم اختناقي أحاول التنفس مرة أخرى.
هنا أنا والأرض نتصلب.
باردين،
ربما نموت،
أو نعتاد الموت المتكرر".

تركز نصوص المطبوعة أيضاً عى موضوعة "ذواتنا: محاولات لاستعادة أشخاصنا"، يأتي في تعريف الملف: "تستكشف فناء مع مساهميها علاقتنا بذواتنا، وتحاول إلقاء الضوء على الكيفيات التي تتشكل بها الذوات والطرق التي من خلالها نتفاوض مع محيطاتنا لنسترجع تلك الذوات ولو للحظات". ويتناول النص الأول من هذا الملف، دور المخيلة في التكوين الذهني والشخصي، وهي عبارة عن نص أدبي يعبر فيه الرواي عن صعوبة تشكيل وعي الناس بأهمية المخيلة: "كيف بقدر أتعلم عن حالي من خلال منتجات مخيلتي؟ إيش هي منتجات المخيلة، وإيش هي منتجات الواقع؟ إن كانت منتجات المخيلة تتداخل بشكل كبير مع الواقع الملموس، كيف يمكن يتغير مفهومنا للفن؟ رح اكتب هذا المكتوب لكل المدافعين عن المخيلات اللي بتعيش بداخلنا وخارجنا وبتمكنا أنه نكون أنفسنا. كيف بدي اقنع مجموعة كبيرة من الناس أنه مخيلتهم مهمة، وأنه بدون هاي المخيلة ما في حاجة نحاول نتقدم كمجموعة باتجاه أي نوع من أنواع التحرير؟".

وتحتل النصوص الأدبية الحصة الأكبر في الملف الثالث بعنوان "أنا كل ذلك ولا شيء، يأتي في تعريف الملف: "يعتبر التناقض أساسياُ لحياتنا اليومية الخاضعة للهياكل السلطوية. تختلف الأشكال والصور التي نحاول الظهور بها تبعاً للمساحات والأشخاص المحيطين بنا. تلك الأشكال المختلفة لذواتنا تجسد أشخاصنا، فنحن لسنا سوى تراكمات لتلك الصور، تمثيلات لتلك الأفكار، وحتى وإن تناقضت، أو تراكبت في نفس اللحظة. تلك التراكمات المتناقضة لذواتنا لابد أن تولد صراعات تشعر بها أجسادنا. وكما في الملف السابق تشجع النصوص الأدبية على اكتشاف الذات، كما هو نص "داخلي/ليلي": "نتمنى أن تكون أكثر من ذاتك، أكثر من كونك متفرجا. في الواقع أنت أكثر من ذاتك، أنت المشهد ذاته، ذاك المشهد المتشابك. أقصى تمثلات هذه الألوان أنت، أنت العتمة والضوء، أنت هنا وهناك، أنت كل ذلك ولاشيء". ويتطرق نص "ممسوس" إلى حضور استيهامات الذات في الواقع:
"فيض المرآة ينكسر على خصالك، يوهن من وهن الظلام.
تتوهج بخفوت من داخلك، فيتفاقم ضجيج النجوم الباردة المرتجفة.
الليل ممسوس ببياض بشرتك، مساً حقيقياً يوازي الواقع".

أدب الوصايا الفلسطيني:
قدم الشاعر مصعب أبو توهة أمسية شعرية بعنوان "قصائد تحت الأنقاض": "لم يعد القلم وسيلة لكتابة القصائد والروايت في غزة، بل استخدمت شظايا الزجاج تحت وابل القصف وأكوام الأنقاض، فأصبحت هذه القصائد موسومة برائحة الحرب وندبات الشظايا". لقد أطلقت الكاتبة (ريم غنايم) على نوع نصوص الشهادات الخارجة من غزة مصطلح "الوصايا"، وذلك في كتاب صدر حديثاً عن دار مرفأ بعنوان "كتاب الوصايا: شهادات مبدعات ومبدعين من غزة في مواجهة الموت": "مع قسوة فكرة أن يدون الكاتب وصيته للعالم، موته بين المحتمل والمؤكد، إلا أن حياة جديدة ولدت من قلب هذه القسوة. تهندس هذه الوصايا والشهادات شعرية جديدة وتقبضُ على المعنى مرة وتفلته مرات، وتمنح للمشهد الأدبي الفلسطيني عموماً، التفكير في العلاقة مع اللغة والكتابة بين الصمت والصوت، ومدولوات المعنى الكامن فيهما بما يتجاوزهما أيضاً. هذا الكتاب ما هو إلا بيان في عصر التدمير، تفكير يترجم إلى كلمات تبرهن أن الكتابة تتمدد بقوة البازلت في كل اتجاه".

تضمنت الأشعار التي قرأها مصعب أبو توهة، قصيدة-وصية من كتابة الإعلامي والشاعر الراحل رفعت العرعير 1979-2023 قتل في قصف جوي على منزل شقيته شمال غزة: "إذا كان الموت لزاماً علي، لابد أن تحييوا أنتم، لترووا حكايتي، لتبيعوا أغراضي لتقتنوا قطعة من الملابس، وبعض الخيوط، حتى يرى طفل، في مكان ما في غزة، وهو يتأمل السماء، وينتظر والده الذي رحل في انفجار، يرى طائرة ورقية، أنتم من صنعها، تحلق عالياً، ويحسب للحظة أن ثمة ملاكاً هناك، يرد الحب. إذا كان الموت لزاماُ علي، فليأت بأمل وليأت بحكاية". كان رفعت صديقاً للشاعر أبو توهة، لذلك أقدم الأخير على كتابة قصيدة تحاكي قصيدة صديقه الراحل: " إن كنت سأموت، فليكن موتاً نظيفاً، لا ركام فوق رفاتي، لا جروح في رأسي أو صدري، لا دمار في مخدعي، لا آنية ولا كؤوس متكسرة، ابقوا ستراتي وسروايلي حديثة الكي على حالها، لا تؤذوا أطفالي، فلا يزال العديد من كتب الشعر لتقرأ، المزيد من الحكايات الخرافية والقصائد الجديدة لتكتب، الكثير مما قد عشناه".

يمكن اعتبار الوصايا كنوع أدبي مستجد مع الأحداث السياسية الراهنة في فلسطين وغزة، يكتب ألبرتو مانغويل في تقديم الوصايا: "الوصايا برمتها جوهرية في مواجهة سؤال ما الذي يجعلنا بشراً. لقد مكنتنا أداة الخيال من النجاة في عالم موسوم بديمومة الخطر، اللغة أداة ضعيفة، لكن، وعلى الرغم من استخالة إيجاد لغة مناسبة تتناول معاناة الضحية، عندما نواجه تلك المعاناة، فإن حالتنا الإنسانية تدفعنا إلى الكلام على نحو متردد يفتقر إلى الدقة، ومن خلال المقارنات والتلميحات، نحاول استحضار الرعب الذي نشهده. إن المأساة الكبرى التي يعيشها الشعب الفلسطيني، لا يمكن وصفها بالكلمات، وحدهم الضحايا يمتلكون القدرة على نقل الظروف التي يعيشونها إلى من يشهدون هذه المأساة". وتكتب الأمريكية جوديث بتلر عن خصوصية نصوص الوصايا: "من تخاطب هذه الكلمات؟ هل من مستمع؟ هل يمكن الوصول إلى العالم من خلال هذه الكتابات؟ لقد ناشدت كل كلمة من هذه الكلمات بأن تٌقرأ، وتُسمع، من تلقاء نفسها أو مترجمة. كل كلمة تناشدنا بأن ينصب اهتمامنا على محنة هذه الأرواح، ومعاناتها وصمودها، هذه الحيوات التي تعيش كل لحظة مع موتها العنيف شبه المؤكد. هذه كلمات مكتوبة للعالم، تناشدنا بأن نرى ونسمع ونتخيل ونفعل. تمنحنا شذرات من حياة لا تزال على قيد الحياة. بينما تسبر غور مستقبل حياة لم تعد على قيد الحياة".

العجائبية البيئية في القصص الشعبية الفلسطينية:
تركز الفنانة جمانة إميل عبود في حكايات من سيرتها الذاتية أو في حكايات تخييلية على حضور عناصر من الطبيعة في الحكاية الشعبية الفلسطينية. تهتم في قصصها، التي تدمج العجائبي بأماكن ومشاهد طبيعية، على قضايا البيئة، وعلاقة الإنسان بالطبيعة والمياه. تبحث الفنانة في القصص الشعبية الفلسطينية، كما في كتاب "قول يا طير، إبرهيم مهوي وشريف كنعانة"، وكما في فيلم "الأمكنة المسكونة" الذي تبحث فيه الكاميرا الوثائقية الأمكنة المذكورة في القصصة الشعبية، للبحث عن مواضع الماء العتيقة والكهوف القديمة، التي استكشفا منها نحو 20 موقعاً. قدمت في العام 2019، فيديو "خبئ ماءك عن الشمس" يسلط الضوء على دراسة الدكتور توفيق كنعان حول شياطين المياه والمواقع المسكونة في فلسطين مثل ينابيع المياه. تعاونت في إنجاز العمل مع المخرج الفلسطيني عيسى فريج لتوثيق المواقع. في العام 2023، ورشة "عرافو المياه 4" والتي استمرت لفترة ثلاثة أشهر وضمت 12 مبدعاً مقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة. ويستند هذا الأداء الجماعي إلى ممارسة استنباء الماء؛ حيث يُستخدم سرد القصص في تحديد مواقع المياه جغرافياً وتاريخياً وثقافياً في دولة فلسطين وخارجها. وقد تعاون المشاركون في العمل أثناء تمارين القراءة والكتابة، وكان من ثمارها المشاركة الجماعية في كتابة هذه التجربة وصياغتها، ليتفاعلوا سوياً مع كل من القصص والعلاقات الشخصية مع مواقع المياه، ليشمل ذلك التفاعل المسائل الأعم التي تدور حول مدى تشابك البشرية بالطبيعة. وفي عرضها "أبو النحوم وأم أحد الأيام، 2024" تمزج الفنانة عبود في هذا العرض الأدائي الحكاية الشعبية بالممارسات المتصلة بمصادر المياه، وصولاً إلى الأسطورة والتجارب المعاشة، وتعتمد على ممارستها الجماعية طويلة الأمد المتمركزة حول المسطحات المائية باعتبارها مواقع للسرد ملاذاً للبشر وسواهم. يتجسد هذا العرض الشفاهي على ترياق ثقافي لعلاج الندوب التي خلفها النزوح، فيكشف دور السرد المشترك في الحفاظ على سلامة ذواتنا المتشظية من عبء التاريخ".

وقدمت الممثلة والقاصة "مايا أبو الحيات" من "ورشة فلسطين للكتابة" ورشة عمل للكتابة القصصية بعنوان "تدوين الحقيقة/اختراع المخيلة"، والتي توظف الكتابة لاكتشاف الأزمات الشخصية والجماعية وبالتالي تعلم هذا الورشة المشاركين كيفية التعبير الإبداعي عن أشكال مختلفة من الحقيقة المستمدة من القصص والشهادات الشخصية والتجارب الحياتية، كما أنها تزن دور الذاكرة والخيال في رسم معالم هذه السرديات، مع تسليط الضوء على تقنيات الكتابة المختلفة وأساليبها المتعلقة بمسائل الصوت والتأليف. تكتب الفنانة في تقديم ورشة العمل: "تساهم الطريقة التي نعبر بها عن أنفسنا في تشكيل المعنى لما نعبر عنه وما تتلقاه من الآخرين، في حين تنطوي الكتابة على معطيات متنوعة تتمحور حول قدرتنا على استخدام مصط-لحات محددة أو عامة، وأنماط سردية نظرية، أو لغة مهنية رسمية، أو لغة شخصية حميمية، مما يحتم أيضاً وجهة نظر محددة بغض النظر عن نبرة الصوت أو الجمهور المستهدف".

علاء رشيدي



#علاء_موفق_رشيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أغنيات هواجس الذات المعزولة وابتكارات الخيال
- بورتريه الفن والواقع، الجنسانية والجمال
- وثائقي الجيل الخامس في البحث عن عوامل التطرف المستقبلي
- فيلم كفرناحوم بين جائزة كان وأقلام النقاد
- فيلمان وثائقيان سوريان من سينما حقوق الإنسان توب العيرة وذاك ...
- طعم الإسمنت لزياد كلثوم شعرية البناؤون السوريون في لبنان
- الجسد في الفن التشكيلي السوري المعاصر للباحث محمد عمران
- شهادات وتجارب موسيقية من الراهن السوري: أثيل حمدان، كنان الع ...
- بين الجزائر وسورية : هل وقع ما حدث فعلاً ؟
- كيف ينشأ الإرهاب من خلال اللغة ؟ عتبات العنف
- أفول الثورات لغاسيت والربيع العربي
- لو أن مسافراً في ليلة شتاء: متاهات القارئ في تأليف الرواية
- الرواية كنسق معرفي، والقراءة كفعل إبداعي
- الثقافة والفن بين الصلابة و السيولة
- الثقافة حاجة بيولوجية للأجيال
- - اللامرئي - في الفكر، الفن، الأدب والموسيقى
- - لماذا الحرب ؟ - بين ألبرت آينشتاين، وسيغموند فرويد.
- - مماثل للحياة الإنسانية - معرض تغريد درغوث : تشكيل موّحد لم ...
- مهرجان حرش بيروت 2018 : الإهتمام بمسرح المقولات السياسية وال ...
- واقع حرية التعبير في لبنان


المزيد.....




- أولاد رزق 3 وعصابة الماكس.. شوف أقوى أفلام عيد الأضحى 2024 خ ...
- الرِحلَةُ الأخيرَة - الشاعر محسن مراد الحسناوي
- كتب الشاعر العراق الكبير - محسن مراد : الرِحلَةُ الأخيرَة
- 6 أفلام ممتعة لمشاهدة عائلية فى عيد الأضحى
- فنانة مصرية مشهورة تؤدي مناسك الحج على كرسي متحرك
- قصة الحملات البريطانية ضد القواسم في الخليج
- أفراح وأتراح رحلة الحج المصرية بالقرن الـ19 كما دونها الرحال ...
- بسام كوسا يبوح لـRT بما يحزنه في سوريا اليوم ويرد على من خون ...
- السعودية تعلن ترجمة خطبة عرفة لـ20 لغة عالمية والوصول لـ621 ...
- ما نصيب الإعلام الأمازيغي من دسترة اللغة الأمازيغية في المغر ...


المزيد.....

- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علاء موفق رشيدي - أدب الراهن الفلسطيني: الطليعية، والوصايا، وعجائب التراث