مشتاق الربيعي
                                        
                                            
                                                    
                                                
Mushtaq alrubaie 
                                                    
                                                 
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                 
                
                
                 
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 7984 - 2024 / 5 / 21 - 20:57
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            مواضيع وابحاث سياسية
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              ما يجري في غزة وبفلسطين بشكل عام  
 من إبادة جماعية وبشكل وحشي لايصدق 
امر لا ينبغي السكوت عنه مطلقا
لانه استهتار بكافة انواع القرانين وحقرق الإنسان 
 والأعراف  
حيث منذ فترة ليست بقصيرة والات الموت الصهيونية 
تتلاعب بحياة المواطنين هناك 
ومن المؤسف البعض من الدول التي تداعي 
بالمحبة والسلام وتداعي الديمقراطية وحقوق الانسان 
لم تأخذ موقف الاحياد الإيجابي اتجاه شعب اعزل ومسالم  
وًلا يمتلك الان ابسط مقومات الحياة
واصبح رغيف الخبز من الصعوبة الحصول عليه الان
وحصلت موجة احتجاجات عارمة من قبل الشعب الأمريكي 
وهي اكبر دولة حليقة للكيان الصهيونى 
والبعض من الدول العربية والإسلامية  إلى الان موقفها خجول 
 والبعض لا يوجد اية ذكر له 
هل جفت ضمائركم ام ماذا 
عن اي عروبة تتكلمون عنها  بالحقيقة من يصمت 
عن هذه الهجمة البربرية والوحشية 
هي وصمت عار بجبينه وسوف تلاحقه على مدى التاريخ 
لان التاريخ لا يرحم احد على الإطلاق 
ونود الإشارة هل ان أولى القبلتين 
وثاني الحرمين لا يستحق النصرة 
هذا السؤال نطرحه على البلدان  الإسلامية كافة 
بما فيها العربية هل هم في سبات ام صم بكم عمي لا يفهمون 
وبمسك الختام
قالها منذ زمن الشاعر الفلسطيني الراحل 
محمود درويش
سلاما للأرض خلقت للسلام وما رأت يوما سلاما 
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #مشتاق_الربيعي (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟