مشتاق الربيعي
                                        
                                            
                                                    
                                                
Mushtaq alrubaie 
                                                    
                                                 
                                                
                                        
                    
                   
                 
                
                 
                
                
                 
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                        
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 7982 - 2024 / 5 / 19 - 18:17
                                        
                                        
                                        المحور:
                                            مواضيع وابحاث سياسية
                                        
                                        
                                            
                                        
                                        
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                        
                                        
                                
                                
                                   
                                        
                                            
                                              من المؤسف بلد الحضارة والثقافة والأصالة مثل بلاد وادي الرافدين 
الذي شرعت به اول مسلة قانونية بعصر ما قبل الميلاد
يصل به الحال مثلما ما هو عليه الان 
ليس فقط بائعات الهوى لديهم محتوى هابط
البعض من من مسؤولي البلاد والبعض الاخر من 
المتصدين للمشهد السياسي العراقي  ايضا لديهم محتوى 
سياسي هابط وتنطبق عليهم القول من امن العقاب أساء الادب
وينبغي السلطات التشريعية والرقابية والجهات ذات الصلة 
ان تقف وقفه صارم بحق هؤلاء لان مثل هكذا أعمال 
تسيئ إلى العراق والعراقيين جميعا ًوالى الدولة العراقية ايضا
والبعض منهم لا يؤمن ان الاختلاف بالرأي لايفسد بالود قضية
وحصل ذلك ببرامج سياسية عديدة التي تعرض 
عبر المحطات الفضائية حيث على الهوى يتبادلون الشتيمة
وهذا دليل واضح وقطعي عن اصابتهم بعوق اخلاقي 
نحن نريد ان ننشر الحب والسلام ولا ننشر بمثل هكذا ملوثة 
مريضة ودخيلة على المجتمع العراقي 
ومن اجل الحفاظ على ارث العراق التاريخي والحضاري والثقافي 
على الجهات ذات الصلة ان تمنع مثل هؤلاء 
من الظهور الإعلامي مجددا مع فرض العقوبات وغرامات مالية 
لان بالحقيقة لقد طفح الكيل منهم  ومن أفعالهم السيئة التي 
هي بالحقيقة دخيلة على المجتمع العراقي كما ذكرا سلفا 
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                    
      
    
  
                                        
                         #مشتاق_الربيعي (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                                        
  
                                            
                                            
                                             
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                            
                                            
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
  
                                                               
      
    
			
         
                                         
                                        
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
   
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                        
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟