أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس ثقافية وفكرية وسياسية وأدبية ـ 166 ـ















المزيد.....

هواجس ثقافية وفكرية وسياسية وأدبية ـ 166 ـ


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 7974 - 2024 / 5 / 11 - 00:49
المحور: الادب والفن
    


الثورة الفرنسية
بدأت الثورة الوطنية الفرنسية ديكتاتورية دموية، صراع دموي على السلطة بين القوى القديمة المتمثلة بالملك والنبلاء، والقوى الأخرى.
وجرى الدم نهرا طويلًا.
تنبع الثورة في بلد ما نتيجة أزمة سياسي اجتماعية اقتصادية، ينفجر المجتمع كله بكل قواه.
الثورة الوطنية في روسيا قادها لينين وستالين، وفي الصين ماو تسي تونغ، ثورتان دمويتان في الداخل، كلاهما جاءا نتاج الحروب الداخلية والخارجية.
الثورة الوطنية هي إرادة البناء، تسريع التطور بالعنف، قلب المفاهيم كلها بالعنف، الغاية هو بناء نظام متقدم صناعي مشابه لأوروبا، للتتحول هاتان الدولتان الريفيتان أو القنانة إلى دول متحضرة متقدمة في كل مجالات الحياة.
تطور الصين وروسيا متشابه إلى حد كبير، ستار حديد عالي، الانقطاع عن النظام الرأسمالي العام، البناء الداخلي بالقوة والعنف، نقل البلاد من دول متخلفة بدائية، ترزح تحت ثقل الخرافات والتقاليد البالية، إلى مجتمع حديث.
الثورة الوطنية في كلا البلدين أنجزا مهام الثورة الوطنية بعد وفاة ستالين وماو تسي تونغ.
استطاعت الصين أن تقطع مع التجربة الماوية، وانتقلت نقلة نوعية للالتحام مع الوطن الام، الرأسمالية، أما روسيا فقد بقيت في ظل تجربة ستالين الميت، إلى أن تعفنت من الداخل، ثم انتقلت نقلة قسرية قاسية جدًا، كلفها خسارة انفصال أربعة عشرة دولة، وفقر مدقع وتدخل الخارج، الولايات المتحدة، في التدمير الداخلي.
كلاهما سيتحولان إلى الديمقراطية في المستقبل لأنهما جاهزتان للتلاحم مع الدول الديمقراطية العريقة في اوروبا.
المعيق الأول للانتقال إلى الدولة الديمقراطية هي الولايات المتحدة، لأنها تريدهما دولتان مستبدتان لتلعب بهما عندما تريد.
معضلة التطور التاريخي لأغلب دول العالم هي الولايات المتحدة، لأنها لا دولة، ولا ديمقراطية، أنها تجمع رجال أعمال، اي هزة في داخلها ستتفكك.
أنها ديمقراطية شكلًا، وبدائية مضمونًا

الحرب بين روسيا وأوكرانيا
الحرب بين روسيا وأوكرانيا لا انتصار عسكري فيها، والخسائر سيدفعها الشعب الأوكراني المسكين، والعاملين في الولايات المتحدة وأوروبا.
قطاع النفط والسلاح هما المنتصران، الحرب هو استثمار لهما على حساب المجتمع كله.
خلي بايدن وبوتين يحننان بين فخذيهما كل يوم وساعة، بالحنة الحمراء اليمنية، إذا كان لديهما بعض الأمراض الجلدية، من أجل تخفيف الحكة.
أسمع صوت الحك، لدرجة الهرش جيدًا، لا تخطئها أذني أبدًا.

الترغيب
الترغيب هو إذلال معنوي، شكل من أشكال القمع، بل هو اسوأ أشكال القمع. القمع المعنوي أقسى أنواع القمع، استدراج الضعيف إلى المغطس النتن.
عندما تفيق أبنك على السحور أو تأخذه معك إلى الجامع أو الكنيسة أو الكنيس أو غيره، وتطلب منه أن يصلي إل جانبك وتربت على رأسه بحنان ومحبة كاذبة، أو تلقنه الدين بتحبب وتبتسم في وجهه وتشجعه منذ طفولته المبكرة، هذا اعتبره قمع وأذى نفسي.
أترك أبنك يتلقى دينك بعد الثامنة عشرة من العمر، وقتها يحق لك القول أنه أصبح مؤمنًا حقيقيًا.
المسيحي يتحول بشكل آلي إلى كائن مسيحي متعصب بعد خروجه من رحم أمه، والمسلم كذلك، واليهودي والبوذي والزردشت والهندوسي.
كل الأديان ولدت عاجزة، غير واثقة من نفسها، وغير متمكنة من أدواتها الفكرية رغم مرورها بين الناس منذ آلاف السنين.
لهذا يلجأون إلى الطفل لتعليمه الدين باكرًا وغرسه في عقله الباطن، ليخرج كائنًا مبرمجًا مهزومًا من الداخل.
وتقولون أن الدين من عند الله، وتحزنون إلى حد القهر والوجع والألم إذا أحدكم غير دينه أو خرج من الدين إلى الجمال والحرية والحياة.

ولدت الأديان
ولدت الأديان التي تسمي نفسها سماوية، عاجزة، أغلب أنبياءها يعشقون المال والنساء، لا يملكون أية موهبة سواء أدبية أو فنية، أو فلسفية، ولم يكونوا يحبون العمل والإبداع.
أغلب الحضارات السابقة عليهم كالسومريون والبابليون والأكاديون والأشوريون والفرس والأغريق والرومان، وثقوا تراثهم، ورسموا ما شاهدوه في الواقع على الجدران. كتبوا على الألواح الطينية أو جدوع الأشجار أو نباتات البردي، نحتوا الصخور، حولوها إلى تماثيل مبهرة، حاكوا الطبيعة وزينووا جمالها عبر العمل الفني.
كتبوا نصوص أدبية مبهرة، خلقوا لنا رموز جميلة، تعكس علاقة الإنسان بالحياة والطبيعة، وتكلموا عن الغدر والخيانة والحرب والحب والجمال والبشاعة
درسوا الكون وأكتشفوا قوانين الرياضيات والكون، بنجومه وكواكبه، وكتبوا عن الذرة وأشكال تحولاتها.
وضعوا القوانين والأنظمة بشكل واقعي، عملوا وكدوا وانتجوا.
أما الأديان فلم يوثقوا أي شيء، وبدلًا من أن يكتبوا بواقعية، طاروا بهذيانهم إلى الأعلى، بنصوص لا علاقة لها بالواقع، ولا يقبلها عقل.
إن العجز الكامن فيهم، جعلهم يبتعدون عن الحقيقة والواقع، فذهبوا إلى الخيال للتغطية على كذبهم.
الأنبياء مجرد ناس عاجزة، تنابل، لا يحبون العمل والتعب والابداع، فقالوا لبعضهم، تعالوا نضحك على المهابيل، على الناس السذج، ونعمل حالنا شيء فوق طبيعي، جئنا من فوق، من السماء، وهكذا سارت الامور
وهل لدى العاجز سوى الخيال للتعويض عن النقص الذي فيه؟


شتمني أحد الأصدقاء هذا الصباح بطريقة بشعة، لا مشكلة، وانسحب.
هذا الميدان مفتوح، أكتب ما يحلوا لك، وبأي طريقة تريد.
ليس لدي مشكلة في النقاش القاسي والجاف، بيد أن الشتائم لا تحل مشكلة بلادنا.
الكتابة هي تعبيد الطريق لبناء واقع أقل سوءًا عما سبق، وعلينا أن نفكفك كل ما يقع تحت أعيننا وأيدينا.
وأرى أن الدين السبب الأول لعجزنا وهزيمتنا، فهو موجود في كل شيء، في البيت والشارع والدولة والمدرسة، في طعامنا، ولباسنا، وفي عاداتنا وتقاليدنا وتفكيرنا، في زواجنا وطلاقنا، فقرنا وبؤسنا، في ظلمنا وهزائمنا الحضارية والإنسانية.
هذا الدين يحتاج إلى قراءة عميقة ليتناغم مع العصر ومتطلباته، إن نعزله عن الفضاء العام، أن لا نسمح له أن يدخل في سيكولوجية الأطفال ويحولهم إلى ناس نمطيين، فقراء في العلم والمعرفة والبحث. إن لا نصبح عبء على أنفسنا، وعالمنا الذي نعيشه فيه
كما أن صديقي الجميل الدكتور علي وطفة، أستاذ الفلسفة، فعل الشيءذاته وانسحب، بسبب موضوع أخر لا علاقة له بموضوع الدين. كنت أتمنى لو أننا تحاورنا على الخاص. فما بيننا من حوارات، أجمل بكثير من الخلاف، ومن الانسحاب.
وفي النهاية، لكل إنسان رأيه وحريته في ما يرى.

زورق صغير ــ 4 ــ
عادا إلى الصفة اليسرى للفرات، غافل وسمراء، يتجولان في حقول عباد الشمس والشمام، وقفت النسوة والرجال، فلاحي الأرض كاستراحة لرؤيتهما، ثم سارا إلىى حقول الخضار كالبندورة والخيار والجبس والبطيخ والفليفلة.
جلسا على ضفة الفرات من جهة الطبيعة، هبت عليهما نسائم الماء والهواء، أخذهما الوقت. ثم عادا للتجول معًا. شعر بالقوة في حضورها، قال لنفسه:
ـ يا للروعة.
قارن المكان بعينيها وفمها، بشفتيها. سجل عقله لحظات القبل اللذيذة، تساءل أين ستذهب هذه الأوقات، ثم نفر من السؤال، قائلًا:
ـ إن لعنة الزمن لا تترك للمرء أن يقبض على الوقت، سمراء جزء من ذاكرة جميلة، منحني الزمن الجمال مرات ومرات، ليتمتع الرجل الذي في داخلي بسمراء الأنثى، الجمال والحرية والخلق والوجود، كل شيء فيها نابض بالحياة. ما أجملها عندما تمرر يدها على وجهي، وشعري.
ـ غافل؟
شعر بالصدمة، عادت سمراء حاضرة أمامه، طأطأ رأسه، كأنه فقد توازنه:
عندما نعود إلى الحسكة سأحاول أن أحقق حلمي الذي فكرت فيه، هل تأتين معي، سيكون حلمًا لكلينا.
استيقظ على صوتها يناديه، شعر بالخجل، مسد يده على شعر رأسه الخرنومي الناعم، مادًا بصره نحوها، كأنه أستيقظ من حلم غريب، رأى وجهها يأسره، زادت دقات قلبه، محتارًا من أين يبدأ، خلف نظراتها كان يقبع سحر غامض أربكه أكثر مما كان مربكًا، أصوات الفلاحين في الحقول اختلط مع حفيف الأشجار وزقزقة العصافير. لم يمل من فحص ملامح وجهها، وجه نابض بالنضارة. زفر الهواء من أنفه، شعر أن حضورها له هيبة، فيها شيء غريب:
بحضورها اشعر بالانكشاف على بنيتي النفسية. أنها تقزمني، تفضح عريّ. فيها قوة متجددة، قوة تنطوي على الجمال والسحر، صورها السابقة والحالية تداهم مخيلتي، كأنني على خط الجبهة، وكأنني أنفذ مهمة، وكأن ما أفعله هو دور مرسوم لي أنفذه بدقة، اشعر أن هناك غربة عن المرأة؟
في اللحظة الذي شعر فيها بالعزلة، بالغربة، وأنه بعيد عن تملكها:
ـ أنها ليست لي، كلانا بعيدان عن بعضنا، قال لها:
ـ أحبك يا سمراء!
كانت مياه الفرات تسرح أمامه، ترقص في تلال الطبيعة، دخلا الغابة معًا، مشيا بتأن، شيء من الأنثى دخل إلى أعماقه، حلق معها وغاب، رأى الفرات موجات متلاطمة متدافعة ينبع في رأسه وجسده، المراكب الصغيرة تسرح فوقه، تقطع النهر من ضفة إلى أخرى.
استيقظ المارد:
أعرف أن هذا المارد وحش لا يكذب ولا ينافق، أنه واضح وضوح الشمس في قبة السماء.
انتصب الحر في داخله، لفتهما الغابة ونهر الفرات، شعرا بالحرية، بالغياب عن الجسد في لحظة التناغم، حلقا في لجج الذات العملاقة تضربهما بلذة وسعادة. وقفا بالقرب من جدع شجرة الكينا، هبت عليه رائحتها، رائحة الأنثى في أعماقه، نظر إلى جسدها الممشوق، فمها الكرزي، ذاك الشهواني، مضمض، دخلا نهر الفرات، غمره الماء من كل الأطراف، قبلها ودفع جسدها نحوه بشدة، شدت سمراء جسدها نحوه، رأت السناجب فوقهما يضحكون، يرقصون ويغنون، صراخات الآه خرجت منهما، عبرت ممرات ضلوعها وحطت رحالها في ضلوعه.
تساءل: أين تذهب هذه الأوقات السعيدة عندما ترحل أو نرحل؟
تساءلت سمراء، ومدت قدمها بضعة خطوات إلى الأمام فوق أوراق الأشجارثم عادت أدراجها إليه:
ـ لدي عم في مدينة رأس العين، يصنع قوارب نهرية، لدي لهفة أن نقضي بضعة أسابيع في رحلة وسط نهر الخابور. إن نستأجر قاربًا ونسوح فيه على طول مجرى الخابور.
ـ علينا أن نفكر في هذا الموضوع مليًا.
غافل، هكذا قالت له:
ـ هذه الرحلة ستكون تجربة جميلة لكلينا، أن نكون معًا في قلب الحياة وعقلها، مغامرة من نوع أخر. الأنهار هي وطن الحياة.
مشت أمامه فوق الأوراق المتساقطة من الأشجار. مشت بضعة خطوات ثم عادت إليه بخطوات قصيرة وسرعة وئيدة. وجد متعة وهي تذهب وتعود:
ـ حضور المرأة في الطبيعة يحفز المارد، يفتح له الباب ليجن. أغمض عينيه نصف إغماضة، انتابه شعور غامض أنه لا يستطيع أن يبقى دون الوصول إليها، أطلق زفرة وحاول الاسترخاء:
ما هذه الحياة التي ندخلها دون وعي منّا أو رغبة في المجيء إليها، ونخرج منها دون إشباع"، وقال لتفسه:
في داخل الرجل لهاث دائم في الوصول إلى المرأة، عطش في السعي للدخول إلى أعماقها، لا يمل من عشقها ولا يتعب من حبها، لربما هذا ناتج عن غموض الأسرار الكامن فيها وفي الحياة. قال:
هذه حالة تمسنا، وأكثر الأمور غرابة هو غربة الرجل عن المرأة، وغربة المرأة عن الرجل.
توغلا في أعماق الغابة أكثر، السناجب تراقبهما بفضول، تهرب الأرانب كلما اقتربا منهما، الفرات ينساب على يسارهما، يجلسان على مقعد خشبي أرسلته الطبيعة صدفة، الفرات هنا كان عريضًا، واسعًا، ربما أكثر من ثلاثة مائة مترًا، بعض القوارب تعود من الضفة الأخرى، في الطرف الأخر، الكثير من الناس يسبحون.
انطلقا غافل وسمراء في سيارتهما باتجاه رأس العين، في يوم ربيعي دافئ، السماء صافية، بناء على أتفاق مع عم سمراء، أن يعيرنا أحد قواربه لعدة أسابيع.
بمجرد أن وصلا المدينة اتجها إلى الورشة، دخلاها، المكان مملوء بالقوارب الخشبية الصغيرة. قوارب يسيرها الراكب بواسطة المجداف، وعادة ما تكون موجودة للعرض، وهناك قوارب أكبر حجمًا، لهم سقف ومقاعد للجلوس وقبو تحت السقف لوضع الحاجات وعدة للطبخ والماء. عندما رأنا اقترب منا مرحبًا، قدم لنا الكراسي المملوءة بالنشارة والغراء ورائحة الخشب المنشور المتصاعد منثور في أجواء في المكان، رائحة قوية نفاذة، تدل على الخشب حزين على فقدان جزء من جماله ومكانه.
قدم العم سامي لنا الشاي بالنعناع، وجلس إلى جوارنا مرحبًا سعيدًا بقدومنا إليه:
ـ أنظرا إلى طلبكما، القوارب متناثرة أمامكما اختارا ما تريدان، لدي شاحنة تستطيع ان تأخذكما إلى المكان الذي تريدانه.
كان غافل وسمراء حددا مسبقًا وجهة سيرهما، من أين ينطلقا، المصاعب التي سيواجهانها في رحلة سيرهما في الخابور، كيف يناما، أين يتوقفا. معهما زواة كالخبز المجفف، والمعلبات كالتونة والسردين، وراديو، والسماعات التي توضع على الأذن، ونظرات شمسية، وثياب صيفية خفيفة للنهار وثياب صوفية أثناء النوم للحماية من البرد.
بدأت الرحلة من نبع قطينة الكبريتي، وضع العمال الزورق المسقوف في النهر الملتصق بالنبع. رائحة الطبيعة المختلط برائحة الماء كان عبقًا، شعرا بالمسؤولية والحرية في الوقت ذاته، وأنهما وجهًا لوجه مع المغامرة المجهولة.
النبع يتدفق بغزارة عاليه ويصب رحاله في الخابور، فتمتزج الألوان في بعضهما، يكبر النهر ويزداد جمالا واحساسًا بحجمه الكبير والقدرة على تحمل العبء الملقى على عاتقه، قال غافل لسمراء:
ـ النهر هوية. لا يمكن أن يتشابه نهران في الرائحة والزي والثياب. لكل نهر طبع خاصة به، يطبع نفسه على طول مجراه مدة تزيد عن آلاف السنين له أسماك الخاصة به أشنياته، شكله أو لونه، طريقة جريانه، ربما يتشابه مع نهر أخر، لكن في الشكل فقط أما المضمون فمختلف، للأسماك أيضًا طبعة خاصة ورائحة خاصة يعرفها أبناء كل منطقة في العالم.
كانت سمراء تراقب النبع والنهر باستغراب شديد، وتتابع حركة الماء والأفق والطبيعة، الناس المتجمعين في المكان، الأطفال الذين يسبحون في قلب النبع، وعلى طول مجراه الأزرق المتدفق بسرعة هائلة، بصوته الهادر ورائحة الكبريت الثقيلة الصادرة عنه.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس ثقافية وفلسفية 165
- هواجس ثقافية وسياسية 164
- هواجس ثقافية 163
- هواجس ثقافية وسياسية 162
- هواجس ثقافية 161
- هواجس ثقافية 160
- هواجس ثقافية وإنسانية 159
- هواجس ثقافية 158
- هواجس ثقافية 157
- هواجس ثقافية 156
- هواجس ثقافية 155
- هواجس ثقافية 154
- هواجس في الثقافة 153
- هواجس ثقافية وسياسية ـ 152 ـ
- هواجس فكرية وثقافية ـ 151 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية 150
- هواجس ثقافية وسياسية ـ 149 ــ
- هواجس وأمراض ثقافية 148
- هواجس ثقافية 147
- هواجس ثقافية 146


المزيد.....




- مهرجان كان السينمائي: -نورة- أول فيلم سعودي يشارك في مسابقة ...
- فوق السلطة- ما علاقة الإمام محمد الشعراوي بالفنان عادل إمام؟ ...
- اشغلي أولادك بيها وفرحيهم.. Tom and Jerry استقبال تردد قناة ...
- الفلاسفة والحب.. كيف عاشوا حيواتهم العاطفية؟
- نقد رواية العوالم السبع للروائي عبد الجبار الحمدي سردية أعتر ...
- مهرجان كان السينمائي: مسك الختام مع -بذور التين البرية- للإي ...
- الفنانة الروسية أوسبينسكايا بصدد إصدار ألبوم أغان من قصائد م ...
- كواليس مثيرة لأشهر -خناقة- هذا العام في مهرجان كان (فيديو)
- مصر.. الفنان سعد الصغير يكشف حجم ثروته
- بيلا حديد تخطف الأنظار بفستان مستوحى من الكوفية في كان (فيدي ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس ثقافية وفكرية وسياسية وأدبية ـ 166 ـ