أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - آرام كربيت - هواجس ثقافية وسياسية 162















المزيد.....

هواجس ثقافية وسياسية 162


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 7971 - 2024 / 5 / 8 - 12:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الأب الميت
أغلب الشعوب يبكون على الأب الميت، المقطوع الرأس، ويعانون من الاغتراب والغربة.
تراهم يبكون عليه ليلًا نهارا، حسرة ووجع على غيابه، هذا البكاء هو خليط ما بين الجنون والقلق والبحث عن الذات، البحث عن شاطئ الأمان.
أنهم يريدون ابًا لهم، أب حنون يستظلون بظله، يشعرون بالأمان بوجوده الجسدي والمعنوي.
في الحقيقة، الأب موجود في غيابه، لكنهم لا يرونه، ولا يريدون أن يصدقوا أنه موجود.
أكثر من عانى من موت الأب هي أوروبا، قطعوا رأس الأب، ولا زالوا يدورون بالرأس النازف في الأزقة والشوارع، إحساسهم بوجوده عميق، لأن الرأس المدلى من النعش لا زال قائمًا، ودماءه تتدفق نقطة وراء أخرى كالحنفية المشروخة، لكنهم يحلمون بعودته في الزمن القادم.
عقدة الأب لدى الأوروبي مجردة، مضافة، عائمة، تسبح في الفضاء، أما في الشعوب الأخرى، فالعقدة مجسدة، عينية، يمكنك أن تمسكها أو تلمسها.
الأغلبية يحلمون بالأب الشرير، القاسي، الظالم، النرجسي ليمنحهم الأمان الغائب أو الراحل إلى الفضاء.

شكسبير
أراد شكسبير في جميع مسرحياته تعرية السلطة، كمصدر أولي للجنون والشرور والهذيان العام.
السلطة ولا أحد غيرها.
جميع الشخصيات التي كانت تدور في متن المسرحيات والأحداث التي ترافقها، تحركت لخدمة الهدف، أنهم مجرد كائنات هلامية، وجودها ضروري لتعرية السلطة ونتاجاتها، كالأحلام والأمال، وما ينتج عنه من خيانة وغدر وطموح ورغبات مجنونة، وأمراض نفسية وعقلية، كالاضطرابات النفسية والوساوس القهرية وجنون العظمة.
كل هذا يمكننا أن نرى، أنها تتجسد في البحث عن الثروة والمال، ويرفق ذلك القتل والخوف والكوابيس، والحسد والغيرة.
السلطة ـ المال، اقنومان، دائريان، شوها البنية النفسية للإنسان، وحولوه إلى مجرد كائن دائخ، يعاني من هذيان، مشغول البال طوال الوقت، خائب، قلق، حزين، موجوع لا يهدأ ولا يرتاح.
عدو الإنسان الحقيقي هو السلطة والمال، هذه الإشارات الصادرة عن المسرحيات هي حقيقة، تشير إلى اضطرابنا في وجودنا.

نص من رواية في الأرض المسرة
في تلك الليلة، جلب قائد الحامية الكثير من جذوع الأشجار. وأوقد النار فيهم ورمى فوقهم الكثير من البخور.
على هذا الضوء المنبعث من الوهج دخلوا القرية.
كان من عادة قائد هذه الحامية أن يضرم النار حول مدار المكان الذي يحتله، وينثره فوق البقعة التي يريد أن يستبيحها.
رأى والدي وجه ذلك الضابط، كان منتفخ الأوداج وممتلئ بالدم. ورأى كيف خرجت عيناه من وجهه من الحنق والغضب. ورغبة عارمة بالتلذذ في رؤية الجسد الإنساني في أعلى تجليات الألم، في الحرق.
قال والدي:
ـ خفنا من ملامح قائد الحامية. استبد بنا الذعر أن يغتصبنا جميعًا، إن لا يميز بين أهل القرية وجنود الحامية. كان لون الدم والنار والشهوة المفضل لديه. إنه تقليد قديم لديه. إنهم يسكرونه، يجعلونه إنسان آخر. إنهم يوحدون ذاكرته وعقله ويدفعونه للتحول.
في سطوة تلك الليلة، طلب الهجوم. دخلنا البيوت وأخرجنا الناس عراة. جلبناهم من فراشهم ووضعناهم أمامه. طلب من الجميع أن يدوروا حول النار. وأثناء الدوران كان يمسك حفنة من البخور وينثرها فوق النار. ويصرخ هائجًا كالثور المجنون:
ـ اغتصبوا اغتصبوا. أريد أن تغتصبوا الجميع. لا أريد أن يبقى فرد واحد في هذه القرية دون علامة. على كل جندي أن يمسك أحد أفراد أهل الضيعة، ليس مهمًا من يكون، المهم أن نصل إلى فجج الجميع.
كانت والدتي من نصيب والدي.
أمام النار اغتصبها عنوة. أصبحت النار شاهدًا على الاغتصاب الجماعي. تناول الجند الأطفال والشيوخ، الرجال والنساء.
كانت هذه هي الطريقة أو الوليمة التي يمارسها هذا الضابط في الإغارة على القرى لإلزام الفلاحين الفقراء على دفع الضرائب. كان ذلك كأحد الأشياء العادية التي تقوم بها الحكومة لجبي مستحقاتها مع من يتأخر في الدفع. وليلقنوا كل محتج درسًا في الخضوع.
تنهدت بعمق:
ـ لقد رأيت أسوأ من ذلك.
ـ وماذا رأيت أكثر من هذا؟
ـ بعد عملية الاغتصاب الجماعي قرب النار ارتكب الجند مجزرة.
ـ لست مستغربًا مما حدث.
ـ وبعد أن أنتهى والدي من العملية الناجحة، أخذ والدتي إلى مسافة بعيدة عن المكان. جلس معها تحت شجرة التين اليابسة. وراح يضمها إلى صدره. لم يقتلها. اعتذر منها عندما رأى وجهها جميلًا وجسدها أيضًا. أبقى عليها.
ـ ما أسمك.
ـ سلوى
ـ هل تقبلين الزواج مني
ـ هزت رأسها دون أن تنطق بكلمة واحدة.
لم تكن تلك الهزة علامة على القبول أو الرفض. كانت علامة على الموت وهي حية.


في جنازتها كنت موجودًا، حملت النعش مثل أغلب الموجودين، ورقصت أمامه كما لم أرقص من قبل.
غنيت في حفلتها، في عرسها كل المواويل والعتابا الذي أعرفهما. وصدحت بأعلى صوتي حتى وصل إلى عنان السماء، ثم أخذت الكمان من يد عازف أخر، وعزفت إلى أن سالت الدماء من يدي وتقطع لحم أصابعي.
رأيت وجهي بدأ يتغير تغيرًا نوعيًا، وانفجر خدي وخرج من مكمنه إلى أن أصبح لا مني، وسار وحده.
أكملت الرقص في محراب الكنيسة عندما كان القسيس يتلو الآيات ذاتها قبل ألفي سنة:
على المرأة أن تخضع لزوجها.
بصقت في وجهه وسرت إلى حيث لا أدري، وإلى جواري جسد حبيبتي يتقطع أمامي ويتحول إلى جثة خامدة فوق نعش خامد.
شتمت كل شيء، ويدي فوق يدها، ودموعي فوق دموعها. وكنا نبكي ونبكي لأن كلانا تحول إلى جثة متعفنة.

أوروبا
في أوروبا خاصة والغرب عامة، انتهت ظاهرة الجماهير، تحولت المؤسسات إلى دولة أو الدولة إلى مؤسسات.
لهذا عندما يأتي الملك أو رئيس الوزراء الغربي الى مدينة ما، لا يمكنك رؤية أحدهم يهتم به.
ظاهرة الجماهير هي في البلدان الاستبدادية، التي تقدس المقدس الذي صنعته.
حتى أبناء العالم العربي والإسلامي المقيمن في الدول الغربية، لا يقيمون أي اهتمام للمسؤول الأول في الدولة الغربية، لا الملك ولا لغيره، ينظرون إليه كموظف لا قيمة له.
لكن إذا جاء رئيس جمهورية بلده أو ملك بلده، سرعان ما ينسى انه في الدولة الأوروبية أو الغربية المقيم فيها، ويهتف لحاكمه، بالروح بالدم نفيدك يا طويل العمر، وكأنه ما زال تحت سقف القائد المفدى.

روسيا الضائعة
لا زالت روسيا تبحث عن أب، لا أعرف متى بالضبط مات هذا الأب، بيد أن اليتم ما زال يلفها، والخوف على مصيرها.
اعتقد أن روح روسيا، جنونها، قلقها يمكن معرفته من خلال الأعمال الروائية للروائي دستويفسكي.
روسيا خليط ما بين الجنون والقلق والبحث عن الذات، البحث عن شاطئ أمان.
أنها تريد ابًا لها، أب حنون تستظل بظله، تشعر بالأمان بوجوده.
كان بأمكان أوروبا ان تكون اليد الحنون الذي يأخذ بيدها إلى المسارح وحدائق الحيوان والمتاحف ودور السينما ودور العبادة وصالات الرقص والغناء وإلى أغلب أماكن الترفيه والراحة.
الأب الأمريكي، شرير ظالم ونرجسي، والمتعدد العلاقات، واللاراغب في تبني أي طفل مما حال دون الاستناد عليه، بل منع أوروبا من تبنيها.
وعقدة روسيا هي أوروبا، هي قلقها ومحط نظرها، وقد برزت بوضوح تام مع الامبراطور بطرس الروسي الأكبر قبل ثلاثة قرون.
روسيا ما زالت ضائعة، تبحث عن نفسها.
وقلقها قاتل، ربما يطيح بالبشرية كلها
اعتقد أن أزمة روسيا مثل أزمة الكثير من الدول، هي أزمة هوية. الهوية فخ قاتل.
أغلب الشعوب القديمة والحديثة تشعر باليتم من غياب الأب او المؤسس.
السؤال:
من هو الأب المؤسس، وما هو طول قضيبه حتى جعل جميع الأطفال الصغار يتمسكون به، ويقبلوه؟ المسلمين، الصينيين الامريكان العرب، الباكستانيين، كلهم يعتقدون أن أبوهم الأول كان عظيمًا.
هذه الحنين للهوية هو كذبة، هو نوع من الرغبة في البكاء واللطم، وهذان الاخيران هما بكاء على الانفصال عن شيء ما قابع في الذاكرة العميقة للذاكرة الإنسانية.

نتاج الحداثة
جميع التيارات السياسية التي سيطرت على فكر وأيديولوجية القرن العشرين، الليبرالية والشيوعية والنازية، هي نتاج الحداثة.
وستستمر الحداثة في إنتاج تيارات وتيارات في المستقبل.
ولأن الحداثة مأزومة، ولدت مأزومة، ستخرج منها تيارات رافضة لها، تعاديها وتحن إلى القضاء عليها، بيد أنها ستبقى فيها، وتستغلها لتستفيد منها.
ألكسندر ديوجين الفيلسوف والمفكر، يقال أنه الملهم للرئيس بوتين، والمنظر الاول لتوجه روسيا السياسي والاجتماعي اليوم، يرى أن العودة إلى الدين المسيحي يجب ان يترسخ، وأن روسيا هي الأمة الأعظم.
فهذا الفيلسوف مأسور بروسيا، بكبرياءها بقوتها، يحن إلى روسيا العظيمة سيدة العالم.
في هذه الحالة يتقاطع ديوجين مع فكر الروائي الروسي العبقري ديستوفسكي، سخرا فكرهما لعشق روسيا إلى نقي العظام.
روسيا المعاصرة، حسب رأي، مثلها مثل غيرها من الدول هي نتاج الحداثة ولن تخرج منها، وستبقى، وأن النحت في الماضي وقدرة الماضي هو مضيعة للوقت.
مشكلة روسيا المأزومة وجوديًا تريد لنفسها مكانًا مميزًا، أن تأخذ مكان الصدارة في الموقع العالمي، بسبب هذا، نرى أن قلقها مرعب، نراه في الروائين الروس في القرن التاسع عشر وفي القرن العشرين، وربما ثورتها جاء نتاج هذا القلق، نتاج إحساسها بالدونية من أوروبا.
أفكار ديوجين في العمق لا يختلف عن أفكار هتلر، ونستطيع القول أن هتلر كفكر، جنون العظمة لم يمت في أي بقعة من بقع هذا العالم، سواء في الولايات المتحدة أو بريطانيا أو مصر او اليابان أو سوريا او الصين أو اليابان أو الهند، الباكستان.....
كل دولة لها هتلرها، وكل فرد هتلر قائم بذاته، سيزيف الوصول إلى القمة والتربع فوق الجميع.
في السابق تم شيطنة هتلر الجسد، وأبقوا عليه كروح، لأنه روح الإنسان المستلب المهزوم، حمامة تسرح وتسوح في رؤوس البشر كلهم.
وكل هتلر، سواء دولة أو فرد، وقدراته وامكاناته وقدرته على احتلال موقع في هذا العالم المريض.
أليس أيلون ماسك قمة، مجنون بجنون العظمة؟

الولايات المتحدة
الولايات المتحدة تحتاج إلى أكثر من أوكرانيا وأكثر من زيلنسكي، لتحولهم إلى أدوات في حروبها القادمة.
الحت على السويد وفيلندا إلى أن أدخلتهم عنوة في الناتو، ليكونا القفاز في قبضتها، تضرب بهما.
الحرب القادمة هي في المحيط المتجمد الشمالي.

قبل الحداثة
قبل الحداثة، أو ترسيخ الأنظمة السياسية الديمقراطية، لم يكن هناك أحزاب سياسية، لهذا كان الدين ينوب عنهم.
الدين هو حشد الناس في فكر أو منظومة فكرية من أجل الوصول إلى السلطة.
وكانت الدعوات الدينية في جوهرها وظاهرها هي دعوات سياسية، من أجل استبدال التراتبية الاجتماعية القديمة، بتراتبية اجتماعية أخرى، طمعًا بالمال والثروة والسلطة. وفي الغالب نجحوا.
استمر الوضع إلى " بداية احتضار القرون الوسطى في أوروبا، حرب المئة 1337 ـ 1453 بين فرنسا وبريطانيا، وعصر الأوبئة الفتاكة، كالطاعون.
انقسمت الكنيسة في هذه الفترة لأسباب سياسية دنيوية ودينية، فكان هناك بابا في روما، وأخر في أفينيون في فرنسا، وتمت المتاجرة بالمراتب الدينية، وتراجعت مكانة محاكم التفتيش، وتراخت العادات والتقاليد الأخلاقية، وفقدت الأمبرطورية الرومانية المقدسة هيبتها الروحية، ولم تلبث أن خسرت مكانتها الزمنية نهائيا بعد موت الأمبرطور فردريك، مفسحة المجال لظهور أمم أوروبية جديدة مختلفة، تبدأ معها الحياة البرجوازية والمدينية باكتساب أهمية متزايدة مع تطور الصناعة الحرفية وتنامي آفاق التجارة الدولية.
حروب الأمبرطور فريدريك ضد البابوات انتهت بوفاته عام 1250 م، واكب ذلك فوضى سياسية واجتماعية، بيد أن ورثته أخذوا عنه تحرره الأخلاقي والفكري، ومناصرته للأداب والفنون، وإحلاله الكتب اليونانية والرومانية محل العناية الإلهية والكتاب المقدس، والعقل محل الأيمان، والطبيعة محل الله، والضروة محل العناية الآلهية.
هذه المنطلقات هيأت الأرضية لعصر النهضة الأوروبية وظهور فلاسفة وكتاب ذو نزعة إنسانية".
وفي الشرق، في القرون الوسطى وما بعدها استطاع محمد، عبر إنتاجه دين جديد، إزاحة الطبقة العليا من رأس الهرم المالي والاجتماعي في مكة والمدينة، واستبدالها بطبقة أخرى من الهامشيين، وفي صيرورة هؤلاء في السلطة، اعادوا إنتاج التراتبية الجديدة بوجوه جديدة، ووصلت إلى ما سمي فتوحات في الشرق والغرب.
واصلت هذه الدولة نموها وتوسعها ستمائة سنة إلى أن وصلت أكثر من مرة إلى طريق مسدود، وكل مرة كانت تعيد إنتاج نفسها لغياب البديل.
اليوم يعاني الدين من غربة وضياع، لأنه فقد مكانته ووظائفه، ولن يفيده الضجيج والصراخ مهما حاول.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس ثقافية 161
- هواجس ثقافية 160
- هواجس ثقافية وإنسانية 159
- هواجس ثقافية 158
- هواجس ثقافية 157
- هواجس ثقافية 156
- هواجس ثقافية 155
- هواجس ثقافية 154
- هواجس في الثقافة 153
- هواجس ثقافية وسياسية ـ 152 ـ
- هواجس فكرية وثقافية ـ 151 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية 150
- هواجس ثقافية وسياسية ـ 149 ــ
- هواجس وأمراض ثقافية 148
- هواجس ثقافية 147
- هواجس ثقافية 146
- هواجس ثقافية 145
- هوجس ثقافية 144
- هواجس في الثقافة 143
- هواجس ثقافية 142


المزيد.....




- قائد الثورة الاسلامية: نسأل الله ان يعيد رئيس الجمهورية سالم ...
- المرشد الأعلى الإيراني: نسأل الله أن يعيد الرئيس والوفد المر ...
- ردود أفعال متباينة حول اتفاق حمدوك مع فصيلين مسلحين على تقري ...
- سلفيت: مستوطنون يستولون على شاحنة أعلاف والاحتلال يعتقل مزار ...
- بابا جابلي بالون.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على جميع ...
- أحدث تردد لقناة طيور الجنة بيبي 2024 على نايل سات وعرب سات و ...
- شيخ الأزهر عن مأساة غزة: المجتمع الدولي أصابه الانفصام العال ...
- عمل في مصر 50 عاما.. تفاصيل عالم الآثار الإسرائيلي الذي عاش ...
- مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال
- أزمة مشتعلة بين الصحفيين والأوقاف المصرية والأخيرة تبحث قرار ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - آرام كربيت - هواجس ثقافية وسياسية 162