أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عامر هشام الصفّار - في حوار صحفي مع الروائية البريطانية ج ك رولنك.. بعد -هاري بوتر- شعرت أنني حرة في الفشل!















المزيد.....

في حوار صحفي مع الروائية البريطانية ج ك رولنك.. بعد -هاري بوتر- شعرت أنني حرة في الفشل!


عامر هشام الصفّار

الحوار المتمدن-العدد: 7969 - 2024 / 5 / 6 - 22:45
المحور: الادب والفن
    


نشرت جريدة الصنداي تايمز البريطانية يوم الأحد الخامس من شهر مايس/آيار نص حوار أجرته الصحفية ديبرا براون مع الكاتبة الروائية البريطانية المعروفة ج ك رولنك.. هنا ننشر نص الحوار مترجما:
غالبًا ما يتم طرح أسئلة على ج ك رولينك من قبل المعجبين والكتاب الناشئين حول فعل الكتابة عندها: أين تكتب، وكيف تكتب، وإلهامها وأبحاثها، وكيف تأتي لها أفكار كتبها..من بذرة الفكرة إلى عملية التحرير والنشر في نهاية المطاف.
هنا، ولأول مرة، تجيب الكاتبة الروائية البريطانية ج ك رولينك على تلك الأسئلة، وتتحدث بصراحة وعمق عن كتاباتها، من هاري بوتر إلى كتب الأطفال الأخرى، بالإضافة إلى كتابة سلسلة خيال الجريمة. هذه الأسئلة والأجوبة مأخوذة من ثلاثة أفلام تتحدث فيها في غرفة كتابتها في إدنبرة.
ماذا كنت تكتبين عندما شعرت أنك وجدت أسلوبك الخاص؟
كان ذلك في روايات "هاري بوتر" حقيقة. ولكني كتبت أعمالا أخرى. كانت هناك رواية تسمى "النكتة الخاصة" كنت أكتبها منذ عامين. ما زلت أحب فرضية ذلك، لكنني كنت أصغر من أن أكتب الكتاب الذي أردت كتابته. لم يكن لدي ما يكفي من الخبرة الحياتية لكتابة هذه الشخصيات بمصداقية، والتي كانت جميعها في أوائل الأربعينيت من عمرها. قبل ذلك، كنت أكتب شيئًا مختلفًا كان مروعًا. ولكن عندما تكون صغيرًا جدًا، تكون سيئًا، وتقلّد أشخاصًا مختلفين. لكن هذا جيد، وهذا صحي. لم أحقق ما وددت تحقيقه إلاّ مع هاري بوتر، وفكرت، حسنًا، يمكنني القيام بذلك.
أرى أمر الكتابة الأبداعية كما لو أن هناك بحيرة وورشة عمل.. لقد تخيلت دائمًا أن هناك شيئًا يعيش في تلك البحيرة يرمي لي الأشياء التي ألتقطها وآخذها إلى مخزني وأعمل عليها. لذلك عندما أقرأ كتاباتي، غالبًا ما أفكر في الأمر من حيث أنها بحيرة كبيرة جدًا وليست ورشة عمل فقط لحد الكفاف. وفي أحيان أخرى أعتقد أن هذا مجرد ورشة عمل، ولا يوجد شيء من البحيرة هناك. أفضل الكتّاب لديهم بحيرة مذهلة وورشة عمل رائعة. إنهم فنيو نثر رائعون، أولئك الكتّاب الذين يمتلكون تلك القدرة الغريبة على إخراج الفكرة التي لم يقل بها أي شخص آخر من قبل.
متى أدركت أنك تريدين أن تصبحي كاتبة؟
لقد أردت أن أصبح كاتبة طالما كنت أعلم أن هناك شيئًا كهذا. لدي ذكرى مبكرة جدًا عن المنزل الأول الذي عشنا فيه عندما كنت في الرابعة من عمري، ولم أتمكن من الكتابة، لكنني كنت أنسخ قصة، رقمًا بعد رقم، وحرفًا بعد حرف. لم أكن أعرف ما كتبته، لقد قمت فقط بنسخ الكلمات. ثم أدركت أن الكتب من صنع البشر ولم أرغب أبدًا في فعل أي شيء آخر.
من أين تأتين بأفكارك تلك؟
لا أعرف. الأفكار تأتي بطرق مختلفة. مع هاري بوتر، جاءت فكرة القصة أولاً، والتي كانت حرفيًا "لا يدرك الطفل أنه ساحر حتى يحصل على الرسالة". مع The Ickabog، جاءت كلمة Ickabog. فكرت، ما هو Ickabog؟ بدأت القصة عندما حاولت العثور على كيان لأعلق عليه هذه الكلمة. أردت أن أكتب رواية عن العصر الذهبي، ولكن في إطار حديث. في عصر تحليل الحمض النووي هذا، وتقنيات المباحث عالية التقنية وكاميرات المراقبة، كيف يكون لديك محقق حقيقي من المدرسة القديمة في لندن الحديثة؟.
متى تأتيك الأفكار؟
ما يحدث عادة هو أنني أعمل على رواية وأنا منغمسة فيها. ولكن في لحظة عشوائية تمامًا، عندما تقوم بإعداد المرق أو شيء من هذا القبيل، سيكون لديك فكرة عن شيء مختلف. لذلك تركض وتبحث عن دفتر ملاحظات، ثم تفقد الدفتر، وإذا كانت فكرة جيدة، فسوف تظل موجودة.
أحيانًا أنظر إلى هذه الدفاتر وأفكر، ما هذا بحق السماء؟ وفي أحيان أخرى تلتصق الفكرة وتنمو مثل شيء في طبق. لم تكن بحاجة تقريبًا إلى كتابتها. القاعدة الأساسية الجيدة هي أنه إذا كان من المفترض أن يحدث ذلك، فسوف يستقر هنا [تشير إلى رأسها].
ما مدى أهمية التنظيم عند الكتابة؟
لقد تعلمت قدرًا كبيرًا من كتابة بوتر وطبقتها على كتب غالبريث. لدي ملفات رئيسة عن كل هذه الشخصيات المختلفة. لدي قدر كبير من الخلفية فقط لأحافظ على توجهي. أعرف أين عاش سترايك. كمية هائلة من تاريخ والدته لن أستخدمها أبدًا. قد يبدو الأمر مبتذلاً، كأن تكون كاتبًا لحفظ الملفات في عملك الخاص، ولكن هذا ما تفعله. هذا المستوى من التنظيم لا يعني أنه لا يوجد مجال للتمتع بالمرح، أو الانطلاق قليلاً هنا وهناك. لكني أحب حقًا الشعور بمعرفة أين سأذهب.
هل سبق لك أن واجهتك شخصية روايتك أو حبكتها بما هو غير متوقع؟
نعم.. قد يكون ذلك مع حبكة الرواية. لقد خططت أحيانًا لذلك ثم فكرت إما أن ذلك لن ينجح أو أن هناك طريقة أفضل للقيام بذلك. وهذا غالبًا ما يتضمن الكثير من الترقيع ذهابًا وإيابًا. أنا أعرف حقا شخصياتي. لدينا تفاهم. إنهم لا يسيئون التصرف، وأنا لا أضعهم في الكثير من العذابات!.
هل تستمتعين بعملية التخطيط؟
أنا أحب ذلك تمامًا لأنك لا تزال في تلك الحالة المتفائلة المذهلة حيث تعتقد أن هذا صحيح.
أنا أحب التخطيط للعمل، لأنك لا تزال في حالة التفاؤل المذهلة حيث تعتقد أن هذا سيكون الكتاب الذي لن تندم عليه. وكل شيء ممكن. جميع الصفحات فارغة. لذلك أنا حقا أحب ذلك. لدي اقتباسات مختلفة حول الكتابة في غرفة الكتابة الخاصة بي حول الجدران. يعبر هذا العمل لفولكنر بشكل مثالي: "العمل لا يتطابق أبدًا مع حلم الكمال الذي يجب على الفنان أن يبدأ به". أبداً. لكن في مرحلة التخطيط، يمكنك أن تخدع نفسك، سيكون هذا هو الحل. أنا أستمتع أيضًا بجزء البناء منه. ومن الغريب أنه مع تقدمي في السن، استمتعت بذلك أكثر فأكثر.
اعتدت أن أفعل كل شيء في دفاتر الملاحظات، لكن بشكل متزايد أقوم بالكثير من التخطيط على الكمبيوتر المحمول. أعتدت أن أكتب كل هذه الجداول بخط اليد. والآن أضعها في جداول على جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي. أنا دائما اقوم بتلوين القرائن Clues باللون الأزرق. إنه مجرد تذكير بالمكان الذي من المفترض أن يتم تقديم المعلومات فيه. وأضع أعمدة مختلفة لفصول القصة. ومن الواضح أن كل صف هو فصل. وأنا دائما أستعمل رمز اللون. من الجيد أن يكون لديك كتاب لتدوين الأفكار فيه، لكن الكمبيوتر المحمول مفيد.
هل مازلت تكتبين بخط اليد؟
أنا أستمتع جسديًا بالكتابة بخط اليد، خاصة في الليل. يمكن أن أكون منهكة تمامًا، لنفترض أن الساعة الثالثة صباحًا وأنني أعمل منذ الساعة العاشرة من صباح اليوم السابق. وأنت تعتقد، صحيح، لقد أنتهيت. بالكاد يمكنك التركيز على الشيء. لذلك تقوم بإغلاق الكمبيوتر المحمول، ومن المؤكد أنك ستكون في منتصف الطريق إلى الطابق العلوي وستأتي فكرة أخرى. لذلك أحاول دائمًا أن يكون لدي دفتر ملاحظات في غرفة النوم، لأنه قبل أن أذهب إلى السرير، يمكنني تدوين الفكرة أو كتابتها على هاتفي، أو العودة إلى الكمبيوتر المحمول. إذا كانت سطرًا واحدًا، فسوف أضعها على هاتفي. لكن إذا كانت فكرة مع قليل من الحوار، فسأعود إلى الكمبيوتر المحمول. لقد وصلت إلى نقطة حيث أصبح عقلك مستهلكًا تمامًا بها، ومن الصعب جدًا إيقافها.
هل النهايات صعبة الكتابة؟
البدايات أصعب بالنسبة لي من النهايات. أنا عادة أعرف إلى أين أنا ذاهبة. بحلول الوقت الذي تصل فيه إلى النهاية، إذا كان كل شيء قد تم نسجه معًا بشكل صحيح، فيجب أن يكون ذلك جزءًا سهلاً جدًا للكتابة. لقد كتبت عدة مرات الفصل الأخير من كتاب قبل أن أكتب الفصل الأول، وقد فعلت ذلك في الكتاب الحالي الذي أكتبه.
هل يمكنك الكتابة في أي مكان؟
ضمن المعلمات العادية فنعم أستطيع ذلك. لقد تمكنت أخيرًا من بناء مكان ما للكتابة فيه [غرفة الكتابة الخاصة بي] وأنا أحبه تمامًا. هناك حمام صغير، ومطبخ على شكل خزانة، ولدي كل ما أحتاجه هنا. من الناحية النفسية، فإن مجرد المشي عبر العشب والذهاب إلى مكان مختلف للعمل هو أمر جيد جدًا بالنسبة لك. ومع ذلك، لدي عادة سيئة تتمثل في فتح جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي على طاولة المطبخ والجلوس هناك لمدة أربع ساعات ثم أتساءل لماذا يقتلني ظهري.
هل تؤثر الكتابة على مزاجك؟
أشعر بالقلق الحقيقي إذا لم تسير الكتابة بشكل صحيح. لا يمكن لحياتي أن تسير بسلاسة ما لم أتمكن من السيطرة على ذلك. أشعر بالتشتت والأنفعال. أنا متحمسة جدًا لإكمال الأشياء. أريد تلطيف النهايات الخشنة. إذا علمت أنني تركت الأمر في مكان غير مُرضٍ، فلا أستطيع الأنتظار للعودة إليه وحل المشكلة.
هل تحبين الضوضاء في الخلفية عند الكتابة؟
أستمع أحيانًا إلى ألبوم غنائي ما، لكن المشكلة هي أنه إذا كان الألبوم يعجبك حقًا، فسينتهي بك الأمر بالأستماع أليه أكثر من العمل. أجد أن كلمات الأغنية يمكن أن تشتت بالك بعض الشيء. لذلك أستمع في الغالب للموسيقى الكلاسيكية أو ألتزم الصمت. أحب سماع الأصوات البشرية. ولهذا السبب كنت أحب الكتابة في المقاهي. لقد استمتعت حقًا بكوني وحيدة نوعًا ما، ولكن بين الناس. تلك الخلفية من المحادثة وجدتها مهدئة للغاية. ولكن وصلت مرحلة لم أعد أستطيع فيها الأستمرار في الكتابة في المقاهي. وهذه معاناة حقيقية.. فلم يعد بإمكاني أن أكون مجهولة الهوية بعد الآن.
هل أصبحت الكتابة أسهل؟
لم أعاني من العي الكتابي إلا مرة واحدة في حياتي المهنية. كان ذلك في الجزء الثاني من كتاب هاري بوتر، وتجمدت في مكاني تمامًا لأن الكتاب الأول تجاوز توقعاتي الجامحة، وكنت في حالة من الذعر. لقد أستمر الأمر لمدة أسبوع تقريبًا، لكنني لم أتمكن من رؤية طريقي للمضي قدمًا.
منذ ذلك الحين، مررت بأيام أعتقدت فيها أن ما كتبته هو مجرد حمولة من القمامة. ولكنه مفيد دائمًا لأنه في بعض الأحيان تحتاج إلى كتابته لمعرفة أنه مجرد قمامة. عليك أن تحاول ويجب أن تفشل، على ما أعتقد. مع مرور السنين، تصبح أكثر ثقة بأننا سنجد طريقة للتغلب على هذه المشكلة. لدي الآن ثقة كبيرة في أنه في الساعة الثانية صباحًا، سيقذفني هذا المخلوق بشيء وسألتقطه، وسآخذه إلى ورشة العمل وسنكون على ما يرام.
"بعد هاري بوتر شعرت بأنني حرة في الفشل، أنا حرة في كتابة ما أريد، حتى لو لم يرغب أحد في قراءته"
هل تبقى الكتابة معك عندما تغادرين غرفة الكتابة؟
نعم، وأعذرني على عصبيتي العامة مع عائلتي. أحيانًا أنسى الشهر الذي أتواجد فيه لأنه، على سبيل المثال، في الكتاب الذي أكتبه الآن، أكون في يناير 2017. ولأنني أفكر في تلك التواريخ كثيرًا، أغادر غرفة كتابتي في نهاية اليوم وزوجي يتحدث معي عن شيء ما في الأسبوع المقبل، ولكن عقلي في يوم ثلاثاء رطب منذ ست سنوات. لذلك تصبح منغمسًا فيه بشكل استثنائي، ويصبح حقيقيًا بشكل أستثنائي بالنسبة لك.
كيف أثرت نهاية كتب هاري بوتر عليك؟
لقد عشت جزءًا كبيرًا من حياتي في هذا العالم بطريقة لا يستطيع أي شخص آخر القيام بها. بعض تلك الأعوام السبعة عشر كانت مؤلمة للغاية بالنسبة لي، وكان هذا هو المكان (هاري بوتر) الذي كنت أهرب إليه. لذا فإن فكرة أنني لن أتمكن من الهروب إلى هناك مرة أخرى كانت بمثابة فجيعة. ومع ذلك، لأكن صادقة جدًا، لقد شعرت بالأرتياح إلى حد ما لأن الأمر قد أنتهى. لقد فعلت ما عزمت على فعله، وأصبحت ظاهرة بوتر شيئًا لم يكن من الممكن أن يتوقعه أحد. يبدو الأمر غريبًا، لكن [بعد بوتر] شعرت بأنني حرة في الفشل، وأنا حرة في كتابة ما أريد أن أفعله، (حتى) إذا لم يرغب أحد في قراءته. ليس من المفيد للكاتب أن يصبح مشهوراً جداً. هناك كتّاب يستمتعون بالشهرة، وهناك كتاّب يتأقلمون مع الشهرة، وهذا هو أنا. سأكون أول من يقول أن هناك جوانب جميلة جدًا لها. الناس يسيرون إليك في الشارع ويقولون، لقد كتبت كتابي المفضل. هذا شيء جميل أن نسمعه.
ما هو الجزء الأصعب في كونك كاتبة؟
لا أعتقد أنني وجدت صعوبة في كوني كاتبة على الإطلاق. هذا لا يعني أن الكتابة ليست صعبة، ولا يعني أنني لا أعتقد أنني أستطيع التحسن. ما وجدته صعبًا هو الأشياء التي جاءت كفرع من كتابتي. الحقيقة هي أني قد أتخيل بخيالي الجامح بأنني سأسلم بطاقة ائتمان في أحد المتاجر وسينظر شخص ما إلى الاسم الموجود على البطاقة ويقول، أنت كتبت كتابي المفضل. كان هذا هو الحد الأقصى لطموحي في العالم الحقيقي. ما حدث أستغرق الكثير من التعامل معه. لكن هذا لا يتعلق بالكتابة، بل يتعلق بكونك شخصًا مشهورًا. لكنني أشعر أنني قمت بالتكيف معها. أنا لا أطلب الشفقة. أنا فقط أكون صادقة جدًا بشأن الصعوبة التي واجهتني والتي لم تكن الكتابة أبدًا.
من أين تحصلين على الإلهام لأسماء الشخصيات؟
لقد قمت الآن بإنشاء العديد من الشخصيات، إنه كابوس لأنه في كل مرة أفكر في لقب، أستخدمته من قبل. لديّ كتب أسماء الأطفال وكتب الألقاب، وسأفتحها عشوائيًا وأحاول التوفيق بين الأسماء معًا. عليك أن تكون حذرًا لأنه إذا أستخدمت لقبًا ثم تذكرت أنك كنت في المدرسة مع شخص ما عندما كان عمرك 12 عامًا وكان يحمل هذا اللقب، فهل سيشعر هذا الشخص بالإهانة؟ إنه أمر صعب.
ما مدى صعوبة قتل الشخصيات؟
أنا لا أحب قتل الشخصيات، لكنه جزء من الحياة، أليس كذلك؟ قتل سناب كان فظيعا. كنت أعلم دائمًا أنه سيذهب. لم أستطع تحمل قتل لوبين وتونكس [مدرس هاري وزوجته]، كان ذلك محزنًا للغاية. أوه وفريد [ويزلي]. لقد قمت الآن بقتل شخصية رئيسة جدًا في كتب Strike والتي، مرة أخرى، كنت أعرفها منذ البداية.!
هل لديك المزيد من الكتب في طور الإعداد؟
لدي ستة كتب في رأسي, وعندي الكتاب الذي أكتبه حاليا. سيكون هناك كتابان آخران، ثم هناك ثلاثة كتب أخرى أرغب حقًا في الوصول إليها. [تنقر على رأسها] أقوم دائمًا بالإشارة إلى مؤخرة رأسي. أنا متأكدة من أن تصوير دماغي بالرنين المغناطيسي سيثبت أن الأمر لا علاقة له بالجزء الخلفي من هذا الدماغ، لكنني دائمًا أجد نفسي أفعل ذلك عندما أتحدث عن مصدره. الله أعلم. لكن لدي قصص أخرى في رأسي وأحتاج حقًا إلى الخروج منها.



#عامر_هشام_الصفّار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ندوة طبية ثقافية عراقية في لندن
- د هاشم مكي الهاشمي… الجرّاح الشاعر
- جائزة نوبل في الآداب 2023
- حول المؤتمر الطبي العراقي في لندن
- أضراب الأطباء عن العمل في بريطانيا والمخاض العسير
- قراءة في كتاب -ما هو السرطان؟-
- كتاب المادة المظلمة... وعالم الجراثيم المفيدة في جسمك
- قراءة في -عاشق النخيل-.. المجموعة الشعرية الجديدة للشاعر منذ ...
- مرض السكري.. مرض القرن
- هل دخلنا عصر الأجنة البشرية الأصطناعية؟…
- الجديد في الطب.. سرطان الثدي والتشخيص المبكر
- مديرة متحف اللوفر الباريسي في حديث للصحافة البريطانية
- قلبي على السودان
- مفهوم المواطنة الصالحة في القصة العراقية القصيرة: مجموعة -بي ...
- الجديد في الطب: تطورات مهمة في علاج السرطان
- سهيلة أسعد نيازي... الأبداع في الترجمة
- بمناسبة اليوم العالمي لمرض السرطان الرابع من شهر شباط
- التنبؤ بالمستقبل..تطورات الأقتصاد والتكنولوجيا.. وجائحة الكو ...
- المنتدى الثقافي العربي في بريطانيا ومنجزات عام 2022
- الأطباء في الأفلام


المزيد.....




- الإعلان الأول ضرب نار.. مسلسل المتوحش الحلقة 35 مترجم باللغة ...
- مهرجان كان: -وداعا جوليا- السوداني يتوج بجائزة أفضل فيلم عرب ...
- على وقع صوت الضحك.. شاهد كيف سخر ممثل كوميدي من ترامب ومحاكم ...
- من جيمس بوند إلى بوليوود: الطبيعة السويسرية في السينما العال ...
- تحرير القدس قادم.. مسلسل صلاح الدين الأيوبي الحلقة 25.. مواع ...
- البعثة الأممية في ليبيا تعرب عن قلقها العميق إزاء اختفاء عضو ...
- مسلسل روسي أرجنتيني مشترك يعرض في مهرجان المسلسلات السينمائي ...
- عيد مع أحبابك في السينيما.. قائمة أفلام عيد الأضحى المبارك أ ...
- في معرض الدوحة للكتاب.. دور سودانية لم تمنعها الحرب من الحضو ...
- الرباط تحتضن الدورة ال 23 لجائزة الحسن الثاني لفنون الفروسية ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عامر هشام الصفّار - في حوار صحفي مع الروائية البريطانية ج ك رولنك.. بعد -هاري بوتر- شعرت أنني حرة في الفشل!