أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مالك ابوعليا - الرد الأول لسيرجي توكاريف الأول على مُراجعة ستيفن دن لكتابيه، ورد ستيفن عليه















المزيد.....

الرد الأول لسيرجي توكاريف الأول على مُراجعة ستيفن دن لكتابيه، ورد ستيفن عليه


مالك ابوعليا
(Malik Abu Alia)


الحوار المتمدن-العدد: 7948 - 2024 / 4 / 15 - 00:01
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    



سيد ستيفن...
يكون النقد العلمي مُفيداً للغاية، عندما يفهم المُتنازعون بعضهم بشكلٍ صحيح، وعندما يجري النقاش حول صحة أو عدم صحة النظرية التي تُناقش. عندما يفهم المُراجع أفكار المؤلف بشكلٍ خاطئ، ويُنسَبُ اليه تأكيداتٌ لا تعود اليه حقاً، فإن هذا النقد يصير أقل فائدةً. ولكنها تظل مُفيدةً طالما تُجبر المؤلف أن يُعبّر عن أفكاره بشكلٍ أكثر وُضوحاً.
هذا هو الحال بالنسبة الى مُراجعة الدكتور ستيفن دَن لكتابيّ في مجلة "الأنثروبولوجي الأمريكي". لسوء الحظ، لم يَفهَم المُراجع المُحتَرم أفكاري الرئيسية، ربما بسبب عدم إلمامه الكافِ باللغة الروسية، حيث طَرَحَ وصفاً غير صحيحٍ لكلا الكتابين. نظراً لأن كُتبي غير مُتاحة لغالبية قُراء مجلة "الأنثروبولوجي الأمريكي" (بسبب حاجز اللغة)، فمن المُحتَّم أنهم سيحصلون على انطباعٍ خاطئٍ عن الكُتب من خلال هذه المُراجعة. والأسوأ من ذلك، أن الدكتور دَن يُطابق بين نظرتي الاثنوغرافية و"الوضع الحالي الذي تعيشه النظرية الاثنوغرافية السوفييتية، في واحدة من أكثر مجالات بحثها حساسيةً من الناحية الايديولوجية" (أي دراسة الدين)، وقد يُثير هذا أفكاراً خاطئة حول النظرية الاثنوغرافية السوفييتية ككل. ولهذا السبب، أعتقد أنه من الضروري، لصالح العِلم، إزالة بعض سوء الفهم التي خلقته المُراجعة.
ومع ذلك، سأقتصر على ايراد بعض المُلاحظات حول بعض النقاط الأساسية، التي شوَّهَ المُراجع فيها أفكاري.
كانت أهم المُلاحظات التي أدلى بها الدُكتور دَن، هي فيما يتعلق بالفصل الخامس "عبادة الموتى"، وهي نتيجة سوء فهم خطير. ورأي المُراجع، هو أنني أقوم بـ"إزالة عبادة الموتى بالكامل من مجال الدين". ولكن، من الصعب أن تخطُر على بالي فكرةٌ غريبةٌ كهذه. على العكس من ذلك،, فقد خصصت الفصل الأول الأكبر لعبادة الموتى. أنا أعتبر هذه العبادة من أهم وأقدم أشكال الديانات. أؤكد في بداية الفصل على حقيقة أن جميع العُلماء يعتبرون طقوس الجنائز باعتبارها المظهر الأكثر وضوحاً للمُعتقدات والطقوس الدينية، ختى أن بعض العُلماء اعتبروا هذه العبادة الشكل الأساسي للدين. إن الاعتقاد بأن عبادة الموتى لا تنتمي الى المجال الديني، هو نفس التأكيد بأن السوناتا ليست شكلاً من أشكال التأليف الموسيقي، أو أن الجبر لا ينتمي الى الرياضيات.
يكمن سبب سوء الفهم هذا، أن دَن خَلَطَ بين أمرين مُختلفين تماماً. في الفقرة التي اقتَبسها دَن، يُمكن للمرء أن يفهم أن عبادة الموتى، كشكلٍ ديني، لها جذورها الخاصة في الواقع، وبالتالي، فإن هذه الجذور تختلف تماماً عن تلك التي نشأت منها الأشكال الدينية الأُخرى. نَمَت عبادة الموتى على أساس عادات الدفن، وليس العكس (كما يعتقد البعض في كثيرٍ من الأحيان). هذه العادات، مُتجذرة في أفعال شبه غريزية بدائية أقدم من المُعتقدات الدينية، وهي تُميّز الحيوانات.
إن المُراجع على حق في قوله أن كُل ما كَتبته عن عبادة الموتى قد يُشير أيضاً الى أشكالٍ دينيةٍ أُخرى. هذا صحيح الى حدٍّ كبير. فكرتي الرئيسية هي أن كُل شكل ديني، بما في ذلك عبادة الموتى، ترتبط بطريقةٍ ما، بمجالٍ مُعيّنٍ من النشاط الانساني والعلاقات الاجتماعية.
إن لم يُوافق دَن على الفكرة، فمن حقه أن يرفضها. ولكن يبدو أنه يُوافق عليها. اذاً، ما هو موضوع نقاشنا الآن؟ إنه ينبثق من خَلط دَن بين عبادة الموتى "كشكلٍ ديني" وجذور هذه العبادة (الموجودة في مجال الحياة المادية وليس الدين).
ويرتبط سوء الفهم هذا جُزئياً، بالمُشكلة التالية: لم ينتبه المُراجِع الى حقيقة أنني حاولت في الفصل الأول من الكتاب، التمييز بشكلٍ صارم بين فكرتين: الأشكال الدينية التاريخية (كمجموعة مُعقدة من المُعتقدات والطقوس المترابطة، القائمة على جانب مُحدد من الحياة المادية) وعناصر الدين (وهي مُكونات أي دين، مثل السحر والفيتيشية والارواحية).
تاركاً هذا التمييز بين الجانبين، وهو تمييز ذو أهمية هائلة بالنسبة لي، يتهمني دَن بـ"تقسيم الدين البدائي الى عددٍ من الأشكال أوالعناصر". إن قول ذلك، يعني أن المُراجع لم يفهم الفكرة الرئيسية للمؤلف: أعتقد أنه من المُستحيل تصنيف ظواهر الدين حسب عناصرها (الارواحية، السحر، وما الى ذلك). وأنا بالتأكيد ضد مثل هذا التصنيف، بل على العكس، أُحاول إثبات جدوى التصنيف المبني على أُسس الأشكال التاريخية للدين. هذه الفكرة بالذات تؤدي الى قناعتي باستحالة وضع عبادة الموتى على نفس المُستوى التصنيفي مع الارواحية أو السحر أو عبادة النار أو الشمس (حسب الاقتباس الذي أوردَه دَن).
كما أن المُراجع على حق في قوله أن المؤلف لم ينجح بنفس القَدَر في استعراض الأشكال التاريخية المُتنوعة للدين. تمت مُعالجة بعضها بطريقةٍ أكثر إقناعاً من الأُخرى. وهذا صحيح بالتأكيد، ولا يُمكن أن يكون الأمر غير ذلك. لكن لم يكن اختيار المُراجع ناجحاً لمثال المُعالجة غير الناجحة لشكلٍ دينيٍّ من قِبَلي، لأنهُ فَشِلَ في فهم فكرتي أيضاً. وينسب لي فرضية مفادها أن جميع حالات السحر في الجماعات البدائية مُتجذرة خارج المجموعة. لكن في الواقع، أنا أذكر في الكتاب أن المصدر الأولي للاعتقاد بالشعوذة كان العداوة بين المجموعات، وأن الخوف من السحر الشرير نابع من الخوف من الغُرباء. وهذا ما تؤكده الأبحاث الاثنوغرافية من استراليا وغينيا الجديدة وأمريكا الجنوبية، وما الى ذلك. ولكن أُضيف الى هذا السبب الأولي، في وقتٍ لاحق، سبب آخر، وهو التمايز الداخلي في المجموعة أو المُجتمع، وظهور السَحَرة الذين يخصون تلك المجموعات أو المُجتمعات. هل يتعارض هذا التصريح مع أي دليلٍ اثنوغرافي؟
هذا هو نقد دَن لكتابي (الأشكال الباكرة للدين)، ويبدو أنه نقدٌ أخطأ هدفه. أما كتاب (الأديان في تاريخ شعوب العالَم)، والذي هو "كتاب مدرسي عام في مُقارنة الأديان"، فإن نقد المُراجع له، غامضٌ الى حدٍّ ما. إنه مُحق في الاشارة الى عدم اكتمال الخطوط الأساسية لتاريخ الدين. حُذِفَت الفصول المُتعلقة بديانات الميكرونيزيين والكوريين والمُعتقدات ما قبل البوذية لشعوب جنوب شرق آسيا بسبب ضرورة اختصار الكتاب. وفي الطُبعة الثانية (موسكو 1965) أُدرِجَت هذه الفصول المحذوفة، بالاضافة الى ادراج فصل تمهيدي حول تأريخ الدين. على أية حال، هذا اللوم بصدد نقص الكتاب، ليس أساسياً. لا توجد مُلاحظات جوهرية حول كتابي هذا من قِبَل المُراجِع. والأغرب من ذلك، أنه يُلخص مُحتويات الكتاب بأكمله باقتباسٍ مأخوذٍ من سياق خاتمة الكتاب، وكُل هذا، لكي يُوضح أن الخلاصة بأكملها تقف على نفس مُستوى "الالحاد الساذج". يبدو لي أن هذا اللوم لا يستحق النقاش حتى. يتضمن الفصل الأخير عدداً من الاستنتاجات العامة من الخطوط العريضة لتاريخ الدين، وحاولت أن أُوضح أنه لا ينبغي اختزالها في مُجرد شكوىً حول الضرر الذي سببه الدين للبشرية في الماضي. مثلاً، أكتب في نفس الصفحة التي أخَذَ منها المُراجع اقتباسي: "الدين في المقام الأول هو ظاهرة اجتماعية. كان، طوال تاريخه، مُرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بالشؤون الاجتماعية والنفسية والاقتصادية هذه علاقة ثُنائية الاتجاه. من ناحية، نشأ الدين من خلال الظروف الاجتماعية المادية للحياة وهو انعكاس مشوه لها. من ناحية أُخرى، فان له تأثيراً على هذه الظروف في جميع مجالات العالم الاجتماعي". ولسببٍ غير معروف، وَجَدَ المُراجع أنه من غير الضروري التطرق اليها، وليس من الواضح ما اذا كان يُوافق عليها أم لا.
هُناك انتقادٌ آخر لكتابي، وهو أن المَراجِعَ غير كاملةٍ وقديمة. ربما هذا صحيح الى حدٍّ ما. ولكنني سأكون أكثر امتناناً لو قامَ دَن بتسمية بعض الكُتب حول الدين البدائي التي نُشِرَت في أوروبا الغربية وأمريكا خلال السنوات الخمس عشرة الماضية، والتي تستحق مُناقشةً علميةً جادة. لرُبما كنت قد أغفَلتُ أحدها دون أن أدري.
يبدو لي أن الحُكم الصارم على كُتبي من قِبَل مُراجِعي باعتبارها "تحمل طابعاً سكولائياً وعتيق الطراز بشكلٍ غريب" يظل لا أساس له من الصحة. ما هي "عقيدة القرن التاسع عشر" التي أُدافع عنها؟ ولماذا يُعتَبَر نظرتي للإنسان "ثُنائية الأبعاد". أنا أترك عبئ إثبات هذه المُلاحظات لمُراجعي المُوقَّر. ويبدو أن استنتاجه الأوسع غريب كذلك: فهو يذكر أن "الايديولوجيا السوفييتية" "ظَلَّت دون تغيير أساسي على مدار الخمس عشر سنةً الماضية". ولكن لماذا يجب أن تتغير؟ وكيف يُمكن الحُكم على التغيّر أو عدم التغيّر في الايديولوجيا السوفييتية من خلال كتابين للمؤلف نفسه؟ لا يُمكن أن أعتَبِرَ هذا الاستنتاج ذو أي شأن.
ولمعلومات المُراجع والقُرّاء، فإن كلا كتابيّ، هما موضوعان لنقدٍ أكثر جديةً وعُمقاً في المجلات العلمية السوفييتية (أنظر مُراجعة بوريس بورشنيف وج. أ. ليفادا).

سيرجي توكاريف
معهد الاثنوغرافيا، موسكو

---------

رد ستيفن دَن على سيرجي توكاريف

بغض النظر عن جوهر اعتراضات الدكتور توكاريف على مُراجعتي-والتي لن أُعلق عليها علناً هُنا والآن- فلا يسعني سوى أن أُرحّب ببدء الحوار بين الانثروبولوجيين السوفييت والأمريكيين. وآمل أن يمضي هذا الحوار الي النُقطة التي يُمكننا عندها أن نكتشف بدقة أين تكمن أخطاءنا، وهو ما يُمثل دائماً الخُطوة الأُولى نحو التوصل الى اتفاق.
ليس من الدقة القول أن كُتب توكاريف ليست في مُتناول القارئ الأمريكي. نُشِرَت مُقدمة كتاب (الأشكال الباكرة للدين) بعنوان (تصنيف الأديان) في مجلة (الانثروبولوجيا والأركيولوجيا السوفييتية). بالاضافة الى ذلك، أنوي ترجمة الفصل الخاص بعبادة الموتى للنشر في مجموعةٍ قادمةٍ من المقالات المُترجمة من الأدب الاثنوغرافي السوفييتي (مُقدمة في الاثنوغرافيا السوفييتية). وليس من المُستحيل أيضاً أن تُنشَرَ فصولٌ أُخرى مُترجمة، سواءاً في مجلة (الانثروبولوجيا والأركيولوجيا السوفييتية) أو في أي مكانٍ آخر.
يُشير ذكر الدكتور توكاريف للطبعة الثانية من كتاب (الأشكال الباكرة للدين) مرةً أُخرى، الى الوضع المأساوي والمُحبط الذي يعيشه التواصل العلمي الدولي. لو كُنت على علمٍ بهذه الطبعة الجديدة، لكُنت قد كَتَبت مُراجعةً أفضل الى حدٍّ ما. ولكن، كالعادة، لا يسمع المرء عن الأعمال السوفييتية الا عندما تكون الطبعة قد استُنفدت، حتى في الاتحاد السوفييتي. لقد حان الوقت لتصحيح هذا الوضع، ليس بقُدراتي الشخصية، بل على أساس منهجي ومؤسسي.

ستيفين دَن
مركز الدراسات السلافية
جامعة كاليفورنيا، بيركلي

ترجمة لرد توكاريف الأول، ورد ستيفن عليه:
On Dunn s Review, - April 1967, Volume69, Issue2
American Anthropologist, Journal



#مالك_ابوعليا (هاشتاغ)       Malik_Abu_Alia#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مراجعة ستيفن بورتر دن لكُتب سيرجي توكاريف
- مبادئ تصنيف الأديان 2
- مسألة أصل ثقافة العصر البرونزي الباكر في جنوب تركمانستان
- مبادئ تصنيف الأديان 1
- تاريخ انتاج المعادن عند القبائل الزراعية في جنوب تركمانستان
- ردّاً على نُقادي فيما يخص مقالة -حول الدين كظاهرةٍ اجتماعية ...
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين
- بصدد الفهم الماركسي للدين
- حول جوهر الدين
- حول مفهوم -الشرق القديم-
- حول الدين كظاهرةٍ اجتماعية (أفكار عالِم إثنوغرافيا)
- في ذكرى سيرجي الكساندروفيتش توكاريف
- فريدريك انجلز حول نشأة المسيحية
- اليسار الجديد: الأفكار المواقف
- تاريخ البشرية القديم
- صور الدببة في فن العصر الحجري الحديث في شمال آسيا
- الاتجاهات الفلسفية كموضوع بحث: مسألة قوانين تاريخ الفلسفة
- دور الترجمة في تاريخ الُلغات الأدبية
- فلاديمير نابوكوف في المقام الثاني والمقام الأول
- عصرٌ جديدٌ للبشرية


المزيد.....




- بعد تقرير عن رد حزب الله.. مصادر لـRT: فرنسا تسلم لبنان مقتر ...
- شاهد: حريق هائل يلتهم مبنى على الطراز القوطي إثر ضربة روسية ...
- واشنطن والرياض تؤكدان قرب التوصل لاتفاق يمهد للتطبيع مع إسرا ...
- هل تنجح مساعي واشنطن للتطبيع بين السعودية وإسرائيل؟
- لماذا يتقارب حلفاء واشنطن الخليجيين مع موسكو؟
- ألمانيا ترسل 10 مركبات قتالية وقذائف لدبابات -ليوبارد 2- إلى ...
- ليبيا.. حكومة الدبيبة تطالب السلطات اللبنانية بإطلاق سراح ها ...
- -المجلس-: محكمة التمييز تقضي بإدانة شيخة -سرقت مستنداً موقع ...
- الناشطة الفلسطينية ريما حسن: أوروبا متواطئة مع إسرائيل ومسؤو ...
- مشاهد حصرية للجزيرة من تفجير القسام نفقا في قوة إسرائيلية


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مالك ابوعليا - الرد الأول لسيرجي توكاريف الأول على مُراجعة ستيفن دن لكتابيه، ورد ستيفن عليه