مباركة و تمنيات بحلول شهر رمضان المبارك

مكارم المختار

الحوار المتمدن-العدد: 7925 - 2024 / 3 / 23 - 00:11
المحور: الادب والفن
    

مع حلول شهر رمضان المبارك أتقدم لٍأسرة وإدارة مؤسسة الحوار المتمدن بخالص وصادق دعواتي
يزيدني فخر أن يكون لخربشاتي المتواضعة بصمة على صفحات المؤسسة الراقية؛ بل وإمتناني أكثر من كبير أن تنشأ لي متكرمة مؤسسة الحوار المتمدن موقعا فرعيا جهدت في تأسيسه و لا يسعني إلأ عرفانا أن أقدم مباركتي مغلفة بدعوات صادقة سائلة الله عز وجل ان تكون مدى الايام وكل الاعوام مكللة بالتمييز والفلاح وان تدوم مؤسسة الحوار المتمدن باحة وفضاء للكتاب، الناشرين، القراء، الباحثين والمتابعين من ارجاء المعمورة، وحيث يلعب الحرف والنشيج التعبيري عند اي كاتب دورا متماشيا بين الالهام الموهبة والارهاصات وكأنه يتناقض بين تصريح الافصاح والكشف وبين التمويه والكتمان فتتسارع معه تنوعات الالفاظ وقد تتهمش عنده مفردة واخرى وهكذا قد يؤول الى تحجيم حرية الكتابة بوحا افصاحا وكتمانا وبما يفرض نفسه وأيا مرهون برؤية ومسح لواقع وفي سياقات مقبولة او مرفوضة وهكذا يعصف بنشج الحرف المحتوى متطلعا الى الغاء بطاقة حمراء ضده و زوال بطاقة صفراء والكاتب يعتصم انامله ويقبض حرفه وهو يتطلع الى منافذ ملآى وخاتمة ليست كزوبعة في فنجان
حبة حنطة من سنابل بابل آشور النمرود سومر وأكد

#مكارم_المختار (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل