أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - اقذر شيء بالفن














المزيد.....

اقذر شيء بالفن


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7892 - 2024 / 2 / 19 - 23:28
المحور: الادب والفن
    


وخصوصا المطربين حينما يغنون الى السراق والنهاب او للاشخاص الذين حولهم علامات استفهام
نور الزين لاياد علاوي
قاسم السلطان للحلبوسي
ومحمد عبد الجبار وحسام الرسام لخميس الخنجر
هذا غير مقبول وغير صحيح
نعم يصح لو كان هؤلاء الساسة نزيهون لكن بهذا القدر من الفساد والافساد فهو غير صحيح مطلقا ....؟!

||
||
||

اتباع الطيارة من هم
اولئك الذين ايدوا الرئيس الامريكي ترامب حينما قرر ان يخلص العراق من قادة الدم والارهاب
سليماني والمهندس
انا كاتب هذه السطور
انحني اجلاء وتعظيم وتكبير
لتلك الايادي التي ضغطت على الزناد واطلقت الصواريخ نحو موكب هؤلاء القتلة
نعم الارهاب مستمر
بدونهم ووجودهم
لكن تقليل منابعه جاء من وراء ذلك القصف الميمون
فشكرا للطيارة
وشكرا لمن اعطى الامر
وشكرا لكل من ساهم في تخليص البلاد والعباد من ارهاب سليماني والمهندس .!

||
||
||

التطبيع مع اسرائيل

امر مرغوب ولا يخالف اي نص ديني او امر عقلائي بل هو عين العقل والصواب ...
اسرائيل لا تختلف عن اي دولة عربية شرق اوسطية
بل هي من افضلهن ومن يحسن علاقته بها ينظر الى مصالح شعبه اكثر فاكثر
فلا ربط ولا دلالة بين تسمية دولة اسرائيل بالكيان المغتصب وبين من يؤسس ويسعى لعلاقة وطيده معها
والعراق بحاجة الى اسرائيل
واسرائيل بحاجة للعراق
لان كلاهما يكمل الاخر
وهما معا يقضيان على الارهاب العالمي ويؤسسان للسلام بالمنطقة والعالم اجمع ..؟!



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اهداء كتاب القبانجي
- الاسلاميين خونة ومنافقين
- كوارث الوقفين بالعراق
- الامام علي غنياً
- المرأة وحكم البلاد
- فاطمة مهرها خسيس
- الحسين وبستان البغيبغة
- فقة العبيد والجواري
- الخوئي اعلم الفقهاء
- الفقهاء وسريان الولاية
- حياد المرجعية باطل
- رسائل أربعين سنة
- معارضة حل الحشد
- محاربة داعش والحكم
- شرعية الحكومات
- ازدراء الاديان
- مهندس التطهير المليشياوي
- الارهاب الخامنئي يسيطر على كل شيء
- امريكا ليست عدوا للشيعة
- قاطعوا المنتجات الايرانية


المزيد.....




- أمير تاج السر: أؤرخ للبشر لا للسلاطين والرواية تبحث عن الحقي ...
- العودة إلى زمن (المصابيح الزرق) لحنّا مينه.. علامة مبكرة من ...
- حسين الجسمي يحيي -ليلة من العمر- في الساحل الشمالي وليلى زاه ...
- أنطونيو بانديراس في عيده الـ65: لن أعتزل التمثيل
- مقهى -مام خليل-.. حارس ذاكرة أربيل وقلبها النابض
- بمشاركة 300 دار نشر.. انطلاق -معرض إسطنبول للكتاب العربي- في ...
- الصدق أحلى يا أصحاب. قصة للأطفال جديدة للأديبة سيما الصيرفي
- هل يمكن للذكاء الاصطناعي حماية ثقافة الشعوب الأصلية ولغاتها؟ ...
- مجتمع ما بعد القراءة والكتابة: هل يصبح التفكير رفاهية؟
- السعودية.. تركي آل الشيخ يكشف اسم فنان سوري سيشارك وسط ضجة - ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - اقذر شيء بالفن