اهداء كتاب القبانجي

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7892 - 2024 / 2 / 19 - 15:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

لاحمد القبانجي كتاب عن القران واعجازه افتتحه بالاهداء بما نصه ( الى العقول الواعية الى طلاب الحقيقة فقط ) ....

هذا الاهداء كتبه احمد القبانجي لكتابه سر الاعجاز القراني وكما هو ملاحظ
الى العقلاء الواعية
حيث استثنى غير الواعية
والى طلاب الحقيقة
واستثنى طلاب الباطل
وهذا الاستثناء لا يصح وغير مقبول
فالمرء عليه ان يكون مصدرا للجميع
ولا شأن له بمرادات القراء
وعلى العموم هو حر فيما يهدي اليه مجهوده
فنرجو ان نملك عقلا واعيا وطلابا للحقيقة حتى نستحق الاهداء الجميل ...!

||
||
||

فائق والمهندس عملاء للخارج

فائق الشيخ علي يحترم العرب وخصوصا السعودية والكويت لانهم قدموا له اشياء كثيرة في وقت الضيق وخصوصا تلك التي تتعلق باحداث الانتفاضة الشعبانية بالواحد والتسعون ...
وكذلك ابو مهدي المهندس يحترم ايران لانهم قدموا له مثل ما قدمت السعودية لفائق ...
لكن الفرق الجوهري هنا
ان فائق لم يصبح عميلا للسعودية
بينما المهندس ارتضى لنفسه ان يكون ذليلا حقيرا امام ايران الشر والارهاب
هذا هو الفرق الجوهري بين الانسان النزيه المحب لوطنه
وبين الانسان العقائدي الذي يقدم عقائده على وطنه ..؟!

||
||
||

حضارة العراق اقدم من حضارة مصر

ومن المعترف به ومما لا شك فيه بين علماء هذا العلم ان الحضارة السومرية اقدم من الحضارة الفرعونية بمائة سنة
وهناك ثلاثة امور تجعل الحضارة المصرية مقلده لسومر ومتاخره عليها
1. الاسود والنمره التي كانت موجوده بالسفن بعد نزوح السومريين الى مصر اذ كان السائد حينذاك الكلاب والقطط في مصر ...!
2. زراعة الرز والحنطة اذ لم تكن هذه المحاصيل مشهورة في مصر ...!
3. الاهرامات على شكل زقورة اور حيث بناءها السومريين لقبور موتاهم وعند مجيء الفراعنة شيدوا نفس الاهرامات وعلى انقاذ الموتى السومريين ...؟!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل