أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة8-1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة8-1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1749 - 2006 / 11 / 29 - 10:31
المحور: القضية الكردية
    


2ـ التآمر الداخلي والتصفوية بين عامي 1978 ـ 1988
عندما تمت محاصرة الرجعية المحلية، ومع إفراغ الحملة الأولى للمتآمرين من محتواها، بدأ حزب العمال الكردستاني بمرحلة الإعلان الرسمي عن نفسه، وتوصل لأول مرة في التاريخ إلى قرار التصميم على السير ضمن المسار الثوري الوطني باسم الشعب، ومن الطبيعي أن تهتم الدولة بتطور كهذا عن قرب، حيث لم يجر الاكتفاء بالعملاء المحليين والمنظمات التابعة، فقد كانت هذه المنظمات تكلف ثمناً باهظاً بحيث تصبح البطانة أغلى من وجهها، وبالرغم من أنها كانت تلجأ كثيراً إلى الإيقاع بين المنظمات اليسارية أو بين المجموعات اليمينية واليسارية لكي تدفعها إلى التقاتل، ويوجه الحزب في مرحلة التمزق الداخلي بواسطة المدسوسين من قبل الدولة وبشكل جزئي بهدف السيطرة على الحزب. لكن حزب العمال الكردستاني وصل الى مستوى أبعد من إمكانية تصفيته بواسطة منظمات تابعة.
لقد حقق حزب العمال الكردستاني في هذه الفترة التفوق على بؤر الرجعية المحلية في ممارساته في حلوان وسيورك، مما أكسبه جماهيرية، وانفتح على الشرق الأوسط، وبات من الصعب على الدولة أن تضعه بالكامل تحت رقابتها، وكان لا بد من الاعتقالات والقمع المباشر، علماً بأن انقلاب 12 أيلول قد حدث، واستولت السلطة العسكرية على الحكم لأجل هذا الهدف، وبدأت حركة اعتقالات واسعة على نطاق تركيا، وتلقى حزب العمال الكردستاني ضربة جراء ذلك، أن القنوات المؤدية إلى الجبال وإلى الخارج كانت مفتوحة أمام الحزب، مما وفر الإمكانية لحماية بعض قواته، وكانت غاية الدولة إرغام الكوادر المعتقلة على الاعتراف والاستسلام وشل حركة المجموعات الموجودة خارج البلد.
في هذه الفترة يمكن الحديث عن اسمين أساسيين لعبا دور المفتاح لهذا الموضوع وهما "كسيرة يلدرم وشاهين دونمز"، حيث كان دونمز يمارس نشاطه بين المعتقلين، بينما كانت كسيرة تمارس تأثيرها على العناصر الموجودة خارج الوطن، وقد جعلا موضوع السيطرة على المنظمة مهمة بارزة وأساسية لهما، ومن المفيد جداً تحليل هذين الاسمين عن قرب، كان لعبد الله أوج آلان مكانة القائد الطبيعي للمجموعة، وقد أهتم بهذين الاسمين كثيراً، فكلاهما من ديرسم، وشاهين ينحدر من أسرة ساقطة من مخلفات تمرد ديرسم، بينما كانت كسيرة عكسه تماماً، حيث تنحدر من أسرة تمثل أعلى طبقات الجمهورية، عرفت بصفتها العميلة لقوات الأمن في فترة التمردات في المنطقة، بدرجة أنها نالت تقديراً وثناء من إينونو، وكلاهما كانا يظهران بمظهر اليساريين ضمن الوسط الجامعي في انقرة، وأُقيمت العلاقة معهما في مرحلة الانقطاع عن اليسار التركي، حيث ارتضى كلاهما بالانضمام إلى المجموعة التي تشكلت باسم كردستان.
هذا المزيج كان يثير قلق الأعضاء الآخرين من المجموعة، فقد كانت لشخصية شاهين المذبذبة ولشهرة عائلة كسيرة في قمع التمردات الكردية أثر كبير في هذا القلق، ولكن الميزة الأساسية لهذه المجموعة الجديدة كانت الإيمان بالفرد وعدم الاعتماد على الانتماء العائلي، بالإضافة إلى ذلك فقد كان هناك اعتماد على مرشح من كل فئة وعن كل منطقة نظراً لضرورات الوحدة الوطنية، فقد أردنا الاعتماد على مرشحين من أصول تركية هما حقي قرار وكمال بير، كضمانة للأخوة بين الشعبين منذ البداية، وقد كان ينظر إلى وضع كسيرة باعتباره ضرورياً من زاوية إعطاء المعنى للحرية والمساواة بين الجنسين بشكل عام، ولمنح الثقة للشباب المنحدر من عائلات كثيرة مشابهة، فقد كانت هذه الخطوات ضرورية لبداية تنطلق من حسن النوايا.
لقد أوصلت هذه الخصائص عبد الله أوج آلان إلى تقييم أقرب إلى المثالية من الزاوية السياسية والإيديولوجية والوحدة بين الجنسين وعلى تجربة الزواج من كسيرة، مع أن أوج آلان كان صادقاً جداً في عواطفه وفكره، فإن حقيقة كسيرة مازالت بعيدة عن الوضوح حتى يومنا هذا، حيث ألقت هذه العلاقة بتأثيرها على حزب العمال الكردستاني بشكل لا يقل عن مقتل حقي قرار، وكان من السذاجة وعدم الكفاية أن يتم تقييم علاقته مع كسيرة على أنها علاقة استخباراتية ساذجة، فمن المعروف أن هذه الشخصية لم تكن لديها هم لتقول:"لا بد أن أنضم إلى هذه المجموعة"، ولم يكن الزواج يشكل مطلباً ضرورياً لديها، فقد تبين بوضوح أنها اتبعت مساراً ميتاً، ويمكن أن تؤكد أنها لم تكن تلعب دور استخبارات عادية، وإذا أخذنا بعين الاعتبار أنها لم تلعب دوراً نشيطاً من أجل المجموعة رغم أنها تتوقد ذكاء وبالرغم من نظرتها السليمة فإنها أبدت مواقف عالية المستوى من حيث التحريض ضد شخصيات المجموعة الهامين وفي مقدمتهم عبد الله أوج آلان، وأنها دخلت في مواقف ظهرت فيها أكثر برودة من دم الأفعى وأنها تتحرك بمفهوم علاقة قاسية القلب ودخلت في ممارسات لا يمكن أن يتحملها أي زوج لأربعة وعشرين ساعة فقط، ولم تعكس حماساً ثورياً على الرغم من استيعابها الكبير، فإذا أخذنا كل هذه الأمور بعين الاعتبار بالإضافة إلى وجود نوع خاص من التحريض لديها فستكون هناك حاجة ماسة لأجراء تقييمات أكثر عمقاً حولها. وهناك مواضيع أخرى يجب طرحها باهتمام، في حادثة لم تكن المنظمة قد خبرتها يقوم شاهين بإجبار شاب يدعى جلال "من ملاطيا" على حفر قبره بيده ثم يقوم بقتله، وكذلك قيام كسيرة بسجن"عيشة" ابنة مختار بازارجق في مغارة في البقاع حتى الموت لأنها رأتها في علاقة غير طبيعية مع أحد الشباب، وبعد ذلك يتحول هذا إلى تقليد في حزب العمال الكردستاني.
من المعلوم أن شاهين كان يقود سياسة التعذيب التي تمت ممارستها ضد المعتقلين، وقد كان لهذا الموقف تأثير فعال على أحداث الإضراب عن الطعام حتى الموت التي قامت بها الكوادر القيادية في الحزب وفي مقدمتهم مظلوم وخيري وكمال بير وفرهاد كورتاي، وفي العمليات الانتحارية التي نفذت حرقاً، فللتآمر الداخلي الذي كان له ارتباطات بالخارج، نصيب وافر في مئات الحوادث من الاعترافات، وقد جلب هذا الموقف الكثير من الصراعات المتبادلة حتى فتحت الطريق أمام ظهور الرد على شكل ممارسة سميت بـ "مقاومة سجون ديار بكر"، لقد تم فرض مؤامرة تقليدية كان هدفها جميع المعتقلين، وقد لعبت الدولة دوراً رئيسياً في الدخول إلى هذا الطريق الظالم، ولكن مقاومة السجون في دياربكر لعبت دوراً تاريخياً في تحول هذه السياسة عن طريق الاستمرار في المقاومة والتمسك بها عشرين عاماً، حيث اكتسب حزب العمال الكردستاني مكانة تاريخية باعتباره تعبيراً رمزياً عن موقف سليم ضمن نهج حرية الشعب، وقد أثرت عمليات الإضراب عن الطعام حتى الموت في الوصول إلى قفزة 15 آب، فلو لم تحدث هذه العمليات لما كتب لهذه القفزة أن تتحقق وتتطور، فمثلما أدى الالتزام بذكرى استشهاد حقي قرار إلى الإعلان الرسمي عن حزب العمال الكردستاني، أدى الالتزام بذكرى مقاومة سجون دياربكر إلى الإعلان عن قفزة الخامس عشر من آب، حقاً إن هذه الأمثلة المتعلقة بكيفية تأثير الكثير من المؤامرات على التاريخ مفيدة جداً، فلو لم تصل الأعمال التي تمت ممارستها باسم الدولة إلى عمليات الإضراب عن الطعام حتى الموت، ولو لم يجر استخدام بعض المستسلمين كمحرضين، لما تم تخريب الجو الديمقراطي والسلمي في البلد، ولخرجت الدولة والديمقراطية بمكاسب مبكرة وعالية المستوى، ولما ازدادت الآلام والخسائر المتبادلة، حيث نرى أن سياسة التدمير التقليدية في الشرق الأوسط التي تفتقد للمصالحة الديمقراطية كلفت الدولة والشعب والمنظمات وفي مقدمتها حزب العمال الكردستاني ثمناً باهظاً.
إن تأثير كسيرة على هذه المرحلة بحاجة إلى تقييمات وإلى دراسة أكثر عمقاً، ويمكن اعتبار محاولة خنقها للقاعدة في الخارج، كان بهدف ضمان تأثيرها القيادي، والموضوع الذي استمر في أوروبا والذي أُريد التحول إليه عن طريق الانقسامات والعلاقة التي طورتها كسيرة مع المحامي حسين يلدرم، وكذلك موقف حسين يلدروم في السجن ومواقفه نحو القيادة هي أمور لابد من تسليط المزيد من الضوء عليها، فمن الواضح أنهما كانا يحاولان لعب دور مهم في تصفية PKK، ولكن هل كانا يفعلان ذلك لشخصيتهما أو لأجل تأسيس PKK آخر أو بصفيتهما عميلين، فهي أمور تحتاج إلى مزيد من البحث رغم توافر العديد من الدلائل.
ويمكن وضع النقاط ذاتها بما يخص علي جتين أر، ومحمد شنر، وسليم جوروك قايا. إن جتين أر هو النسخة الرجالية من كسيرة، حيث أن سلوكياته المتعصبة والشكاكة بالرغم من سعة إطلاعه وقيامه بالإدارة المشتركة على الساحة الأوروبية مع يلدرم في جريمة اغتيال أولف بالمة، وقيامهم بوضع حزب العمال الكردستاني في موضع شك بالرغم من عدم وجود أية علاقة رسمية له بهذا الأمر وتقديمهما خامات لطرحهما بوجود " الأثر الكردي " كلها نقاط تشكل الجوانب المظلمة في سلوكياتهما، لقد عكس كل من سليم جوروك قايا ومحمد شنر في شخصيتهما نفس مواقف شاهين ـ يلدرم، حيث أرادوا أن ينفذوا كل شيء بطمع وجشع عن طريق الاستيلاء على المنظمة من الداخل دون أن يأخذوا موقفاً علنياً ضدها، من الواضح وبشكل موضوعي أنهما اتجها إلى التصفية تحت اسم حزب عمال كردستاني مختلف، أما الجانب الذي يجب إدراكه فهو إلى أي درجة وكيف أراد هذا الثنائي مواصلة دور المعترف السري المستسلم إلى جانب اعترافات شاهين الواضحة والمكشوفة، ومن خلالهما أيضاً يمكن معرفة الشخص الذي ترتبط به العلاقات التي أقاماها في دول أوروبا، فمن الواضح أن لهما جوانب مماثلة للمسار الذي اتخذه جيتين غونغور، لقد قامت ألمانيا بحماية هذه العناصر كي تلعب دوراً تاريخياً فعالاً على الكرد بشكل خاص، وعلى تركيا وفي الشرق الأوسط بشكل عام، وقد اتضح يوماً بيوم أن هذا الموقف جزءٌ من أعمال الفرع المرتبط بها بشكل وثيق، والذي لا يمكن لحقوق الإنسان ولا للموقف الديمقراطي أن يفسره.
من الواضح أن ألمانيا أرادت تشكيل كتلة كردية من الحزب الديمقراطي الكردستاني، والحزب الاشتراكي الكردستاني، ومن مخلفات حزب العمال الكردستاني، ووضع ذلك ضمن خطة قانونية، فمن الطبيعي أن نعمل على التحالف مع دول المنطقة ومع تركيا في هذا الموضوع، ولهذا عندما أدركت أنها لن تستطيع السيطرة على حزب العمال الكردستاني، بذلت جهوداً حثيثة لمنعه ومحاولة شرائه وترويضه، واعتباراً من هذه المرحلة تقف ألمانيا في مقدمة الدول التي تناولت قضية حزب العمال الكردستاني، والتي أرادت الحصول على نتيجة عن طريق الضغط عليه، وقامت بدعم معارضيه، ووفرت الكثير من الإمكانيات للمجموعات الكردية القريبة منها، وتحركت معتمدة على المسار التاريخي الذي يفرض هيمنتها على الشرق الأوسط وميزوبوتاميا وتركيا، وكما نرى أنها لن تتصرف بما ينسجم مع حقوق الإنسان ومع التحولات الديمقراطية، بل استخدم ذلك كأداة لخدمة مصالحها.
أرادت كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا تشكيل كتلة كردية مرتبطة بهما وقامتا بدعم الاتحاد الوطني الكردستاني كقوة عملية، ولأن تطورات حزب العمال الكردستاني لم تتناسب مع تطلعات هذا الفرع، فقد بدأت بحملة ملاحقة كثيفة، ابتداءً من عام 1990 وطلبت بتسليم قيادة حزب العمال الكردستاني مستخدمة في ذلك تأثيراتها على دول العالم، إن عدم تمكن دول المنطقة من السيطرة على حزب العمال الكردستاني أرغم الولايات المتحدة ودول أوروبا ذات المصالح في المنطقة على اتخاذ مواقف مباشرة بذاتها، ولهذا لم تتردد في تقديم الإمكانيات المادية والدبلوماسية للمعارضين ولأولئك الذين يحاولون التصفية الموجودين داخل حزب العمال الكردستاني، كما لم يتوانوا عن بذل الجهود في محاولات لوضع الدمى التي صنعوها محل الحزب، لقد أولوا اهتماماً خاصاً بهدف عدم ظهور الإرادة الكردية التي تأكدت وظهرت في حملة 15 آب والتي جاءت نتيجةً ورداً على القمع الذي تمت ممارسته ضد حزب العمال الكردستاني وأسفر عن خلق أوضاع تجاوزت الوضع في تركيا، وأدى إلى بلورة مواقف الكثير من دول الأطراف التي لها مصالح ضمن الحركة الكردية ضد حزب العمال الكردستاني.
كذلك بذلت دول المنطقة جهوداً حثيثة بغية وضع الحركة الكردية تحت سيطرتها بدلاً من الاعتراف بالإرادة الكردية الحرة، ولم تسمح لحزب العمال الكردستاني بأكثر من أن تعمل على أساس علاقات تكتيكية، وذلك لأن مصالحها لم تتوافق مع هذا الأمر، ولولا ذلك لأعتمد الجميع النزعة القومية المعتمدة على الإنكار والرفض، كما واصلت كل دولة مجاورة للكرد سياسة أساسية في بقاء "كردها"، تابعين لها دون أن تعترف بحريتهم، وقد عبرت هذه السياسات عن نفسها أثناء إبداء المواقف من حزب العمال الكردستاني.
وعلى الرغم من كل هذه المؤامرات والتصفيات من الداخل وسياسة القمع المدعومة من الخارج، لم يتمكنوا من قمع الإرادة الحرة لحزب العمال الكردستاني، وبقي محافظاً على حيوية فرصة الشعب الكردي في تحقيق إرادته الحرة رغم كل هذه الخسائر وقلب التوازنات التي حدثت. فقد استهدفت مقاومة السجون الشجاعة حماية كرامة وضمير الإنسان، كما أكدت قفزة الخامس عشر من آب معاني التأكيد على الإرادة الحرة، ولأول مرة تفشل مرتكزات المنظمات والشخصيات العميلة الداخلية والخارجية، وتتم إفشال كافة جهود القمع والرقابة التي بذلتها الدول المهتمة بالأمر، ونجحت إرادة الشعب الحرة في صمودها وترسخت بعد أن دفعت ثمناً غالياً من الخسائر والآلام ضمن هذه المرحلة من التاريخ.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...


المزيد.....




- مسؤولون في الأمم المتحدة يحذرون من مخاطر ظهور جبهة جديدة في ...
- الأمم المتحدة: 800 ألف نسمة بمدينة الفاشر السودانية في خطر ش ...
- -خطر شديد ومباشر-.. الأمم المتحدة تحذر من خطر ظهور -جبهة جدي ...
- إيران تصف الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين في الأمم المتحدة ب ...
- إسرائيل: 276 شاحنة محملة بإمدادات الإغاثة وصلت إلى قطاع غزة ...
- مفوضية اللاجئين تطالب قبرص بالالتزام بالقانون في تعاملها مع ...
- لإغاثة السكان.. الإمارات أول دولة تنجح في الوصول لخان يونس
- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة8-1