أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد عبد اللطيف سالم - حروبُ الضرايرِ في بيوتِ العرب














المزيد.....

حروبُ الضرايرِ في بيوتِ العرب


عماد عبد اللطيف سالم

الحوار المتمدن-العدد: 7877 - 2024 / 2 / 4 - 11:24
المحور: كتابات ساخرة
    


الحربُ أكثرُ شعبيّةً من السلام ..
منذُ "داحِس".. ضِدَّ "الغبراء "
إلى أنا وعشيرتي.. ضِدَّ جميعِ القوى العُظمى في هذا العالم .
الحربُ أكثرُ شعبيّةً من السلام..
منذُ "ها خوتي.. ها"
و "عَليهُم خوتي.. عَليهُم"
إلى "يا حومْ اتْبَع لو جَرّينا"
و "فوت بيها وع الزِلِم خَلّيها"
و" قادِمونَ يا بغداد"
و"طالِع لَك يـ عدُوّي طالِع.. من كُل بيت وحارَة وشارع"
و "بيت بيت.. زَنْكَة زَنْكَه"
والجيشُ في السودانِ و"الجنجويد"
و "حَفتَر" في ليبيا
و "إلياذاتُ" الحزنِ في اليمنِ "السعيد".
الحربُ أكثرُ شعبيّةً من السلام ..
مِن "آني وأخويَه على ابن عمّي"
وآني و "مَرْتي" على أُمّي
وأمّي وخَواتي على "مَرْتي "
إلى.. "آني والغريب على ذوله كُلهُم"..
أيْ على كلِّ من تُسَوِّلُ لهُ نفسه أن يكونَ ضدّي.. بما في ذلكَ "مَرْتي".
)ملاحظة : "مَرْتي" مفهومٌ مُلِتَبِس.. وهو يعني "حُرْمَتي" أو "حَلالي" أو "أهلي" في بعض "الحضارات".. ويعني "زوجتي"، أو "سيّدة البيت"، في حضارات أخرى.. كما أنّهُ عنصرٌ فاعلٌ في منظومة "الضَرايِر" السياسية والعقائديّة في بعض "اللادول"، و البلدان، و "الأنظمة" السياسية "غير المُتحضِّرة".. لذا اقتضى التنويه)



#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وحدي.. و وحدي.. وما زلتُ وحدي
- نحزنُ وحدنا.. معاً.. وتفرحُ أثيوبيا
- هذهِ السنينُ المُمِلّة
- آخرُ ديسمبرٍ لي.. أعرفُ هذا
- التبليط والتنمية في العراق 2003-2023
- كُلّما ساءت الأمور ..أُحِبُّكِ أكثر
- واصِل العيش بعد نهايةِ ديسمبر
- حروبُ العوائلِ في بيوتِ العرب
- فوقَ الثَيَّلِ الرطب تحتَ النارِنجة
- الخصائص الرئيسة للسلوك السياسي في مرحلة الانتقال من تفاهمات ...
- تاريخُ الدفء في شمعةٍ نافِقة
- نتفُ ريش الدجاجة في اقتصاد العراق العجيب
- النظام السياسي و خِطابُ الشتيمة في العراق الجديد
- وجهٌ صغير بمساحةِ قُبلة
- اقتصاد العراق القافزِ بالزانة
- نِصالُ الخذلان في تاريخِ قلبي
- الكثيرُ من النِصال في تاريخِ قلبي
- ليالي الأسى في حدائقِ روحي
- البالات.. البالات
- الاقتصاد اليابس والرئيس المنشار


المزيد.....




- رحيل -الترجمان الثقافي-.. أبرز إصدارات الناشر السعودي يوسف ا ...
- “فرح عيالك ونزلها خليهم يزقططوا” .. تردد قناة طيور الجنة بيب ...
- إنتفاضة طلاب جامعات-أمريكا والعالم-تهدم الرواية الإسرائيلية ...
- في مهرجان بردية السينمائي.. تقدير من الفنانين للدعم الروسي ل ...
- أوبرا زرقاء اليمامة.. -الأولى- سعوديا و-الأكبر- باللغة العرب ...
- ابنة رئيس جمهورية الشيشان توجه رسالة -بالليزر- إلى المجتمع ا ...
- موسيقى الراب في إيران: -قد تتحول إلى هدف في اللحظة التي تتجا ...
- فتاة بيلاروسية تتعرض للضرب في وارسو لتحدثها باللغة الروسية ( ...
- الموسم الخامس من المؤسس عثمان الحلقة 158 قصة عشق  وقناة الفج ...
- يونيفرسال ميوزيك تعيد محتواها الموسيقي إلى منصة تيك توك


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد عبد اللطيف سالم - حروبُ الضرايرِ في بيوتِ العرب