أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - صرخات النخب في الغرب 🇪🇺 🇺🇸 تتجلى على جدران الشوارع - فلسطين 🇵🇸 والصرخة الكبرى في وجه الاحتلال 🇮🇱 .















المزيد.....

صرخات النخب في الغرب 🇪🇺 🇺🇸 تتجلى على جدران الشوارع - فلسطين 🇵🇸 والصرخة الكبرى في وجه الاحتلال 🇮🇱 .


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7875 - 2024 / 2 / 2 - 22:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ على نقيض ما يشاع بين المؤمنون ، وهو يبقى خطاً فاصلاً بين المعرفة التراكمية والطيش المعرفي ، وبفضل هذه الحدود لقد فقدت الأمة نهوضها كأمة واحدة☝كما هو الوصف الأكثر جمعاً للكلام والقائل ، " إذا اشتكت جهة تدافعت الجهات الأخرى لنجدتها وحمايتها " ، وهو المنطق الذي يجيب عن الأسباب الجوهرية التى مهدت🫤 لها أن تأكل نفسها بنفسها في خضم اندفاعات الآخرين لابتلاع الآخرون ، ويبقى ما تتجاهله الأمة عن سابق قصد وتصميم ، بالفعل 😟 الشعب العربي الإسلامي ☪ قبل أنظمته ، وقبل كل شيء ، إذا المراقب أعتمد حسن 😑 النية والابتعاد عن سوء النية ، لا غرابة للمرء هنا 👈 بأن يتفاجأ مع التمفاجئين حوّل نتائج البحث 🧐🔍 ويبدو هو صنع برئياً تماماً👍 أو حتى عادياً ، ولعلها أيضاً من الضرورة الملحة والماسة كشفها ، لهذا هذه السطور رأت من باب الأمانة الأخلاقية مشاركة القارئ بها ، إذنً تجاوزت نسبة الآيات القرانية التى خصت الأخلاقيات ال80% ، أمام الآيات الآخرى كالتشريعات والقصص حقاً 😦 لم تتخطى 😦 نسبتها أكثر من 9 % ، وعلى الرغم أيضاً المنطقة العربية قد جمعت تاريخ متعدد من الحضارات والثقافات القديمة ، وقد تعاظمت الأخلاقيات لديها مع ظهور الإسلام ☪ وإنتشاره بشكل واسع بين المسلمين بصفة عامة والعرب تحديداً ، إلا أن الإنسان العربي يعاني أزمة أخلاقية بنيوية ، وهي بصراحة 😐 عميقة 🧐 ، لدرجة أن حضيضها يشير☝عن الأسباب التى جعلته يراوح في مؤخرة الأمم 🇺🇳 ، بل أضيف إلى هذه المسألة الجوهرية ويمكن 🤔 ايضاً بالإشارة إليها أن يستفاد منها ، فعلاً 😟 يعتبر الاجتماع العربي وتحديداً مع ظهور الإسلام ☪ بالمجتمع النقي من النظريات ، وهي الميزة والحسنة التى كانت من المفترض أن تجعله متفوقاً أخلاقياً على المجتمعات الغربية ، لكن هذه الخصوصية لم يتحلى بها على مرً القرون الثلاثة الأخيرة ، لقد تفوقت صدقاً النخب الثقافية في الغرب على النخب العربية أخلاقياً ، على الرغم من أن المجتمعات الغربية تم جرها إلى مربعات تنظيرية قد كلفتها الكثير مّن حضارتها الإنسانية ، على سبيل المثال في أوائل القرن الماضي أستنزفت أوروبا 🇪🇺 بلغط فلسفة التطور التى شاع أمرها سابقاً بين فلاسفة الإغريقيين ، صحيح 👍 أنها رُّفضت 🙅 بشكل كبير في الماضي البعيد وايضاً القريب ، لكن العقل السليم بطبيعته البشرية لم يتقبل الداروينية ولا النظرية الوراثية في الانتقاء الطبيعي ، لدرجة أن علماء 👨‍🔬 البيولوجيين أقروا أخيراً بأن نظرية التطور لا تعتبر بلعلم بقدر أنها مجرد واحد☝من الأكاذيب المتعارضة مع المنطق السليم 🧠 ، إلا أن يبقى الفارق الأخلاقي بين النخب الثقافية والاجتماعية في أوروبا 🇪🇺 وتحديداً في بلد مثل إسبانيا 🇪🇸 وفي ظل هذه الإبادة الجماعيه للفلسطينين 🇵🇸 وبين العرب ملفتاً حقاً 😦 ويتطلب من المراقب التوقف عنده وفتح قوساً لمعرفة الأسباب التى وفرت لهم الهبوط لهذا المستوى من الانحطاط الثقافي ، وهذا ببسطة 😏دون عناء كبير يمكن 🤔 استنتاجه من خلال التظاهرات المناهضة لإسرائيل 🇮🇱 في العواصم الأوروبية 🇪🇺 وأقل في الولايات المتحدة 🇺🇸 ، في المقابل وهو الفارق الحزين 😢 والمخيب للآمال ، كانت العواصم العربية شبه ميتة 🧟‍♂🪦 من التفاعل الحقيقي كالتظاهرات ، بل حتى لو وجدت لم تكن تتمتع بنفساً طويلاً بقدر أن نفسها كان قصيراً ، والذي بالطبع أعاد حياة العرب إلى طبيعتها دون أن تعود الحياة للفلسطينيين في قطاع غزة 🇵🇸 .

لم يكن اللوم الطافح بالمعاتبة للناطق باسم سرايا القدس أبو حمزة من فراغاً 😣 أو أنه جاء نتيجة فقدان 😞 المقاومين الفلسطينيون صبرهم على أمة هي حقاً 😦 فاقدة لأهم عنصر من عناصر تعاضدها وتلاحمها ، بل لقد سبقت هذه المعاتبة صبراً كصبر الجمال على الشارع العربي والإسلامي ☪ باختلافاته الثقافية ، تحديداً عندما أنهى خاتمة موجزه المعتاد عن أحداث العدوان ، بالفعل 😟 ، لقد تساءل ⁉ المغدور من أمته هكذا "ماذا ستقولون لله يوم العرض الأكبر ؟ كنا نصوم ونصلي ، ونتخاذل عن نصرة فلسطين 🇵🇸 " ، فكل ما يقال من فوق المنابر أو الشاشات الصغيرة وغيرهما لعقائد ، هي كاذبة ، فارغة ، زائفة ، عقيمة بضبط 👌 كأصحابها ، في المقابل كانت شوارع وجادات العواصم الأوروبية 🇪🇺 تعج مع الإبادة الجماعيه والعرقية بالأعمال الفنية لكبار رسامون 👨‍🎨 الجداريات ، وهذا البعد الفني له مغازيه ودلالاته التى تهدف إلى توثيق معاناة الفلسطينيين 🇵🇸 بشكل دائم ، وفي مقدمة هذه الرمزية ، لكي لا ينسوا الأوروبيون 🇪🇺 ما يرتكبه الكيان الصهيوني 🇮🇱 بأهالي غزة ، لقد قاموا فعلاً 😦 وبكفاءة عالية توثيق الوحشية الإسرائيلية 🇮🇱 من خلال أربعة أمور ، رسوم تناولت الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ - بسالة المقاومة الفلسطينية 🇵🇸 - الدمار الشامل للحياة الإنسانية - والإعلام المتمثل بالصحافيين ، وبالطبع في مقدمة ال121 صحفي الذين قضوا في هذه الإبادة ، هو رسم 🎨✍ الفنان 👨‍🎨 الشارعي الإسباني 🇪🇸 والمعروف ب " كور 246 🪶🎨 جدرانيته التى خص بها الصحفي وائل الدحدوح ، كذلك عمت جدران أوروبا 🇪🇺 رسومات لفنانيين 👨‍🎨🧑‍🎨 من إيطاليا 🇮🇹 وفرنسا 🇫🇷 و إيرلندا الشمالية وأيضاً أستراليا 🇦🇺 وكندا 🇨🇦 والولايات المتحدة 🇺🇸 ، جمعيها حرصوا من قادوا هذا المشروع الجدراني الكشف عن حجم وحشية الاحتلال للذاهبون لأعمالهم ومدارسهم يومياً والعائديين إلى بيوتهم 🏠 ، تحديداً ماذا 🤬 تصنع حكوماتهم بالفلسطينيين 🇵🇸 عندما توفر الدعم والمساندة للكيان الإسرائيلي 🇮🇱 ، وهو فن 🖼 الهدف 🎯 من وراءه افتضاح النوايا الدفينة للمشروع الصهيوني 🇮🇱 والذي يريد تحويل الأرض 🌍 الفلسطينية إلى اغتراب وعزلة وتِّيه ، تماماً 👌حتى تتحول حياة الشعب الفلسطيني 🇵🇸 دون ميناء ، حياة دون مهبط ✈ ، حياة دون غابات طبيعية 🌳 ، حياة دون أوكسجين ، حياة دون حرية🗽، حياة مغمورة بالنار 🔥 والاحتلال ، حياة فاقدة لأي نوع من السلام 🕊 باستثناء تلك الحادة كسيوف ، حياة ظلها مسمومة🤢 ، حياة دون قمر 🌑 ولا شمس ☀ ، حياة دون حديقة حيوانات 🐎🦔🦓🦒🫏🦁 🐰 🦌إلا حديقة السجون ، حياة تفتقد للحد الأدنى مِّن الطمأنينة إلى عالم 🧐 لا يفهم سوى لغة القوة💪والدماء 🩸 .

ولن تكتمل الحصيلة دون شمل هؤلاء في محصول قديم يتجدد مع كل مرة تتجدد نية تخصيب المشاريع الاستعمارية ، وعلى أكثر من نحو ، بدّت تلك الانجلاءات هي في مضمونها العميق 🧐 بمنزلة التحذيرات ⛔ قبل أوانها ، فهي حقاً😦 شعلة 🔥 وفانوس 💡 يتلمسيين المسامير التى يتم دقها✊🏿🔨الاحتلال 🇮🇱 في نعش ⚰ الفلسطيني 🇵🇸 ، لهذا احياناً وفي كثير من الأوقات من الجدير للبشرية بأن تبادر في تقديم الشكر والتقدير للمجرمين ، إن كانوا ديكتاتوريين أو مستعمرون أو محتلون ، وهو يبقى احتراماً لا يتأخر الفلسطيني 🇵🇸 في تقديمه للاحتلال الاسرائيلي 🇮🇱 لكنه مصحوباً بالطبع بسيل جارف من اللعنات 🤬، فلو لم يرتكب كل هذه الجرائم بحق الفلسطينيين ما كان هذا الإجرام استنهض الإبداع الكائن داخل الإنسان ، بل الرسم بالأصل هو فن 🖼 قام في عهد النهضة لإظهار معاناة الأوروبيين 🇪🇺 بسبب الأنظمة الشمولية والصراع بينهم والتى كان قد ربطها شخصاً مثل ليوناردو دا فينشي بمعاناة مريم العذراء وأبنها المسيح ، تحديداً في اللوحتين الشهيرتين " عذراء الصخور - والآخرى التى جمعت فيها الهرمية لكل من مريم والمسيح والمعمداني والملائكة " ، أو في عمله الأكثر ابداعاً على الإطلاق والأكثر روعة كما أنه الأضخم أيضاً ، بالفعل 😟 لقد جمع النبي الثائر والخائن يهوذا معاً في لوحة 🎨 🖼 واحدة☝ ، وهو ما يشير☝بأن ما تقوم به النخب من جهود حثيثة في تشريح معاناة الشعب الفلسطيني 🇵🇸 التى يتسبب بها الاحتلال المجرم ومن خلال تشريحها علمياً برسومات تُرسم على جدران الشوارع وبدقة بالغة الجمال وتحمل أيضاً تحليلات تشريحية تفسر بدورها للمشاهد 👀 حجم الإجرام الذي يرتكبه المحتل ، يبقى هو المنطق الذي يهدف عبر هذه الجدرانيات إيصال الأفكار ببعدها الموسوعي وللجزء الضائع في الإعلام والسياسة حول معاناة الآخرين ، وهو أيضاً الفن الذي يبقى تفسيره ناقصاً ، لأن في كل لوحة 🎨 هناك الكثير من الأشياء الغامضة لا يمكن 🤔 قولها أو كتابتها ، تماماً 🤝 غموضه كغموض الحياة والحقيقة 😱 .

وربما هنا 👈 قراءة الصرخة الشهيرة يجب أن تكون غير كلاسيكية ، فهي تظل لوحات 🎨 جميعها تحمل ذات الصرخة لصرخة النرويج 🇳🇴 الرسام الشهير إدفارت مونك ، وهي صرخات تعاقبت على مسامع الناس من النخب الأوروبية 🇪🇺 والأمريكية 🇺🇸 وغيرهم في الغرب ، لقد فعلاً 😟 مثلت الاعتراض والرفض بمعناهما الجوهري لأي نوع من أنواع الصمت 🤐🤫 والذي بدوره تستمر معاناة الشعب الفلسطيني 🇵🇸 ، بل تبقى الجدرانيات تستقر في مكان أعمق ، بالفعل 😧 نحو صروح تعبيرية وانطباعات ذهنية واقتحامات بشرية تكشف عن العلاقات المخفية بين المعاناة والمكان ، بل هي لوحات تشير☝عن العلاقة المباشرة بين صراخ الفنان 👨‍🎨 وصرخات الضحايا🩸في فلسطين 🇵🇸 والتى مع مرور الوقت ومع مواصلة المعاناة تكبر الصرخة مع كل غروب للشمس☀ ، فالصراخ على الابن والبنت وألام والأب والزوجة والزوج والاخ والأخت والأقرباء والأصدقاء المقتولين بالآلة العسكرية الاسرائيلية 🇮🇱 ، هو ناتج عن عجز العقل لاستيعاب الكارثة التى حلت بالآخرين ، لهذا الصراخ يتعالى تدريجياً وبانتظاماً عندما الإنسان تحاصره لعنة الخوف😨 والحزن 😞 والموت💀🪦 ، وهو تحالف صراخي بين من يتمتع بمساحة واسعة من الحرية والديمقراطية🗽📦 في قول ما يريد وأخر يحاصره إحتلال يعد على أنفاسه النفس ، بل حتى النفس اليوم يقاوم ما يقوم به الاحتلال من ممارسات تذويبه لكي لا يُدفن 🪦 الممنوع 🚫 من التنفس 😮‍💨 كما البشرية عادةً تدفن ، إذنً ، كل تلك الأحداث الراهنة اليوم النخب الغربية تكفلت بتوثيقها عبر لوحاتهم الشوارعية ، كصور حية من قطاع غزة النابض بالحرية🗽والموت💀 والدماء🩸والعجائبية ، وهي مرحلة صدقاً 😟 تعتبر علامة فارقة وتحمل تحولات كبيرة ، لأنها مرحلة أوقفت 🛑 بدورها المشروع الصهيوني 🇮🇱 اللاعقلاني ، فهو مشروعاً شمولياً ذات الطموحات التوسعيَّة والذي لا يعترف بأحقية الشعب الفلسطيني 🇵🇸 في أرضه وحقوقه ، بل يعتقد 🤔 بأن الهوية الوطنية الفلسطينية خطراً يلاحق كيانه ويهدِّد مشروعه الخاص القادم من سرديته التاريخية ، وهو الدرس الذي لا بد للاسرائيلي 🇮🇱 أن يستوعبه وتحديداً هذه المرة ، بأن الربح والخسارة ليستا بالدمار والقتل ، بقدر أن المعركة الحقيقية 😱 الحالية أو حتى المعارك السابقة كانت بالأصل على العدالة داخل المجتمع الاسرائيلي 🇮🇱 الواحد ، وايضاً على أحقية الفلسطينيون في حقهم المشروع في تأسيس دولتهم المستقلة 🇵🇸 وعاصمتها القدس 🕌 . والسلام 🙋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاحتلال 🇮🇱 جاء باللّاعب الأمريكي 🇺& ...
- الأمم المتحدة 🇺🇳 فلسطين 🇵🇸 ل ...
- مخرجات السجون بين العصافير 🐥 والصقور 🦅 …
- بين صمت الأسود 🦁 وبجاحة القرود 🙈🙉 - ...
- الحوثي بين التبشير 😤والارهاب 🥴 ضحايا ديمقراط ...
- المحكمة الجنائية الدولية 🇺🇳 ⚖ تطيح بال ...
- إلى الأخوة في مجلس العلاقات الأمريكية 🇺🇸 ...
- صراعاً على التاريخ حتى لو كان محرفاً ، حصار الفلسطينين  ...
- فلسطين 🇵🇸 تنتظر عاصفة كعاصفة بدر 🌕 ا ...
- المسيح ولد فلسطينياً 🇵🇸 ويعيش في قلوب♥ ...
- الاستهتار الأمني هو لا سواه من قتلك يا شيخ صالح 🇵 ...
- فلسطين 🇵🇸 مصر 🇪🇬 إسرائيل  ...
- الملك كورش 👑 المخلص الأول - فهل هناك 👈 مخلص ...
- فلسطين 🇵🇸 مهد الآلم 🤕 وأنجليا جولي ا ...
- فلسطين 🇵🇸 والمبادرة الوحيدة ..
- تتطور المعركة🚀🚁 ✈ الحالية على المضائق ...
- تتطور المعركة🚀---🚁--- ✈--- الحالية على ...
- ميليسا باريرا 🇺🇸 المتحركة في السينما ㇶ ...
- فلسطين 🇵🇸- هل حركة فتح من أضعفت السلطة الفلس ...
- الحضارّيون الإسرائيليين 🇮🇱 يقتلون حتى الآن 9 ...


المزيد.....




- لبنان.. لقطات توثق لحظة وقوع الانفجار بمطعم في بيروت وأسفر ع ...
- القبض على الإعلامية الكويتية حليمة بولند لاتهامها بـ-التحريض ...
- مصر.. موقف عفوي للطبيب الشهير حسام موافي يتسبب بجدل واسع (صو ...
- -شهداء الأقصى- التابعة لـ-فتح- تطالب بمحاسبة قتلة أبو الفول. ...
- مقتل قائد في الجيش الأوكراني
- جامعة إيرانية: سنقدم منحا دراسية لطلاب وأساتذة جامعات أمريكا ...
- أنطونوف: عقوبات أمريكا ضد روسيا تعزز الشكوك حول مدى دورها ال ...
- الاحتلال يواصل اقتحامات الضفة ويعتقل أسيرا محررا في الخليل
- تحقيق 7 أكتوبر.. نتنياهو وهاليفي بمرمى انتقادات مراقب الدولة ...
- ماذا قالت -حماس- عن إعلان كولومبيا قطع علاقاتها الدبلوماسية ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - صرخات النخب في الغرب 🇪🇺 🇺🇸 تتجلى على جدران الشوارع - فلسطين 🇵🇸 والصرخة الكبرى في وجه الاحتلال 🇮🇱 .