أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - محاضرتي في كلية الآداب عن الأدب الفلسطيني















المزيد.....

محاضرتي في كلية الآداب عن الأدب الفلسطيني


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 7875 - 2024 / 2 / 2 - 12:21
المحور: الادب والفن
    


شعرُها أطول من أعمارِنا : فلسطين
مسح تاريخي وامض للشعر والرواية الفلسطينية
جامعة البصرة كلية الآداب
تقيم وحدة التأهيل والتوظيف بالتعاون مع قسم التاريخ حلقة نقاشية بعنوان (تاريخ الأدب الفلسطيني) يقدمها الأستاذ مقداد مسعود من أتحاد الأدباء في البصرة على أحدى قاعات قسم التاريخ (قاعة الفرزدق) وذلك يوم الخميس الموافق 1/ 2/ 2024 في تمام العاشرة صباحا. أدارت الحلقة النقاشية: الأستاذة الدكتورة نجاة عبد الكريم وبمشاركة الأستاذ (عباس سلطان).
(*)
شكري ومودتي واعتزازي إلى الأستاذ الدكتور/ رئيس قسم التاريخ توفيق داوي الحجاج.
ولمقدمة الحلقة النقاشية الأستاذة الدكتورة نجاة عبد الكريم وافر الشكر والتقدير.
وكل المحبة للأستاذ المهندس عباس سلطان.
ولا يمكن نسيان الجهد الجميل الذي بذله الطالب الأكاديمي ضياء الدين عاصف فله مني باقات من الورد الندي
مقداد مسعود
منذ ثورة 1936 وفلسطين تتصف بالثورة الدائمة وأصيبت فلسطين بوجع كبير من خلال مجازر دير ياسين وكفر قاسم وغيرهما من المجازر ثم اشتعلت ثورة أطفال الحجارة.. والآن ملحمة غزة.. سلامٌ على شهداء فلسطين وشهيدات فلسطين وألف سلام..
تنقسم ورقتي إلى شطرين:
(1) الشعر الفلسطيني
(2) الرواية الفلسطينية
ورقة اليوم : محض وجيز تاريخي وامض عن الأدب الفلسطيني الغزير. اقتطعت هذا الوجيز من مبحث لي عن الأدب الفلسطيني
سبب الوجازة: مراعاة الوقت الأكاديمي..


من المصادفات المؤلمة / المفرحة . حين بدأت هذه الكتابة، بلا قصد مني كانت بتوقيت الذكرى الأربعين لرحيل الشاعر الفلسطيني الذي رأيته مرة ً واحدة ً في حياتي في مهرجان المربد الأوّل أثناء الأمسية الشعرية التي أقيمت في تايم سكوير... عفوا بهو الإدارة المحلية الذي قاعته تحتوي 1500 مقعدا فاخراً. في 23 كانون الثاني 2024 تصادف الذكرى الأربعين لرحيل الشاعر الفلسطيني الغزاوي فهو من مواليد غزة البطولة والتحدي: معين بسيسو الذي لم يتوقف حبي له ولقصائده ولمواقفه المتضامنة مع العراق.. فهو عاش في عراق الأربعينات من القرن الماضي في قلب الحركة العراقية، عرفتُ ذلك من حوار أجرته معه صحيفة( طريق الشعب) في 1975
نبوءة معين بسيسو حين قال قبل خمسين عاما عن غزة :
(هذه هي الحسناء غزة في مآتمها تدور
ما بين جوعى في الخيام وبين عطشى في القبور
ومعذب ٍ يقتات من دمه و يعتصر الجذور)
(أحبائي الفأس في الجدران تستيقظ
فليستيقظ حراس الجدران
ليس يضمّد جرح البركان
أكوامٌ من حطبٍ ودخان)
معين بسيسو أُدرجت قصيدته (يا أحبائي) ضمن المنهاج التعليمي لطلبة الاعدادية، حين عدت إلى قراءتها مع ملاحم غزة الدامية
شعرتها ضماد ميدان للمقاتلين وللبطلات نساء غزة الباسلات
( سنأتي ذات يومٍ يا أحبائي
على مهلٍ يقول الحقُ قولته ُ
فلا تستأخروا حُلماً
ولا تستعجلوا حينا
فعطرُ الحق في أرواحنا باقٍ
على مهل سيأتينا)
(*)
قبل النكسة
كنا نعرف الشاعر عبد الرحيم محمود(1913- 1948) شاعراً وثائراً شارك في ثورة 36- 39 وفي معركة 1948 التي عرفتُ بمعركة الشجرة استشهد الشاعر محمود عبد الرحيم و صارت الأبيات الشعرية الثلاثة في قصيدته الثورية، مضرب الأمثال:
(سأحمل روحي على راحتي وألقي بها في مهاوي الردى
فأما حياة ٌ تسر الصديق وأما مماتٌ يغيظ العدى
ونفس ُ الشريف لنا غايتان ورود المنايا ونيل المنى )
إبراهيم طوقان: 1905- 1941 ولِد عليلاً من جراء ما تعانيه أمهُ من مرض ألم بها.معظم قصائده وطنية لذا لقبوه (حارس الأرض) تخرج في الجامعة الأمريكية. له ديوان يحتوي معظم قصائدهُ. قصيدة (موطني) تعتبر من أجمل قصائده ِ وهي النشيد الوطني لفلسطين. وبعد متغيرات 2003 صارت قصيدة (موطني) النشيد الوطني العراقي
الوجه الآخر للقمر هو إبراهيم طوقان الناثر أو السرد
ولهذا الكلام حكاية. في 1994 كنت من المشاركين في مهرجان المربد الشعري تعارفنا أنا والمتوكل طه. رئيس اتحاد أدباء فلسطين وسألتُ الشاعر المتوكل طه عن الشعراء الفلسطينيين الذين أحبهم جدا: معين بسيسو / أحمد دحبور/ عزالدين المناصرة/ سالم جبران.. وقادنا الكلام إلى الشاعر إبراهيم طوقان.. وعرفتُ منه أن الشاعرة فدوى طوقان سلمت المتوكل طه مخطوطات بقلم إبراهيم طوقان... في 1998 طبع المتوكل طه هذه المخطوطات بكتاب عنوّنه (الكنوز: مالم يُعرف عن الشاعر إبراهيم طوقان) وبشرّني بذلك من خلال رسالةِ بعثها لي وجدتها في صندوق بريدي الخاص (118)..وأخبرني سيرسل نسخة ً لي .. وفي 12/ 8/ 2002. صدرت الطبعة الثانية عن دار عبد العزيز البابطين بعنوان (من أوراق إبراهيم طوقان).. الكتاب يتكون من 423 صفحة. في هذا الكتاب، لمست الجهد الذي بذله الشاعر المتوكل طه في إصدار الكتاب فتعرفتُ إلى المثقف الموسوعي إبراهيم طوقان . وكذلك اكتشفتُ الإنسان المرح المتفائل نكاية ً بمرضه الموروث من أمه.. لم يبق حقل معرفي لم تتنزه فيه موهبته الثقافية وهكذا تحولت نزهاته إلى مقالات وبحوث وانطباعات والجانب الحميم رسائله إلى شقيقته فدوى ووجهات نظره في قصائدها
ملاحظة هامة : زار إبراهيم طوقان بغداد . وفي باله سيكون أستاذا في جامعة بغداد خصوصا وهو خريج الجامعة الأمريكية، فلم يحصل إلا على وظيفة مدرّس في منطقة الرسمتية. في 1948 سيغادر فلسطيني اسمه جميل فران بيت لحم قاصدا بغداد وسيكون تدريسيا في إحدى كليات بغداد. وفي 1960 رواية باللغة الانكليزية وينبهر بها عدد من النقاد البريطانيين. وبعد أكثر من عشر سنوات سيعجب بهذه الرواية طالب فلسطيني من تلاميذ جميل فران في جامعة بغداد ويقوم بترجمة الرواية إلى العربية وتصدر في كانون الثاني1980 عن دار الآداب ويكتب مؤلف الرواية توضيحا في الصفحة الأولى (ليس هناك أيما تشابه بين الراوي جميل فران والمؤلف).. الرواية من ترجمة محمد عصفور، عنوانها(صيادون في شارع ضيق) المؤلف هو المثقف الموسوعي الكبير جبرا إبراهيم جبرا.
(*)
الشاعرة فدوى طوقان 1917- 2003
حين قرأتُ قبل عقدين(رحلة جبلية) وهو الجزء الأول من سيرتها .. لا أدري لماذا سطعت في ذاكرتي جملة رائدة القصة القصيرة الفلسطينية سميرة عزام( 1927- 1967): (تعسا لمن تُخلق أنثى)... اغترفُ من كتاب (رحلة جبلية) وأقول: فدوى طوقان كرهتها عائلتُها قبل ولادتها. وحاولت أمها الاجهاض فرفض والدها ذلك. لم يحبها أحد في العائلة. الأب يسأل الأم عن أحوالها. والأم تكرهها لأنها أنثى وليس ذكراً. وحين سألت أمها عن سنة ولادتها. قالت الأم كنت أطبخ.. وحين الحت عدة مرات بين الحين والآخر. قالت الأم : حين استشهد عمك كنت في الشهر السابع في بطني. المنقذ الوحيد والأب المعنوي لفدوى طوقان هو شقيقها الشاعر والناثر الكبير إبراهيم طوقان وهو الذي صيرّها شاعرة ً بحنوه وتوجيهاته.. أشهد على ذلك حين أطلعت على (من أوراق إبراهيم طوقان).. وهي التي نشرت كتابا عنه بعنوان (أخي إبراهيم) بعد مرور سنة على رحيل 1943..في 1993 صدرت الجزء الثاني من سيرتها(الرحلة الأصعب) وكان أكثر دفئا من الجزء الأول حسب قراءتي.. ديوانها الأول (وحدي مع الأيام) تميز بصدق المشاعر والرومانسية التي تعيدني إلى علي محمود طه وأبي القاسم الشابي.. وآخر ديوان (اللحن الأخير) قرأته ُ في 2011 (اللحن الأخير).. حين أقول فدوى طوقان أرى صورة فوتو نشرتها (مجلة الطريق) اللبنانية عدد شهر تموز 1969الشاعران محمود درويش وسميح القاسم وبينهما الشاعرة فدوى طوقان ومقالة نقدية عن الشعر الفلسطيني بقلم الناقد اللبناني الكبير محمد إبراهيم دكروب
(*)
النقلة الشعرية / دار العودة للنشر
لعبت دار العودة في بيروت دورا هائلا في توصيل مؤلفات (شعراء المقاومة)

(1) أبو سلمى: عبد الكريم الكرمي
(2) فدوى طوقان
(3) توفيق زياد
(4) معين بسيسو
(5) سميح القاسم
(6) محمود درويش
(7) أحمد دحبور
(8) خالد أبو خالد
(9) حنا أبو حنا
(10) محمد عزالدين المناصرة
(11) محمد القيسي
(12) سالم جبران
قرأت لبعض هؤلاء الشعراء مقتطفات من نصوصهم ، وتناولت وجيز سيرهم.
هؤلاء أشجار فلسطين في أرض فلسطين، وشعراء فلسطينيون عاشوا في الأقطار العربية
(1) محمد الأسعد/ البصرة/ الكويت/ قبرص/ الكويت توفي فيها 2021
(2) محمد عزالدين المناصرة/ توفي في عمان/ 2021
(*)
الإعلام الفلسطيني همشّ شعراء فلسطينيين بِلا مبرر..
(1) محمد الأسعد: شاعر وروائي ومترجم. (حدائق العاشق) نشرت (الطريق إلى عين التمر) مقالتي النقدية عنها 3/ 9: 2013 في موقع بصرياثا/ مركز النور/ موقع كتابات
(2) ثم ارسل لي الأستاذ محمد الأسعد من الكويت بيد الصديق الأستاذ عودة الضاحي (أبو تمارا) ثلاث نسخ من مخطوطة (نص اللاجئ..) واحدة وأخر للأستاذ محمود عبد الوهاب والثالثة للأستاذ محمد خضير.
(3) في 11/ 4/ 2004 أرسل لي بيد الصديق (أبو تمارا)( شجر المسرات) ط1/ 2004/ المؤسسة العربية للدراسات والنشر
قدمت ُ وجيز مقاربة نقدية بين(شجر المسرات) و(آكلو الموتى) رواية مايكل كريشتون: ترجمة إدوار بو حمرا. دار الحكايات/ بيروت/ ك1/ 2010 وهذه الرواية ترجمتها السينما إلى فيلم (المحارب الثالث) بطولة الممثل العالمي أنطونيو بانديراس.
(4) محمد القيسي : تحدث عن أعماله الشعرية و سيرته (كتاب حمدة) وقرأت قصيدتين له
(5) راشد حسين : في ديوان (أعراس) لمحمود درويش قصيدة بعنوان( كان ما سوف يكون) مهداة للشاعر راشد حسين وهي بحق معلقة شعرية ربما هي أيضا مصالحة بعد الموت. فمحمود درويش كان يختلف معه. كان راشد حسين مثقفا عضويا كبيرا. ومترجما يجيد الانكليزية والعبرية.. وممثل منظمة التحرير في الأمم المتحدة وتم محاربته من بعض قادة منظمة التحرير رغم مساندة عرفات وفاروق قدومي. سيقتل حرقا في حريق شقته/ نيويورك 1977. وهكذا تخلصت كل الأطراف من طهرانية هذا القديس الفلسطيني كما يتخلصون من ناجي العلي: هنا اتكلم عن ناجي العلي في تلفزيون الكويت.

الروائيون الفلسطينيون
( 1) غسان كنفاني: (الأعمال الروائية الكاملة)
(2)أميل حبيبي : سداسية الأيام الستة/ أخطية/ المتشائل/ لكع بن لكع... الرواية المدوية هي سداسية الأيام الستة / ص67
(3)يحيى يخلف: نجران تحت الصفر: رواية مدوية/ تفاح المجانين/ راكب الريح : رواية طويلة أرسلها لي في 2017
(4) سحر خليفة: عبّاد الشمس، ربيع حار، حبي الأول
(1) توفيق فياض: الرواية التسجيلية
(2) محمود الريماوي(حلم حقيقي)
(3) أمجد ناصر: اسمه يحيى النميري النعيمات شاعر وروائي وكاتب وصحفي من فلسطيني/ أردني ت 2019
(4) غسان زقطان: وصف الماض/ 75 ص./ عربة قديمة بستائر
(5) ربعي المدهون: كتبتُ عن روايتيه (مصائر الهولوكست والنكبة) و(السيدة تل أبيب) وكانت مقالتي بعنوان(نصف الرماد) 25/ 7/ 2016
(6) فجر يعقوب: (شامة على رقبة طائر) رواية قصيرة
(7) باسم خندقي( خسوف بدر الدين) و(مسك الكفاية)
عن هؤلاء الروائيين تحدثت عن بعض روايتهم التي قرأتها والتي كتبتُ عنها في المواقع الثقافية، وهؤلاء الروائيون كتبوا عن فلسطين وعن البلدان العربية التي رحبت به وفي المقدمة كان العراق
ثم دار نقاش مع الحضور حول الحقلين الثقافين: الشعري والسردي. دامت الحلقة النقاشية أكثر من ساعة



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مراسلات الأستاذ يوسف راضي
- مصطفى الصيّاح ( أشباح هافانا)
- طائر السعف : نخلته ُ لاتنام
- تحريم النسيان: الأستاذ محمود عبد الوهاب في القلب والذاكرة
- مَن يشتعل الفتيل أولا..( الضحايا) رواية فاضل خضير
- كل كرة ٍ تحتوي قبتين
- دقائق من الأوكسجين
- اعتقال الطائي.. وروايتها (الأرملة)
- 20/ 11/ 2023
- ماري : تسعيد المكين والأمكنة
- صموئيل شمعون( عراقي في باريس)
- من (داخل المكان) إلى (منازل العطراني) رواية جمال العتابي
- (الشبّاك في السبيليات): رأيّ في عنونة كتاب مقداد مسعود / بقل ...
- شهادة أفضل شخصية إنسانية لعام 2023
- واقعية الوهم (حفلة الصيد الأخيرة) رواية وحيد غانم
- فاضل العزاوي : الرائي والصاعق اللغوي :
- (تعال معي إلى قنديل) صباح المندلاوي : يحاوره : مقداد مسعود
- كلكامش : بقلم الدكتور ضرغام الأجودي
- العهدة على الناقد
- ثمن التعايش السلمي : (بصراوية) رواية الدكتور صادق التميمي


المزيد.....




- صحوة أم صدمة ثقافية؟.. -طوفان الأقصى- وتحولات الفكر الغربي
- وفاة الفنان العراقي عامر جهاد
- الفنان السوداني أبو عركي البخيت فنار في زمن الحرب
- الفيلم الفلسطيني -الحياة حلوة- في مهرجان -هوت دوكس 31- بكندا ...
- البيت الأبيض يدين -بشدة- حكم إعدام مغني الراب الإيراني توماج ...
- شاهد.. فلسطين تهزم الرواية الإسرائيلية في الجامعات الأميركية ...
- -الكتب في حياتي-.. سيرة ذاتية لرجل الكتب كولن ويلسون
- عرض فيلم -السرب- بعد سنوات من التأجيل
- السجن 20 عاما لنجم عالمي استغل الأطفال في مواد إباحية (فيديو ...
- “مواصفات الورقة الإمتحانية وكامل التفاصيل” جدول امتحانات الث ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - محاضرتي في كلية الآداب عن الأدب الفلسطيني