أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - نصير الحسيني - قراءة في كتاب نبيل الربيعي (تاريخ الأكراد في العراق 2230 ق.م/-2015م)















المزيد.....

قراءة في كتاب نبيل الربيعي (تاريخ الأكراد في العراق 2230 ق.م/-2015م)


نصير الحسيني

الحوار المتمدن-العدد: 7865 - 2024 / 1 / 23 - 18:04
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


صدر حديثاً عن دار الفرات للثقافة والإعلام في بابل كتاب (تاريخ الأكراد في العراق 2230 ق.م-2015) للباحث الجاد نبيل عبد الأمير الربيعي، ويتكون الكتاب من جزأين، وبواقع سبعة عشر فصلاً.
استهل الجزء الأول بالإهداء الذي حمل شقين؛ الأول أهداه إلى شهداء الحركة الوطنية الكردية في العراق، والثاني إلى زوجته وصال عبد الله الدلوي تتجذر من اصور كردية عرفاناً وتقديراً، احتوى الجزء الأول على سبعة فصول، تناول الربيعي في الفصل الأول الفرضيات حول أصل الكُرد ومن أين جاءوا، فبين كونهم قوم رحل اصلهم يعود إلى الأقوام الآرية (الهندو- أوروبية)، أو إلى اقوام نزحت من (ميديا) غرب إيران، ثم يعرج الباحث إلى فرضيات عدّة، الأولى لأبو اليقظان الذي يفترض قدومهم من الجزيرة العربية. والفرضية الثانية لأبن دريد الذي يعتقد انحدارهم من اصول عربية وجدهم الأكبر (كُرد بن مرد بن عمر بن عامر)، والفرضية الثالثة لأبن هشام الكلبي الذي يفترض نشأة الكُرد من الجد الأكبر (كُرد بن عمرو بن عامر ماء السماء)، ويستند في مواضيع أخرى ماء السماء بـ(عمرو بن مزيقياء) الذي يفترض أن ظروف طمى سيل الهرم نتيجة لخراب سد مأرب فرقت اسلاف الأكراد والعرب وهاجروا إلى غير ذي مكان.
أما الفرضية الرابعة لأبن رسول التي تشابه فرضية ابو اليقظان. بينما الفرضية الخامسة للمسعودي التي اعتمد على نصوص وقصص دينية تقود اصلهم إلى العرب؛ مثل ربيعة بن نزار ومضر بن نزار، ثم تأتي فرضية الحنبلي الذي ينسب الكُرد إلى الأيوبيين؛ ويفترض في السابعة ابن حوقل انهم من منطقة كرمان الجبلية، ثم تأتي قضية المقريزي والدمشقي وصولاً إلى فرضية التوراة التي ادعت بأنهم ينحدرون من سلالة كنعان.
ويستمر الربيعي في بحثه الذي يتناول سبعة عشر فرضية، ثم يطرح فرضيات لمستشرقين يؤكدون على أن اصل الكُرد من الجنس الآري- الهندي الأوربي. (ج1، ص51)، ويستنتج الباحث من كل ما ورد أن نشوء فرضية الأصل العربي للكُرد كانت على الأرجح تستهدف أبعاد سياسية، إلا أن الربيعي يؤكد نتيجة لدراسته اعتماده على الدراسات المعاصرة أن الأكراد من الأقوام الهندو أوروبية.
ثم يتناول الباحث في الفصل الثاني اقوام كردستان القدماء ويصنفهم على الشكل التالي:
1- الكوتيون.
2- اللوللوبيون
3- الكاشيون
4- الخوريون أو الهوريون.
ويتطرق إلى جغرافية كردستان ذات المقطع الاستراتيجي المهم في الشرق الأوسط، حيث تربط تركيا وإيران والعراق وسوريا وتشكل جبال طوروس الشرقية وسلسلة زاكروس عمودها الفقري، الذي يمتد من الشمال الغربي إلى الجنوب الغربي بين 17-20% من نفوس العراق، واماكن تواجدهم في العراق سواء في العاصمة ومدن أخرى.
ويستدير الربيعي إلى لغتهم واصولهم في الفصل الثالث، ويبدأ من مصطلح (كُرد) في العصور الوسطى ذات المعنيين، الأول: مربي المواشي أو البدوي، والثاني: تعني الراعي، وأن اصل الكلمة (كَردَ) وتعني طارد ودافع، وكرد الدابة أي ساقها حسب لسان العرب لأبن منظور. ثم رجع اللغة الكردية إلى انها مشتقة من الفارسية أو محرفة عنها.
ويرى المستشرق الروسي فلاديمير مينورسكي (1877-1966م) "أن الأكراد هم مزيج من قبائل عديدة وليسوا من دم واحد ومن أرض واحدة). وهنالك من يرى أن اللغة الكُردية مستقلة لها شخصيتها ومواصفاتها وهويتها، مثل: السير ويلسون الذي يعتقد انها من أقدم اللغات في بلاد آسيا الغربية. ويلتفت الباحث إلى اختلاف نسبهم حتى أن البعض يعتقد بنسب بعض امراءهم إلى النبي محمد (ص)، أو إلى الصحابة، وتجدر الاشارة إلى أن دخول الإسلام إلى كردستان شكل نقطة تحول كبرى حسب رأي عقيل سعيد محفوظ.
ويلتفت الربيعي إلى اصل تسمية كُردستان التي ربما تنحدر من سوبير أو سوبارتو أي (البلاد العليا) حسب الوثائق المسمارية السومرية والأكدية، وتعنس كُردستان (موطن الكُرد)، وينظر الباحث إلى لهجاتهم اللغوية ويقسمها إلى لهجة شمالية وجنوبية.
ويأتي الفصل الرابع عن علاقتهم بالديانات الأخرى، فالكُرد منقسمون بين عدة اديان ومذاهب وطوائف، منهم الشيعة والسنة، واغلبهم من السنة الشافعية، والعلويين والإيزيديون والشبك والفيلية والكاكائية والزرادشتية، فضلاً عن المسيحية واليهودية، وتجد بينهم:
1- الآشيوريون.
2- الكلدان.
3- السريان.
4- التركمان.
وتأسيساً على ذلك كانت علاقة الكُرد مع الأديان الأخرى متشابكة ومتبادلة التأثير.
وفي الفصل الخامس يبحر الربيعي إلى احوال الكُرد الاجتماعية، ويعرج على القبيلة الكردية وتأثيرها في حياتهم، ومن القبائل يذكر: بيجدن، أكو، خوشنا، هماوند، هيركي، ليباني، بابان، بدرخان، الزيباريين. وبعدها يلتفت إلى سمات الشخصية الكُردية بالمجبولة بالعناد والاعتداد بالرأي الواحد، والقدرة على تحمل مشقة الحياة.
وينحو الربيعي إلى العائلة الكردية وقيمها والزواج، وعاداتهم وتقاليدهم وثقافاتهم وإلى غير ذلك من سمات الأقوام التي سكنت كردستان العراق.
وفي الفصل السادس يتناول الباحث الأكراد وكردستان العراق في ظل الدولة الكوتية(2210-2116 ق.م)، ومن ثم الدولة البابلية الأولى (1792-1595 ق.م) ثم الدولة الكشية (1595-1162 ق.م)، ثم ينقلنا بسياحة معرفية إلى العهد البابلي الحديث وعهد الدولة الميدية، إلى أن يصل إلى العهد الأموي والعباسي والعثماني، ويستدير إلى المعاناة التي عاناها الشعب الكُردي من النزاع العثماني الإيراني واطماع الدولتين في أرض كُردستان، الذي كان ولا يزال مستراً إلى يومنا هذا.
ويختتم الجزء الأول من دراسته في فصلها السابع عن انتفاضات الإمارات الكُردية ضد دولة ايران وتركيا وتدخلهما المستمر في احوال كردستان والقيود التي تفرضها، وقد قاد الانتفاضات ثلاثة امراء شباب وهم عبد الرحمن من امارة بابان ومحمد كور باش من امارة سوران، وبدرخان من امارة بوتان. ويستمر إلى امارة بابان ومحاولتها تحويل بابان إلى دولة كبيرة مستقلة، ثم يتطرق إلى انتفاضة الأكراد خلال الحرب العثمانية الروسية في عام 1827م. وبعد ذلك يدخل عالم امارة سوران وبعدها امارة بوتان، ويختتم فصله بظهور حكم المشايخ، ويمر على انتفاضة الشيخ عبيد الله النهري وبعدها يعرج على فرقة الفرسان الحميدية وصولاً إلى انتفاضة الشيخ عبد السلام البرزاني، ويختتم فصله بالتدخل الغربي في كردستان العراق.
ويستهل الجزء الثاني من الكتاب الذي يتكون من عشرة فصول، تبدأ بالفصل الثامن الذي يبحث عن وضع الأكراد في الحرب العالمية الأولى وما تعرضت له منطقة الشرق الأوسط من تقسيم وفق ارادة ورسم معالم عالم جديد يقع تحت النفوذ البريطاني، وما اتسمت من علاقات معقدة مع الكرد حاولت فيها بريطاني أن تجعل من العراق ثلاث ولايات هي بغداد والبصرة والموصل مع دير الزور، من خلال تشكيل مناطق كردية واقعة في لواء الموصل داخلة في حدود الانتداب البريطاني؛ لواءً فرعياً مركزه دهوك، ومن جهة رسخت بريطانيا فكرة الاستقلال الكردي في القاهرة، في حين كانت تنظر بعدم الارتياح إلى فكرة امكانية قيام دولة كردية!! ويعرج الباحث على حركة الشيخ محمود الحفيد ودوره في الحركة الوطنية ومن ثم محاكمته.
كانت تركيا تتحين الفرص لاستعادة مدينة الموصل حتى انها في يوم 17 آذار من عام 1921م منحت أحد انصارها رمزي بك لقب قائمقام راوندوز وارسلته إلى المنطقة الكردية لتأليب العشائر الكردية ضد البريطانيين، وانتهت حياته بعد مرضه في مستشفى الحيدري في بغداد عام 1956م.
ثم يتطرق الربيعي إلى الانتفاضات البارزانية الوطنية واصل كلمة بارزان، ويستدير إلى انتفاضة الشيخ أحمد البارزاني ويعرج على مقتل الكولونيل بيل ومروراً بمصطفى البارزاني ودوره في الحركة الوطنية.
وفي الفصل العاشر يبحث الربيعي في شؤون الأحزاب والجمعيات الكُردية مثل:
- جمعية نشر المعارف الكردية 1908.
- جمعية تعالي وترقي 1908.
- جمعية تعالي كردستان.
- جمعية كردستان 1922م.
- جمعية الشعاع 1920م.
- جمعية الدفاع الوطني 1925م.
- جمعية خويون (الاستقلال) 1927م.
- جمعية زانستي (العلوم) 1926م.
- جمعية التقدم.
- جمعية استقلال الكرد.
وإلى غير ذلك من الجمعيات وصولاً إلى تأسيس حزب سياسي بدعوة من الملا مصطفى البارزاني، لنشأة حزب كردي جديد هو الحزب الديمقراطي الكردي – عراقي، وبعد سنتين انشق بعض الاكراد إلى جناحين احدهما بقيادة إبراهيم أحمد وحمزة عبد الله، وسميّ جناح إبراهيم أحمد (الحزب الديمقراطي لكردستان في العراق) في حين اضاف حمزة عبد الله إليه تقدمي لينتهي المطاف إلى الاتحاد الوطني الكردستاني بقيادة جلال الطالباني، ومن ثم تأسيس الجبهة الوطنية وتأسيس الاتحاد الإسلامي الكردستاني وصولاً إلى تأسيس العديد من الروابط الإسلامية الكردية وشتى انواع التحالفات السياسية.
يفتتح الربيعي في فصله الحادي عشر عن حركة الملا مصطفى البارزاني، ويبتدأ من انقلاب بكر صدقي حيث شهد العراق صراعاً سياسياً يعتقد الباحث انها ابتدأت بعد وفاة الملك فيصل الأول، وتحول الساحة العراقية إلى ساحة صراع وانتفاضات، منها انتفاضة الآشوريين عام 1933م ومحاولة حكومة ياسين الهاشمي بأنشاء المزيد من مخافر الشرطة في مناطق البارزانيين في قضاء الزيبار، ثم اعلان الحكومة الاحكام العرفية لتطهير المنطقة من اعمال الاخلال بالأمن، ثم جاء انقلاب بكر صدقي عام 1936م، وتستمر الفوضى السياسية وصولاً إلى محاولة الملا مصطفى البارزاني تجميع الزعماء الكرد المتجاورين بهدف القيام بالحركة الكردية وتحقيق الاستقلال في اقامة دولة كردية، غير أن الظروف السياسية المعقدة حالت دون اتساع رقعة الزعامة والاستقلال، وسرعان ما ظهرت جمعيات واحزاب سياسية كردية ربما بسبب تنامي الوعي أم مصالح لجهات عدة، وزاد نفوذه في اربعينيات القرن الماضي، حتى حين جاء عام 1943م كان يمتلك جيشاً قوياً وتتبعه مئات من الرجال، وهجموا على الجيش العراقي، وزادت مخاوف البعثة البريطانية من تنامي النفوذ الكردي، غير أن مجمل هذه الظروف حولت الملا مصطفى البارزاني من زعيم عشائري إلى زعيم وطني.
يستذكر الربيعي في الفصل الثاني عشر الكرد والأحداث السياسية في العهد الملكي منذ عام 1934 إلى عام 1958م، ويستهلها بالحركة العمالية الكردية مروراً بأحداث العمال في كاورباغي عندما بدأ انتاج النفط في حقول كركوك عام 1937م، وتأثر الأكثرية الفقيرة من العمال بالأجور المتدنية لنسبة عمال تبلغ 22% من العراقيين، في حين الانكليز نسبتهم 60% كموظفين للإدارة.
ثم يعرج على وثبة كانون الثاني 1948م في العراق وانتفاضة الطلاب وجميع القوى الوطنية ضد معاهدة بورتسموث، حتى يصل إلى الكرد وثورة تموز 1958م، التي ساندوها واعتبروا جزءاً من الحركة الوطنية، غير أن تقلب حال العراق ادى إلى شتى انواع الصراعات ومنها الصراع مع عبد الكريم قاسم، ومحاولة الكرد الحصول على المزيد من الحقوق.
ومن ثم يبدأ فصله الثالث عشر حول موقف الكرد من انقلاب 8 شباط 1963 وتنامي الدور الكردي ولجوء الشيوعيين إلى شمال العراق هرباً من التصفية والاعتقال الذي طالهم بعد عام 1963م، ومن ثم مطالبة الاكراد بالحكم الذاتي وصولاً إلى تأسيس البيشمركة.
ومن ثم يدخل على وضع الاكراد بعد 17 تموز 1968 في الفصل الرابع عشر، في مرحلة جديدة امتدت بين الحرب والسلام ورغبة الاكراد في الحكم الذاتي، وظهور الجبهة الوطنية الديمقراطية التقدمية إلى أن انفضت الصراعات إلى محاولة اغتيال الملا مصطفى البارزاني عام 1971م، ومن ثم قدم البارزاني نداء استغاثة إلى الولايات المتحدة الامريكية في حزيران 1973 عبر مجلة واشنطن بوست، طالباً فيها تقديم المساعدة للمقاتلين الاكراد، وفي شباط من عام 1973م بدأت الحرب مع الجيش العراقي واستمر النزاع لحين اتفاقية الجزائر.
يتطرق الربيعي في الفصل الخامس عشر عن الحركة الكردية عام 1975م، وبعد اتفاقية الجزائر وانسحاب الملا مصطفى البارزاني إلى إيران، ومن ثم الإقامة في امريكا، وقتذاك انقسم الحزب الديمقراطي الكردستاني إلى عدة فصائل، وتسارع الأحداث إلى أن بدأت حرب الخليج –الحرب العراقية الإيرانية 1980-1988- وفي السنوات الأولى من الحرب كانت العلاقة متأرجحة بين الحزب الديمقراطي الكردستاني والحزب الوطني الكردستاني؛ وجمعهم العداء ومحاولة الاطاحة بحكومة بغداد، ومن ثم تحالف في جبهة وطنية بين الحزب الديمقراطي والحزب الشيوعي وتحول المعارضة إلى معارضة مكشوفة، ثم حدوث مجزرة بشتآشان، ومن ثم جريمة حلبجة في 16 آذار 1988، راح ضحيتها نحو (5000) شخص.
ويتناول الربيعي في الفصل السادس عشر وضع الاكراد بعد حرب الخليج الثانية عام 1991م، بعد اندلاع حرب بين العراق والقوات المتحالفة بقيادة امريكا، أثر اجتياح العراق للكويت في 2 آب 1990، وتطور الاحداث وحدوث الانتفاضة في آذار 1991 وصولاً إلى حصول الاكراد على درجة من الاعتراف الدولي، وحظر الطيران العراقي، وتسارع الاحداث والحصار الدولي إلى أن اجتاحت القوات الامريكية والدول المتحالفة معها العراق عام 2003م، وحصل ما حصل من تدهور العراقي السياسي.
يختم الباحث الربيعي دراسته التاريخية في الفصل السابع عشر عن الاكراد وتاريخ تواجدهم في المدن العراقية الوسطى والجنوبية، مثل: بغداد والكوت والعمارة والديوانية والناصرية والحلة والبصرة، ووفق الاحصائيات المستقاة من التعداد السكاني، ومن ثم يعرج على محلة الاكراد في مدينة الحلة، ويختتم دراسته بالاستفتاء العام الذي حصل عام 2015 في مناطق كردستان العراق.
واعتمد الربيعي في دراسته على عدد كبير من المصادر العربية والاجنبية التي درست تاريخ الاكراد، الذين يقاسموننا الوطن والتاريخ المشترك والهم العراقي.
وقع الجزء الأول من الدراسة في (368) صفحة من الحجم الوزيري، بينما وقع الجزء الثاني بواقع (392) صفحة، وتطرق فيهما الباحث نبيل الربيعي لتفاصيل كثيرة، ويعد هذا المنجز للربيعي الخامس والأربعين ليضاف إلى منجزه المتعدد عن شركائنا في الوطن.



#نصير_الحسيني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في كتاب (الكاكائية) للكاتب نبيل الربيعي
- المهن الطبية في العراق إلى أين؟
- قراء في رواية (ساعات اغتصاب شهرزاد)
- قراءة في رواية قيلولة للقاص والروائي سلام حربة
- قراءة في رواية (افاعي الشيطان) للروائي البحريني ناجي جمعة
- قراءة في كتاب التاج.. تجليات حلية
- قراءة في كتاب بواكير النهضة النسوية في العراق
- قراءة في كتاب (الشبك، أصلهم، لغتهم، عاداتهم) للكاتب نبيل الر ...
- قراءة في كتاب نبيل الربيعي (المسيحيون في العراق بين عراقة ال ...
- نبيل الربيعي واضواء على كتابه الموسوم (البابية والبهائية في ...
- هادي جبارة الحلي رائد المسرح الشعري الشعبي في العراق
- تاريخ الصابئة المندائيين للكاتب نبيل الربيعي
- يهود العراق ودورهم في نشأة التعليم وتطويره.


المزيد.....




- إعلان مفاجئ لجمهور محمد عبده .. -حرصًا على سلامته-
- -علينا الانتقال من الكلام إلى الأفعال-.. وزير خارجية السعودي ...
- عباس: واشنطن وحدها القادرة على منع أكبر كارثة في تاريخ الشعب ...
- شاهد.. الفرنسيون يمزقون علم -الناتو- والاتحاد الأوروبي ويدعو ...
- غزة.. مقابر جماعية وسرقة أعضاء بشرية
- زاخاروفا تعلق على منشورات السفيرة الأمريكية حول الكاتب بولغا ...
- مسؤول إسرائيلي: الاستعدادات لعملية رفح مستمرة ولن نتنازل عن ...
- وزير سعودي: هجمات الحوثيين لا تشكل تهديدا لمنتجعات المملكة ع ...
- استطلاع: ترامب يحظى بدعم الناخبين أكثر من بايدن
- نجل ملك البحرين يثير تفاعلا بحديثه عن دراسته في كلية -ساندهي ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - نصير الحسيني - قراءة في كتاب نبيل الربيعي (تاريخ الأكراد في العراق 2230 ق.م/-2015م)