أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد شيخو - شعوب ودول الشرق الأوسط بين صراعات مراكز الهيمنة والتحول الديمقراطي الوطني















المزيد.....

شعوب ودول الشرق الأوسط بين صراعات مراكز الهيمنة والتحول الديمقراطي الوطني


أحمد شيخو
كاتب وباحث سياسي

(Ahmed Shekho)


الحوار المتمدن-العدد: 7865 - 2024 / 1 / 23 - 14:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أصبحت الشرق الأوسط ساحة لصراعات مراكز القوى في النظام العالمي الواحد، مما يزيد المعاناة الموجودة بسبب الدول القومية وتبعيتهم للخارج، ويفتح الباب لمزيد من حالات الإبادة الجماعية، وهنا لا بد من أن تكون لمجتمعاتنا وشعوبنا إرادتهم الحرة التي تمنع ذلك وتؤثر في المشهد الكلي عبر التحول الديمقراطي الوطني.


ونحن نرصد ونشاهد تصاعد حدة ووتيرة الاشتباكات والصدامات المختلفة في دول المنطقة بين مراكز الهيمنة في النظام العالمي الواحد ، لا بد من أن نفهم حجم وكمية الانحراف الكبيرة في الحقيقة الحياتية والمجتمعية التي نعيشها وكذلك حالة وظاهرة تخريب القيم المشرقية والإنسانية والتقاليد الديمقراطية التي حصلت بسبب فرض ثقافة القطيع التجانسية والموظفية العبودية وإبعاد الإنسان عن الإنتاج والعطاء وفرض الذكورية التسلطية، ليكون الشرق الأوسط وأبنائه مستهلكين لكل شيء حتى لكرامتهم وشرفهم وثقافتهم التكاملية والتي تلوثت بالفردانية الليبرالية والتي كانت من مستلزمات الدولة القومية الوظيفية والتي فرضتها السلطات القومية والدينية وبرجوازيتهما اللاخلاقية.
السلطات القومية والدينية والرأسمالية لا يقبلون بالتشارك
من شمال كردستان وتركيا إلى إيران وباكستان وأفغانستان والهند رجوعاً لإقليم شمال وشرق سوريا وسوريا وإقليم كردستان العراق والعراق ولبنان وفلسطين وصولاً لليمن والسودان وليبيا ودول شمال أفريقيا وغربه وشرقه حتى أوكرانيا، لا نشاهد سوى القتل والتدمير والإبادات الجماعية ومشاكل الاقتصاد والسياسة والأمن والبيئة والثقافة، لأن السلطات القومية والدينية ومن ورائهم المنظومة العالمية الرأسمالية لا يرديون ولا يقبلون بالتشارك والاحترام والاعتراف المتبادل، كما أن كل سلطة دولتية أو قوة تسعى للسلطة الأحادية وتهديم المجتمعات لن تكون سوى وقودً جديدة لشبكة النهب والقتل والأيدولوجيات السياسية الضيقة ولهذه الصراعات والتناحرات التي تريد مراكز الهيمنة عبرها تقاسم النفوذ والسيطرة على شعوب ومجتمعات ودول المنطقة المنطقة ونهب ثرواتهم وتوجيه حياتهم والقضاء على الخصوصيات المجتمعية المتمايزة.
أكثر التكوينات وقطاعات المجتمع التي تتعرض للظلم والمعاناة هي المرأة لأنها الحياة والحرية
إن أهم الشعوب التي تعرضت وتتعرض للمصائب وممارسات الإبادة هي الشعوب الأصيلية لأنها لا تقبل كل شيء تفرض عليها ولها من الاستقرارية المجتمعية مما تجعلها صاحبة أنسج حرة وديمقراطية، وكذلك فإن أكثر التكوينات وقطاعات المجتمع التي تتعرض للظلم والمعاناة في الشرق الأوسط وبين مجتمعاتها هي المرأة لأنها الحياة والحرية، حيث إنها كانت ولا زالت غالباً ومع الأسف مصدر وموضعية للسياق التاريخي المركزي الذكوري وللسلطوية التناحرية والتي تتبع لسلطة أعلى، لكي تثبت هذه الرجولية الذكورية لنفسها أنها صاحبة سلطة على إنسانٍ آخر مقلداً لمن هم أكثر سلطة منها.
يتم فرض ثقافة الاستسلام وزرع الخوف بدل المقاومة والإصرار على الحرية
ولعل ثقافة الاستسلام للواقع المصطنع بدل المقاومة والاصرار على الحرية الذي يتم تعزيزه بمختلف الوسائل من قبل السلطات القومية والرأسمالية العالمية وحالة الوعي والفن والثقافة والذوق المنحدرة إلى الحضيض والاغتراب عن القيم الحياتية التشاركية والأخلاقية، وخاصة لو نظرنا للموديل الأفضل في الحياة وخاصة للشباب في مجالات معينة ومنها الثقافة والفن والرياضة والإعلام والذي تروجه أنظمة الحكم منذ عشرات السنوات وبيروقراطيتهم وإعلامهم الموجه في دول المنطقة ومنظومة الهيمنة الإقليمية والعالمية لتخدير المجتمعات وقطعنتهم وزرع الخوف والجبن والصمت وعدم المسؤولية فيهم سنجد كمية الإزدواجية والنفاق والكذب الذي يعشعش في الكثير من النفوس والتي اصبحت ميزة في الوقت الذي ضعفت فيه الأخلاق وقلّ الوعي لأنها لا تحتاجها السلطات الدولتية وتزعجهم، لأن من يملك الأخلاق سيملك المسؤولية والوعي الجمعي المجتمعي والتنظيم والفعالية الإجرائية والقيام بواجباته أمام مجتمعه إن هو توحد مع ذاته وكيانيته الإنسانية الحرة والمجتمعية.
الدول القومية هي إنكار للحقيقية والحقيقة هي المجتمع والمرأة والحرية
الدول القومية هي إنكار للحقيقية والحقيقة هي المجتمع والمرأة والحرية، وعندما تم فرض الدولة القومية كانت الضربة والمصيبة الكبرى التي حلت بشعوب الشرق الأوسط وبمجتمعاتها وحريتها والمرأة فيها، لأنها سرقت القرار والاقتصاد والسياسية من المجتمع والمرأة وبذلك فقدت الشعوب الحرية وضعفت إرادة المقاومة، علماً أنه لولا التراكم التاريخي لمفاهيم وأنظمة التسلط والهيمنة والسرقة متجسدة في تفوق سياق التدفق الحضاري المركزي ضد التدفق الديمقراطي الطبيعي للحياة لما كانت هناك كيان تركز فيه كل أنواع السلطوية المقيتة والذكورية الفظة والميتافيزيقية كالدولة القومية التي هي تكرار واشتقاق للغيبية بقناع أيدولوجي مزيف.
الدولة القومية هي الكيان الذي لم يملك يوماً الشرعية من المجتمع
إن الشعارات البراقة من القومية والوطنية والاستقلال والمفاهيم المقلوبة المضللة كسيادة الدولة المركزية ومفهوم الأمن القومي الدولتي الذي تروجه السلطات الاستبدادية عند شعورها بالخطر والاقتصاد السياسي المضلل بعيداً عن أمن واستقرار واقتصاد المجتمعات والشعوب والإنسان الحر، لا تغير من حقيقة اللاحقيقة والوهم الموجودة في اختراع الدولة القومية وزيفها ونفاق سلطاتها، لأن الدولة القومية هي الكيان الذي لم يملك يوماً شرعية من أي شعب مهما تعددت مسرحيات الصناديق والديمقراطيات التمثيلية وأعراس الانتخابات المزيفة بل وجودهم من تبعيته للخارج، ولو نظرنا لدول المنطقة القومية العلمانية والدينية وسلطاتها ومقدار تمثيلهم للشعوب ومصالحهم سندرك ذلك، مع العلم أنه ليس هناك فرق كبير بين العلماني والديني في الشرق الأوسط لأن كليهما ضمن الدولة القومية والتيارات القوموية أداة وميل للتضليل والخداع والإنكار وليس تمثيل لحقيقة المجتمعات، فمن ينكر الآخر المختلف له قومياً ودينياً وسياسياً وجنسياً لن يكون سوى حالة مؤقتة وطارئة لأن الحقيقة تعددية والمجتمع الديمقراطي ذات الأخلاق والسياسية والإنسان الحر أهم جوانبها الراسخة مهما حاولت الدولة والسلطة تقزيم واضعاف المجتمع وخصوصيته التعددية، فالمجتمعات والشعوب لها من التاريخ والمصداقية ما تتجاوز كل أنواع الدول ونماذجها المختلفة وأنظمتها الاستبدادية التي تكاثفت في الدولة القومية.
العثمانية الجديدة من أخطر المشاريع على شعوب المنطقة
لن تتخلص شعوب ودول الشرق الأوسط من حالة ودوامة الحروب والسلطات طالما بقيت ساحة للصراعات بين مراكز الهيمنة وتحكم الآخرين بهم وطالما استمرت التدخلات والمشاريع التي تبحث عن الهيمنة على شعوبنا، ولعل "العثمانية الجديدة" وتركيا الحالية بنسختها القومية الفاشية من أكثر مشاريع خطورة على شعوبنا وخاصة العربية والكردية والأرمنية وغيرهم، لأن الفاشية التركية في أعلى درجاتها الهيستيرية مع توحد حزب العدالة والتنمية(الإسلاموي) مع حزب الحركة القومية التركية(الفاشي) ووجودهم ضمن منظومة الناتو ورغبتهم في الحرب والاحتلال مع شعورهم بالهزيمة وتقليل وظيفتهم كأدوات وظيفية في الشرق الأوسط وصمت المنظومة العالمية والإقليمية على تصرفاتهم ليبقوا في وضع يسهل تهميشهم وتحجيم أدوارهم بسبب عدائية تركيا وأردوغان لشعوب المنطقة الأصيلة، والظاهرة في تدخلاتها في المنطقة واستخدامها للأسلحة المحظورة والكيميائية ضد الكرد ومقاتلي الكريلا وحربها لتخريب وتدمير كل إمكانات ومصادر الحياة في أية بقعة فيها إرادة كردية وعربية حرة وتشاركية كما هي في هجماتها على إقليم شمال وشرق سوريا.
وبالجنب وبالتكامل والتنسيق مع العثمانية هناك الإبراهيمية الإسرائيلية التي تريد توسيع هيمنتها دون حل قضية الشعب الفلسطيني العادلة بل إنها كالعثمانية التي تمارس الإبادة بحق الشعب الكردي فإنها تمارس الإبادة بحق الشعب الفلسطيني في غزة حالياً. ولا يخفى علينا الشيعة القومية(الصفوية الجديدة) أو محاولة فرض الهيمنة والتوسع باستغلال قضايا الشعوب وأحوالهم وظروفهم في الأوقات الصعبة والتلاعب بمشاعر المجتمعات الإسلامية والعربية، بأن السلطات الإيرانية في صف الشعوب ضد التدخلات الخارجية وهي في الحقيقة ليست إلا نموذجاً للدولة القومية بلبوسها الديني الذي يملك من التوافق والمناسبتية مع النظام العالمي والفكر الرأسمالي الكثير رغم التشدق بعدائية أمريكا وإسرائيل ولكننا نعلم أنهم استمروا حتى الآن بفضل حماية المنظومة الدولية الغربية لهم، لأن إيران أحد مرتكزات النظام الإقليمي المكمل لإسرائيل وتركيا كما هي الصين وروسيا الحالية التي تشكل أحد مرتكزات النظام العالمي الذي يحافظ عليهم، أما الادعاء والقول أننا أمام نظام ثنائي القطبية أو أن إيران تعادي أمريكا وإسرائيل أو أن الدولة التركية وأردوغان مسلمون فهي ليست من الحقيقة بشيء وبالوجه الظاهر والذي يتم الترويج له من الطرفين، رغم وجود تناقضات بين الأطراف ومراكز القوى لا يجب أن ننكره ولكنها ليست بالمستوى الاستراتيجي وفق تحليلنا لسلوكيات وسياسات هذه الدول التي تشكل النظام الإقليمي والعالمي ومراكزها الأساسية.
التحول الوطني الديمقراطي هو المدخل الصحيح للخلاص
إن طريق الخلاص وفق اعتقادنا بدايته عند الإنسان الشرق الأوسطي نفسه وفهمه وتشكّل ذهنيته الديمقراطية التشاركية وسلوكه الحر ووسطه عند عمله الدؤوب وتنظيمه المجتمعي وإرادته وفعاليته المؤثرة، واستمراريته عند بنائهم للمجتمع الديمقراطي وقيادة المرأة لها وتشكيله للمؤسسات الديمقراطية لرفد الحياة السياسية والنضالية والمجتمعية، بواسائل النجاح المناسبة لتحقيق التحول الديمقراطي الوطني، حتى نملك من التماسك المجتمعي والانتماء الوطني والوحدة الطوعية واللامركزية، مما يمكننا من تجاوز المركزية الشديدة والانبطاعية والتبعية التي تجسدها الدول القومية وسلطاتها الأحادية ومن كون بلداننا ساحات لصراعات مراكز القوى الإقليمية والعالمية، وبذلك خلق ظروف ومعطيات وقوى مختلفة وموحدة وإرادة حرة ووطنية تخدم شعوبنا ومجتمعاتنا لكي تقول شعوبنا ومنطقتنا كلمتها النهائية وتتخلص من زمر الفساد والتسلط والنخبوية الفوقية الضيقة والبيروقراطية الدولتية، حثالات الدولة القومية ولتبين شعوبنا موقفها الرادع لكل مشاريع التقسيم والهيمنة والنهب الإقليمية والعالمية، وعليه متى ما امتلكنا قرارنا في كيفية الحياة ونمطه وطرزه سنمتلك حريتنا وهذا سيكون بإجراء التحولات الديمقراطي الوطني في دول المنطقة وجعل دساتيرنا ومؤسساتنا معبرة عن إرادة شعوبنا ومجتمعاتنا وتشاركنا الحياة معاً في صيغ أنظمة تحقق لكل شعوب وخصوصيات المنطقة إرادتها وحياتها الحرة.



#أحمد_شيخو (هاشتاغ)       Ahmed_Shekho#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاستقلال والسيادة بين الوهم السلطوي القومي والحقيقة المجتمع ...
- حروب الهيمنة على توسطيّة الشرق الأوسط
- غياب الديمقراطية والتدخلات الخارجية في الشرق الأوسط
- التعددية الثقافية والتشارك أيدولوجية القرن الحادي والعشرين
- حزب العمال الكردستاني.. ملحمة المقاومة لأجل الوجود والحرية و ...
- المجتمعية الذاتية بدل الارتهان والتبعية الدولتية لحل القضايا ...
- من الأحرار والشرفاء.. الحملة الدولية لحرية القائد أوجلان وال ...
- أوجلان.. فلسفة ونظام للحياة الحرة وتشاركية الشعوب والمرأة ال ...
- الأمم المشرقية والتكوينات المجتمعية بين التناحر والتبعية وال ...
- الاحتلال التركي وعملاؤها الخونة البارزانيين يستهدفون الشعب ا ...
- سوريا.. بين الإرادات الإقليمية والفتن بين تكويناتها الاجتماع ...
- قوات سوريا الديمقراطية والإدارة الذاتية.. الأخوة والوحدة الد ...
- بريكس والاستقطاب العالمي في ظل النظام العالمي الواحد
- مسار الكرد التاريخي بين الإسلام السلطوي الدولتي والإسلام الم ...
- سوريا والعراق بين التدخلات الإقليمية والدولية والتحالفات الك ...
- قفزة 15 آب/أغسطس.. لا يزال الاحتلال إلا بالحرب الشعبية الثور ...
- طبول الحرب العالمية الثالثة تُدق من كردستان إلى أوكرانيا وال ...
- الاستقرار والأمن.. قضية تكاملية وثقافية وأسسها الحرية والديم ...
- الخيار الثالث: الحل الديمقراطي وليس الانفصال أو الحكم الذاتي
- الحل الديمقراطي.. شمال وشرق سوريا نموذجاً


المزيد.....




- منهم آل الشيخ والفوزان.. بيان موقّع حول حكم أداء الحج لمن لم ...
- عربيا.. من أي الدول تقدّم أكثر طالبي الهجرة إلى أمريكا بـ202 ...
- كيف قلبت الحراكات الطلابية موازين سياسات الدول عبر التاريخ؟ ...
- رفح ... لماذا ينزعج الجميع من تقارير اجتياح المدينة الحدودية ...
- تضرر ناقلة نفط إثر هجوم شنّه الحوثيون عليها في البحر الأحمر ...
- -حزب الله- اللبناني يعلن مقتل أحد عناصره
- معمر أمريكي يبوح بأسرار العمر الطويل
- مقتل مدني بقصف إسرائيلي على بلدة جنوبي لبنان (فيديو+صور)
- صحيفة ألمانية تكشف سبب فشل مفاوضات السلام بين روسيا وأوكراني ...
- ما عجز عنه البشر فعله الذكاء الاصطناعي.. العثور على قبر أفلا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أحمد شيخو - شعوب ودول الشرق الأوسط بين صراعات مراكز الهيمنة والتحول الديمقراطي الوطني