أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - القضية بين حانا ومانا














المزيد.....

القضية بين حانا ومانا


أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 7863 - 2024 / 1 / 21 - 14:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/Şengê û Pengê /53
شنكى: صباح الخير سيدتي.
بنكَى: صباح الخيرات والليرات خوهى، اليوم مانك طبيعية حتى سلامك جدي وآكابري.
شنكَى: عم عود حالي من اجل تردادها والسبب اعتقد بالمستقبل سيلزم كثيرا.
بنكَى: خير شوفي لحتى عم تحكي بالألغاز؟
شنكَى: لا بالعكس خوهى، مافي شي بس حبيت غير المود شوي. صحيح أختي كنتِ بالوطن وعايشتي اغلب الاشياء والمواقف. احكيلنا عن ماشفتيه ولامستيه.
بنكَى: حابة احكيلك بزاوية علماً اغلب الناس تحكي فيها. راح اعمل على اظهار بعض النقاط الأيجابية لكل طرف.
شنكَى: ايجابي وتحكي فيها. مابصدق.
بنكَى: اكيد مو متل مافهمتي خوهى. بالأخير راح قلك لماذا إيجابي؟ نعود لموضوعنا: طرف لغى كل شي كوردي من أسمه وألحق بها الديمقراطي، علما هو ابعد مايكون عن الديمقراطية. متمسك بالمتخلفين والمنافقين يديروا مؤسساته ظاهرياً، طبعاً عن علم ودراية وتخطيط، كي تذهب المنطقة الى الهاوية أكثر. لايهمه اي شخص او اي طرف فقط يطبق اجندة ماوراء الحدود والتي لاتمت لنا بشيء ولاتخدم بيتنا ولا قضيتنا.
أما الطرف الذي يدعي الكوردية فلم يساهم قيد انملة ببناء المجتمع سوى القيام بالتجارة السرية مع الطرف الأخر، حتى لم يساعدوا طالبا فقيرا او أجراء عملية لأخر. فقط شاطرين بالبيانات والتباهي بالنهج والذي لاينفذونه قيد أنملة. قائمون عالتبعية وحكي نسوان اكثر فائدة من أجتماعاتهم على الأغلب.
الطرفان لايخدمان القضية الكوردية.
الطرفان يعملان، يخدمان ويتبعان لجهات خارج الحدود.
الطرفان متمسكان بأشباه الرجال وأشباه القيادات.
الطرفان متمسكين بالأحزاب الشكلية والتي ليس لها سوى الأسم.
الطرفان لم يزيدوا على القضية لاداخليا ولا خارجيا شيء .
الطرفان ساهموا بأغناء المتخلفيين والتابعيين وأصبحوا متحكميين بالشارع الكوردي.
من المفروض العمل على وضع النقاط عالحروف وايجاد بدائل للطرفيين لأنهم لايخدمون بيتنا ونحن أحوج لأبنائنا.
شنكى: خوهى قلت راح أحكي بالأيجابيات، ماشفت شي.
بنكَى: انا مابعرف أحكي بالأيجابيات خلي الناس أو أتباعهم يحكولنا عن أيجابياتهم. اصلا في نقاط كثيرة ماعم قرب عليها لأني بحترم قرائي ومتابعيني. أختي بين حانا ومانا ضيعوا قضيتنا وشغلونا بأمور تافهة جداً. طبعا الخطة من وراء الحدود والتنفيذ من قبل أشباه القيادات واشباه الحزبيين.



#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوضاع الشعب!!
- جواسيسٌ على القضية
- اغتصاب النهج والشارع !!
- كواليس الأحزاب والهيئات
- المراة تُكسر المرأة
- علمتني الحياة
- ثورة الفكر القومي وبناء الذات.
- مكَرفون المناسبات!!
- شعوب مبعثرة ومفككة
- خطف أم أختطافْ
- منية الحركة والأحزاب
- الأنفجار الخدمي أو العقلاني
- أسلوب أللا سياسيين
- منزلنا مُنهار بأمتياز
- تكريس الفشل
- فساد الأدارة
- العربي الأوسطي
- كرت دعوة
- الوعي الناقص
- أتحاداتنا الأدبية


المزيد.....




- ما هو أفضل مطعم في العالم لعام 2024؟
- بعد حركات مثيرة وخطيرة.. اتهام -يوتيوبر- شهير لنشره فيديو لم ...
- فيديو طريف.. شاهد كيف قام رجل بأداء النشيد الوطني لأمريكا با ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير 5 مسيرات وصاروخين باليستيين وزورق ...
- الجيش الإسرائيلي يبدأ تأمين منطقة الرصيف الأمريكي العائم قبا ...
- مشهد -تدمير لامبورغيني بالألعاب النارية- قد يدخل -يوتيوبر- ش ...
- الجيش السوري ينهي الاحتفاظ والاستدعاء لفئة من العسكريين مع ب ...
- مهلة غانتس لنتنياهو تنتهي اليوم.. هل ينفذ تهديده بالاستقالة ...
- رئيس مجلس النواب الأمريكي يسعى لإقرار مشروع قانون لحماية ترا ...
- مشهد -تدمير لامبورغيني بالألعاب النارية- قد يدخل -يوتيوبر- ش ...


المزيد.....

- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - القضية بين حانا ومانا