أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رحيم فرحان صدام - دراسة نقدية للتفسير الكاشف القسم الرابع موقف الشيخ مغنية من حروب الإسلام















المزيد.....

دراسة نقدية للتفسير الكاشف القسم الرابع موقف الشيخ مغنية من حروب الإسلام


رحيم فرحان صدام

الحوار المتمدن-العدد: 7840 - 2023 / 12 / 29 - 00:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يروج كتاب الدعاية الإسلامية وخطبائها كعميد المنبر الحسيني الشيخ احمد الوائلي في محاضراته ان انتشار الإسلام بالسيف هو فرية جاء بها المستشرقون وان الإسلام انتشر بما يحمل من قيم ومبادئ اخلاقية انسانية ، والحقيقة ان هذا الكلام غير صحيح ولم يكن المستشرقين هم من افترى على الإسلام في هذه القضية لأنه فعلا انتشر بالسيف ولنترك الجواب للشيخ محمد جواد مغنية -وهو من شيوخ الوائلي غير المباشرين من خلل كتبه- الذي رد على هذا الادعاء الذي يخالف التشريع والتاريخ الإسلامي فقال ما نصه :"
قال بعض الجدد من الذين يغارون على الإسلام ، ويحاولون الذب عنه بكل وجه ، حتى ولو خالف منهج القرآن ، قالوا : ان الإسلام لا يجيز قتال أحد الا من أصر على القتال ، وابتدأ به ، وان الحروب الإسلامية في عهد الرسول كانت دفاعية ، لا هجومية ، واستدلوا بآيات ، منها هذه الآية : وقاتلوا في سبيل اللَّه الذين يقاتلونكم ، ومنها : وقاتلوا المشركين كما يقاتلونكم كافة . . والذي دفعهم إلى هذا القول ما يردده أعداء الإسلام من انه دين حرب ، لا دين سلام متذرعين بحروب الرسول الأعظم ( ص ) .
والحق ان الإسلام أجاز القتال في موارد : منها الدفاع عن النفس . ومنها :
قتال أهل البغي ، قال تعالى في الآية 10 من سورة الحجرات : « وإِنْ طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَإِنْ بَغَتْ إِحْداهُما عَلَى الأخرى فَقاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللَّهِ » .
ومنها : القتال للقضاء على الكفر باللَّه ، قال تعالى في الآية 30 من التوبة : « قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ولا بِالْيَوْمِ الآخِرِ ولا يُحَرِّمُونَ ما حَرَّمَ اللَّهُ ورَسُولُهُ ولا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وهُمْ صاغِرُونَ » . وقال الرسول الأعظم ( ص ) : « أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله الا اللَّه ، فان قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم » ولكن هذا النوع من الجهاد والقتال لا يجوز الا بإذن المعصوم أو نائبه تحرزا من الفوضى .
ان جواز القتال دفاعا عن النفس لا يدل على عدم الإذن بالقتال لغاية أخرى ، كالقضاء على البغي والكفر . . ان الإسلام يجيز الحرب والقتال من أجل التدين بدين الحق والعدل ، لأن الكفر عدوان بذاته في مفهوم الإسلام ، ويحرم القتال من أجل استعباد الشعوب ، ونهب مقدراتها ، والسيطرة على أسواقها . لقد أجاز الإسلام العنف للقضاء على الجرائم والآثام ، والدفاع عن حقوق الإنسان وحريته وكرامته . وأثار المستعمرون الحروب ، وسفكوا الدماء ، وسخروا العلم للتخريب والفناء من أجل النهب والسلب ( الم تنهبوا انتم أموال المشركين وتقسموها كغنائم وخمس وفيء ) ، وسيادة الظلم والعدوان . . هذا هو الجواب الصحيح الذي ينبغي أن يجاب به الذين يحاولون النيل من الإسلام ونبي الإسلام متذرعين بأنه دين القتال والسيف . . ان الإسلام ايجابي ، لا سلبي . . انه حرب على كل من لا يدين بدين الحق والعدل ، ويبغي في الأرض الفساد . . والكفر باللَّه ظلم وفساد في دين الإسلام وشريعته .
وقوله تعالى : ( ولا تَعْتَدُوا ) أي لا تقاتلوا بدافع المنفعة الشخصية ، بل قاتلوا بدافع انساني شريف ، وقصد الذب عن الدين والحق ، ولا تقتلوا النساء والأطفال والشيوخ والمرضى ، ولا تخربوا العمار ، وتقطعوا الأشجار . . وكل هذه التعاليم وما إليها قد وردت في السنة النبوية ( واقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ ) .
أي اقتلوا الكافرين في أي زمان أو مكان ( ما شاء الله صل على محمد ) كانوا إلا في المسجد الحرام فان القتال فيه محرم إلا أن يبتدئوا به .
وتسأل : ان الآية الأولى أمرت بقتال من يقاتل المسلمين ، وهذه أطلقت ولم تقيد ، فهل هذه ناسخة لتلك كما قيل ؟ .
الجواب : لا نسخ ، ومنذ قريب أشرنا إلى أن جواز القتال دفاعا عن النفس لا يدل على عدم الإذن بالقتال لغاية أخرى ، كالقضاء على الكفر والظلم ، وبكلمة إذا قلت لإنسان : أنت طيب ليس معنى قولك هذا ان غيره ليس بطيب ، فكذلك قوله تعالى : « قاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ » ليس معناه لا تقاتلوا من لا يقاتلكم .
أجل ، لو قال : لا تقاتلوا إلا من يقاتلكم لدل هذا الحصر على النفي .
( وأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ ) . أخرج مشركو مكة النبي ( ص ) وأصحابه منها ، لا لشيء إلا لأنهم آمنوا باللَّه ورسوله ، فأمر اللَّه نبيه والمسلمين إن عادوا إلى مكة منتصرين ان يخرجوا منها من لا يؤمن باللَّه ورسوله ، تماما كما فعل المشركون من قبل جزاء وفاقا . وقيل : ان النبي ( ص ) أخرج المشركين
من مكة بعد ان جاء نصر اللَّه والفتح عملا بهذه الآية .
( والْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ ) . هذا تعليل لجواز قتل المشركين ، والمراد بالفتنة الشرك ، وعليه يكون المعنى انما جاز لكم قتل المشركين ، لأن ذنب الشرك أشد قبحا من ذنب القتل ، وفي بعض التفاسير ان اللَّه سبحانه أراد بقوله : ( والْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ ) ان مشركي مكة في بدء الدعوة كانوا يفتنون من أسلم عن دينه بالإيذاء والتعذيب ، والإخراج من الوطن ، ومصادرة الأموال ، وهذه الأعمال فتنة ، وهي أشد قبحا من القتل ، ومن أجل هذا جاز لكم قتلهم وإخراجهم من ديارهم . . ومهما يكن ، فان المراد من لفظ الفتنة في القرآن الكريم غير النميمة ونقل الكلام ، كما توهم الكثيرون
( وقاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ ويَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ ) أي ان الجهاد من أجل الايمان باللَّه ، والقضاء على الجحود واجب ما دام على وجه الأرض أثر للشرك والإلحاد فإذا زال الإلحاد ، وآمن الناس جميعا باللَّه سقط وجوب الجهاد .
وتجمل ال أشارة إلى ان وجوب الجهاد من أجل انتشار الإسلام مشروط بإذن الإمام العادل ، ولا يجوز بحال من غير أمره . أما الجهاد دفاعا عن الدين والنفس فان وجوبه مطلق غير مقيد بشيء .
( فَإِنِ انْتَهَوْا فَلا عُدْوانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ ) . أي فان انتهوا عن الكفر ، وأسلموا فلا يحل قتالهم إلا بسبب موجب للقتل ، وهو واحد من ثلاثة : كفر بعد ايمان ، وزنا بعد إحصان ، وقتل نفس بغير حق .
يتضح من جواب الشيخ مغنية ما يلي
1- ان الإسلام يجيز الحرب والغزو من اجل نشره بين الناس بعيدا عن المجاملات التي يروج لها بعض الكتاب والخطباء .
2- ان الذين يدافعون عن الإسلام بالقول ان حروب الإسلام والرسول هي حروب دفاعية تخالف منهج القرآن .
3- يدعي الشيخ مغنية ان الإسلام يجيز الحرب والقتال من أجل التدين بدين الحق والعدل ، ويحرم القتال من أجل استعباد الشعوب ، ونهب مقدراتها ، والسيطرة على أسواقها . لقد أجاز الإسلام الدفاع عن حقوق الإنسان وحريته وكرامته وتعليقنا تقتلون الناس لانهم مشركين ثم تقول :الدفاع عن حقوق الإنسان وحريته وكرامته, حقا انها مهزلة اين حرية العقيدة اذا كنتم تقتلون الناس كي يسلموا .
4- يفسر الشيخ قوله تعالى : ( ولا تَعْتَدُوا ):" أي لا تقاتلوا بدافع المنفعة الشخصية ، بل قاتلوا بدافع انساني شريف ، وقصد الذب عن الدين والحق ، ولا تقتلوا النساء والأطفال والشيوخ والمرضى ، ولا تخربوا العمار ، وتقطعوا الأشجار . . وكل هذه التعاليم وما إليها قد وردت في السنة النبوية" ونقول للشيخ : نعم يا مغنية القتال بداع انساني شريف كسبي النساء واغتصابهن وبيعهن وبيع اطفالهن بعد قتل ازواجهم لانهم كفرة !!!. اما قول الشيخ :"ولا تخربوا العمار ، وتقطعوا الأشجار . . وكل هذه التعاليم وما إليها قد وردت في السنة النبوية " هذا الكلام هراء يتنافى مع قوله تعالى : { مَا قَطَعْتُمْ مِنْ لِينَةٍ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا قَائِمَةً عَلَى أُصُولِهَا فَبِإِذْنِ اللَّهِ وَلِيُخْزِيَ الْفَاسِقِينَ (5)} [الحشر: 5].
ونقول للشيخ ألم تقولوا :" كان النبي ( ص ) قد أمر أن تقطع بعض نخيل بني النضير ليغيظهم بذلك .. فظن البعض ان هذا نوع من التخريب "
5- فضلا عما تقدم فأن الشيخ فسر قوله تعالى : {قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ } [الفتح: 16]
فقال :" (قُلْ لِلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرابِ) وهم الذين أبوا الخروج مع رسول الله (ص) إلى مكة (سَتُدْعَوْنَ إِلى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ). والداعي هو رسول الله (ص) فإنه دعاهم بعد غزوة خيبر إلى غزوة حنين والطائف وتبوك (تُقاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ) أي ان الأشداء الذين ستدعون إلى قتالهم يخيرهم الرسول بين أمرين : إما السيف وإما الإسلام " وهو كلام واضح في نشر الإسلام بالقوة .

6- كما فسر قوله تعالى :( واقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ ) .بما نصه:" أي اقتلوا الكافرين في أي زمان أو مكان ( ما شاء الله صل على محمد ) كانوا إلا في المسجد الحرام فان القتال فيه محرم إلا أن يبتدئوا به" .
و قوله تعالى ( وقاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ ويَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ ):" أي ان الجهاد من أجل الايمان باللَّه ، والقضاء على الجحود واجب ما دام على وجه الأرض أثر للشرك والإلحاد ".
وفي الختام نقول للشيخ : لماذا لم تزيلوا الاتحاد السوفيتي والمعسكر الاشتراكي الملحد مثلا كي يزيل الأمم الإسلامية من الوجود .
ينظر : محمد جواد مغنية : التّفسير الكاشف ، دار العلم للملايين، الطبعة : الثانية ، بيروت- 1987م .ج 2 - ص 292 – 294 ،ج 5 - ص 358 – 359، ج7 ص 134، ص ٢٨٤.



#رحيم_فرحان_صدام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 261- دراسة نقدية للتفسير الكاشف القسم الثالث موقف الشيخ مغني ...
- دراسة نقدية للتفسير الكاشف القسم الثاني موقف الشيخ مغنية من ...
- دراسة نقدية للتفسير الكاشف القسم الأول القرآن والعلم الحديث
- الامام الغزالي والفتوى الوهابية
- التطفل على علم التاريخ والحديث القسم الثاني
- التطفل على علم التاريخ والحديث القسم الأول
- سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 220 الأمم المتحدة: عهد ...
- سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 219 فيلسوف بريطاني كبير ...
- سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 218 من أوراق الأُمَم ال ...
- سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 217 لماذا كربلاء ترهب ا ...
- سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 216 رسالة النبي الى الن ...
- 215- سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 215 المستشرق وليام ...
- سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 214 المستشرق وليام مونت ...
- سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 213 وقفة مع الدكتور فار ...
- سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 212 وقفة مع الدكتور فا ...
- سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 211 الشيخ مغنية والمستش ...
- سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 209 دراسة نقدية للتفسير ...
- سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 208 مايكل هارت : (حماية ...
- سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 207 كازانوفا (1861 - 19 ...
- سلسلة الدعاية الإسلامية وعظماء الغرب 206 محمد المزوغي والطبط ...


المزيد.....




- “أغاني البيبي المفضلة للأطفال” ثبتها الآن تردد قناة طيور الج ...
- القمة الإسلامية بغامبيا تختتم أعمالها بـ-إعلان بانجول- وبيان ...
- قادة الدول الإسلامية يدعون العالم إلى وقف الإبادة ضد الفلسطي ...
- مئات ملايين الدولارات.. واشنطن تزيد ميزانية حماية المعابد ال ...
- بعد مظاهرة داعمة لفلسطين.. يهود ألمانيا يحذرون من أوضاع مشاب ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تستهدف ميناء حيفا بصاروخ -الأرق ...
- يهود ألمانيا يحذرون من وضع مشابه للوضع بالجامعات الأمريكية
- المقاومة الإسلامية بالعراق تقصف ميناء حيفا الإسرائيلي بصاروخ ...
- المسيحيون الأرثوذوكس يحيون عيد الفصح وسط احتفالات طغت عليها ...
- الطوائف المسيحية الشرقية تحتفل بأحد القيامة


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رحيم فرحان صدام - دراسة نقدية للتفسير الكاشف القسم الرابع موقف الشيخ مغنية من حروب الإسلام