خسائر الكيان الصهيوني في حروبه

أسامة هوادف

الحوار المتمدن-العدد: 7822 - 2023 / 12 / 11 - 18:11
المحور: القضية الفلسطينية
    

- حرب 1948 عدد القتلى الصهاينة 6373 صهيوني
- العدوان الثلاثي 1956 عدد القتلى الصهاينة 172 صهيوني والجرحى 817 جريحا
- حرب الاستنزاف بين عام 1967 و1970 وصل عدد قتلى صهاينة الى 1424 قتيل والجرحى الى 2659 جريح و22 أسير.
- حرب 1967 عدد القتلى الصهاينة 650 قتيل والجرحى 2000 جريح والأسرى 15 أسير
- حرب 1973 عدد القتلى صهاينة وصل الى 2656 قتيل والجرحى 7250 والأسرى 340 اسير
- الاجتياح الصهيوني لبيروت عدد القتلى صهاينة 1216
- الانتفاضة الفلسطينية الأولى 1987 الى 1993 وصل عدد القتلى صهاينة الى 160 قتيل والجرحى الى 3100 بين جندي ومدني
- الانتفاضة الفلسطينية الثانية بلغ مجمل قتلى صهاينة 1100 قتيل بينهم 300 جندي والجرحى الى 4500
- حرب لبنان عام 2006 بلغ عدد قتلى الجنود الى 121 قتيل والجرحى من الجيش الى 1244 إضافة الى 44 قتيلا من المدنيين وإصابة 4262 مدني صهيوني
- العدوان على غزة 2008-2009 بلغ عدد القتلى صهاينة 10 جنود و3 مدنيين واصابة 400 أخرين أغلبهم أصيبوا بالهلع.
- عدوان على غزة عام 2012 بلغ عدد قتلى صهاينة 20 قتيلا بينهم 11 جندي و9 مدنيين وإصابة ما يقارب 625
- عدوان على غزة عام 2014 بلغ عدد قتلى صهاينة 72 والجرحى الى 720
- معركة سيف القدس 2021 بلغ عدد القتلى صهاينة الى 16 والجرحى الى 600
- معركة طوفان الأقصى الحالية بلغ عدد القتلى الى 1650 بينهم 430 جندي والجرحى الى 10000 بينهم 5000 جندي والأسرى 242 أسير أضافة الى تدمير 700 بين دبابة ومدرعة وجرافة .
من خلال ما سبق يتبين أن معركة طوفان الأقصى هي الأشد بعد حرب 48 و 73 .
ملاحظة الاحصائيات غير دقيقة كون الكيان الصهيوني يكذب ويخفي خسائره

#أسامة_هوادف (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل