الأسرى الفلسطينيين في سجون الصهاينة

أسامة هوادف

الحوار المتمدن-العدد: 7801 - 2023 / 11 / 20 - 07:06
المحور: القضية الفلسطينية
    

قامت معركة طوفان الأقصى من أجل قضيتين الأولى الاعتداءات المستمرة على المسجد الأقصى المبارك، وثانية من أجل وضع حد لمأساة الألاف من الأسرى في سجون الكيان الصهيوني، وقد شاهد الجميع تكالب جميع الأمم ونحل من أجل دعوة الأفراج عن الأسرى الصهاينة الذين في قبضة المقاومة وتعامي في نفس الوقت عن معاناة الألاف من الأسرى.
وهذه أحصاء الاسرى قبل طوفان الأقصى
5200 معتقل وأسير فلسطيني
5000 حالة اعتقال منذ بداية العام بينهم 83 أسيرة و678 طفل.
36 أسيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي
160 طفلا أسيرا تقل أعمارهم عن 18 عاما.
1300 معتقل إداري
22 أسير عدد الأسرى القدامى المعتقلون قبل توقيع اتفاقية أوسلو
450 أسير عدد الأسرى الذين أمضوا أمثر من 20 عاما في الاعتقال
573 أسيرا عدد الأسرى الذين صدرت بحقهم أحكاما بالسجن المؤبد (مدى الحياة 99 عاما)
237 شهيدا عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967.
11 أسيرا شهيدا محتجزة جثامينهم
700 أسيرا مريضا
19 صحفيا معتقلا داخل سجون الاحتلال
3 أسرى من نواب المجلس التشريعي
47 أسيرا أعاد الاحتلال اختطافهم بعد إطلاق سراحهم في صفقة وفاء الأحرار
توزيع الأسرى وفق الحالة الاعتقالية
4162 معتقلا من الضفة الغربية
190 معتقلا من قطاع غزة
92 معتقلا من الأراضي المحتلة عام 48
19 أسيرا من أسرى الدوريات العرب وجميعهم من حملة الجنسية الأردنية

توزيع الأسرى الفلسطينيين وفق الفرز التنظيمي في سجون الاحتلال الإسرائيلي
2347 أسيرا من حركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح
1117 أسير من حركة المقاومة الإسلامية حماس
503 من حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين
300 أسيرا من الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
98 أسيرا من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
835 فصائل أخرى

#أسامة_هوادف (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل