أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سلامة كيلة - لماذا -ماركسية-؟ : بصدد تسمية الاتجاه الفكري الذي بدأ مع ماركس















المزيد.....

لماذا -ماركسية-؟ : بصدد تسمية الاتجاه الفكري الذي بدأ مع ماركس


سلامة كيلة

الحوار المتمدن-العدد: 1737 - 2006 / 11 / 17 - 11:13
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


تسمية الماركسية (أو الإشتراكية أو الشيوعية) تضمّنت إشكالية عميقة، تمثّلت في فهم متناقض لهذا الإتجاه الذي بدأ مع ماركس/إنجلز. حيث حملت التسمية معنى أن الماركسية هي كلّ ما كتب ماركس (وإنجلز، ولينين، وآخرين). أي معنى أنها تراث ماركس/إنجلز بغضّ النظر عن صحة ودقة أو راهنية كلّ ما جاء فيها. الأمر الذي قلب الماركسية الى منطق نصّيّ، و الى نصّ مقدّس، ليس من الممكن التشكيك في فكرة أو تصوّر أو قانون فيه. وهذا النظر الى الماركسية كان في أساس المنطق النصي المتوارث، الذي جاء الفكر البرجوازي، ثم الماركسية لكي يتجاوزانه، سواء من خلال المذهب الوضعي (مع البرجوازية) الذي هو نقيض المنطق الصوري، أو من خلال الجدل المادي (مع ماركس) الذي هو تضمين و تجاوز للمنطق الصوريّ ذاته.
وهذا التحديد الأخير هو المعنى الآخر للماركسية، المختلف عن المعنى السابق و المتناقض معه كذلك. رغم أنها تضمّ إضافة الى ذلك عدداً من القوانين و المفهومات التي توصّل ماركس إليها أو إستعارها من التراث الفكري الأوروبي (مثل قوانين فضل القيمة، نمط الإنتاج، ميل معدّل الربح الى الإنخفاض، البنية التحتية و البنية الفوقية، الإقتصاد كمحدد في التحليل الأخير....)، والتي يمكن أن يكون بعضها مجال نزاع و إختلاف، لأنها ليست محدّدة بشكل نهائي، الأمر الذي يشير الى عدم إكتمال البحث فيها من أجل تأكيدها أو نفيها.
وبالتالي غدت الماركسية هي الإسم (أو الترميز) لتيار عريض يدّعي الإنتماء الى فكر ماركس، بغضّ النظر عن دقة هذا الإدعاء و صحته. إنها التسمية لتيار فكريّ سياسيّ طبقيّ إتخذ من إسم مفتتح حقله إسماً له، وبالتالي فهو إسم تعريف بإنتماء، بغضّ النظر عن مطابقة أو عدم مطابقة هذا الإنتماء لـ "روح" فكر ماركس. ولقد أصبح هذا الإسم هو التعريف لهذا التيار. و بهذا فقد حمل وزر تجارب الأحزاب الإشتراكية و الشيوعية التي قامت على تحديد إنتمائها بالماركسية.
بمعنى أن هذا التعبير بات يحمل أوّلاً، وزر تجربة طويلة بكلّ ما فيها من مشكلات، وأيضاً من خبرات و منجزات. كما أنه يحمل وزر سياسات قادت الى الفشل في تحقيق التطوّر.
لكن إذا حاولنا أن "نتخلّص" من هذا الوزر، فهل نبقى ماركسيين؟ بمعنى، هل أن التخلّي عن الترميز/الإسم (أي الماركسية) يسهم في رمي هذا الوزر و التخلّص من كلّ مشكلات الممارسة التي قامت تحت عباءته؟
ولكن ماذا نسمّي ذاك التيار الفكري السياسي الطبقي؟ إن إلتزام منهجية ورؤية يفرضان تسمية الإتجاه الذي يعبّر عنهما. ولقد كان الترميز بماركس هو المعبّر عن ذلك. فهل يمكن لنا أن نرمّز بتعبير آخر؟ هل تكفي الإشارة الى الجدل المادي للتعريف بهذا التيار؟ ربما، لكن ذلك بأن إلتفافاً على التعريف الأساسي يجري هنا، لأن الجدل المادي هو الماركسية. ويمكن أن يشار الى المنهج العلمي، لكن ذلك يفتح على إلتباس كبير، لأن العلمية يمكن أن ترتبط بما يسمّى الماركسية، حيث أن الجدل المادي هو منهجية علمية. لكن ذلك يمكن أن يفتح على أوهام تسمّى: علم، أو على مناهج جزئية علمية، هي متضمّنة في المنهجية الماركسية كونها منهجية كلّية، وهو الأمر الذي يجعلها منهجية علمية.
وربما يُطلق على هذا التيار أيّ إسم/رمز، لكن ذلك يفرض القول بأن مفتتح هذا الحقل هو ماركس. الأمر الذي يعيد التذكير بالإسم/الرمز الحالي: أي الماركسية، ويشي بـ " خجل" ما من إعلان الإنتماء لهذا التيار.
بمعنى أن كلّ تعبير لا يحمل الإسم ذاته سوف يُعتبر إلتفافاً غير مقبول، لأنه يشير الى تبني خجول. ولهذا يمكن ملاحظة المسائل الثلاث التالية:
أ) إن هذا التعبير (الماركسية) بات يحمل تراكماً طويلاً، نتيجة الدور الذي لعبه طيلة النصف الثاني من القرن التاسع عشر والقرن العشرين. ورغم أنه بات يحمل الكثير من المشكلات و أخطاء التجربة، إلا أنه يحمل الكثير من الخبرات و الأفكار الصحيحة. الأمر الذي جعل التعبير راسخاً، ربما أكثر من تعبير الإشتراكية أو الشيوعية حينما إتخذ تسمية سياسية تشير الى هدف سياسي مجتمعي. و عادة ما تبرز صورة ماركس مرفقة مع إسمه.
هذا التراث سوف يجعل أيّ تعبير جديد يخضع لمقارنة معه، وبالتالي التأكيد على إشارة صريحة أو القول بميل للإلتفاف و التمويه، مما يشكك بالذين يفعلون ذلك (أي الذي يطرحون ماركسية ملتبسة)، حيث سيكون هذا التراث هو المؤشّر في كلّ الأحوال.
لقد أصبح هذا التراث معروفاً و محدّداً، و فرض ذلك إما تبنيه أو القول بأفكار أخرى تعبّر عن تيار فكريّ آخر.
بـ) وهذا التعبير يحمل تراثاً فكرياً كبيراً. ورغم تنوّعه و تناقضه، إلا أنه أساس تأسيس الوعي بهذا التيار. حيث أن معرفة الماركسية تفرض دراسة أفكار كلّ الذين أنتجوا إنطلاقاً منها، أو عرّفوا أنفسهم بأنهم كذلك. وبالتالي فإن تأسيس الوعي بالماركسية يفرض التثقيف بأفكار هؤلاء الماركسيين.
لكن هذا الإختلاط الذي يتضمّنه هذا التيار العريض يفرض السؤال: ما الماركسية؟ للتمييز بين التحليل و المبادئ. و بين المواقف و المفاهيم و المنظومات. وهذه مشكلة يعانيها كلّ فكر، وليس الماركسية وحدها، خصوصاً حينما تتضمّن تراكماً فكرياً هائلاً.
جـ) و سؤال: ما الماركسية؟ يجعل التأكيد على إسم ماركس مسألة حاسمة. فماركس هو المؤسس الحقيقي لهذا التيار، لأنه هو الذي أوجد ما هو مركزيّ في الماركسية، الذي هو منهجيتها، أي الجدل المادي، والذي على ضوئه توصّل الى بلورة تصوّرات و التوصّل الى قوانين، و كذلك دمج جملة مفاهيم و تصوّرات كانت موجودة قبل ماركس في منظومة متماسكة.
هذه النقلة النوعية هي التي جعلت هذا التيار يستحق إسم ماركس، فهو مدين له. لقد كان مفهوم صراع الطبقات مكتشفاً قبل ماركس. كما كانت الميول و الأفكار الإشتراكية متواجدة. و أيضاً كان التحليل الإقتصادي قد تبلور مع آدم سميث وديفيد ريكاردو. والفهم المادي الذي جاء مع ثلّة من الفلاسفة الفرنسيين، لكنه توضّح مع فيورباخ. وهكذا مفاهيم الديمقراطية و التنوير. لكن بالأساس مفهوم الجدل الذي كان قد تبلور كمنطق يتجاوز منطق أرسطو، من خلال العمل الفلسفي الكبير الذي قام به هيغل. و كثير من الأفكار التي باتت جزءاً عضوياً في الماركسية، لكن بعد أن جرت صياغتها على ضوء الجدل المادي، فأنتجت قوانين و مفهومات و تصوّرات جديدة.
وبالتالي فقد بلور ماركس المنهجية الجديدة، التي كانت في أساس تشكّل التيار الجديد. ولقد فعل ماركس ذلك مستنداً الى جدل هيغل، و متكئً على مادية فيورباخ، منتجاً منهجية جديدة هي وحدها التي إستطاعت تجاوز منهجية أرسطو (منطق أرسطو)، التي أصبحت جزءاً أوّلياً في المنهجية الجديدة. فالمنطق الصوري (الذي هو منطق أرسطو) هو الخطوة البحثية الأولى في إطار فاعلية الجدل المادي، مهمته التحديد الساكن للأشكال، كمبتدأ لعملية مركبة تقوم على مبادئ الجدل المادي.
وتبلور هذه المنهجية هو الذي سمح بوعي الصراع الطبقي و فهم الإقتصاد بطريقة جديدة. وسمح بتوظيف كلّ المفاهيم و التصوّرات و الأفكار التي أنتجها فكر عصر التنوير في منظومة متكاملة (لكن مفتوحة) ومتماسكة.
وهذا الإنجاز هو الذي جعل هذا التيار يتسمّى بإسم ماركس، الذي وضع "حجر الزاوية" كما أشار لينين.
د) هذا التحديد لمعنى الماركسية يفرض تسميتها ماركسية و ليس أيّ شيئ آخر، خصوصاًً في مواجهة "الماركسية اللينينية"، أي تلك "الماركسية" التي تبلورت مع ستالين، والتي يمكن التحديد بأنها هي الماركسية السوفييتية كونها كانت نتاج مصالح الفئات التي حكمت السلطة الإشتراكية في الإتحاد السوفييتي.
فقد مثّلت "الماركسية اللينينية" ليس إضافة منجزات لينين الى منجزات ماركس (وإنجلز)، بل مثّلت إنكفاءة في الماركسية، و باتت مفارقة للينين كما لماركس، خصوصاً في المنجز المركزي لماركس الذي شدّد لينين على جوهريته، أي المنهجية. حيث أعيد إنتاج المنطق الصوري و حلّ محلّ الجدل المادي من جديد، الأمر الذي حوّل "الماركسية اللينينية" الى نصّ مقدّس، جرى إختياره من قِبل ستالين أوّلاً، ثم من قِبل"علماء" و "مفكرون" سوفييت، من تراث ماركس/ إنجلز و لينين، بشكل إنتقائي، ووُضع في منظومة جديدة مخالفة لمنظومة ماركس، كما لمنظومة لينين. وأصبحت المفاهيم الماركسية، والقوانين، مفرغة من مضمونها، وتتردّد ككلمات في المنظومة الجديدة. و يمكن القول هنا أن الشكل (الكلمات) هو الذي طغى، وبالتالي قاد الى إنتصار المنطق النصّي (الصوري)، فمات المضمون الذي هو بالأساس المنهجية و ليس منتوجها (أي القوانين و التحليلات و المواقف). وبالتالي جرى تجاهل ماهية الماركسية. ولقد تحكّم المنطق الشكلي (الصوري) في تحديد ماهية الماركسية، الأمر الذي حوّلها الى كلمات وُضعت في منظومة أخرى مخالفة.
هنا أصبح تعبير الماركسية يعني القطع مع "الماركسية اللينينية" بالمعنى المشار إليه أعلاه، دون القطع مع لينين بأي شكل من الأشكال. وبالتالي فإن التأكيد على تعبير الماركسية يتضمّن نفي الماركسية الرائجة (التي هي الماركسية اللينينية، أو الماركسية السوفييتية)، والعودة الى ماركس مؤسّس الجدل المادي، من أجل إعادة بناء التصوّرات، وفهم الواقع إنطلاقاً منه، وليس إنطلاقاً من "النصّ المقدّس" الذي يقدّم إجابات سابقة على البحث ووعي الواقع. وأيضاً هي عودة الى لينين الذي مسك الحلقة المركزية في الماركسية التي هي الجدل المادي، و وعى الواقع الروسي والعالمي إنطلاقاً منها، فأنتج تصوّرات جديدة باتت أساسية في الماركسية.
بمعنى أن التخلّص من تعبير "الماركسية اللينينية" هو تخلّص من إرث فكريّ غير ماركسيّ بشكل من الأشكال، وتخلّص من منهجية صورية نصّية لمصلحة منهجية علمية هي الجدل المادي.
إنطلاقاً من كلّ ذلك، من الضروري تحديد التسمية بالماركسية. حيث أن تبني الماركسية دون الإشارة الى إسمها هو أمر مربك و غير علمي، لأن الماركسية هي شكل ومضمون. ورغم ضرورة التركيز على المضمون، إلا أن الشكل مترابط معه، وأيّ فصل سوف يشير الى مراوغة، أو يشكّك في التبني، أو يظهر الشعور بالتخوّف، وبالتالي يضعف هذا التبني، ويشكّك فيه. إضافة الى أنه سوف يفرض تجاهل الثقافة الماركسية و التراث الماركسي مما لا يسمح بتأسيس مناضلين ماركسيين. بمعنى أن ذلك يفقد الماركسية تراثها الغني، الذي هو الأساس في وعي الماركسية، ووعي تاريخها.
ولاشكّ في أن الفصل بين الشكل و المضمون يؤدي الى القطع مع الماركسية، أو مع تراثها (وبالتالي معها)، حيث أن غنى التراث الماركسي، وغنى التجربة الإشتراكية هما جزء من الماركسية ذاتها، وهما أساسيان في تطوّرها، عبر دراسة الأفكار المنتجة من كلّ الذين إنتموا إليها، وبالتالي نقدها من أجل صياغة أفكار أكثر علمية، كما عبر دراسة التجربة الإشتراكية التي هي جوهرية في إعادة صياغة الرؤية الماركسية لكثير من الأفكار، مثل مفهوم الدولة، وموقع الديمقراطية في بنيتها، ومعنى الإشتراكية الذي تحدّد مع ماركس، و الذي بات موضع شكّ على ضوء التجربة الإشتراكية ذاتها. و كذلك إعادة صياغة مفاهيم مثل دور الحزب الماركسي وعلاقته بالطبقات و بالسلطة، وكثير من المسائل الأخرى.
وبالتالي فإن تطوير الماركسية يرتبط بنقدها لتاريخها، وبالأساس في إعترافها بتاريخيتها وبتاريخها، من أجل نقده والتمييز فيه ما يمكن أن يدخل في منظومة متماسكة، وما يجب أن يُهمل أو يرفض. وهذه العملية تشمل تراث ماركس كما كلّ الماركسيين الآخرين (إنجلز ولينين، وبليخانوف وكاوتسكي وبيرنشتاين، وستالين وماوتسي تونغ وتروتسكي، وكلّ الآخرين). كما تاريخ الحركة الماركسية منذ أن تأسست عصبة الشيوعيين سنة 1847، والأممية الأولى و الثانية و الثالثة و الرابعة ( التروتسكية) و الخامسة (الماوية)، وكلّ الخارجين عنها.
ومن أجل إعادة تأسيس المنظومة يجب التأكيد أوّلا على أولوية الجدل المادي ومركزيته، وبالتالي من خلاله يمكن نقد التراث الماركسي، وإعادة صياغة المنظومة، بالتفاعل مع مشكلات التجربة و الممارسة، كما مع منجزات العلم وكذلك الفكر البرجوازي. وأيضاً بالترابط مع دراسة الواقع القائم بتاريخيته وممكناته المستقبلية.
هذه العملية النظرية أساسية من أجل وعي الماركسية ووعي الواقع معاً. وبالتالي لتحديد صيرورات المستقبل عبر تحديد المهمات الواقعية التي تفضي الى تأسيس البديل المجتمعي.
إذن، الماركسية هي الماركسية، ولا يجب أن نقفز عن الترميز الذي إرتبط بها (رغم أنه يشير الى شخص). فالمشكلة هي في مكان آخر، هو فهمها. حيث أن هذه المسألة هي التي يجب أن تلفت الإنتباه، وأن تفتح على نقاشات جادة. حينئذ يمكن أن نحدّد ماهية الماركسية وفاعليتها، وبالتالي دورها.



#سلامة_كيلة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النضال الفلسطيني واشكالية القطري والقومي
- المقاومة الفلسطينية: محاولة تقييم انتقادي
- أزمة العقل الأحادي في تناول العلاقة بين الوطنية والديمقراطية
- الحزب الشيوعي العراقي ومسألة الأولويات
- من اجل تحالف القوى الماركسية في الوطن العربي
- حزب الشعب الفلسطيني وتعزيز الهوية اليسارية
- المساءلة حول المقاومة:بصدد حجج الليبراليين العرب الساذجة
- ترقيع السلطة الفلسطينية
- وحدة اليسار: حول اعادة صياغة اليسار الماركسي
- من أجل المواجهة مع المشروع الامبريالي الصهيوني
- الحرب على لبنان: الدور الصهيوني في الاستراتيجية الأميركية
- وضع فلسطين بعد الحرب على لبنان
- الصراع الطائفي يُفشل القتال مع الاحتلال الأميركي
- إنتصار حماس ومآل الوضع الفلسطيني
- توضيح -إعلان دمشق-
- مأزق حزب الله
- -فرق الموت- في العراق
- الوطن والوطنية: بصدد المفاهيم
- ملاحظات أخيرة على إعلان دمشق
- أزمة - القطاع العام - في سوريا


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...
- اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في عدة جامعات أمريك ...
- كلمة الأمين العام الرفيق جمال براجع في المهرجان التضامني مع ...
- ال FNE في سياق استمرار توقيف عدد من نساء ورجال التعليم من طر ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سلامة كيلة - لماذا -ماركسية-؟ : بصدد تسمية الاتجاه الفكري الذي بدأ مع ماركس