مظاهرة “سلسلة الإنسانية” لحزب TKP في أنقرة من أجل فلسطين:  العلم الفلسطيني أمام مقر السفارة الإسرائيلية

أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا

الحوار المتمدن-العدد: 7791 - 2023 / 11 / 10 - 00:48
المحور: القضية الفلسطينية
    

 
بدعوة من حزب TKP، حمل المواطنون المتجمعون في أنقرة العلم الفلسطيني من يد إلى يد في سلسلة إنسانية وعلقوه أمام مقر السفارة الإسرائيلية.

بدعوة من الحزب الشيوعي التركي TKP، تجمع المواطنون في حديقة كوغولو بأنقرة مساء 8 تشرين الثاني/نوفمبر تضامناً مع الشعب الفلسطيني ضد المحتلين المخضبة أيديهم بالدماء و داعميهم. 
وشكل المواطنون سلسلة إنسانية للاحتجاج على الاحتلال الإسرائيلي المستمر منذ عقود لفلسطين والهجمات المستمرة منذ أسابيع. 
و علق العلم الفلسطيني، الذي تم تمريره من يد إلى يد بالسلسلة، أمام مقر السفارة الإسرائيلية. 
 
وفي حديثه في المظاهرة،  قال عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي التركي TKP علي أوفوك أريكان :

“العلم الذي نعلقه أمام السفارة الإسرائيلية القاتلة اليوم هو وعد. وهذا الوعد هو لصوت الشعب الفلسطيني المقاوم ضد البرابرة والقتلة الجماعيين. هذا العلم هو رمز لوقوف الطبقة العاملة في هذا البلد إلى جانب الشعب الفلسطيني المقاوم. "

وانتهت المظاهرة بشعارات  "إسرائيل القاتلة، اخرجي من فلسطين"، و"المحتلون يخسرون دائما"، و"الشعب الفلسطيني ليس وحده"، و"إسرائيل القاتلة، أمريكا القاتلة"  بعد تعليق العلم الفلسطيني.

https://www.tkp.org.tr/en/agenda/chain-of-humanity-demonstration-in-ankara-for-palestine/

#أحزاب_اليسار_و_الشيوعية_في_اوروبا (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل