القاتل في أنقرة! اخرجوا إلى الشوارع ضد المجزرة في فلسطين، وكونوا جزءًا من السلسلة الإنسانية

أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا

الحوار المتمدن-العدد: 7787 - 2023 / 11 / 6 - 22:11
المحور: القضية الفلسطينية
    

 
إن إسرائيل على وشك تحويل احتلالها المستمر منذ عقود لفلسطين إلى إبادة جماعية.
تم استهداف المستشفيات وسيارات الإسعاف وقوافل المدنيين في الهجمات المستمرة منذ أسابيع. وقد فقد بالفعل أكثر من 10 آلاف مدني، بينهم 5 آلاف طفل، أرواحهم في هذه الهجمات الدموية.

وقد وصل الامر اليوم إلى درجة ان وزيرا لإسرائيل يستطيع أن ينظر في عيون الإنسانية ويقول: «قنبلة نووية لغزة هي أحد الاحتمالات».

عيونهم مليئة بالدم.

أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، أكبر داعم لإسرائيل، متواجد في أنقرة اليوم.
وهذه الزيارة تعزز وتضفي الشرعية على المحتلين وأعوانهم.

إن دماء الذين استشهدوا أثناء مقاومة الاحتلال في فلسطين ودماء الأطفال الذين فقدوا حياتهم في الهجمات الوحشية المستمرة منذ أيام، على يد بلينكن والنظام الذي يمثله.

وإزاء زيارة بلينكن الوقحة والمجزرة المستمرة في فلسطين، ندعو المواطنين في أنقرة إلى النزول إلى الشوارع تضامنا مع الشعب الفلسطيني وأن يكونوا جزءا من السلسلة الإنسانية التي ستتشكل.

سنجتمع يوم الأربعاء، 8 نوفمبر، الساعة 19.00، في حديقة كوغولو في أنقرة ونشكل سلسلة إنسانية تمتد إلى مقر السفارة الإسرائيلية.

ونحن ندعو جميع المواطنين إلى التجمع والتحدث علناً ضد هذه المذبحة الوحشية.

الحزب الشيوعي التركي
اللجنة المركزية
 

#أحزاب_اليسار_و_الشيوعية_في_اوروبا (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل