أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 76















المزيد.....

من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 76


عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 7773 - 2023 / 10 / 23 - 20:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مؤلف جناية البخاري إمام المحدثين
لزكريا أوزون
الحلقة السابعة

رابعاً: الرسول وتأثير الآخرين عليه:
توطئة: هل سُحرالرسول الكريم؟! وهل تعلّم من اليهود بعض الحقائق عما بعد الموت؟! وهل تمكنت بعض نسائه من إخفاء الحقائق عنه وهو الموحى إليه من البارى-عزّ وجلّ؟! هذا ما سنراه فى الأحاديث التالية الواردة فى صحيح البخاري.
متن الحديث (1):
حديث عَائِشَةَ ‏‏قَالَتْ: ‏كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ‏(ص) ‏سُحِرَ، حَتَّى كَانَ يَرَى أَنَّهُ يَأْتِى النِّسَاءَ وَلا يَأْتِيهِنَّ، قَالَ ‏‏سُفْيَانُ: ‏‏وَهَذَا أَشَدُّ مَا يَكُونُ مِنْ السِّحْرِ إذا كَانَ كَذَا. ‏‏فَقَالَ يَا ‏عَائِشَةُ: ‏‏أَعَلِمْتِ ‏أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَفْتَانِى فِيمَا اسْتَفْتَيْتُهُ فِيهِ، أَتَانِى ‏‏رَجُلانِ ‏‏فَقَعَدَ أَحَدُهُمَا عِنْدَ رَأْسِى، وَالآخَرُ عِنْدَ رِجْلَى، فَقَالَ الَّذِى عِنْدَ رَأْسِى لِلآخَرِ: مَا بَالُ الرَّجُلِ؟ قَالَ: مَطْبُوبٌ. ‏‏قَالَ: وَمَنْ طَبَّهُ؟ قَالَ: ‏لَبِيدُ بْنُ أَعْصَمَ؛ ‏‏رَجُلٌ مِنْ ‏بَنِى زُرَيْقٍ، ‏‏حَلِيفٌ ‏لِيَهُودَ ‏‏كَانَ مُنَافِقًا. قَالَ: وَفِيمَ؟ قَالَ: فِى مُشْطٍ ‏‏وَمُشَاقَةٍ. قَالَ: وَأَيْنَ؟ قَالَ: فِى جُفِّ طَلْعَةٍ ذَكَرٍ، تَحْتَ رَاعُوفَةٍ، فِى ‏بِئْرِ ذَرْوَانَ. قَالَتْ: فَأَتَى النَّبِى ‏‏(ص)‏ ‏الْبِئْرَ حَتَّى اسْتَخْرَجَهُ. فَقَالَ: هَذِهِ الْبِئْرُ الَّتِى أُرِيتُهَا، وَكَأَنَّ مَاءَهَا نُقَاعَةُ الْحِنَّاءِ، وَكَأَنَّ نَخْلَهَا رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ. قَالَ: فَاسْتُخْرِجَ. قَالَتْ: فَقُلْتُ أَفَلا أى تَنَشَّرْتَ؟ فَقَالَ: أَمَّا اللَّهُ فَقَدْ شَفَانِى، وَأَكْرَهُ أن أُثِيرَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ النَّاسِ شَرًّا. (أخرجه البخارى في: 76-كتاب الطب: 49 – باب هل يستخرج السحر).
الشرح والمناقشة (1):
بداية نستعرض الشرح الوارد فى الأثر لذلك الحديث، ونعود لمناقشته بعد ذلك، حيث نجد أن:
-يأتى النساء ولا يأتيهن: أى وطئ زوجاته ولم يكن وطئهن. أتانى رجلان: هما جبريل وميكائيل. مطبوب: أى مسحور. وفيما؟: أى سَحَره. مشاقة: المشاقة هى المشاطة وهى الشعر الذى يسقط من الرأس واللحية عند التسريح بالمشط. جف: الجف وعاء وهو الغشاء الذى يكون فوقه. طلعة: الطلع، بالفتح، ما يطلع من النخلة ثم يصير ثمرًا أن كانت أنثى؛ وإن كانت النخلة ذكرًا لم يصر ثمرًا بل يؤكل طريا، ويترك على النخلة أياما معلومة حتى يصير فيه شئ أبيض مثل الدقيق، وله رائحة زكية فيلقح به الأنثى. رعوفة: وهو حجر يترك فى البئر عند الحفر، ثابت لا يستطاع قلعه، يقوم عليه المستقى؛ وقيل حجر على رأس البئر يستقى عليه المستقى؛ وقيل حجر بارز من طيها يقف عليه المستقى والناظر فيها؛ وقيل فى أسفل البئر يجلس عليه الذى ينظفها لا يمكن قلعه لصلابته. نقاعة الحناء: فى حمرة لونه رؤوس الشياطين: فى قبح منظرها، أو الحيات؛ إذ العرب تسمى بعض الحيات شيطانا، وهو ثعبان قبيح الوجه. تنشرت: النشرة الرقية التى يحل بها عقد الرجل عن مباشرة امرأته.
وهكذا نجد ذلك الحديث يبين أن الرسول قد أصابه السحر فأثر عليه من الناحية الجنسية. ولا أعلم كيف يرى المرء أنه يأتى النساء ولا يأتيهن!! أو أنه وطئ زوجاته ولم يكن وطئهن-حسب شرح الحديث!!
وإذا كانت القضية عبارة عن مشكلة جنسية فى بيت الرسول الكريم فما الغاية من الخوض فيها؟! وما الغاية من إذاعتها للناس أصلا؟! وما هو الشئ الذى يريد الإمام البخارى أن يقوله لنا؟! أن الرجل عندما يضعف جنسيًا يكون مسحورًا فذلك تأسيًا بالسنة النبوية!! وإن علية أن يفك ذلك السحر!!
وإذا كان الرسول قد فك كل من جبريل وميكائيل-حسب شرح الحديث-سحره فكيف سيتم ذلك بالنسبة للرجل العادى؟! بالذهاب إلى السحرة أم إلى المشعوذين؟ أخيرًا هل نستنتج من ذلك الحديث أن الرسول الموحى إليه يمكن أن يتأثر بسحر أناس كلبيد بن أعصم وغيره؟!! ولماذا لم يأكل من تمر المدينة سبع تمرات لتقيه من ذلك-حسب ما جاء فى البخارى؟.
متن الحديث (2):
حديث عَائِشَةَ ‏قَالَتْ: دَخَلَتْ عَلَى عَجُوزَانِ مِنْ عُجُزِ ‏‏يَهُودِ ‏‏الْمَدِينَةِ، ‏‏فَقَالَتَا لِى: أن أَهْلَ الْقُبُورِ يُعَذَّبُونَ فِى قُبُورِهِمْ. فَكَذَّبْتُهُمَا وَلَمْ أُنْعِمْ أن أُصَدِّقَهُمَا، فَخَرَجَتَا، وَدَخَلَ عَلَى النَّـــبِى ‏(ص)، ‏فَقـــُلْتُ لَهُ: يَا رَسـُولَ اللَّهِ، أن عَـجُوزَيْنِ.... وَذَكَـرْتُ لَهُ. فَــقَالَ: ‏‏صَدَقَــتَا؛ إِنَّهُمْ يُــعَذَّبُونَ عَذَابًا تَسْمــَعُهُ الْبَهَائِـمُ كُلُّهَا. فَمَا رَأَيْتُهُ بَعْدُ فِى صَلاةٍ إِلا تَعَوَّذَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ. (أخرجه البخارى في: 80-كتاب الدعوات: 37-باب التعوذ من عذاب القبر).
الشرح والمناقشة (2):
الحديث يبين أن عجوزين من عجز يهود المدينه قد علمتا رسول الله-أو لنقل نبهتاه لضرورة التعوذ من عذاب القبر، ليصبح بعد ذلك دعاء عقب كل صلاة للرسول والمسلمين. وإذا افترضنا أن الإنسان حى فى قبره لأنه يعذب؛ علما أن ذلك لا يؤيده كتاب الله أو العلم المعاصر؛ فلماذا لا ينقل لنا ثواب وسرور الصالحين من أهل القبور؟! ولماذا لا نسأل الله الفرح والغبطة فى القبر؟! أم أن عذاب القبر والقهر هو مصير كل ميت وعليه الاستعاذة منه!؟!
أخيرًا يبدو أن عذاب القبر يخص اليهود فقط حيث جاء فى صحيح البخارى أن الرسول خرج عند غروب الشمس فسمع صوتا: فقال: "يهود تعذب فى قبورها"(8).
متن الحديث (3):
حديث ‏عَائِشَةَ‏‏: ‏كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ‏‏(ص)‏ ‏يُحِبُّ الْعَسَلَ وَالْحَلْوَاءَ، وَكَانَ إذا انْصَرَفَ مِنْ الْعَصْرِ دَخَلَ عَلَى نِسَائِهِ فَيَدْنُو مِنْ إِحْدَاهُنَّ، فَدَخَلَ عَلَى ‏‏حَفْصَةَ بِنْتِ عُمَرَ ‏‏فَاحْتَبَسَ أَكْثَرَ مَا كَانَ يَحْتَبِسُ، فَغِرْتُ، فَسَأَلْتُ عَنْ ذَلِكَ، فَقِيلَ لِى، أَهْدَتْ لَهَا امْرَأَةٌ مِنْ قَوْمِهَا عُكَّةً مِنْ عَسَلٍ، فَسَقَتْ النَّبِى ‏‏(ص) ‏‏مِنْهُ شَرْبَةً، فَقُلْتُ: أَمَا وَاللَّهِ لَنَحْتَالَنَّ لَهُ. فَقُلْتُ ‏‏لِسَوْدَةَ بِنْتِ زَمْعَةَ: ‏‏إِنَّهُ سَيَدْنُو مِنْكِ، فَإِذَا دَنَا مِنْكِ فَقُولِى: أَكَلْتَ ‏‏مَغَافِيرَ؟ ‏‏فَإِنَّهُ سَيَقُولُ لَكِ: لا. فَقُولِى لَهُ: مَا هَذِهِ الرِّيحُ الَّتِى أَجِدُ مِنْكَ؟ فَإِنَّهُ سَيَقُولُ لَكِ: سَقَتْنِى ‏‏حَفْصَةُ ‏‏شَرْبَةَ عَسَلٍ. فَقُولِى لَهُ: جَرَسَتْ نَحْلُهُ ‏‏الْعُرْفُطَ، ‏‏وَسَأَقُولُ ذَلِكِ، وَقُولِى أَنْتِ يَا ‏‏صَفِيَّةُ ‏‏ذَاكِ، قَالَتْ: تَقُولُ ‏‏سَوْدَةُ ‏‏فَوَاللَّهِ مَا هُوَ إِلا أن قَامَ عَلَى الْبَابِ فَأَرَدْتُ أن أُبَادِيَهُ بِمَا أَمَرْتِنِى بِهِ فَرَقًا مِنْكِ. فَلَمَّا دَنَا مِنْهَا، قَالَتْ لَهُ ‏‏سَوْدَةُ: ‏‏يَا رَسُولَ اللَّهِ! أَكَلْتَ ‏‏مَغَافِيرَ؟ ‏‏قَالَ: لا. قَالَتْ: فَمَا هَذِهِ الرِّيحُ الَّتِى أَجِدُ مِنْكَ؟ قَالَ: ‏‏سَقَتْنِى ‏‏حَفْصَةُ ‏‏شَرْبَةَ عَسَلٍ. فَقَالَتْ: جَرَسَتْ نَحْلُهُ ‏‏الْعُرْفُطَ. ‏‏فَلَمَّا دَارَ إِلَى قُلْتُ لَهُ نَحْوَ ذَلِكَ، فَلَمَّا دَارَ إلى ‏‏صَفِيَّةَ ‏‏قَالَتْ لَهُ مِثْلَ ذَلِكَ، فَلَمَّا دَارَ إلى ‏‏حَفْصَةَ ‏‏قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَلا أَسْقِيكَ مِنْهُ؟ قَالَ: لا حَاجَةَ لِى فِيهِ. قَالَتْ: تَقُولُ ‏‏سَوْدَةُ ‏‏وَاللَّهِ لَقَدْ حَرَمْنَاهُ. قُلْتُ لَهَا: اسْكُتِي. (أخرجه البخارى في: 68-كتاب الطلاق: 7-باب لِمَ تحرم ما أحل الله لك).
الشرح والمناقشة (3):
ورد ذلك الحديث فى مواضع عدة وبروايات مختلفة فى صحيح البخارى. وبالرغم من تناقض الروايات فيه حيث تكون السيدة عائشة مرة مع حفصة وصفية وأخرى مع سودة ومرة مع زينب وغير ذلك من الاختلاف الواضح، فانه يشير إلى أن الشخصية الثابتة فيه هى السيدة عائشة-راويته-فإن ما يهمنا فى ذلك الحديث هو خاتمته حيث تقول السيدة سودة فيه: "والله لقد حرمناه!!".
مما يعنى أن التحريم-وهو أهم مافى الدين والشرع-قد يكون ناجمًا عن نزوة غيرة أو كذب أو معلومات خاطئة يتأثر بها الرسول الكريم، وهو مالا نرضاه من السيدة عائشة أو البخارى أو كلاهما معا.

الهوامش
(1) سيرة ابن هشام، الجزء الثالث، تاريخ الطبرى،جزء 2.
(2) راجع صحيح البخارى، كتاب المغازى، باب مرجع النبى (ص) من الاحزاب.
(3) راجع صحيح البخارى، كتاب المناقب والحدود والانبياء.
(4) الأحكام هنا يقصد بها القضاء بين الناس فى الحقوق والغنائم.
(5) الطبقات الكبرى لابن سعد، جزء 3؛ والبداية والنهاية لابن كثير، مجلد 4، جزء 7.
(6) راجع صحيح البخارى.
(7) أسد الغابة، جزء 3 (380)، تاريخ مدينة دمشق، ترجمة عثمان.
(8) راجع: صحيح البخارى: 23 كتاب الجنائز.
يتبع



#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس كل ما يلمع ذهبا 2
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 75
- وإنها لثورة حتى النصر9
- في الحياة ما يستحق 11
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 74
- وإنها لثورة حتى النصر8
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 73
- وأنها لثورة حتى النصر7
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة72
- وإنها لثورة حتى النصر6
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة71
- وإنها لثورة حتى النصر5
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 70
- وإنها لثورة حتى النصر4
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 69
- وإنها لثورة حتى النصر3
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة68
- وانها لثورة حتى النصر2
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة67
- وإنها لثورة حتى النصر


المزيد.....




- القوى الوطنية والإسلامية تدعو إلى تضافر الجهود لوقف جرائم ال ...
- -فرنسا، تحبها ولكنك ترحل عنها-... لماذا يختار مسلمون ذوو كفا ...
- شيخ الأزهر يوجه رسالة لإيران بعد تغريده بالفارسية
- “ثبت وناسة وطيور الجنة”.. أهم ترددات قنوات الأطفال الجديدة 2 ...
- صالحي: الشهيد الرئيس رئيسي خسارة عظيمة للأمة الإسلامية +فيدي ...
- قائد الثورة الاسلامية يعزي باستشهاد رئيس الجمهورية
- بوتين يعزي المرشد الأعلى بوفاة الرئيس الإيراني
- مركز -تكوين- والتنوير الانتقائي المستأجر عبر السلطة وفلكها
- الكاتدرائية الأسقفية الأنجليكانية في برازيليا تنظم قداسا من ...
- المشاط يعرب عن تضامن الشعب اليمني وحكومته مع الجمهورية الإسل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 76