أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 75















المزيد.....

من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 75


عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 7772 - 2023 / 10 / 22 - 17:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مؤلف جناية البخاري إمام المحدثين
لزكريا أوزون
الحلقة السادسة
ثالثا: الرسول وتطبيق الحدود والأحكام (4):
توطئة: الرسول الكريم الذى وصفه تعالى بقوله: {وإنك لعلى خلق عظيم} وأمره بإقامة العدالة والرحمة بين كافة الناس على اختلاف أجناسهم وأديانهم، نجد فى الصحيح ما يخالف ذلك من خلال الأحاديث التالية:
متن الحديث (1):
حَدِيثَ ‏أَنَس، ‏أَنَّ ‏‏نَفَرًا ‏مِنْ عُكْلٍ، ‏ثَمَانِيَةً، قَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ‏‏(ص) ‏‏فَبَايَعُوهُ عَلَى الإسلام، ‏‏فَاسْتَوْخَمُوا ‏الأرض ‏فَسَقِمَتْ ‏‏أَجْسَامُهُمْ، فَشَكَوْا ذَلِكَ إلى رَسُولِ اللَّهِ‏‏؛ ‏قَالَ: "‏‏أَفَلا تَخْرُجُونَ مَعَ رَاعِينَا فِى إِبِلِهِ فَتُصِيبُونَ مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا؟". قَالُوا: بَلَى. فَخَرَجُوا فَشَرِبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا فَصَحُّوا، فَقَتَلُوا رَاعِى رَسُولِ اللَّهِ‏‏ (ص) ‏‏وَأَطْرَدُوا النَّعَمَ، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ‏‏ (ص)، ‏‏فَأَرْسَلَ فِى آثَارِهِمْ، فَأُدْرِكُوا، فَجِيءَ بِهِمْ، فَأَمَرَ بِهِمْ؛ فَقُطِّعَتْ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ ‏‏وَسَمَرَ ‏‏أَعْيُنَهُمْ ثُمَّ ‏ ‏نَبَذَهُمْ ‏‏فِى الشَّمْسِ حَتَّى مَاتُوا. (أخرجه البخارى: فى 87-كتاب الديات: 22-باب القسامة).
الشرح والمناقشة (1):
يبين الحديث أن ثمانية أشخاص من عكل أعلنوا إسلامهم ومرضوا فى المدينة؛ فأرسل الرسول معهم راعيًا مع إبله إلى خارج المدينة حيث صحوا فقتلوا الراعى وسلبوا إبله مما دعا الرسول إلى أمر الصحابة بإحضارهم وقطع أيديهم وإرجلهم ثم فقأ أعينهم وتركهم فى الشمس حتى ماتوا.
وإذا كان البعض يرى أن الرسول لم يكتف بتطبيق حد القتل فيهم (النفس بالنفس) بل طبق حد الحرابة (بقطع الأيدى والأرجل من خلاف) فهل يعنى أن سمر أعينهم ونبذهم أحياء ليموتوا متأثرين بجراحهم تحت الشمس هى سنة نبوية نقتدى بها؟! وهو ما طبقه لاحقًا بعض الصحابة والخلفاء بحق الآخرين كما فعل عبد الله بن جعفر بعبد الرحمن بن ملجم (قاتل الإمام على) وكما فعل من بعد الخليفة المنصور بابن المقفع (5)!!
وإذا كان الإمام البخارى يرى فى ذاك منظرًا مألوفًا وسنة لرسول الله فاننا نرفض رؤيته هذه ونطالب أتباعة من السادة العلماء أن يقارنوا حديثه السابق بحديث آخر ورد فى صحيحه جاء فيه ما يلى:
متن الحديث (2):
حديث أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، ‏‏قَالَ: ‏عَدَا يَهُودِى، فِى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ‏(ص)، ‏‏عَلَى جَارِيَةٍ، فَأَخَذَ ‏أَوْضَاحًا ‏كَانَتْ عَلَيْهَا، ‏وَرَضَخَ ‏رَأْسَهَا، فَأَتَى بِهَا أَهْلُهَا رَسُولَ اللَّهِ‏ ‏(ص)‏ ‏وَهِى فِى آخِرِ رَمَقٍ، وَقَدْ أُصْمِتَتْ. فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ ‏‏(ص): ‏"مَنْ قَتَلَكِ، فُلانٌ؟" لِغَيْرِ الَّذِى قَتَلَهَا، فَأَشَارَتْ بِرَأْسِهَا أن لا. قَالَ: فَقَالَ لِرَجُلٍ آخَرَ غَيْرِ الَّذِى قَتَلَهَا. فَأَشَارَتْ أن لا. فَقَالَ: "فَفُلانٌ؟" لِقَاتِلِهَا. فَأَشَارَتْ أن نَعَمْ؛ فَأَمَرَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ‏ ‏(ص)‏ ‏فَرُضِخَ ‏‏رَأْسُهُ بَيْنَ حَجَرَيْنِ. (أخرجه البخارى فى: 68-كتاب الطلاق: 24-باب الاشارة فى الطلاق والأمور).
حيث يظهر أن عقوبة القاتل القتل (النفس بالنفس) وبالأسلوب نفسه علمًا أن القاتل فى ذلك الحديث قد سلب وسرق ضحيته الجارية ومع ذلك لم يطبق عليه ما يسمى حد الحرابة أو ينكل ويشهر به.
كما أننا نجد أن الحديث السابق مباشرة (الثانى) يتباين.. أيضًا مع الحديث الثالث التالي:
متن الحديث (3):
حديث ‏أَنَسٍ، ‏‏قَالَ: ‏كَسَرَتْ ‏الرُّبَيِّعُ، ‏وَهْى عَمَّةُ ‏أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، ‏‏ثَنِيَّةَ جَارِيَةٍ مِنْ ‏‏الأَنْصَارِ. ‏فَطَلَبَ الْقَوْمُ الْقِصَاصَ، فَأَتَوْا النَّبِى ‏‏(ص)، ‏فَأَمَرَ النَّبِى ‏‏(ص) ‏‏بِالْقِصَاصِ. فَقَالَ ‏أَنَسُ بْنُ النَّضْرِ ‏عَمُّ ‏‏أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ: ‏‏لا وَاللَّهِ لا تُكْسَرُ سِنُّهَا يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏(ص): ‏‏يَا ‏‏أَنَسُ؛ ‏كِتَابُ اللَّهِ الْقِصَاصُ، فَرَضِى الْقَوْمُ وَقَبِلُوا ‏الأَرْشَ، ‏‏فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏‏(ص): ‏‏إِنَّ مِنْ عِبَادِ اللَّهِ مَنْ لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللَّهِ‏ لأَبَرَّهُ. (أخرجه البخارى في: 65-كتاب التفسير: 5-سورة المائدة: 6-باب قوله والجروح قصاص).
فبينما نجد سرعة التطبيق والقصاص وعدم المساومة فى الحديث الثانى السابق، نجد أن أنس بن النضر يعارض فى الحديث الثالث القصاص بشدة ولكن الله يقبل اعتراضه ويرضى القوم الآخرون بالديّة (الأرش)!!
ونستمر مع البخارى لنرى انتقاد بعض الصحابة لقسمة الرسول وتوزيعه للحقوق والغنائم كما يبيّن الحديثان التاليان:
متن الحديثين (4) و(4-1):
(4) حديث جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ‏‏قَالَ: ‏بَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ ‏‏(ص) ‏يَقْسِمُ غَنِيمَةً ‏بِالْجِعْرَانَةِ، ‏إِذْ قَالَ لَهُ ‏‏رَجُلٌ: ‏اعْدِلْ فَقَالَ لَهُ: لَقَدْ ‏‏شَقِيتُ أن لَمْ أَعْدِلْ. (أخرجه البخارى في: 57-كتاب فرض الخـُمس: 15 باب ومن الليل على أن الخمس لنوائب المسلمين).
(4-1) حديث أَبِى سَعِيدٍ ‏‏‏قَالَ: ‏بَعَثَ ‏عَلِى ‏‏‏‏إِلَى النَّبِى ‏‏(ص) ‏بِذُهَيْبَةٍ، فَقَسَمَهَا بَيْنَ الأَرْبَعَةِ؛ ‏‏الأَقْرَعِ بْنِ حَابِسٍ الْحَنْظَلِى، ثُمَّ الْمُجَاشِعِى ‏‏وَعُيَيْنَةَ بْنِ بَدْرٍ الْفَزَارِى ‏وَزَيْدٍ الطَّائِى، ‏ثُمَّ أَحَدِ ‏بَنِى نَبْهَانَ ‏وَعَلْقَمَةَ بْنِ عُلاثَةَ الْعَامِرِى، ‏‏ثُمَّ أَحَدِ ‏بَنِى كِلابٍ، ‏فَغَضِبَتْ ‏‏قُرَيْشٌ ‏‏وَالأَنْصَارُ. ‏‏قَالُوا: يُعْطِى‏ ‏صَنَادِيدَ ‏‏أَهْلِ نَجْدٍ ‏وَيَدَعُنَا، قَالَ: إِنَّمَا ‏أَتَأَلَّفُهُمْ. ‏‏فَأَقْبَلَ رَجُلٌ ‏غَائِرُ ‏‏الْعَيْنَيْنِ مُشْرِفُ ‏‏الْوَجْنَتَيْنِ ‏نَاتِئُ ‏‏الْجَبِينِ ‏كَثُّ ‏اللِّحْيَةِ مَحْلُوقٌ، فَقَالَ: اتَّقِ اللَّهَ يَا ‏مُحَمَّدُ! ‏‏فَقَالَ: مَنْ يُطِعْ اللَّهَ إذا عَصَيْتُ، أَيَأْمَنُنِى اللَّهُ عَلَى أَهْلِ الأرض فَلا تَأْمَنُونِى. فَسَأَلَهُ رَجُلٌ قَتْلَهُ، أَحْسِبُهُ ‏خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ،‏ ‏فَمَنَعَهُ. فَلَمَّا وَلَّى قَالَ: أن مِنْ ‏ضِئْضِئِ ‏‏هَذَا، ‏‏أَوْ ‏‏فِى عَقِبِ هَذَا ‏قَوْمًا يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لا‏ ‏يُجَاوِزُ ‏‏حَنَاجِرَهُمْ، ‏يَمْرُقُونَ ‏مِنْ الدِّينِ ‏مُرُوقَ ‏‏السَّهْمِ مِنْ ‏الرَّمِيَّةِ، ‏‏يَقْتُلُونَ أَهْلَ الإسلام وَيَدَعُونَ أَهْلَ ‏‏الأَوْثَانِ، ‏‏لَئِنْ أَنَا أَدْرَكْتُهُمْ لأَقْتُلَنَّهُمْ قَتْلَ ‏‏عَادٍ. (أخرجه البخارى في: 6-كتاب الأنبياء: 6-باب قول الله تعالى: {وإلى عاد أخاهم هودًا}).
الشرح والمناقشة (4) و(4-1):
ورد ذلك الحديث (4) فى صحيح البخارى فى أكثر من موضع (كتاب) وعلى الرغم من أن الراوى نفسه-أبو سعيد الخدرى-فقد اختلف المتن فى كل رواية؛ فمرة يتحدث عن ذهبية أرسلها الإمام على إلى الرسول ومرة يتحدث عن قسمة عامة، ومرة يذكر اسم المعترض على القسمة بأنه ذو الخويصرة وأخرى يصفه بأنه رجل غائر العينين، ومرة يؤكد قول الرسول بضرورة قتلهم (من اعتبروا الخوارج) ومرة لا يذكر حكم قتلهم وكأن فتوى القتل وحياة الناس أمر عادى جدًا يمكن إسقاطه!
ويبدو أن الإمام البخارى لم يهتم بمراجعة تلك الروايات والتنسيق بينها فى كتب صحيحة... ليعتمد أدقها؛ ويظهر الحديث غضب واعتراض قريش والأنصار على توزيع وقسمة الرسول حيث كان جوابه لذلك بقوله: (إنما أتألفهم) ويبدو أن ذلك الرجل الغائر العينين كان أكثر جرأة فى طرحه حيث طالب الرسول صراحة بتقوى الله والعدل فى قسمته.
ومهما تكن مؤشرات المعارضة الواردة فقد ظهرت تمامًا زمن الخليفة الراشدى عمر بن الخطاب الذى عطّل حكم المؤلّفة قلوبهم واسترد بعض الأراضى منهم.
متن الحديث (5):
عَنْ ‏‏عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ‏‏: ‏أَنَّ رَجُلا مِنْ ‏‏الأَنْصَارِ ‏خَاصَمَ‏ ‏الزُّبَيْرَ ‏عِنْدَ النَّبِى ‏(ص) ‏فِى ‏‏شِرَاجِ ‏‏الْحَرَّةِ ‏‏الَّتِى يَسْقُونَ بِهَا النَّخْلَ، فَقَالَ الأَنْصَارِى: سَرِّحْ الْمَاءَ يَمُرُّ، فَأَبَى عَلَيْهِ، فَاخْتَصَمَا عِنْدَ النَّبِى ‏‏(ص)‏، ‏فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏‏(ص) ‏‏لِلزُّبَيْرِ: ‏‏أَسْقِ يَا ‏زُبَيْرُ ‏‏ثُمَّ أَرْسِلْ الْمَاءَ إلى جَارِكَ. فَغَضِبَ الأَنْصَارِى فَقَالَ: أن كَانَ ابْنَ عَمَّتِكَ. فَتَلَوَّنَ وَجْهُ رَسُولِ اللَّهِ ‏(ص) ‏ثُمَّ قَالَ: اسْقِ يَا ‏زُبَيْرُ ‏ثُمَّ احْبِسْ الْمَاءَ حَتَّى يَرْجِعَ إلى ‏الْجَدْرِ. ‏‏فَقَالَ ‏‏الزُّبَيْرُ: ‏وَاللَّهِ إِنِّى لأَحْسِبُ هَذِهِ الآيَةَ نَزَلَتْ فِى ذَلِكَ. ‏فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ. (أخرجه البخارى في: 42-كتاب المساقاة: 6-باب سكر الأنهار).
الشرح والمناقشة (5):
يظهر ذلك الحديث بوضوح اعتراض وغضب رجل من الأنصار على حكم رسول الله واتهامه صراحة بالانحياز لصالح ابن عمته الزبير فى حكمه ولم يراجعه الرسول فى ذلك.
ورأى الزبير أن سبب نزول آية-{ فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكّموك فيما شجر بينهم }-هى تلك الحادثة؟! الأمر الذى يؤكد عدم قناعة ذلك الرجل الأنصارى بحكم وقرار الرسول.
النتيجة:
جاء فى صحيح البخارى أن الرسول لم يكتفِ بتطبيق حدود الله على العباد من المسلمين وغيرهم-بل تعداها زيادة وليس نقصانًا أو رحمة؛ تعداها ليجعلها سنة من بعده يطبقها الآخرون.
فها هو ابن عباس يعترض على الإمام على فى تحريقه للناس بعد أن نهى الرسول عن ذلك(6). كما تبيّن من صحيح البخارى أن الرسول كان منحازًا لغير المستحقين فى أحكامه ولأقربائه فى عطائه.
ومهما قيل أو ورد فى ذلك فإنى أرى أن تلك الأحاديث وضعت على لسان الرسول الكريم لغايات سياسية دنيوية بحتة، غايتها قتل المعارضين وتعذيبهم وتبرير الانحياز والولاء إلى الأقارب وغيرهم من الأصدقاء؛ وتأكيدًا لذلك فإننى سأورد هنا قول الخليفة الراشدى عثمان بن عفان-فى جماعة من صحابة النبى فيهم عمار بن ياسر-ليبرر انحيازه لبنى أميّة؛ حيث قال لهم: إنى أسائلكم وأحب أن تصدقوني: نشدتكم بالله: أتعلمون أن رسول الله (ص) كان يؤثر قريشًا على سائر الناس، ويؤثر بنى هاشم على سائر قريش؟ فسكت القوم! فقال عثمان: لو أن بيدى مفاتيح الجنة لأعطيتها بنى أميّة حتى يدخلوا عن آخرهم(7).
يتبع_



#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وإنها لثورة حتى النصر9
- في الحياة ما يستحق 11
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 74
- وإنها لثورة حتى النصر8
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 73
- وأنها لثورة حتى النصر7
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة72
- وإنها لثورة حتى النصر6
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة71
- وإنها لثورة حتى النصر5
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 70
- وإنها لثورة حتى النصر4
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 69
- وإنها لثورة حتى النصر3
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة68
- وانها لثورة حتى النصر2
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة67
- وإنها لثورة حتى النصر
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 66
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة65


المزيد.....




- حجة الاسلام شهرياري: -طوفان الاقصى- فرصة لترسيخ الوحدة داخل ...
- القناة 12 الإسرائيلية: مقتل رجل أعمال يهودي في مصر على خلفية ...
- وزيرة الداخلية الألمانية تعتزم التصدي للتصريحات الإسلاموية
- مراجعات الخطاب الإسلامي حول اليهود والصهاينة
- مدرس جامعي أميركي يعتدي على فتاة مسلمة ويثير غضب المغردين
- بعد إعادة انتخابه.. زعيم المعارضة الألمانية يحذر من الإسلام ...
- فلاديمير بوتين يحضر قداسا في كاتدرائية البشارة عقب تنصيبه
- اسلامي: نواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة وفق 3 أطر
- اسلامي: قمنا بتسوية بعض القضايا مع الوكالة وبقيت قضايا أخرى ...
- اسلامي: سيتم كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العلقة بين اير ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 75