أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبير سويكت - قراءة تحليلية حول تفاقم الازمة الاسرائيلية الفلسطينية و تحديات المرحلة.















المزيد.....

قراءة تحليلية حول تفاقم الازمة الاسرائيلية الفلسطينية و تحديات المرحلة.


عبير سويكت

الحوار المتمدن-العدد: 7760 - 2023 / 10 / 10 - 09:29
المحور: القضية الفلسطينية
    


تفاقم وتيرة الأزمة الاسرائيلية الفلسطينية بسرعة مقلقة، و تأزم الوضع الانساني بين الطرفين، و أصبح السؤال الذى يطرح نفسه و بقوة ما هو المخرج الأمن من هذا الاحتقان المتصاعد ؟ .
و للآسف من خلال المتابعة المهنية المستمرة و الرصد و المراقبة بلإضافة لرصيدنا من المعلومات يبدو ان هناك تحديات حقيقية و عثرات تقف عائقا فعليًا أمام أحتمالية توقف الحرب منها على صعيد المثال لا الحصر :
- يبدو ان الجانب الاسرائيلى عازم على الاستمرار في ما يسميه عملية الرد على هجمات حماس الارهابية على حد وصفهم، و يتضح أنها معركة استرداد كرامة فى ذات الوقت، كذلك هناك تحديات سياسية داخلية إسرائيلية بين القوى اليمينية و اليسارية.
- و فى هذا الصدد هناك "بعض" الدول العربية التى تصرح إعلاميًا بانها مع التهدئة و وقف التصعيد بين الطرفين، إلا أنها فى ذات الوقت ترى ان مصالحها السياسية و الاقتصادية مرتبطة بحكومة نتنياهو اليمينية التى و ان اختلفوا معها بعض الشيء حول موضوع الأزمة الفلسطينية إلا أنهم يرون مصالح أمنهم السياسي يكون فى ضمان استمرارية حكم يميني فى إسرائيل و تجنب وصول اليسار الاسرائيلى للسلطة، و سبق و قالها احد الكتاب العرب فى لقاء تلفزيوني و هو برتبة لواء سابق عبدالله غانم القحطاني فى لقاء تلفزيوني جمعه بدكتور إيدى كوهين أكد انه و برغم الاختلاف مع إسرائيل إلا انه يجزم بانه لن يقوم اى سلام فى المنطقة إلا بوجود حكومة يمينية في إسرائيل مضيفًا ان اليسار لا يستطيع ان يأتي بسلام فى المنطقة، موضحًا ان نتانياهو يمكن ان ياتى مع أحزابه فى الحكومة بعملية سلام، لكن اليسار تاريخيا أثبت بانه عاجزًا بان ياتى بسلام فى المنطقة على حد قوله، و قد وافقه فى الراى الدكتور ايدى كوهين بان اليسار الاسرائيلي لا يريد سلام لا مع السعوديه و لا مع اى دول اخرى مضيفًا انه تاريخيًا الليكود الاسرائيلي هو من أجرى سلامًا مع مصر. و عليه يبدو لى من خلال المتابعة و قد اكون قد أخطأت فى التحليل ان هذه الحرب تحمل كذلك فى طياتها ابعاد صراعات سياسية ايدولوجية.
- إضافة الى ان الحزب الشيوعى الفرنسي بقيادة جان لوك ميلونشون تعرض كذلك لانتقادات حادة من بعض وسائط الإعلام الفرنسية التى تحسب على اليمين على قرار انه و مجموعته الحزبية لم يوصفوا مجموعة حماس بالارهابية و كذلك لم يوصفوا ما قامت به بالعمل الارهابي بل تحدثوا عن تراكمات أنتهاكات للحق الفلسطيني و هذا ما لم يعجب الاعلام الفرنسي المحسوب على اليمين.
- علاوة على ان إسرائيل دولة مؤثرة فى المنطقة و الإقليم و تعتبر من صناع القرار دوليين و عليه اى احتمالية لصعود اليسار الاسرائيلى لن يقلب الموازين فى إسرائيل فقط بل فى المنطقة من حولها و الإقليم كذلك. و سيكون لذلك اثره و تأثيره على الأنظمة الحاكمة فى المنطقة و سيؤثر ذلك حتى على المحور الدولي على مستقب دول فاعلة على رأسها فرنسا التى بات فيها اليسار يحصد التفافا شعبيًا الى حد ما بناءًا على تغييرات محورية .
- كما ان تركيا التى تقدمت بعرض وساطة قوبل بالرفض من الجانب الاسرائيلي ألذى أتهم تركيا بان لديها مكاتب لحماس داخل اراضيها فى الوقت الذي أستهجن فيه الراى العام التركى هذا الاتهام موضحين ان حماس ان كانت ارهابية فى نظر إسرائيل و حلفائها هناك من يرى فيها حركات مقاومة ثورية شعبية. و يبدو ان هناك قوى توصف بالتقدمية و الحداثية و تقول انها ضد القوى الرجعية تشاطرهم الرأي فى وصف حماس بقوى مقاومة ثورية شعبية و ان لم تعبر جميع هذه القوى بشكل مباشر عن ذلك و لكن هناك دلالات واضحة خاصةً من جهة الأحزاب اليسارية فان لم يقلها الحزب اليساري الفرنسي بصورة واضحة فقد قالتها احزاب يسارية اخرى على صعيد المنطقة العربية و اللاتينية و الأفريقية و على رأسهم الحزب الشيوعى السودانى الذى صرح فى بيان رسمى له بتوجيه التحية و الاحترام لما وصفها بالمقاومة الفلسطينية متمنيًا لها النصر فيما وصفوه بتحدى آلة الحرب الفاشية الصهيونية و تحرير الأرض و إقامة دولة مستقلة مؤكدين على أنهم مع المقاومة الثورية الشعبية الفلسطينية فى خندق واحد لمقاومة ما وصفوه بمشاريع الإمبريالية الصهيونية و الرجعية العربية مؤكدين على ان العدو مشترك فى داخل السودان و فلسطين.
- فى ذات السياق هناك دول عربية إعلامها الغير حكومى و لكنه يتهم بانه يعمل لصالح القوى اليمينية التوجه حاول إرسال رسائل تدعم حكومة نتنياهو بطريقة غير مباشرة و تصف حكومته بحكومة " المؤمنين " ضد الأفكار اليسارية الملحده التى ستضر بكل المؤمنين يهودًا و مسلمين و تنشر الشذوذ الجنسي على حد وصفهم. كما انهم يصفون الدينيين فى حكومة نتنياهو بانهم و ان اختلفوا معهم فهم موحدين بالله و عاملين على تطبيق تعاليم الله و يقفون ضد أفكار الملاحده من اليهود و العرب حسب ما ورد ذكره، و يستنكرون فى ذات الوقت بعض القرارات الاميركية بعدم سماح دخول بعض أفراد حكومة نتنياهو لاراضيها و وصفهم بالدينيين المتطرفين. فى الوقت الذى تنظر فيه هذه الفئه من العرب الذين وصفوا بالمتأدلجين عقائديًا و فكريًا ينظرون لبنى غفير الذى يجد معارضة فلسطينية واسعه بانه يهودي مؤمن محافظ و مضطهد من قبل اليسار ، بينما النظرة الفلسطينية مختلفة و ترى فى حكومة نتنياهو انها يمينية متطرفة و متشددة دينيًا و تسعى لقتلهم لأنهم مسلمين هذا بناءا على المتابعة المهنية، و هنا يتضح التباين فى الموقف العربي فيما بينهم كعرب، و تباين كبير جدا بين بعض المواقف العربية و الموقف الفلسطيني .
- وعليه تباين الموقف الفلسطيني مع بعض المواقف العربية خلق فجوة و خلق مسافة و شرخ و بات واضحًا ان الفلسطينيين لم يعودوا يعيرون اى إهتمام للمواقف العربية و أغلقوا أذانهم و لم يعودوا يسمعون للأحاديث العربية مؤكدين على عزمهم على المواصلة حتى احداث تغيير حقيقي لما اسموه ضرورة وقف حد لاستمرارية و تراكم الانتهاكات التاريخية في حقهم على حد قولهم. و بناءا على المتابعة الدقيقة هم يرون ان هناك نكران لكل الحقوق الفلسطينية على حد وصفهم و بما فى ذلك حتى ما تم فى اتفاق اوسلو ، و هضم لحقوقهم، و انه مع تنازل البعض منه عن الحق فى تحرير الأرض و قبول البعض بمبدأ الدولتين إلا انه حسب وصفهم ليس هناك إرادة صادقة من إسرائيل و لا امريكا فى إقامة دولتين و يشيرون انه ليس هناك اى ضغط عربى او اقليمي او حتى دولى على إسرائيل لإقامة دولتين و انهم اصبحوا نسياً منسيا .
- كما ان الجانب الفلسطيني ما زال ينتقد عمليات التطبيع العربي مع إسرائيل و يصفها بانها بلا سند شعبى، و مبنية على مصالح دول اقتصادية و أمنية و اخرى شخصية و انها لن تحدث اى اختراق او تغيير جذريا في شأن القضية الفلسطينية على حد وصفهم و لن تلعب اى دورًا في تعزيز فرص السلام.
- إضافة الى ان هناك تغيرات فى المعطيات الاقليمية والدولية فبعد ان كان قديما هناك حديث عن عدو مشترك بين بعض الدول العربية و إسرائيل و تحديد هذا العدو على انه إيران و لابد من طلب دفاع أمنى مشترك من إمريكا و إسرائيل الآن أصبح الوضع مختلفًا اتباعًا لبعض الاطروحات الفكرية لمجموعة الوسطيين الإسلاميين التى كانت تدعو لسلام مع إيران بالرغم من اختلاف الرؤى و الأفكار و العمل بمبدأ " لا ضرر و لا ضرار" و ان العنصر المشترك هو الإسلام و انه اذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل و المقتول فى النار.
- كما ان التصريحات الدولية و الإقليمية و ردور فعلهم حسب وجهة نظر البعض لم تأتى متزنة و لا حيادية او وسطية بل صُنفت بانها منحازة لإسرائيل و أعلنتها بالفم المليان أنها مع إسرائيل و ضد الطرف الفلسطيني على حد قولهم و لم تقف على مسافة بين الطرفين. حيث كان هناك استهجانًا كبيرًا لموقفين هما الامريكي و الاوكرانى بالتحديد مشيرين الى ان الرئيس الاوكرانى فى تصريحه كان منحازًا لاسرائيل بناءًا على أصوله و كذلك وزير الخارجية الاميركي قيل انه الاخر مارس سياسة التفرقة فى تصريحاته لدرجة انه حتى فى تقديم التعازى و التعاطف المعنوى وجهه للأسر الاسرائيلية فقط علمًا بان هناك سقوط لقتلى و جرحى و مصابين فلسطينيين و لكنه لم يهتم لامرهم. تم كذلك وصف جميع التصريحات الدولية و ردود الفعل على انها لم تذكر المدنيين الفلسطينيين و لم تهتم لأمرهم و كانما هم مجموعة بهائم فى نظر المجتمع الدولي، مضيفين ان هذه الردود تكشف ازدواجية المعايير دوليًا و توضح ان المجتمع الدولي صنف الأزمة بطريقة او اخرى على انها حرب بين إسرائيلى و مسلم و قرر أن يصطف مع الجانب الأقوى الاسرائيلى، و عليه من خلال المراقبة يظهر انه قد تشكل شعور بالظلم و الاستحقار و الاستضعاف مما جعل من كانوا ضد إيران و يصفونها بالحكومة الشيعية باتوا اليوم يهتفون بحياتها بل و يدعون للالتفاف حولها و حول دول اخرى مثل تركيا داعيًا لنبذ الخلافات و التوحد و انه مهما كان حجم الخلاف مع إيران و الدولة العثمانية هو أهون و اخف بكثير من ظلم و اضطهاد و استحقار الدول الامبريالية و الصهيونية على حد على حد وصفهم من خلال رصد التفاعلات.
- كما ان هناك اصوات فلسطينية تعالت و أرتفعت مهددة بأنها لن تسمح باى تواطؤ عربي على حساب الحق الفلسطيني و لن يدفعوا ضريبة طموحات اى دول عربية فى الحصول على برامج نووية او دعم لوجستي حربى او مالى من امريكا او إسرائيل على حساب القضية الفلسطينية. و انهم لن يقبلوا باى إملاءات و لا يهمهم مجتمع اقليمي و لا دولى معللين بانه سقط القناع و تأكدت ازدواجية المعايير عند المجتمع الدولي و الكيل بمكيالين ، و يتضح انه لم يعد يهمهم وصفهم بإرهابيين او غيرها من الأوصاف او حتى قطع الكهرباء و الإمدادات الغذائية و الدوائيه عنهم، و انه لا يخيفهم على الإطلاق ان تدعم امريكا إسرائيل قتاليا او حتى تدخل معها فى قبل المعركة فقد أصبح واضحًا ان هذه المجموعات الفلسطينية ليس لديها ما تخسره او تخاف عليه.
و يصبح السؤال الذى يطرح نفسه أمامنا كدعاة سلام ما العمل ؟ الإنسانية فى خطر؟ نحن نراقب و نرصد بدقة و تفانى و نحدد العثرات و التحديات و لكن ماذا بعد ذلك ؟ ما المخرج ؟ ما الحل؟.

لابد من تحكيم صوت العقل و الحكمة .

نواصل للحديث بقية



#عبير_سويكت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول الازمة الفلسطينية الاسرائيلية: لا للتصعيد و التصعيد المض ...
- حقنًا للدماء الاسرائيلية و الفلسطينية على حدٍ سواء.
- برقية تهنئة لآساف ياسور دل ألوني باشان رمات جولان بطل العالم ...
- لقاء تاريخي بين نتنياهو و أردوغان فى نيويورك
- تصريح حميدتى عن إعلان حكومة موازية للحكومة الشرعية بالسودان ...
- المغرب يناديكم يا أهل الخير ، ماذا بعد الإغاثة الطارئة و عمل ...
- زلزال المغرب ما له و ما عليه (قبل، أثناء، و بعد) 3-1.
- تصاعد وتيرة الانقلابات في أفريقيا، و هل حقًا فقدت فرنسا نفوذ ...
- فى كلمتين لا لثقافة التحريض ضد خالد سلك و لا لإستغلال الشباب ...
- ليس دفاعًا عن ياسر عرمان و لكن شهادة للتاريخ
- صفحة الشيطان و لا الكيزان و منشور مزور للصحفية أمانى الطويل.
- أحداث السويد، و تكرار سلوك الكراهية ضد المسلمين عواقبه و مآل ...
- السودان يعانى من فراغ دستوري ام فراغ سياسي؟ و ما هى الحلول!! ...
- هل السودان يعانى من فراغ دستوري ام فراغ سياسي؟ و ما هى الحلو ...
- هل ما يحدث فى السودان حرب أهلية؟
- حول الوضع الإنساني في السودان بعد الدخول في الشهر الرابع من ...
- حول دعوة قمة إيغاد نشر القوة الاحتياطية لشرق أفريقيا (إيساف) ...
- حرب الشوارع فى السودان ما لها و ما عليها
- قراءة تحليلية حول تحفظ الجيش السودانى على الوساطة الكينية و ...
- عم عبدالرحيم


المزيد.....




- ردا على بايدن.. نتنياهو: مستعدون لوقوف بمفردنا.. وغانتس: شرا ...
- بوتين يحذر الغرب ويؤكد أن بلاده في حالة تأهب نووي دائم
- أول جامعة أوروبية تستجيب للحراك الطلابي وتعلق شراكتها مع مؤ ...
- إعلام عبري يكشف: إسرائيل أنهت بناء 4 قواعد عسكرية تتيح إقامة ...
- رئيس مؤتمر حاخامات أوروبا يتسلم جائزة شارلمان لعام 2024
- -أعمارهم تزيد عن 40 عاما-..الجيش الإسرائيلي ينشئ كتيبة احتيا ...
- دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية تكشف عن عدد السكان
- مغنيات عربيات.. لماذا اخترن الراب؟
- خبير عسكري: توغل الاحتلال برفح هدفه الحصول على موطئ قدم للتو ...
- صحيفة روسية: هل حقا تشتبه إيران في تواطؤ الأسد مع الغرب؟


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عبير سويكت - قراءة تحليلية حول تفاقم الازمة الاسرائيلية الفلسطينية و تحديات المرحلة.