أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( تفوقوا على إبليس / برامج السوشيال ميديا )















المزيد.....

عن ( تفوقوا على إبليس / برامج السوشيال ميديا )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7759 - 2023 / 10 / 9 - 18:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
اصابتى الحيرة فى موضوع ابليس . انه كان يؤمن بالله وحده لا شريك له ولذلك رفض السجود لآدم أى رفض السجود لغير الله ، بل خاطب الله جل وعلا بقوله ( فبعزتك )؟ لماذا لعنه الله عز وجل وطرده من الملأ الأعلى ؟
إجابة السؤال الأول :
أولا :
لأنه عصى وصمم على العصيان فى مواجهة رب العزة جل وعلا ، مستكبرا ، بل وقام بتبرير عصيانه . وطالما تم تبرير العصيان فتستحيل التوبة . إقرأ قوله جل وعلا :
1 ـ ( وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنْ الْكَافِرِينَ (34) البقرة ). هذا عن عصيانه واستكباره .
2 ـ ( وَلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنْ السَّاجِدِينَ (11) قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ (12) قَالَ فَاهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَنْ تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَاخْرُجْ إِنَّكَ مِنْ الصَّاغِرِينَ (13) الاعراف ) . رفض السجود لآدم بحجة أنه خير من آدم .
3 ـ ( فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ (30) إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى أَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ (31) قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلاَّ تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ (32) قَالَ لَمْ أَكُنْ لأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (33) الحجر ). رفض السجود لآدم بحجة أنه خير من آدم .
4 ـ ( فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ (73) إِلاَّ إِبْلِيسَ اسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنْ الْكَافِرِينَ (74) قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَاسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنْ الْعَالِينَ (75) قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ (76) ص ). رفض السجود لآدم بحجة أنه خير من آدم .
ثانيا :
1 ـ الذى لم يفهمه إبليس ان سجوده لآدم ليس تفضيلا لآدم ، بل هو طاعة الآمر جل وعلا . وهذا هو الذى فهمه الملائكة جميعا فبادروا بالسجود طاعة فورية للآمر جل وعلا . أما الوحيد منهم الذى عصى وبرر عصيانه بحُجّة منطقية فهو ابليس .
2 ـ تعرض آدم وزوجه لاختبار آخر . الأمر بالأكل من كل الأشجار والنهى عن الأكل من شجرة واحدة . عصيا فأكلا منها فطردهما رب العزة من تلك الجنة البرزخية وأهبطهما الى أرضنا المادية . هما إعترفا بالذنب وطلبا المغفرة فتاب الله جل وعلا عليهما .
3 ـ بالتالى لدينا ثلاثة مواقف فى التعامل مع أوامر الرحمن جل وعلا :
3 / 1 : موقف الملائكة الذين بادروا بالطاعة دون تساؤل عن الحكمة من الأمر الالهى ، إذ يكفى أنه أمر إلاهى وعليهم المبادرة بطاعته .
3 /2 : موقف ابليس ، وهو رفض الأمر الألهى والتصميم على الرفض وتسويغ العصيان وتبريره بحُجج عقلية ومنطقية .
3 / 3 : موقف آدم وزوجه : التوبة بعد العصيان والاعتراف بالذنب وطلب المغفرة من الرحمن .
أخيرا :
1 ـ تكررت قصة الملائكة وابليس وآدم وزوجه لنتعلم منها .
1 / 1 : من البشر من يبادر بطاعة أوامر الرحمن جل وعلا بلا أى تساؤل ، ومنهم من يعصى ثم يتوب ، ومنهم من يعصى ويبرر عصيانه .
1 / 2 : هناك أوامر إلاهية ليس لنا أن نتساءل عن حكمتها ، مثل لماذا الأمر بالأكل والشرب ثم الصوم ؟ لماذا الحج الى البيت الحرام ولماذا الطواف وما الحكمة فى مناسك الحج ؟ ولمذا كان تحويل القبلة من البيت الحرام الى المسجد الأقصى فى جبل الطور فى سيناء ثم العودة الى البيت الحرام ؟ .
2 ـ المجال واسع لمن يريد الجدال فى أوامر الرحمن وشرعه ، والشيطان ( هو ابليس بعد طرده ) يوسوس للبشر ليفعلوا ما فعله من قبل من تسريغ وتبرير العصيان ، وهو ما أقسم به ابليس من قبل ، قال لرب العزة جل وعلا : ( قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لأغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (82) إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمْ الْمُخْلَصِينَ (83) قَالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ (84) لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْكَ وَمِمَّنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ (85) ص ).
3 ـ نجح الشيطان فى إغواء الأغلبية الساحقة من أبناء آدم ، والدليل تراه واقعا فى الأديان الأرضية الشيطانية ، وكلها تؤمن بالله جل وعلا ولكن تقدّس معه البشر والحجر ، وتقوم بتبرير العصيان وتسويغه وتشريعه بل وتحويله من عصيان الى فرض إسلامى يجب تأديته . وانظر لما فعله الخلفاء الفاسقون أصحاب الفتوحات الذين جعلوا الاعتداء والاحتلال والسبى والسلب والظلم جهادا فى سبيل الله جل وعلا بالتناقض مع شرع الله جل وعلا ، وأرسوا دينا أرضيا شيطانيا يحمل إسم الاسلام زورا وبهتانا ، وينشر الكفر بالاسلام على أنه هو الاسلام . وانظر الى حالنا نحن ( أهل القرآن ) حين نجاهد سلميا فى تبرئة الاسلام مستشهدين بالقرآن الكريم نعرض عليه آثام الخلفاء الفاسقين وشرائع أئمة الضلال فنتعرض للإضطهاد من سجن وتعذيب وتشريد .
4 ـ يستحيل أن يتوب من يبرر المعصية ويسوّغها ويشرّعها بل يجعلها دينا وفريضة . هو بذلك تفوّق على ابليس نفسه .
أحسن الحديث :
قال جل وعلا :
1 ـ ( قَالَ لَمْ أَكُنْ لأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ (33) قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (34) وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ (35) قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (36) قَالَ فَإِنَّكَ مِنْ الْمُنْظَرِينَ (37) إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ (38) قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (39) إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمْ الْمُخْلَصِينَ (40) قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ (41) إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلاَّ مَنْ اتَّبَعَكَ مِنْ الْغَاوِينَ (42) وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ (43) لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ (44) الحجر )
2 ـ ( وَبُرِّزَتْ الْجَحِيمُ لِلْغَاوِينَ (91) وَقِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ (92) مِنْ دُونِ اللَّهِ هَلْ يَنْصُرُونَكُمْ أَوْ يَنْتَصِرُونَ (93) فَكُبْكِبُوا فِيهَا هُمْ وَالْغَاوُونَ (94) وَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ (95) قَالُوا وَهُمْ فِيهَا يَخْتَصِمُونَ (96) تَاللَّهِ إِنْ كُنَّا لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (97) إِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ (98) وَمَا أَضَلَّنَا إِلاَّ الْمُجْرِمُونَ (99) فَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَ (100) وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ (101) فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ (102) الشعراء ).
السؤال الثانى :
أنا مغرمة بمشاهدة برامج الطبخ والطب على السوشيال ميديا . ولاحظت أن برامج الطبخ فى الخارج تقوم بها نسوان عواجيز من غير كلام ، وأحيانا بنات جميلات شبه عاريات وبدون كلام . اما فى البرامج العربية والمصرية فالتى تقدم الطبخة تظل ترغى وتصلى على النبى وتصدعنا مع ان ما تقدمه ليس عبقرية ومعظمه معروف ، والغريب ان المثقفين بتوع الطب والسياسة ايضا لازم يصلوا على النبى . طيب أنا مالى بالصلاة على النبى وانا مسيحية أو علمانية . عايزة تعليق حضرتك .
إجابة السؤال الثانى :
لا ننكر أن السوشيال ميديا أصبحت مؤثرا هائلا فى حياتنا ، وعلى مستوى العالم ، وأصبحت متنفسا للأغلبية الصامتة يتكلمون فيها يعبرون فيها عن آرائهم ، وبعضهم يكتسب منها الكثير ، وأظهرت مواهب إعلامية فضحت تخلف الاعلام الرسمى والحكومى . هناك فى الخارج ذكاء أكثر ، لا يتكلمون ، بل يشرحون ما يفعلون بالصورة والحركة ، وبعضهن يتبارين فى إظهار جمالهن . وهم الأكثر إنتشارا . أما التخلف فى كوكب المحمديين فيظهر فى هذا الرغى والرياء الدينى . وهذه الفيديوهات ـ على أى حال ـ تعبر عن نبض الناس وواقعهم العملى حتى فيما يخصّ التدين الواقعى . ومن ميزات السوشيال ميديا حرية القول لمن يقدم شيئا ، وحرية المشاهد فى أن يرى أو لا يرى ، أو أن يعبر عن إعجابه أو عدم إعجابه ، دون أن يخشى سلطة الحاكم المستبد .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ف 1 : الاسلام السلوكى هو جوهر العلمانية الاسلامية
- سحر وشعوذة
- مقال سبق نشره فى التسعينيات دفاعا عن الأقباط
- عن ( مصاحف مزورة / التدبر القرآنى / الأذقان / نوعا الهجرة )
- حرية المؤمنين المسالمين الكافرين عقيديا فى دولة النبى الاسلا ...
- عن ( الجن والانس )
- مواقف المؤمنين الحقيقيين فى دولة النبى الاسلامية
- ( يخرون للأذقان سجّدا )
- حرية المؤمنين الحقيقيين فى دولة النبى الاسلامية
- عن ( السجود تحية أو تقديسا / القبور المقدسة المزورة / الفتنة ...
- حرية المنافقين فى البخل فى الدولة الاسلامية
- عن ( أحمد طنطاوى رئيسا لمصر / التصوير والنحت و التماثيل )
- ( السّر والجهر ) بين الايمان والتشريع والقصص القرآنى
- عن ( ميراث / المستشرقون / الدراما المقرصنة / التناسخ / الانج ...
- سؤالان عن ( الحسبنة ) و ( التوكل على الله )
- أمل فى المستقبل
- تقاعسهم عن القتال الدفاعى
- عن ( ولا تدخلنا في تجربة / زوجة العزيز ويوسف / يذهب جفاءا )
- حريتهم فى التآمر وفى التحالف مع العدو
- عن ( يكرهون القرآن الكريم / سيدة سيئة السُّمعة )


المزيد.....




- الاحتلال يعتقل شابا من -الأقصى- ويبعد أحد حراس المسجد
- 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- ما مستقبل المسيحيين في سوريا في ظل السلطة الجديدة؟
- خطيب الأقصى: ظهور نتنياهو في أنفاق المسجد تحد لإثبات السيادة ...
- الأرجنتين: القضاء يعتزم محاكمة مسؤولين إيرانيين سابقين غيابي ...
- خطوات تثبيت تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي نايل سات ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 شغله على نايل وعرب سات بكل ...
- حبس رئيس الأساقفة في أرمينيا بتهمة تنفيذ محاولة انقلاب
- الجيش الإسرائيلي كان يريد قتل خامنئي خلال الحرب لكن المرشد ا ...
- قائد الثورة: الكيان الصهيوني انهار وسحق تقريباً تحت ضربات ال ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( تفوقوا على إبليس / برامج السوشيال ميديا )