أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - الفتلاوي تفتح النار على زميلتها بالنهب والسرقة














المزيد.....

الفتلاوي تفتح النار على زميلتها بالنهب والسرقة


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7755 - 2023 / 10 / 5 - 17:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حكومة كالتي يرأسها الدعوجي محمد السوداني لا تنتظر منها خيراً ابداً ... ووزارة تترأسها علوية عفيفة تعاني من ازمات اخلاقية تتعلق بالافلام الاباحية ايضاً هكذا وزارة لا يرجى منها منافع للعباد والبلاد ...!

هيام الياسري كيف تدرجت بالمناصب ذات التوجة الطائفي والحزبي حتى وصلت الى هذا المنصب وزيرة الاتصالات ...؟؟ ان لم تكن مثلهم بالخبث والدناءة والحقارة لما وصلت الى ما وصلت اليه ...!

هذه الياسري اما المستهترة الساقطة حنان الفتلاوي فهذه اشهر المشهورات بالعربدة والكومنشات والصفقات المالية الهائلة ...!

فلماذا اذن تكتب عن شريكتها بالنهب والسلب والفساد ما نصه ( وزيرة بعقلية اشتراكية تعمل بروح انتقامية اجتثت قرابة 500 موظف وساهمت بانهيار ايرادات وزارتها وتراجع تصنيف العراق في الانترنت بسبب تخبطها.. اتمنى على السيد السوداني ان يستعجل بتغييرها لانقاذ ماتبقى من الوزارة ..والمصيبة هي تسولف انشاء ونواب حزبها يصفقون ) ...؟؟!!

واحدة مثل الفتلاوي لا تنتظر الاصلاح منها ابداً فهي تفكر بما يدخل لجيوبها وليس لما يرجع بالنفع للشعب العراقي المنهوب المسلوب ... فحملتها على العلوية التي لا انجاز عندها سوى حجب المواقع الاباحية واغلاق تطبيق تلكرام اعتقد لسببين الاول اختلفن على تقسيم المنافع والفتلاوي لا ترضى الا بالمبالغ الكبير والسبب الثاني انفتاح الياسري على السعودية وهذا الشيء لا يعجب الفتلاوي لان ذلك لا ينفعها ...!

هذا كل ما في الامر فلو تتعقل هيام وتكتفي ببعض الشدات وتعطي للفتلاوي بعضاً منها لرأيت الثانية تمتدحها وربما ترشحها لان تكون انزه وزيرة بحكومة الصخل المطي محمد السوداني !



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في عيده الوطني العراق يبكي شعبة
- المكياج الثقافي لمعممي السياسة
- نزعة الزعامة تشرذم تشرين وتشتتها
- النموذج الامثل لتشرين
- ابناء الاستبداد تزعجهم الحرية
- تشرين بشهداءها وقائدها والثابتين على العهد
- الانتخابات غطاء بقاءهم بالسلطة
- حيدر العبادي دريد لحام العراق
- ابن ثنوة لا يعجب بأمراة لا تعشق بلدها
- الناس تكتوي بنيران المليشيات القاتلة
- عضلات الحكومة لا تظهر الا على الفقراء
- اقتتال طائفي اجتماعي


المزيد.....




- فريق كامالا هاريس يرد على انتقادات إسرائيلية لتصريحاتها عن غ ...
- العراق.. قصف على قاعدة عين الأسد
- كيربي حول صفقة تبادل بين إسرائيل وحماس: لا يزال هناك فجوات و ...
- الملك الأردني يبحث مع بايدن الوضع في غزة والتطورات في الضفة ...
- -نوفوستي-: أوكرانيا تنشر طيرانها على أراضي دول ثالثة
- كينيدي جونيور يتعهد بإنشاء احتياطي قدره 4 ملايين بيتكوين حال ...
- تركيا.. اشتباكات بين الشرطة ومحتجين بسبب مشروع قانون حول الك ...
- خبير يحذر من احتمالية تعرض مصر ودول في حوض النيل لسنوات عجاف ...
- كبار أعضاء فريق التفاوض الإسرائيلي: حياة العشرات من المخطوفي ...
- في اتصال مع بايدن.. الملك عبدالله يؤكد على ضرورة وقف حرب غزة ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - الفتلاوي تفتح النار على زميلتها بالنهب والسرقة