أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - في عيده الوطني العراق يبكي شعبة














المزيد.....

في عيده الوطني العراق يبكي شعبة


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7754 - 2023 / 10 / 4 - 18:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العراق فيه قانون بحمد الله ومنه وفيه كل مكونات الدولة العصرية المتطورة التي يمكن ان تضاهي اي دولة اوربية بامكانياتها المالية ومواردها الطبيعية ... لكن الذي تفتقر اليه هو الشعب ...؟!

نعم العراق ليس فيه شعب واعي يفهم زمانة ويواكب عصرة ويدرك بأي زمن يعيش ...؟!

والا ماذا تقول لمن يعترض على لبس نساء يمارسن حريتهم باللبس الذي يعجبهن ويتنمر عليهن ولا يعترض على وزير او رئيس كتلة او برلماني نهب خيرات البلد ..؟!

بعض القطيع الاسلامي ينتقد الفنانة لانها اخرجت قدمها وفخذها وهي حرة بذلك ولا يعترض على الحلبوسي والخنجر والمالكي والعامري والسوداني والخزعلي وبقية شلة الحرام السفلة السيبندية ...!

حينما ترى اولاد المسؤولين والمتنفذين يلعبون بالاموال تتمنى ان يعود الاحتلال البريطاني ويحكم بدل هؤلاء السراق الخونة على اقل تقدير بريطانيا تسرقك من اجل زيادة ثروة بلدها بخلاف الاحزاب الاسلامية فانها تسرق حتى يتسلى بتلك الاموال هذا النائب وذلك الوزير ...!

علي ابن ابي طالب له مقوله تبين معاناته مع الناس ما نصها ( اني قد سئمتهم وسئموني ومللتهم وملوني ) وهذه هي نفسها كأني بالعراق يرددها بسبب بعد ابناءه عن القانون واحترامه واحياء ذكرى بشكل يليق به وهذا ما لم يحصل مع الاسف الشديد !



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المكياج الثقافي لمعممي السياسة
- نزعة الزعامة تشرذم تشرين وتشتتها
- النموذج الامثل لتشرين
- ابناء الاستبداد تزعجهم الحرية
- تشرين بشهداءها وقائدها والثابتين على العهد
- الانتخابات غطاء بقاءهم بالسلطة
- حيدر العبادي دريد لحام العراق
- ابن ثنوة لا يعجب بأمراة لا تعشق بلدها
- الناس تكتوي بنيران المليشيات القاتلة
- عضلات الحكومة لا تظهر الا على الفقراء
- اقتتال طائفي اجتماعي


المزيد.....




- فريق كامالا هاريس يرد على انتقادات إسرائيلية لتصريحاتها عن غ ...
- العراق.. قصف على قاعدة عين الأسد
- كيربي حول صفقة تبادل بين إسرائيل وحماس: لا يزال هناك فجوات و ...
- الملك الأردني يبحث مع بايدن الوضع في غزة والتطورات في الضفة ...
- -نوفوستي-: أوكرانيا تنشر طيرانها على أراضي دول ثالثة
- كينيدي جونيور يتعهد بإنشاء احتياطي قدره 4 ملايين بيتكوين حال ...
- تركيا.. اشتباكات بين الشرطة ومحتجين بسبب مشروع قانون حول الك ...
- خبير يحذر من احتمالية تعرض مصر ودول في حوض النيل لسنوات عجاف ...
- كبار أعضاء فريق التفاوض الإسرائيلي: حياة العشرات من المخطوفي ...
- في اتصال مع بايدن.. الملك عبدالله يؤكد على ضرورة وقف حرب غزة ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - في عيده الوطني العراق يبكي شعبة