أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - الناس تكتوي بنيران المليشيات القاتلة














المزيد.....

الناس تكتوي بنيران المليشيات القاتلة


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 7749 - 2023 / 9 / 29 - 12:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المصائب تتلى على هذا البلد والبلاء ينزل على رأس الشعب دون انقطاع ... لماذا ؟ هكذا سؤال لا يجب ان يُسأل في بلد مثل العراق ؟!

لماذا ...؟!

عجيب غريب ايضاً قلت هذه المفردة الاستفهامية لا تعد اليها ولا تلهج بها واياك ان تعود لسانك عليها لانك في غابة وليس في بلد محترم ... ان قمت بتكرارها كفرد سيكون مصيرك كمصير اي فرد من افراد ثورة تشرين العظيمة الخالدة وان قمتم بتكرارها كمجتمع فسوف يصبح مصيركم بين ليلة وضحاها كفاجعة الحمدانية الاليمة ...!!!

بلد تسير امورة بقدرة قادر فلا حكومة تحرسه ولا مؤسسات تحامي عنه ولا مجتمع دولي ينظر الى حالة ويقف بوجة تعامل الحكومة مع المليشيات وسيطرتهم عليها ناهيك عن التدخلات السافرة القبيحة لمراجع الدين وابناءهم ومكاتبهم في أدارة شؤون هذه التي تسمى دولة بالاسم فقط ...!

حينما ينتشر السلاح فذلك ينذر بالشؤوم ويجعل القانون غائباً وهذا ما يؤدي الى فجائع اقلها الموت الجماعي الذي لا يفرق بين مكونات واخرى ومذاهب شتى ..!

لا حل لهذا المستنقع الحالي المسمى بالعراق المنهوب المسلوب الا بالتغيير الشامل الكامل وسيادة القانون بما هو قانون بعيداً عن الاحزاب المليشياوية والمكاتب المرجعية والتيارات الدينية ...!



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عضلات الحكومة لا تظهر الا على الفقراء
- اقتتال طائفي اجتماعي


المزيد.....




- أمسك بها من رقبتها وجرها.. رجل يحاول اختطاف موظفة متجر في وض ...
- دنيا سمير غانم وإيمي وكايلا معاً في -روكي الغلابة-
- الأردن يجلي -الدفعة الأكبر- من الأطفال المرضى والمصابين من غ ...
- مواطنو دمشق يدينون الغارات الإسرائيلية على العاصمة السورية
- رغم انتهاء المعارك.. نزوح جماعي للعشائر ودعوات لمقاطعة تجّار ...
- مذكرات أنصارية ..هكذا فتحنا مقر هركي في قرية (شيف أوصمانكا) ...
- مواجهات السويداء.. فاديفول يدعو إلى الالتزام بوقف إطلاق النا ...
- تجارب فرنسا النووية في بولينيزيا: سنوات من المعاناة ومطالب ب ...
- استشهاد أسير بسجون الاحتلال وارتفاع عدد المهجّرين في طولكرم ...
- حماس تدين استهداف الاحتلال لكنيسة اللاتين في غزة


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صفاء علي حميد - الناس تكتوي بنيران المليشيات القاتلة