أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - رساله الى ربي الخلقني














المزيد.....

رساله الى ربي الخلقني


ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 7729 - 2023 / 9 / 9 - 16:14
المحور: الادب والفن
    


شكتب يربعي اليوم عينوني
زعلان القلم هالگطع بيه
اكتب غزل...
راحت للسويد او وگعت النگطه
نگطة الگشره يربي
چا بس المره مسبيه
اكتب شعر...
كله تصير استاذ
اقبل صداقة !!
ابلحظة يرن وابكيفه الافندي
لا احم ولا دسور...
مو هوالولي؟ او متسيد اعليهه
اوصفلي (حلو) تتبحلق اعيون؟
اشگد عيب اوخزي وهيه بيبيه !
اوصفلي مره تتغير الوان..
والهمز واللمز يمكن سحاقيه!
اكتب حزن يبدي النقد وابترتيب..
ضوجتنه تره مو كافي لطميه
اكتب عالوطن واللي جره اوصار
اچلاب السياسه امعذربه فرحانه بالعدهه
تاخذله صور واتدزهه
ع العراق .. يحتج العراق:-
تلچمين الجروح اوكلهه هالتلسع..
شراييني اتگـَطعَت خيرات اتفرهت
ولدي جياع اوصفوْ بالبلدان
طردوهم غصب واتجنست ايران
نصي هدايا ابثمن والباقي بالمزاد
واهوايه بعد هم بيه
شحسب شعد ماظل عظم بيه
******
ينجح عمل طوعي والخدمه للنسوان..
يطلعلك حزب من خندقك وافكارك
ايشچ خشمة يريد ايقود يتكشخ
او لازم.. بالغصب لو باللين..
ان وافقت كل الادب..والمعسول
وان عارضت يبديلك التسقيط
هجوم اعله الشرف.. والشرف بالفخذين
لو نفع..كون انت هم ممنون
لو فشل..شماعة البعثيه؟؟
بعثيه يالغمان؟
لاچن اهلك گضوْ، لا جاعوْ اهوايه سنين
لا هججـّوك ابطرگ العمروالثوب..
كرهنه كل جميل اندسنه بالرجلين
منـّاكـَه....
لعبولعب بالدين
بزعت الناس اتْـلَحِـدَت
لايا حراميه واچماله عفطيه
اتـْعـَـصبي بعد يا (خاله) يا لوگيـّـه
هاي احنه العراقيين منكوبين
منيوبين محسودين جوعانين
نمشي عالذهب وانعيش ملتاعين
لابو النفط لابو السياسيين
شنكتب .. عالارامل ع الايتام
ع الكتلو رجلها واظلت اتحومي
بلكت چم فلس من خزنة الوالي
ايباوعه ابغنج والثمن..خو غالي
اطفال اليتامه اتريد خرجيه..

والمسأله بالدين الجديد اليوم محميه
******
اشكي بس الك والشكوه بس لله
شكتب شگول ماتخلص الچويات
مو انت الگلت ناقصات (العقل والدين)؟
مو آنه!
همه اليگولون وابسمك يجيرون
چا شنهي يربي متكلي شنسوي
نكتب حلو..
يبدي اللغط والندس
مو كاتبه :- رجال يكتب هاذ
والنشر بس هيه!!
ارد اكتب للخلقنه :-
اوهوه رب الكون
معقوله التفرقة وهوه
العظيم .. العادل .. الرحمن الرحيم
نحسبهه ... اوالى (التسعه والتسعين)
تخلق مدمغه ؟ ياهو اليجي يكفخهه
او بانيابهه يمرعدهه
***
اههل الشوارب واللحي
يوميه وابقانون!
نوبه امكمخه والحال يبچي الحال
دولمايه تگول والكهربه مطفية..
لوحلوه.. تكون..اوخشت ابراسه**
صيده يكول يرهول او يتلمظ
ماينردع لا يستحي .. ليخاف..
يشبعها غزل او نظرات وحشيه
لو..انعال لولزگه.. اوثگل ع الريه
تسكت .. تبتلي
تحچي تنفضح
والف تالاف اللسن
واتصير مرويه مكتوبه محچيه
نوبه ..عوره :-
زوجوهه تسع اسنين
ييعوها ابثمن
همهه يروح..اتصير حوريه
واهناك يربي .. تغتصَب كل يوم
چا شنهي الجره خالقلك اضحيه؟
لو للزلم فصليـّه
واَبحاله شرعيه
بعد اسألك او هم اسأل:-
صدگ بالجنه كاتب عدال واتوكل
احزاب او ساده اوعبيد اومحاميه ؟؟
وانت القاضي .. الجبار المتكبر..
هذوله يحمونك؟
فساد اورعاع الگوم اليعينونك
حراميه يربي..
بسمك يكتلون
يزنون او يظلمون
واعراض ينتهكون
وحتى يبيدون
لو اصبع شلت؛
تشلعهم شلع..واليحچون
اتوجه الك وانت خالقنه
وانت العدل والسلام وانت جمال وأمان
(احبيباتك) تذلنه ليش؟ الباب السمه واتسدهه؟
شوف الظلم والينه
خلصنه العمر بالروحه والجيه
افرجهه يربي اولا تضيجهه
والمشكله.. ارجوك واتحلهه
—--------------------
آب اللهاب 2023



#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احنَه العراقيين
- العشــگ طبعـَه كـلف
- ستوكهولم مدينتي
- شـتـلة دغـل جتـنه لـِفـوْ
- بَسّچ تِرِفين
- أم حســــيـن *
- يـومِـيـَّـه رنـَّـه
- يالغـَـرّبـت وين ارحلت
- غضب الطبيعة
- يالغـَـرّبـت
- للبصره ايلوگ الكاس
- شكرا منتخبنا الوطني
- -(عين الغطه اوعين افراش)-
- مباراة الخليج العربي
- يالأنت اول فرحه
- احلام وردية
- صفگت الإيد ابلإيد
- هله هله بالرئيس
- لايـا وَعـَـدْنـَــــه
- -(حايط انصَـيـّـص) مهداة الى ثوار تشين


المزيد.....




- باب كيسان.. البوابة التي حملت الأزمنة على أكتافها
- -بدونك أشعر أني أعمى حقا-.. كيف تناولت سرديات النثر العربي ا ...
- نذير علي عبد أحمد يناقش رسالته عن أزمة الفرد والمجتمع في روا ...
- المؤرخة جيل كاستنر: تاريخ التخريب ممتد وقد دمّر حضارات دون ش ...
- سعود القحطاني: الشاعر الذي فارق الحياة على قمة جبل
- رحلة سياحية في بنسلفانيا للتعرف على ثقافة مجتمع -الأميش- الف ...
- من الأرقام إلى الحكايات الإنسانية.. رواية -لا بريد إلى غزة- ...
- حين تتحول البراءة إلى كابوس.. الأطفال كمصدر للرعب النفسي في ...
- مصر.. الكشف عن آثار غارقة بأعماق البحر المتوسط
- كتاب -ما وراء الأغلفة- لإبراهيم زولي.. أطلس مصغر لروح القرن ...


المزيد.....

- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - رساله الى ربي الخلقني