يـومِـيـَّـه رنـَّـه

ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 7534 - 2023 / 2 / 26 - 02:52
المحور: الادب والفن
    

عـلى ( الهبـرات ) .. تـتكاتـل اليـوم !
اچلاب السياسه اتضن .. كرسيهه ليدوم
***
كرسيهه أبد مَـ (يدوم) .. والشعب موجود
يگـلبهه عَ الأنـذال ! وايصون الحـدود
***
احدود العراق اليوم .. داسوهه (جيران)-
اعمامه ، اوسبح وارهاب .. اودولة (العثمان)-
***
بسم الله واسم الدين .. فـَـجـِّـرَوْ دمنه
-(لابـو ابو) النـفـطات والشفـنـَه مِـنـَّه
***
بـس الفگـر والموت حصتنه منـَّه
نـَـفط العراق الصار بالگلب ونـَّـه
***
بالگلب ونـَّـه دوم خـَـلصوْ عمرنه
لا يا شــعـب مظلوم يـوميه رنـَّـه
***
مظلوم الشعب يا ناس ، يا عالم الشر
بـيـن الدول ( طشار) ضلينه نِـفـْـتـَـر
***
نطلب (لجوء) اهناك والدمع بالعـيـن
شرق اوغرب واجنوب ، واوصلنه للصين
***
دمعتنه ع الوجنات .. نتوسل ! (ابذل)-
ماندري وين انروح .. ماكو أبد حـَـل
***
كلشـي خسـرنـه اوراح سـمـّونـه لاجئ
حتى ابوطنه ليش .. صرنـه لواجئ
***
لا يا (وطـَـنـَّـه) الچان عـِزّه للاوطان
-(امگصگص) صبح هاليوم بلعـَـتـَه الجيران
***
-(سوريـّه) منه اشوي .. منه (للسعـود)-
و (اردن اوآل صباح) ! والباقي (ليران)-
***
يـتعاركون اليـوم (هـَـيـِسَـوْ) بالفـلوس
بالخزنه مليارات قسموهه ع الروس
***
وابنفس النهج يمشون ، للثروه يبوگون
بالنهب دكتورا ، والبوگ بيه افنون
***
ليـويـن الخمط يحـزاب يـمته تشـبعـون
افگرتوا الشعب ، واطفال صاروْ يجدون
***
يمته الخلاص اشلون ! صارلنه عقدين
عـيـشـة مهانـَه اوذل واتـجِـرّ الـسـنـيـن
------------------------------------------------------
25 /شباط / 2023
ســـــــــــــتوكهولم

#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل