أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - لواهج أحد المثابرين ...














المزيد.....

لواهج أحد المثابرين ...


احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7719 - 2023 / 8 / 30 - 01:29
المحور: الادب والفن
    


إني أتيتك زائراً و بحبكم متفاخرا
وأرى الفؤادً بقربكم يجد السعادة وافرا
لا لي طبيبٌ غيركم حتى مللتُ مخاذرا
يا ابن الكرامِ أريدكم مستشفعاً و محاضرا
قد جئتكم من مندلي و الداؤ حدّ أظافرا
إن لم أجد منكم شفا من ذا يكن لي ناصرا
هل عودتي مع علتي دون الشفاء مغادرا
في كلِّ حال إنني اًبقى عُنيداً شاكرا
مترنماً بولائكم مذ كنتً غضاً قاصرا
حتى غزا الشيبُ اللمى ما زلتُ فيكم شاعرا
أفديكم الروح التي بين الحشا و الناظرا
مالي و أهلي كلهم دون الروية ناذرا
إني جننتُ بودكم ما دمتُ حيّا حائرا
فالله قد فضلكم للعالمين منائرا



#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرة على علم المكتبات ..
- مائدة بلا طعام ..
- قل للمليحة في مندلي..
- حارات مندلي الحبيبة /ديالى
- مقالة حياتية ترنو الى السعادة..
- بصمات في ذاكرة الستينات ..
- المطر و الشتاء و هدير كنكير
- القلاع الأربع و الملاكون الطيّبون في مندلي
- وندنيك – مندلي قديماً
- الشاعر و رجل الضباب
- لمحات اجتماعية من قره لوس
- أبو نعيم في ثنايا موسوعة مندلي
- باحثة كبيرة من ربى مندلي
- (الفم المملوء باللالئ) - عربي
- الطيب المختوم من وادي كنكير
- النية الصافية تثمر رغم التنابز..
- الليل في اللهجة الفيلية ..
- الشاعر الضرير نت بندنيج
- الكابتن الشاعر عبد الخالق..
- روضة البندنيجي – الحلقة الثانية /2023م


المزيد.....




- مكتبة حدودية تترجِم سياسات ترامب بعدما جسّدت الوحدة الأميركي ...
- ذكريات مقدسية في كتاب -شمسنا لن تغيب-
- ورشة صغيرة بلوس أنجلوس تحفظ ذاكرة نجوم السينما في -القوالب ا ...
- عائدات الموسيقى على -يوتيوب- تبلغ مستوى غير مسبوق وتحقق 8 مل ...
- الرواية غير الرسمية لما يحدث في غزة
- صدور كتاب -أبواب السويداء والجليل- للكاتبتين رانية مرجية وبس ...
- الممثل التجاري الأميركي: المحادثات مع الصين مهدت للقاء بين ت ...
- الممثل التجاري الأميركي: المحادثات مع الصين مهدت للقاء بين ت ...
- هل تصدق ان فيلم الرعب يفيد صحتك؟
- العمود الثامن: لجنة الثقافة البرلمانية ونظرية «المادون»


المزيد.....

- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - لواهج أحد المثابرين ...