زينب سلمان
الحوار المتمدن-العدد: 1728 - 2006 / 11 / 8 - 09:00
المحور:
الادب والفن
" عبرت سنين عمري خريفاً أزلياً، صلى أخرها راكعاً لعينيك "
الى الراحل الى الشمس ... وأنا في أثره
الى اين ترحل ...؟
تجر خلفك سنين عمري
المنذورة لانتظارك؟
الى اين ترحل ... وتتركني
احتضر على اوراقك
كلمات وقصيدة لم تكتمل؟
الى اين ترحل وقد اورقت
أيام انتظارك
ليلكلاً على عتبات اللقاء؟
مد يدك سيدي وخذني معك
رفيقة لدربك ..
ولحنا لرحيلك
فما أبعد المسافة وما أوحش الطريق
معك سيدي ... حبيبي
اليك اكتب اخر كلماتي
لأكمل قصيدتك
#زينب_سلمان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟