أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين علوان علي - الوشاح: سيناريو فيلم سينمائي قصير















المزيد.....

الوشاح: سيناريو فيلم سينمائي قصير


حسين علوان علي
(Hussain Alwan)


الحوار المتمدن-العدد: 7699 - 2023 / 8 / 10 - 15:51
المحور: الادب والفن
    


المشهد 01
نهار – خارجي
المكان: زقاق من مدينة عراقية شمالية غربية (محطمة البنايات) ، من تلك التي تعرضت الى هجمات المتطرفين.
[على الشاشة مكتوب بخط واضح: مدينة في شمال غرب العراق 2015]
01: لقطة عامة كبيرة متحركة Pan: استعراض سريع للمدينة بأحيائها التي دمرها القصف ، نرى سحب الدخان، نسمع صوت اطلاق الرصاص المتفرق.
02: لقطة متوسطة كبيرة: زقاق مدمر وبناياته محطمة حيث نرى رجل وزوجته ( الاب والام) وطفليهما الصغيرين (الصبي والبنت في الرابعة والخامسة من العمر) وهم يتنقلون بحذر محتمين بالبنايات وبيديهم حقائب متهالكة هي كل ما لديهم.
03: لقطة متوسطة: سقوط قذيفة في مكان قريب منهم.
04: لقطة متوسطة قريبة: تهرع العائلة ليحتموا خائفين مرعوبين باحد الجدران المحطمة على شكل سقف فوقهم.
05: لقطة Zoom in: الكاميرا تتجه الى العائلة المحتمية من القذيفة تحت البناء المهدم، نرى الهلع على وجوههم وبكاء الاطفال المكتوم، تستمر اللقطة (زوم ان) نحو وجه الاب، التراب والألم يعفران وجهه. تنزل الكاميرا لتتفحص بقية وجوه افراد العائلة وهم في اشد الرعب ملتصقين بالأب.
06: لقطة متوسطة: الكاميرا ومن نفس الكادر السابق ترتفع إلى الأعلى حيث نرى مسلحين ملتحين من المتطرفين (داعش) وهم يعبرون من فوق الجدار الذي تحتمي به العائلة مدججين بالأسلحة دون أن يعرفوا بمكان العائلة تحتهم.
07: لقطة قريبة جداExtreme close up : الى عيني الاب اذ تملأ الشاشة وكلها حزن وخوف، ينظر الى الأمام وكله أمل (رغم الحزن والخوف).
قطع (Dissolve) مع اللقطة الاولى في المشهد التالي

المشهد 02
نهار - خارجي
المكان: مخيم نازحين يبدو بحالة مزرية.
[تايتل على الشاشة بخط واضح: مخيم كذا للنازحين، العراق 2015]
01: (ديزولف مع اللقطة الأخيرة من المشهد السابق) لقطة عامة متحركة Pan لمخيم النازحين، تتبع حركة هذه اللقطة خيم المخيم والشخصيات المتحركة في داخله، وشكل حياتهم اليومية كما هي في واقع المخيمات المؤسي.
02: لقطة زوم ان لبعض من اقدام النازحين الماشين ثم ستوب كادر للسيقان الماشية.
قَطع مع [موسيقى بطبول تعبرعن مسيرة تستمر مع المشهد التالي].

المشهد 02
نهار - خارجي
المكان: الطريق الى البحر
[موسيقى طبول ومسيرة]
01: لقطة متحركة منخفظة لكاميرا متحركة على سكة: الكاميرا تتقدم مع قدام المهاجرين وسيقانهم وهم يغذون السير في الطريق حاملين حقائبهم على ظهورهم والكاميرا تتقدم مع حركتهم الامامية.
02: تتأخر الكاميرا عن حركة السائرين قليلا، وترتفع الى فوق حيث نرى خيمة ( أو ربما بناء طيني أو من القصب ) وفيه رجل بملامح عراقية أصيلة والابتسامة لاتغادر وجهه.
[تختلط الموسيقى السابقة مع أغنية تراثية قديمة تنبعث من خيمة الرجل (فيد ان وفيد اوت بين الموسيقى السابقة مع الاغنية التراثية اذ تختفي موسيقى الطبول)]
03: لقطة قريبة الى صاحب الخيمة يضع كرسيا امامها يجلس اليه منشغلا بالقراءة، في داخل الخيمة العتيقة اشياء تراثية مثل تماثيل اثرية صغيرة او صور لمشاهد عراقية تراثية مؤطرة، اشياء من هذا القبيل تجعل من خيمته مكانا جامعا لكل ماهو رمزيا يمثل العراق من ماضيه القديم جدا وفترات أقرب ولكن بدون رموز سياسية، بما يجعل المكان بحس تجريدي أقرب الى معرض في العراء ) ، وهناك كتب آلة عود وربما قيثارة سومرية.. اثريات، انتيكات.
04: لقطة متوسطة الى راديو قديم يضعه الرجل جنبه ونسمع منه اغان تراثية.
05: لقطة زوم اوت: تنسحب الكاميرا عن اللقطة السابقة الى الحد الذي نرى الخيمة والطيور تحف بها وتطير فوقها بينما يسير امامها المهاجرون الى الأمام بايقاع متقارب. بعض المهاجرين ينظرون الى الخيمة وهم سائرون.. وبعضهم يتوقفون عندها..
[موسيقى طبول ومسير قوية ومعبرة تتوقف فجأة مع القطع]
قطع : شاشة سوداء

المشهد 03
نهار – داخلي
المكان: مخيم النازحين السابق.
01- لقطة عامة للمخيم ، تتحول الى (زوم إن يتوقف عند لقطة متوسطة) نحو احدى الخيم المفتوحة: أم شابة (أم سارة) تجلس في الخيمة وفي حضنها طفلتها (سارة) تسعل بقوة وألم، الألم كذلك على وجه الام. تمد الأم يدها الى علب أدوية فارغة على الارضية... نفهم انه لايوجد لديهم المزيد من الدواء لأنها فارغة والأم تحرك العلب بيأس.
02- لقطة قريبة (Close up) لوجه الام الذي يعتصره الألم.. والتحدي:
03- لقطة متوسطة للأم وهي تمد يدها لتمسك بقلادة ذهبية مستترة تحت ثوبها على صدرها.
[موسيقى استمرارية وترقب]

قطع
المشهد 04
نهار – داخلي
المكان: محل صياغة لبيع الذهب
01: لقطة متوسطة في داخل المحل: الصائغ المسنّ ينتهي من فحص علبة مجوهرات صغيرة ومعها قلادة (أم سارة) التي تقف امامه مع طفلتها المريضة (سارة) .. يخرج نقودا يعطيها للمرأة.
02: لقطة جانبية قريبة للمرأة وهي تضع النقود في حقيبتها .
03: الكاميرا (زوم إن) الى وجه المرأة، نرى دموعا في عينيها، تواجه الكاميرا بوجهها، يتلاشى وجهها ويبقى قليلا متلاشيا مع اللقطة الاولى من المشهد التالي

قطع تدريجي
المشهد 05
نهار – خارجي
المكان: البحر، الشاطيء
01: لقطة عامة كبيرة للبحيرة مع الزوارق المصطفة ويبقى قليلا وجه ام سارة متلاشيا مع هذه اللقطة.
02: لقطة قريبة للزوارق وهي تتهادى في المياه وفيها مجاذيف وتبدو قديمة ومتهالكة.
[موسيقى حذر وجو عدائي سلبي ]
03: تتحول اللقطة السابقة الى لقطة عامة حيث تتجه الكاميرا (زوم ان) نحو الجانب الاخر من البحيرة، (البحر). تتلاشى اللقطة في البعد.


قطع

المشهد 06
نهار - خارجي
المكان: طريق البحر والذي يتحول الى مثال للطرق التي يسلكها المهاجرون في اوربا، هنالك سياج سلكي عالي لمنع المهاجرين من العبور.
01: لقطة كبيرة للمهاجرين وهم متجمعون قرب فتحة في السياج يحاول الشباب توسيعها بصعوبة.
[فوضى وصياح وكلمات استهجان مع موسيقى تصويرية مناسبة، ثم نسمع صوت صفارة سيارة شرطة]

02:لقطة كبيرة: سيارة شرطة تقف على مقربة من فتحة السياج مع صوت صفارة الانذار.
03: لقطة كبيرة: المهاجرون يعبرون الفتحة بسرعة وبصعوبة وبكثافة عددية، إذ يتدافعون خوفا من الشرطة.
04: لقطة كبيرة: الشرطة (الاجانب) ينزلون نحو الفتحة ويحاولون منع الناس من عبور فتحة السياج.
[صياح وبكاء وضربات موسيقى قوية]

05: لقطة كبيرة: بعض المهاجرين ومنهم (الاب والام وطفليهما) يحاولون القفز من السياج قرب الفتحة من خلال الصعود على ظهر بعضهم، الاب يرفع الام لتعبر ثم يناولها الاطفال واحدا بعد الاخر، ويعبر بعدهم، تستمر عمليات عبور الاخرين بعده.
06: لقطة متوسطة: الاب والام وطفليهما بعيدا عن السياج يتمسكان ببعض ويغادرون المكان عدوا بعد أن نجحوا في العبور.
قطع
المشهد 07
نهار - خارجي
المكان: الخيمة في وسط الطريق.
01: لقطة متوسطة للرجل وهو يرتب الاشياء ويخرج المزيد منها من سلة عتيقة من الخوص، ومن ضمن ما يخرجه وشاحا ابيضا يلفه على رقبته وهو يفرك يديه احساسا بالبرد. يغير مزولة الراديو لنسمع اغنية تراثية اخرى .

قطع

المشهد 08
نهار – خارجي
المكان: طريق البحر
01: لقطة عامة تصور مجموعات من المهاجرين وهم يركضون هربا من أفراد شرطة، والشرطة يركضون بعصيهم خلفهم.
02: لقطة عامة: عدة مصورين صحفيين اجانب بكاميراتهم وهم يصورون الحدث والمهاجرون يتجاوزونهم خلال ركضهم وقسم من النساء يبكين مع اطفالهم الذين يحملونهم، او يتعثرون متساقطين.
03: لقطات عامة وقريبة (سلو موشن) لتفاصيل من الحدث (مثلا ناس يتعثرون مع اطفالهم، أناس غاضبون، وغيرهم يسقطون او يلهثون ألخ) .. والطيور تحلق فوقهم.
04: الكاميرا تغادر المشهد نحو قرص الشمس مع تحليق الطيور.

قطع


المشهد 09
نهار - خارجي
المكان: طريق المهاجرين جنب الخيمة
01: لقطة كبيرة ثابتة لمهاجرين يمرون من امام الخيمة ويحجبون مقدمتها ..
02: لقطة كبيرة: يعبر المهاجرون الكادر فنرى ام سارة وابنتها أمام الخيمة ينظرون الى ما فيها من اشياء..
03: لقطة متوسطة: سارة تسعل عند الخيمة ، ينتبه لسعالها الرجل صاحب الخيمة، ينزع عنه الوشاح الذي يلفه على عنقه، ويلفه على رقبتها باسما..
04: لقطة متوسطة كبيرة للام وهي تأخذ سارة باسمة شاكرة للرجل، وتخرج من الكادر باتجاه المهاجرين لتلحق بهم.. بينما تنظر سارة الى الخلف الى الخيمة، وتلوح بيديها مودعة الرجل..
05: لقطة متوسطة للرجل وهو يلوح لسارة مودعا باسما..

قطع


المشهد 10
نهار - خارجي
المكان: الزوارق في البحر، الامواج أعلى والهواء أقوى، ونحس بالبرد الشديد..
01: لقطة جانبية عامة متحركة للزوارق وهي تمخر عباب البحيرة، نرى الخوف والقلق في وجوه النساء والاطفال، الكاميرا تتابع نفس حركة الزوارق من الجانب. الحالة العامة للمهاجرين تبدو مختلفة عن قبلها حيث يتحسسون الخطر والخوف من الرحلة.
02: لقطة متوسطة: الى الزورق الذي يحمل ام سارة وسارة.
03: لقطة قريبة لام سارة وسارة التي ترتدي الوشاح الابيض ..
سارة: ماما اني خايفه من البحر
ام سارة : (لابنتها الملتصقة الخائفة بها، وهي خائفة بدورها لكن فيها تحدي) لتخافين ماما سارة، هسة بعد شوي نعبر البحر ونوصل لاوربا..ونرتاح .

قطع

المشهد: 11
نهار – خارجي
المكان: الخيمة في منتصف طريق المهاجرين
01: لقطة عامة كبيرة لجمع من المهاجرين المتوقفين عن عند الخيمة، يستمعون للاغاني التراثية، يبدو عليهم الالم، والتأثر، بعضهم يقلب الاغراض.. ويتابعون بدورهم الرحيل بينما يتردد القسم الاخر.. يجلسون على الأرض ملتقطين الانفاس.. أو حتى يعودون من حيث أتوا.

قطع



المشهد 12
نهار – خارجي
المكان: زورق ام سارة في عرض البحر، غير بعيد عن الشاطيء، نشعر بالهواء اعلى مما كان عليه.
01: لقطة محمولة متحركة: الزورق يتمايل بفعل وقوف بعض المهاجرين وتحركهم وهم خائفون. نشعر بتمايل الزورق.
02: لقطة متوسطة لصاحب الزورق الذي يمسك بدفة الموتور ويبدو عليه الانزعاج وقد توقف الموتور عن العمل.
سائق الزورق: (لهجة غير عراقية نحو الاشخاص الذين يتحركون) ماحدا يتحرك من مكانو، المركب راح يغرق !!
04: لقطة كبيرة للزورق: المهاجرين يشعرون بالقلق ويزداد اللغط بينهم،
05: لقطة قريبة لام سارة هي تفقد سيطرتها على سارة بسبب حركة الزورق المتقلبة.
06: لقطة متوسطة: بسبب الهواء العالي وتمايل الزورق تفقد سارة وام سارة توازنها وتسقطان في الماء..يتعالى صياح الركاب وخوفهم.
07: لقطة متوسطة لسارة وام سارة وهما تخوضان في الماء بيأس وفوضى..
8: لقطة متوسطة للزورق المتمايل والراكبين وقد دب بهم الهلع والفزع.
9: لقطة متوسطة: لسائق المركب وهو يصيح عاليا غاضبا
سائق المركب: الموتور هذا خربان مش راح يوصلنة.. لازم ارجع من وين ماطلعنة.
10: لقطة عامة: السائق يشغل الموتور، المركب يدور ببطيء في مكانه ، ويعود الى البر من حيثما انطلق. بينما نسمع اعتراضات ممزوجة بالخوف والصياح بين ركاب الزورق..
11: لقطة عامة للزورق وهو يبتعد بينما لانرى على صفحة البحر ام سارة وابنتها، لقد غرقتا، لكن هنالك شيء ما من بعيد يطوف على الماء.
12: لقطة قريبة للشيء الطافي على الماء ألا وهو الوشاح اذ يطوف لوحده في الموج.

قطع

المشهد 13
نهار – خارجي
المكان: الخيمة
01: لقطة متوسطة: الى الرجل صاحب الخيمة وهو يدور مزولة الراديو العتيق، ثم يتوقف عن التزويل حيث نسمع التسجيل القديم لأغنية (زكية جورج) وين رايح وين فتغني:

وين رايح وين
وين الوعد وين
وعليك ليل نهار
يبچن العينين

قطع

المشهد 14
نهار - خارجي
المكان: البحر - الشاطئ
01: لقطة عامة للزورق العائد وهو يصل الشاطيء قرب زوارق أخرى مستعدة للرحيل.
02: لقطة عامة جانبية: المهاجرون متهالكين متعبين ينزلون من الزورق مع السائق الذي ينشغل بالموتور..
[نسمع بقية الاغنية المستمرة]
حسبت يامدلول أتدوم إليَّ
ضاع الأمل ياحيف
چي خنت بية
وين رايح وين]

قطع

المشهد 15
نهار - خارجي
المكان: الشاطيء
01: لقطة متوسطة لرمال الشاطيء حيث تتهادى المياه الى الشاطيء ومعها يطوف الوشاح ويرتكن عند رمال الشاطيء..
02: لقطة ثابتة ابعد قليلا للوشاح حيث نرى قدمين تقتربان منه، تقفان امامه، انهما ارجل صاحب الخيمة الذي ينزل منحنيا ليلتقط الوشاح ويرفعه من الماء، في وجهه ألم وسخط، ينهض وتنهض معه الكاميرا ببطيء.
03: لقطة زوم آوت للرجل وبيده الوشاح حيث يقف ووجه الى البحر. يرفع الوشاح الذي يقطر ماء، ثم يعود ادراجه ماشيا بانكسار وظهره للكاميرا، ممسكا بالوشاح الذي يقطرلايزال قطر ماء..
04: لقطة متوسطة لظهر الرجل وهو يبتعد عن الماء ممسكا بالوشاح الى الاسفل..
05: لقطة زوم إن ليد الرجل صاحب الخيمة الماسكة بالوشاح، تنزل الكاميرا للوشاح النازل الى الارض، نرى الوشاح يقطر بدل الماء دما، قطرات من الدم تقطر، وتضع نقاطا حمراء على الرمال والرجل يبتعد ماشيا، الرجل يبتعد وخط من الدماء على الرمال او الارض.
[تستمر الاغنية مع نزول التايتل ]
بسك تعذب الروح
شنهو ذنبهه
ضاع الأمل ياحيف
بالهم تذبهه
وين رايح وين]

انتهى.
حسين علوان
تم بتأريخ 2/14/2016

رابط اغنية زكية جورج على يوتيوب
https://www.youtube.com/watch?v=M-_zRL0ywkY



#حسين_علوان_علي (هاشتاغ)       Hussain_Alwan#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انكسيمنس، آخر فلاسفة ملطية، والحكيم الذي رأى أن الهواء أصل ا ...
- هل كان سقراط أميّا
- إبكتيتوس - العبد الروماني الذي أصبح أحد أعظم فلاسفة المذهب ا ...
- حرائق السماء
- حين نتجنب مواجهة الذات
- إنكسمندر- مؤلف أول كتاب في الفلسفة، أول من رسم خارطة للعالم
- بيتهوفن، عبقرية متفردة وحياة جسّدت المأساة
- طاليس- أول فيلسوف يوناني،أب الفلسفة الغربية وأول معلّم في تأ ...
- يوم تركتها عند دجلة.. ورحلت
- نازفون في الضباب
- جنود بلا دماء
- إنهم يسرقون الأماكن
- الدين والخوف
- فيسبوك ونظرية المؤامرة
- راجع يا هوى
- مسرحية سوناتا الركام
- التنّين
- عالم أوحد
- حيث هناك ..
- انها دقات قلبي..


المزيد.....




- الغاوون ,قصيدة عامية بعنوان (العقدالمفروط) بقلم أخميس بوادى. ...
- -ربيعيات أصيلة-في دورة سادسة بمشاركة فنانين من المغرب والبحر ...
- -بث حي-.. لوحات فنية تجسد أهوال الحرب في قطاع غزة
- فيلم سعودي يحصد جائزة -هرمس- الدولية البلاتينية
- “مين بيقول الطبخ للجميع” أحدث تردد قناة بطوط الجديد للأطفال ...
- اللبنانية نادين لبكي والفرنسي عمر سي ضمن لجنة تحكيم مهرجان ك ...
- أفلام كرتون طول اليوم مش هتقدر تغمض عنيك..  تردد قناة توم وج ...
- بدور القاسمي توقع اتفاقية لدعم المرأة في قطاع النشر وريادة ا ...
- الممثل الفرنسي دوبارديو رهن التحقيق في مقر الشرطة القضائية ب ...
- تابع مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 22 .. الحلقة الثانية وا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسين علوان علي - الوشاح: سيناريو فيلم سينمائي قصير