أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - إيمان الحفيان - الاستطلاع الصحفي المغربي حضور قوي بمختلف منابر الإعلام بقالب حكائي سهل ومناقشة جادة لظواهر اجتماعية















المزيد.....

الاستطلاع الصحفي المغربي حضور قوي بمختلف منابر الإعلام بقالب حكائي سهل ومناقشة جادة لظواهر اجتماعية


إيمان الحفيان

الحوار المتمدن-العدد: 7681 - 2023 / 7 / 23 - 04:47
المحور: الصحافة والاعلام
    


يعتبر الاستطلاع الصحفي من بين الأجناس الصحفية الكبرى المهيمنة بالإعلام اليوم، وقبل أن نقدم خلاصة أطروحتنا في الخطاب الصحفي، فالاستطلاع الصحفي حسب تعريفات الباحثين يمكن أن نرسم خطوطه الكبرى فيما يلي:
أنه من بين القوالب الإعلامية التي تصف الأحداث والمجريات اليومية والراهنة الرائجة بكل أصنافها، حيث أن الاستطلاع قريب جدا من معاناة الناس يعالج النماذج الواقعية الحية، ويعيش الصحفي مع المجتمع الذي يدرسه قصد صياغة استطلاع معين، الصحفي هنا يكون بمثابة الشاعر الذي يصف هموم المجتمع ويتحدث بلسان حالهم، مستخدما حواسه الخمسة كاملة ويضفي عليها أسلوبا سرديا قصد الإمتاع قبل الإخبار، والاستطلاع الناجح الفعال بكونه يقوم على الميدان، لأن الميدان حقل خصب للبحث فيه ونقل معطياته كما هي دون زيادة أو نقصان، وفي هذه الحالة يعيش القارئ الوقائع بنفسه ويعايشها ويحس بها قبل نقلها عبر طريقة وصف تكون بالروبورتاج تجعل من المشاهد داخل فصول الحكاية المروية لكل مواطن...
الاستطلاع الصحفي أبرز حضوره بإرجاع الرأي العام للسطح من جديد كمفهوم متداول ومؤجرئ بشكل فعلي، لأنه اتضح لنا في الأطروحة التي اشتغلنا عليها في هذه الفترة من الوقت منذ سنة 2019 إلى غاية سنة 2023، أن تشكيل رأي عام له أبعاد متشعبة من جهة وخلفيات ذات توجهات تخدم جهات ومصالح، وبالذات لدى الأنظمة السياسية التي تناوئ مصالح مجتمعاتها وذلك في قالب الاستطلاع الصحفي كجنس صحفي يمرر خطابات صحفية على شكل رسائل واضحة وآراء عامة.... وضمن هذا المعنى فالرأي العام ليس رأياً عابراً يفتش عن المساومة، بل هو رأي ليس ببريء وله مرجعية تاريخية وثقافية يتطور عبر الأجيال، ويلاءم عقلية كل جيل على حدة، رجوعا لمقولة لا يوجد خطاب بريء.
والرأي العام تظهر فيه كل آراء الجماعة المختلفة في مستويات مشارب أفرادها بالنسبة للثقافة والاجتماع والسياسة والذوق الفني، فالرأي العام له إعلام خاص به، وكما أن الرأي العام تحول لظاهرة مصرح بها في الوقت الراهن خاصة مع الإعلام الرقمي.
و عبر الرأي العام نرى ميول وأخلاق وأحكام المجتمع المعني، وبالتالي فالرأي العام كمفهوم يرسم القرارات والملاح الكبرى لصورة المجتمع، ومعروف أن للرأي العام قوة تأثير فاعلة لدى كل مجتمع بنفس القدر الذي يشكل فيه من ناحية مقابلة سلطة غير منظورة على السلطات، والقادة السياسيون يأخذون تأثير دور الرأي العام في بلدانهم باعتبارات حذرة، ومن خلال البحث اكتشفنا أن نوع الرأي السائد في الصحافة العالمية هو : الرأي العام الدولي والمقصود به: رأي الشعوب لا وجهة نظر الحكومات، ويبدو ميلاده هذا حين مناقشة قضايا تهم كافة شعوب العالم كالحرب والكارثة الطبيعية، وحتى قضايا حقوق الإنسان والتعدي عليها، إلى جانب قضايا البيئة وانعكاسات التلوث السلبية على بقاء الإنسان، إلا أننا اليوم بالذات أمام عولمة القضايا المطروحة، وذلك عبر دينامية حركية أنماط الرأي العام، تحت ضغط متسارع لوسائل الإعلام، الأمر الذي طرح مجموع القضايا الوطنية أو الإقليمية وأدخلها في اهتمامات دوائر الرأي العام العالمي...إلا أن الرأي العام مؤقت وليس بدائم الأمد عمره رهين ومقترن بالشائكة التي شغلت بال الناس وأرهقتهم في فترة معينة بحيث هو لحظي، ضجته قصيرة الأمد وتنسى بنسيان الحدث وتراجع حدته مع مرور الزمن، حيث أن الزمن ينسي كل شيء ويجعلنا نتناساها ويموت رأي عام ثم تكون ولادة جديدة لرأي عام وعمومي آخرا نسبة للحدث الراهن الذي يتسم بالجدة.

وبكون أن الإعلام له جرد كرونولوجي، عرف مجموعة من التحديثات وطريقة تقديم الخبر اختلفت، كان من الواجب علينا سبر أغوار التاريخ الذي مرت منه وقطعت فيه أشواطا زمنية الصحافة عموما والصحافة في المغرب على وجه الخصوص، والضرورة حتمت علينا الحديث عن تاريخ الصحافة عند الغرب فالعرب وأخيرا في المغرب "تطوان" على سيبل المثال لا الحصر وذلك في فترة الاستعمار 1912 إلى غاية حصول المغرب على استقلاله 1956، مرورا بالصحافة المسيحية الصادرة في المغرب في الفترة الممتدة ما بين 1912-1946.
حيث أن المراجع التي أرجعتنا للوراء قصد الكشف عن التاريخ الصحفي المغرب على وجه العموم، وهنا خصصنا الحديث عن الحركة الثقافية التي شهدتها مدن الشمال كتطوان والمرجع الغني هو لصاحبه الأستاذ ادريس خليفة، "الحركة العلمية والثقافية بتطوان من الحماية إلى الاستقلال"، 1912-1956، وهي فترة حركة أدبية إخبارية مكثفة كانت بالمدينة منذ استعمارها الاسباني إلى غاية حصولها على الاستقلال، فبما أن تطوان كانت من بين المراكز النشيطة للحركة الوطنية بالمغرب منذ الثلاثينيات، خاصة أنواع النشاط التي كانت محظورة في الجنوب بعد المصادمات العنيفة مع الإدارة الفرنسية فإن تطوان الواقعة بالشمال المغربي كانت ملاذا للاجئين الوطنيين بالجنوب، ومن بينهم ثلة من العلماء والمثقفين والسياسيين المناضلين وقضيتهم الوحيدة والكبرى هي الدفاع عن الهوية المغربية، وصيانة كرامة الوطن والمواطنين والمواطنات المغاربة، مع العمل على فضح السياسة الاستعمارية الفرنسية والإسهام مع ذلك في مجال الثقافة شعرا ونثرا، وتجدر الإشارة إلى أن الشخصيات العلمية من الجنوب الذين كانت تنشر لهم الصحافة الوطنية بالشمال كل من الأستاذ علال الفاسي ومحمد بن الحسن الوزاني وسعيد حجي وعبد الواهب بنمنصور وآخرون...
وتمت الإشارة للصحافة المسيحية التي صدرت بالمغرب، وارتباطا بالتاريخ والدراسة السردية الخطابية التي كنا بصددها، هي إحدى مظاهر الانفجار الإعلامي بالمغرب طيلة فترة الاستعمار، واتسمت هذه الصحف بتعدد عناوينها وتفرع اتجاهاتها المذهبية، وتنوعت وظائفها فمنها من كانت صحف مسيحية عامة وأخرى صحف مسيحية متخصصة في تتبع يوميات ونشاط الكنائس التابعة لها، وصحف نسائية ثم صحف خاصة بالأطفال، بالإضافة إلى صحف متخصصة ذات أهداف أخرى...
ويمكننا تلخيص الاتجاهات السياسية للصحف المسيحية بالمغرب إلى اتجاه مسيحي محافظ، يتقاطع والخط الإيديولوجي، الاستعماري واليميني المتطرف، وتمثله الصحف الصادرة ما قبل الحرب العالمية الثانية خاصة بكل من مجلة LE MAROC CATHOLIQUE، L’EFFORT ، واتجاه مسيحي اشتراكي وتمثله MOINS 5، واتجاه مسيحي لائكي سوسيو-ديموقراطي، وتمثله كل من مجلة TERRES D’AFRIQUE و Méditerranée، ثم اتجاه مسيحي ليبرالي وتمثله كل من MAROC-MONDE و FAITS ET IDEES، وهذه الاتجاهات تبقى خاضعة لمستجدات الساحة الدولية والوطنية وتطورات الصراع المغربي-الفرنسي عبر غرس إيديولوجية الثقافة الفرنسية، مع كيفية رصد طبيعة الخطاب المسيحي بالمغرب عبر التفاعل مع الواقع السياسي، والاقتصادي، والاجتماعي، والديني والدولي والمحلي...
ثم سجلنا ملاحظة أساسية هي أن الاستطلاع الصحفي هو الجنس الصحفي الذي أخذ حصة الأسد بمختلف منابر الإعلام بالمغرب، متخذا قالبا حكائيا سلسا يلائم حدود وثقافة الجماعة أو المجتمع الذي يتلقى الخطاب الذي هو في عمقه ذو بعد اجتماعي محض، بكون أن الاستطلاع ارتدى الزي الاجتماعي وكان بمثابة الناطق الرسمي بلسان المجتمع من جهة، وإعادة مجموعة من الظواهر الاجتماعية الشائكة للواجهة قصد معالجة وإيجاد حلول منطقية للقضاء على ظواهر وسلوكيات فردية وجماعية سلبية تنخر التماسك المجتمعي وترخي بظلالها على مختلف الجوانب والقطاعات الأخرى التي لا تنفصل عن ماهو مجتمعي وتلقي انعكاسات ضد السير التنموي بصفة عامة...
وأسفرت الدراسة عن العديد من النتائج نشير لأهمها ونعرضها كالآتي:
1- الاستطلاع الصحفي جنس صحفي متواجد بكثرة في مختلف وسائل الإعلام وعلى رأسها التي تطرقنا لها بالدراسة، في حين يغيب البحث حوله سواء لا توجد مراجع ودراسات تهتم بحضوره.
2- إن الاستطلاع نهايته تبقى مفتوحة، لا يقبل خاتمة لأن من طباعه الصحفية أن ينفتح على إشكالات أخرى تستدعي تتمة البحث و الاستكشاف من طرف صحفيين آخرين يتمون ما بدأه صحفي في قضية سلط الضوء عليها من زاوية معالجة واحدة ومعينة وصحفيون آخرون يتكلفون بزوايا بحث أخرى...
3- أسلوب الاستطلاع يكون قريبا من الصياغة الأدبية الروائية و كأننا إزاء قصة قصيرة، و يمتاز بجمالية لغة تصف الأحداث بدقة من جهة، ولغة تواصلية سلسلة وسهلة ومفهومة للقارئ العادي من جهة أخرى، وهو ازدهار بين اللغة والإعلام وتأثر متبادل بين العنصرين، بالخضوع لأخلاقيات العمل الاتصالي والصحفي معا.
4- لم نجد أسماء صحفية سطع نجمها في كتابة الاستطلاع على عكس الأجناس الصحفية في المغرب، فمثلا كتابة العمود الصحفي ارتبط بريقه بالصحفي المغربي رشيد نيني، وحتى التحقيقات الصحفية مثلا اقترنت شهرتها بالصحفي الريسوني وصحفيون آخرون اشتهروا بصياغة التحقيقات الصحفية.
5- السرد صفة أسلوبية يحتوي عليها الروبورتاج، وتمكن السرد في الاستطلاعات المضطلع عليها من تحقيق العملية الاتصالية والتفاعلية، بوجود صحفي راوي وواصف للواقعة في سياقات لفظية متسلسلة متناغمة ومنسجمة مع بعضها البعض.
6- إن الدراسة السردية للاستطلاع الصحفي جاء ارتباطا بطبيعة بناء الاستطلاع، باعتباره ناطقا بلسان حال قصص وروايات تحكي وتصف لقصص جرائم واجتماعية وسياسية حقيقية مقتبسة من الواقع لا مجال للخيال فيها البتة.
7- الاستطلاع الصحفي في عمقه هو خطاب اجتماعي كما لاحظنا في النماذج المدروسة:
• جريدة الأحداث المغربية نموذجا
• جريدة هيسبريس الالكترونية نموذجا
• قناة ميدي 1 تيفي نموذجا

8- الاستطلاع السياسي شبه غائب إن لم نقل منعدم، وذلك راجع أساسا للأهداف المتوخاة من الاستطلاع حيث يتم إعداده من صلب المجتمع ويقدم للمجتمع موجه لكافة الناس ناقلا للهموم والقضايا الاجتماعية.
9- اللغة الإعلامية الموظفة في الاستطلاع الصحفي هي لغة بسيطة، تميل إلى الإيجاز وتعتمد ألفاظا مألوفة تخضع لحقيقة واضحة وهي الوضوح والدقة والمباشرة.
10- تأكدنا من أن الصحافة العربية وضمنها الصحافة المغربية شملت صحفا حكومية وأخرى تتصدرها الأحزاب السياسية، ومجلات أسبوعية وشهرية، إلى جانبها بعض الدوريات الدولية الصادرة باللغتين الفرنسية والاسبانية، فإن الصحف الصادرة بلغة أجنبية كانت تعتمد في معظمها اللغة الفرنسية لفترة طويلة، فمثلا نساء المغرب كانت تصدر باللغة الفرسية Femmes du Maroc، وصحيفة العلم التابعة لحزب الاستقلال، وصحيفة الرأي أيضا الناطقة بالفرنسية l’opinion.
11- وبالنسبة لوسائل الإعلام السمعية البصرية بالبلدان العربية في الثمانينات هيمنت عليها إيديولوجية القومية العربية لبناء الدولة، وقد كان المشهد الإعلامي السمعي المرئي في كل بلد عربية يقتصر على إذاعة واحدة وقناة تلفزيونية واحدة، وهي قنوات موروثة عن النظام الاستعماري الذي كان يحكم البلاد قبل الاستقلال.
12- النظرية الإعلامية الطاغية وفق دراسة النماذج هي نظرية الاستخدامات و الإشباع، لان جمهور اليوم هو جمهور لاهث خلف المعلومات والمقصود هنا هو التوجه نحو الفضائح خصوصا والمستجدات، هنا ينبغي تلبية تطلعاته الرقمية الاتصالية في إطار الإعلام الجماهيري.
13- الخطاب الصحفي تطور بتطور الإعلام في العالم بأكمله ودخلت وسائله من صحيفة وإذاعة وتلفاز وأنترنيت في كل منزل، وخاطبت كل أفراد المجتمع بمختلف فئاته.
14- الإعلام لطالما أبرز سلطة في التأثير على الرأي العام، ولازال لحدود الساعة يستعرض عضلاته الأسلوبية والحجاجية عبر الخطابات الإعلامية قصد توجيه الأمم من ناحية السلوك والأفكار، لأنه يخاطب كل شرائح المجتمع وفئاته، ويعد في عصرنا هذا- صناعة إعلامية وثقافية بامتياز، وذلك لما يتميز به من قدرة عالية على بلورة الرأي وتشكيل الوعي وفي التأثير على الثقافة وتوجيهها في أبعادها المختلفة دون وجود قوة تمنعه حيث هو القوة وهو السلطة والإفلات من قبضة سحره تظل مستحيلة خاصة أن الخطاب الصحفي انتشر انتشارا واسعا حتى في مواقع التواصل الاجتماعي...
وخلاصة القول في السياق الاعلامي الكبير الذي لا يصعب تحديد اهتماماته لأن الصحافة تصب في جميع الموضوعات والظواهر، وتظل الصحافة محافظة على رتبتها الأولى والتي ستظل حتما في العالم هي أقوى العناصر الفاعلة في ثقافة المجتمع، من خلال إلحاحها اليومي والشهري والدائم والمستمر وقوة إمكانيتها في توزيع الأحداث ونشرها وتشكيل قضايا الرأي العام، عبر تلوين العناوين والأخبار، والمقالات والصورة والصوت، والرسوم الكاريكاتورية، عبر الجذب والتأثير والتأثر بين القوى الاجتماعية الفاعلة، مع التنوع في الظواهر وفقا للأحداث الجارية، مع إمكانية تحقيق فرضيتين الأولى تزييف الحقيقة وتضخيمها والثانية تشويهها بالمرة، وهنا تجدر الإشارة لمدى قدرة تحليل المتلقي لنوعية الأخبار وكيفية استقبالها حسب الظرفية، وتقصي مدى صحة تلك المعلومات مع تكاثر المعلومات الزائفة وصحافة "البوز"، مع بروز صراعات منها إيديولوجية سياسية، وأخرى دينية عقائدية ثقافية بين المجتمع الواحد وفي الجماعة الواحدة في نفس الوقت.


- مقال من أطروحة دكتوراة تحت عنوان: "الخطاب الصحفي دراسة سردية اجتماعية للاستطلاع الصحفي من خلال نماذج"، أطروحة دكتوراة نوقشت بجامعة عبد المالك السعدي، كلية الآداب والعلوم الإنسانية تطوان-مارتيل - بتاريخ 22 مارس 2023، للطالبة إيمان الحفيان، الحاصلة على ميزة مشرف جدا -



#إيمان_الحفيان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تتويج الطالبة مريم أمجون بالمرتبة الأولى وطنيا بالمغرب في -ت ...
- استمرار إضافة ساعة على التوقيت القانوني طيلة السنة بالمملكة ...
- ازدهارالاقتصاد الوطني بضل نمو قطاع الفلاحة بالمغرب بنسبة 2.8 ...
- أحلام تغرق وأخرى تتحقق سرا في الضفة الإسبانية.
- -الدارجة- في المقررات الدراسية استراتيجية تعليمية تسهم في تر ...
- -الدراجة- في المقررات الدراسية الخاصة باللغة العربية الفصحى ...
- المرأة بين الأمس واليوم


المزيد.....




- مسؤول: أوكرانيا تشن هجمات ليلية بطائرات دون طيار على مصفاة ن ...
- -منزل المجيء الثاني للمسيح- ألوانه زاهية ومشرقة بحسب -النبي ...
- عارضة الأزياء جيزيل بوندشين تنهار بالبكاء أثناء توقيف ضابط ش ...
- بلدة يابانية تضع حاجزا أمام السياح الراغبين بالتقاط السيلفي ...
- ما هو صوت -الزنّانة- الذي لا يُفارق سماء غزة، وما علاقته بال ...
- شاهد: فيديو يُظهر توجيه طائرات هجومية روسية بمساعدة مراقبين ...
- بلومبرغ: المملكة العربية السعودية تستعد لعقد اجتماع لمناقشة ...
- اللجنة الأولمبية تؤكد مشاركة رياضيين فلسطينيين في الأولمبياد ...
- إيران تنوي الإفراج عن طاقم سفينة تحتجزها مرتبطة بإسرائيل
- فك لغز -لعنة- الفرعون توت عنخ آمون


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - إيمان الحفيان - الاستطلاع الصحفي المغربي حضور قوي بمختلف منابر الإعلام بقالب حكائي سهل ومناقشة جادة لظواهر اجتماعية