أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - مقدمات واعدة للقاء الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية بالقاهرة















المزيد.....

مقدمات واعدة للقاء الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية بالقاهرة


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 7678 - 2023 / 7 / 20 - 16:13
المحور: القضية الفلسطينية
    


تالدقة في تشخيص المرض نصف العلاج

في اللقاء الذي دعا اليه المنبر الديمقراطي التقدمي وجمعية فؤاد نصار للتنمية الثقافية، وفد الى موضع الاجتماع –قاعة فؤاد نصار - برام الله ممثلو أجزاب يسارية ممن يلبون الدعوات المماثلة، وكذلك ممثلون عن حماس ومجموعة جنين وحركة فتح وعناصر وطنية أخرى. كان لقاءً طارئا جرى التعبير فيه عن قلق مشروع، وإحساس لدى الجميع على اختلاف منطلقاتهم بدبيب الخطر الوافد. كلمات المتحدثين الموجزة أوضحت ان كارثة جديدة في الأفق يجب درؤها، ولا بد من توحيد الجهود وإذكاء حركة شعبية مقاومة.
القلق يستولي على الجميع، والجميع يودون الخروج من المتاهة التي تردت بها القضية الوطنية منذ سنوات. لامكان لترف التزمت والمزاودة ؛ فقد تركز الاهتمام على نقل مطالب الجماهير المتحفزة للنشاط ، وتنقصها القيادة المجربة. دلل المتحدثون على تطلعهم للبحث في التدهور المضطرد للحالة الفلسطينية، وضرورة الشروع في الحال لإخراج القضية الفلسطينية من مازقها. تم التعبير عن إنشغال الجميع بإحداث تحول في المسار الهابط من خلال تنشيط الحراك الشعبي وتجميع المبادرات الشعبية المتعددة وتشكيل قيادة موحدة للفعل الشعبي . طرحت مقترحات بمهمات تنتظر التنفيذ العملي . .
ممثل المنبر التقدمي الديمقراطي تحدث في مستهل اللقاء وطرح موضوع دعوة الرئيس عباس للقاء الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية بالقاهرة نهاية الشهر الحالي، محددا بذلك موضوع الحوار، طالب بتنفيذ قرارات سابقة لاجتماعات ومؤتمرات سابقة أبقاها النظام الأبوي داخل الملفات _ قرارات المجلس المركزي لمنظمة التحرير وكذلك مقترحات سابقة مثل تنشيط المقاومة الشعبية وتشكيل قيادة موحدة لها . هكذا تحدد موضوع لقاء القاهرة أواخر هذا الشهر ومهماته.
اعطيت الكلمة في البداية للسيدة خالدة جرار ، ممثل للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين؛ حددت نقطة الضعف اننا لا نتعلم من الدروس، ويفضل ان يعقد اجتماع الأمناء العامين بصورة دورية ، بمعنى مأسسة اللقاءات، الأمر الذي يتطلب الضغط على قيادة السلطة الفلسطينية كي تتراجع عن هيمنتها المطلقة . كذلك طالبت بإطلاق سراح المعتقلين في سجون السلطة والكف عن ملاحقة عناصر الفصائل الوطنية. موضوع الاعتقالات كان محل إجماع المتحدثين كافة.
وارتأى الرفيق بسام الصالحي ، أمين عام حزب الشعب الفلسطيني أن من الضروري الذهاب الى المؤتمر ومناقشة جميع القضايا ومنها الخلاف بين فتح وحماس والتوصل الى وحدة العمل بالمقاومة، مع عدم التقليل من أهمية المقاومة الشعبية. فقد أوصل الاحتلال الإسرائيلي الصراع الى نتيجته المقصودة من قبل الصهاينة[ ما يدور فوق الأرض الفلسطينية ليس صراعا ، بل عدوان متواصل] . وقال ابو أحمد، "نحن أمام خيار التصدي للمشروع الصهيوني، وهذا يقتضي العمل ضمن سياق وحدة – صراع -وحدة."
تطرق ممثل حركة فتح الى وجوب الدخول في مرحلة ما بعد الاستعمار، والتخلص من تحالفنا مع نقيضنا الاستراتيجي. ولقاء القاهرة ندخل عليه نتحول الى فاعل في الأحداث ولا نظل مفعولا به.
واعطيت الكلمة لممثل حماس فأنكر ان المأزق ينحصر في الخلاف بين فتح وحماس؛ فهناك ممارسات لسلطة فتح هي موضع رفض من قبل الأغلبية الساحقة؛ قال ان المفاوضات جرتنا الى الحضيض. طالب بدعم المقاومة ودعم الحاضنة الشعبية من خلال العمل على تنشيط الحراك الشعبي. . على المسرح الفلسطيني سلطة تدعم المقاومة وسلطة تلاحق المقاومة. استنكر اعتقال رئيس اتحاد طلبة بير زيت ورئيس اتحاد طلبة جامعة النجاح.
في نهاية كلمته حذر اننا "رايحين الى الهاوية ان لم نتدارك أمرنا، ونطور المقاومة الشعبية" وهذا في نظري تحول جديد في موقف حماس بالتركيز على المقاومة الشعبية، وكانت من قبل تستهين بها منباب المناكفة مع اليسار.
ممثل الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، الرفيق حلمي الأسمر، طالب بتشكيل لجان حراسة للتصدي لهجمات المستوطنين ، التي باتت ظاهرة خطرة ترمي الى جعل الحياة لا تطاق بالضفة. والحقيقة ان ممارسات المستوطنين التي تتم بدعم نتنياهو ترمي الى نشر الإحباط والخوف بين الجماهير الفلسطينية. وما يجري الأن من نهوض شعبي يبرهن فشل الإرهاب العنصري للمساوطنين في تحقيق أهدافه .
اما ممثل مجموعة جنين فقد طالب القيادة بالتوجه ميدانيا وتشكيل قيادة للعمل الشعبي الموحد.لا بد من التوحد كشعب فلسطيني واحد موحد. افصح كذلك غن إعداد مذكرة حملت توقيعات ممثلي فصائل موجهة الى لقاء الأمناء العامين؛ تتضمن المذكرة المطالبة بتعزيز صمود المواطنين والاتفاق على خطة مشتركة ؛فهذا ما يطالب به الشعب.
بعد ذلك أعطيت الكلمات لأفراد أيدوا النقاط التي بادر بها ممثلو الفصائل. المداخلات جميعها أجمعت على ضرورة تنشيط الحراك الشعبي والمقاومة الشعبية ولزوم التصدي لهجمات المستوطنين وتصعيد عمليات الدفاع عن الأرض من مخاطر التوسع الاستيطاني، ذلك الذي يحاصر التجمعات السكنية في الضفة.
ولما اعطيت الكلمة لكاتب هذا التقرير تناول قضية الخلاف بين فتح وحماس مطالبا بإسقاطه من النقاشات العامة ، لسببين : اولاهما ان ما بين الفصيلين دون ما هو قائم بين نتنياهو وخصومه في إسرائيل او بين الحزب الديمقراطي والحزب الجمهوري في الولايات المتحدة ، ولم يرد التوسع نظرا لمحدودية مدة المداخلة . إن وجود حماس كفصيل مقاوم قد خطط له لإحداث شرخ لا يلتئم داخل المقاومة الفلسطينية ؛ والسبب الثاني ان نهج فتح قوض كل تفاعل او حوار بين الفصائل. لا يقبلون في فتح ، قيادة وجمهورا، علاقة التعاون مع الفصائل الأخرى؛ يحتكرون العمل في الهيئات الشعبية بصورة أفرغتها من التفاعل المطلوب بين الجمهور والنقابيين. فتح احتكرت قيادة السلطة بعد تشكيلها عام 1993، وتصرفت كحزب السلطة وتعاملت مع مجموع الشعب بواسطة الهيئات الأمنية، حتى انها شكلت "امن الجامعات" لمراقبة وتهديد كل من هو خارج فتح ، وتتدخل الهيئات الأمنية في شأن التوظيف. جمدت بذلك النشاط الجماهيري ، واستحال قيام علاقات حوارية وتعاون بين الفصائل؛ وانعكس ذلك على الحراك الشعبي.
لم يطالب احد من المتحدثين بتوحيد العمل المسلح تحت قيادة موحدة ، حيث التشتت في هذا المجال يضعف مفعوله. توحيد المنظمات المسلحة يعطي مردودا يفوق بكثير مجموع فعل المنظمات مشتتة.
كما لم يتطرق احد الى القيادة الأبوية للسلطة وللجنة التنفيذية لمنظمة النحرير. الرئيس يجمد قرارات الاجتماعات، وجمد مهمة تنشيط المقاومة الشعبية؛ وهو الذي يختار اعضاء اللجنة التنفيذية ويعزلهم، إن خرجوا عن الطاعة، ويعين أمين سر اللجنة التنفيذية ذي الصلاحيات الواسعة. صدرت انتقادات لتصريح نقل على لسان أمين سر اللجنة التنفيذية ، السيد حسين الشيخ، دافع عن التنسيق الأمني ؛ إذ "بدونه يمكن حل السلطة"؛ اما الصحيح فالسلطة موضع رغاية الولايات المتحدة وإسرائيل كي تقوم بمهمة التنسيق الأمني.
ازمة المقاومة الفلسطينية مصدرها مركزان سياسيان : من جهة ، على المدى القريب وبصورة مستعجلة يسوق نتنياهو الأحداث باتجاه التوسع الاستيطاني وضم الضفة ؛ في الأونة الأخيرة صرح انه لن يوقف الاستيطان ولن يتحول عن مشروعه تجاه القضاء؛ وما بين التوجهين رابطة وثيقة. بات التحريض على الفلسطينيين والتعظيم من خطرهم اداة بيد نتنياهو يقهر بها المعارضة بالداخل ويفرض "إصلاح القضاء" كي يفرض سيطرته المطلقة على توجيه الأحداث مع حلفائه الفاشيين.
والمصدر الثاني للأزمة هي القيادة الأبوية للمقاومة الفلسطينية.
نتنياهو يذكر حالات عديدة من تصدي إدارة إميركية لنهج الاستيطان ثم تتراجع وتقبل بما كسبه العناد الإسرائيلي. وحسب المسار إياه تراجع بايدن مؤخرا امام عناد نتنياهو على التوسع الاستيطاني وعدل عن فرض "الحرمان" على نتنياهو ويدعوه للزيارة. التعلقبدور إيجابي للديبلوماسية الأميركية لإيجاد تسوية سياسية هو ما أصرت عليه القيادة الفلسطينية متحدية بقية الفصائل. وأخير ا صوت الكونغرس الأميركي على رفض اتهام إسرائيل بالتمييز العنصري، قرار من شأنه أن يشجع العنصرية الفاشية داخل إسرائيل.
عندما توجهت منظمة التحرير الى التسوية السلمية كان عرفات يحلم بإقامة "سلطة وطنية مؤقتا تكون قاعدة مقاتلة كما هي حال فييتنام الشمالية بالنسبة الى فييتنام الجنوبية". الحلم لم يتحقق نظرا لعقبتين : معارضة إسرائيل الشديدة انطلاقا من مشروعها الإقتلاعي؛ وقصور الجهد الفلسطيني.
حاول عرفات في كامب ديفيد، خريف 2000 تعديل الجور الذي الحقه اتفاق أوسلو بالجماهير الفلسطينية ، وفشل ، حيث أصر إيهود باراك، رئيس الحكومة حينئذ، على رفض التنازل عن الأراضي المحتلة بالضفة، ومنها القدس. رأى باراك، كما صرح اكثر من مرة، أن دولة تقام غربي النهر بجانب إسرائيل تعني عمليا بداية النهاية لدولة إسرائيل. أجمع باراك ونتنياهو وشارون على ضررورة إفشال اتفاق أوسلو، خططوا ونجحوا. مع ذلك زعم باراك وحاشيته، وكذلك الرئيس الأميركي، كارتر، ان تنازلات سخية قدمها باراك ورفضها عرفات؛ وكانت مادة لدعاية مضادة للمقاومة الفلسطينية ولعرفات بأنه لا يريد السلام . انتشرت بين الجمهور في بلدان الامبريالية أكذوبة عدم وجود شريك للسلام مع إسرائيل!
للخروج من المتاهة
تستشري مع التباسات النطام الأبوي، ممارسات الاستبداد – فرض الرأي الواحد وتعطيل الحوار. مناخ سياسي وثقافي يحرم الأحزاب من اختبار برامجها مع الجماهير فتتكلس البرامج وتتجمد الحياة الحزبية. النزعة النقدية أداة أساسية في البحث العلمي ، وهي المرحلة الأولى للنفاذ الى الجديد واكتشافه، والنظام الأبوي يقمع النقد ، يرفضه ويملي إرادته قوانين ومراسيم! الحقيقة ان الجماهير الشعبية برهنت على وطنية عالية تؤهلها للدفاع عن الكرامة الوطنية وانتزاع حق السيادة وتقرير المصير، وهي متحفزة للفعل الثوري. فقد تحركت جماهير واسعة ساخطة على تطاولات الصهاينة، وتحدياتهم بغطرسة القوة المتفوقة. استلهمت الجماهير الشعبية الفلسطينية الدافع الوطني معززا بمخرون خبرتها التقليدية في المشاركة التطوعية.
ازمة المقاومة الفلسطينية ثقافية، حيث التخريب الامبريالي – المصدر الأهم للتخريب الثقافي- أعمق أثرا؛ "استعمار الوعي واللاوعي أعمق أثرا من الاحتلالات العسكرية والهيمنة السياسية"، كما ورد في تحذير المفكر الراحل هشام شرابي. رأى شرابي أن "الذهنية الأبوية في نزعتها السلطوية الشاملة ترفض النقد ولا تقبل الحوار، إلا أسلوب فرض رأيها فرضا ". وبذهنية كهذه لا يتحقق الوفاق بين الأنظمة العربية إلا نفاقا أو مجاملة ، بينما التصرفات العملية تمضي حسب مزاج الرئيس داخل كل قطر.المجتمع الأبوي "غابة لا يحظى فيها بالاحترام والتقديرإلا الأغنياء وذوو السلطة. يتصرف المرء خلقيا داخل البنى الأولية ولا خلقيا في’الغابة‘" .
في مقدمة الطبعة العربية من كتابه "البنية الأبوية " يشير شرابي الى كتاب ألان تورين،"عودة الغائب"، اطلع عليه بعد الفروغ من كتابه، مبرزا تركيز تورين على ما أسماه " الحركات الاجتماعية التي أصبحت في صوب نهاية القرن(العشرين) القوة الاجتماعية القادرة على تحدي الوضع القائم ومجابهة سلطته المركزية دون اللجوء الى اساليب الثورة التقليدية، بل أسلوب يحشد مختلف الشرائح الاجتماعية في بوتقة النضال الشعبي . شدد تورين على مفهوم التعدديه في بنية الحركات الاجتماعية بكونها تمثل المجتمع في جميع مستوياته الاجتماعية والطبقية وتنظيماته السياسية واتجاهاته الأيديولوجية. من هنا كانت مطالب الحركات الاجتماعية عريضة وشاملة: الحريات الديمقراطية، حقوق الإنسان،العدالة الاجتماعية، التنمية الاجتماعية، مكافحة الجهل وثقافة التجهيل الخ. في هذا السياق فضل شرابي " النضال الشعبي والعصيان المدني النهج الثوري الحقيقي" في هذه المرحلة. ما احوجنا لولوج هذه التجربة الواعدة !
مع أن هشام شرابي فرغ من كتابه "البنية الأبوية.." عام 1988، إلآ أنه تنبأ محذرا من أحداث العقد الثاني من القرن الجديد."الخطر الذي يواجه المجتمع العربي اليوم لا يرد من مصادر خارجية فحسب ، بل كذلك من الداخل ، من التفكك العربي والانهيار الداخلي والحروب الأهلية التي يمكن وقوعها في بلدان عربية عدة. وما من قوة تمنع التفكك والانهيار الداخلي والحروب الأهلية تنبع من الداخل".
مقاومة النظم الأبوية وسياساتها لا تتم إلا بالضغوط من أسفل ، من الحراك الشعبي الديمقراطي. "الطريق الى التجديد تستلزم منهجية تكون نقدية وصدامية في آن، تتطلب هذه الممارسة (الثورية) أشكالا عدة من التنظيم القائم على نشاطات الأفراد المستقلين والنقابات العمالية والجمعيات النسائية والاتحادات الطلابية ، إضافة الى الأحزاب والتجمعات السياسية ، أساتذة جامعات وفنانون وأطباء ومحامون ورجال دين وعمال... وبمقدور اهداف النضال أن تكون مقبولة تتبناها الأكثرية الشعبية نظرا لكونها أهدافا عامة مشروعة وقابلة للتنفيذ في الساحة السياسية." كما ورد في وصية هشام شرابي.
المدخل للمقاومة الشعبية، العصية على الانكسار يمر عبر الثقة باحتياطات مجمدة لطاقات ثورية لدى الجماهير الشعبية المركونة أحتياطي عزوة. إن سلطة تضع نصب الأعين تعزيز الصمود والتحدي تتوفر لديها السبل والوسائل لتحويل المجتمع جدارا منيعا بوجه سياسات الاقتلاع. بإمكانها تسخير نهج المقاومة وكذلك قطاع التربية والتعليم لتوليد الثقافة المقاتلة وتنميتها .



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نهج سياسي فاشي مغلف بالتدين
- سياسات إجرامية وسياسيون قتلة وفاسدون
- رغم التحذيرات المبكرة مقاولو الحروب بالولايات المتحدة خططوا ...
- المقاومة الفلسطينية.. نقاط القوة وثغرات الضعف
- نضال مركز ضد الأبارتهايد يفضي الى تصفية دولة إسرائيل
- اكتسبت مكانتها الدولية بفضل تكنولوجيا التجسس
- بزوغ حركة عدم انحياز جديد
- هل تقدم إسرائيل يوما للمحاسبة ؟
- نغذ السير في المجهول
- البيداغوجيا النقدية في عصر السياسات الفاشية(3من3)
- البيداغوجيا النقدية في عصر السياسات الفاشية(2من 3)
- هل حقا نضجت قضية فلسطين لوساطة صينية؟
- البيداغوجيا النقدية في عصر السياسات الفاشية
- مخازي التلاعب السياسي بالولايات المتحدة
- تراجيديا السياسات الأميركية .. الاستعداد الدائم للحرب
- يوغل الفاشيون في اضطهاد الفلسطينيين! ما وراء الأكمة؟!
- نظم الكولونية الامبريالية مصدر ازمات الشعوب وفي الاشتراكية ا ...
- مانعة الصواعق السياسية بإسرائيل تصعيد التناقضات مع الفلسطيني ...
- نظام الأبارتهايد يتعمق باالمرقبة الإليكترونية الدائمة
- نكبة تتناسل نكبات شكلت نسيج الواقع الكولنيالي الاقتلاعي الصه ...


المزيد.....




- -حماس- تعلن وفاة أسير إسرائيلي يحمل الجنسية البريطانية
- فيضانات مدمرة تضرب أفغانستان وتخلف 200 قتيل
- ما صحة المزاعم المحيطة بمقتل رجل الأعمال الإسرائيلي في الإسك ...
- -الوقت ينفد-.. حماس تنشر فيديو لرهينة إسرائيلي في غزة
- أكثر من 300 قتيل في فيضانات مفاجئة في شمال أفغانستان
- قناة إسرائيلية تشبّه الليلة الماضية بالأيام الأولى للحرب في ...
- بوتين يصدر مرسوما بهيكلة الحكومة للهيئات الفدرالية للسلطة ال ...
- -يوروفيجن-: تأهل إسرائيل إلى النهائي يفاقم الانقسام ويؤجج من ...
- شاهد.. سرايا القدس تسقط مسيرة إسرائيلية وتسيطر عليها بغزة
- تفكيك الكيان الصهيوني على مستوى النموذج


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - مقدمات واعدة للقاء الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية بالقاهرة