أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - العميل الصدامي الوحيد والمخابرات الامريكيه؟/7















المزيد.....

العميل الصدامي الوحيد والمخابرات الامريكيه؟/7


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 7675 - 2023 / 7 / 17 - 22:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اضطلع حزب البعث المحور سلطويا برانيا، بمهمه حصر الانقلابيه اللاارضوية في النطاق المفبرك الكياني البراني الارضوي، اولا بالقضاء على حزب اللاارضوية الشيوعي او الاستبدالية الثالثة اللاارضوية، بعد القبلية والانتظارية، بالعنف عام 1963، ومن ثم بالاحتواء بعد عام 1968، مرتكزا بالدرجة الاولى للريع النفطي، وابتداء بالايديلوجيا الملتحقة بالنهضوية المصرية الشامية الزائفه، فاستخدم من بين الادوات التصفوية في الطور الثاني الحزب الشيوعي الافندوي العائد للتسيد على انقاض الحزب اللاارضوي منذ عام 1964، مستفيدا بالدرجة الاولى من اثار حملة التصفية الجسدية الشاملة في شباط 1963.
هكذا نكون كما هو متوقع امام اربع احزاب تطابقا اليوم مع واقع اساس تكويني تاريخي من الازدواج المجتمعي، مع شدة التوكيد عل المصادرة الاحادية، وادعائية الانتساب الى الاصل، او الى الصيغ الاولى المستبدله المضطلعه بمهام ذات طابع خاص، اصطراعي، هو الافتتاح التصارعي مع الغرب ابان حضورة الاستعماري المباشر. والذي تغير وانقلب كليا بفعل ثورة تموز 1958، مايجعل اجراء مثل "الجهبهة الوطنية والقوميه التقفدمية" عام 1973 ليس مجرد، او من قبيل الوجهة، او القناعة الموصوفة في حينه لاجل وضع العراق اراديا، وبالاعتقاد الذاتي على طريق بعينه، بقدر ماان اجمالي الحاصل لحظتها، وماقد صار كمرحلة منذ 1968، هو بالاحرى عملية اقلمة وتاقلم متناسبة مع، وخاضعه لاشتراطات تتعداها، برغم ماتوفر لها في حينه من الاسباب الضرورية، والامكانات الخاصة غير المسبوقة.
كل هذا يجري ضمن السياق التحولي الانبعاثي الراهن الثالث، المتشكل صعدا منذ القرن السادس عشر، بمحطاته المتوالية الثلاث: القبلية، ثم الانتظارية، واخيرا الايديلوجية، مع فعل الاصطراع الازدواجي الحاسم، اللاارضوي الارضوي، والاشتراطات المواكبة للدورة الحالية، وبالاخص الانبعاث ضمن البرانيه ومتبقيات انهيار الدورة الثانيه الشرقية اليدوية اولا، تلك المستمرة من هولاكو الى الاحتلال الانكليزي، ومن ثم الاليه من وقته، باختلاف نوع اصطراعيتها الافنائي، مع ردة الفعل اللاارضوية المختلفة هي الاخرى، التي تمكنت اخيرا من انهاء طور البرانيه، لتدخل ارض الرافدين من ساعتها طور لزوم النطقية المؤجلة على مر التاريخ.
تنقلب الاصطراعية الذاتية متحولة الى الافق العالمي الكوني من قلب التوازنات الاولى المتولدة عن ثورة تموز ولانطقيتها، وانتهاء الطور البراني، وتشكل الحالة الريعيه، ومع التفاعلات الذاهبة الى تصفية متبقيات محاولة بعث الشيوعية اللاارضوية، بالاستعانه بالحزب الافندوي حامل اسم الشيوعي، وفي هذا السياق واحتداماته يجد هو نفسه مضطرا الى ترك العراق هاربا عن طريق الكويت، بعدما توفر على معلومات من اطراف فلسطينيه غير تلك الرسمية الظاهرة، والمتداخلة مع النظام واجهزته عن طريق زوجته الفلسطينيه، تنصحه بالمغادرة، وهذا ماحدث بعدما امن اتصالا بسوريا وبالمعارضة العراقية "البعثية" هناك، بواسطتهاامكن تسوية مسالة عبوره الحدود بطريقة غير شرعية، وانتقاله الى دمشق، ليحل ضيفا على القيادة القوميه هناك.
عمليا تحل من تلك اللحظة حالة من "التيه" المحمول على قناعة مبهمه خفية بما يحيل الى المقارنه الغائبة برغم وجوبها الصارخ، بين اشتراطات النقلية الاولى العشرينيه الثلاثينيه وعملية لبس رداء الغربوية ايديلوجيا ببغاويا، مقارنه بالمتوجب اللازم مع ماهو مميز به من انقلابيه غير عادية ذات طابع كوني متعد للغربوية نفسها على ضخامتها كمنجز شامل غير عادي في المجالات كافه، والحديث جار على وجه التعيين عن دخول العراق لحظة الافتراق بين طور انتهى هو طور الايديلوجيا و"الوطنيه الزائفة العشرينيه الثلاثينيه" وطور يعود الى وعي الذاتيه المضمرة الكونية بطبيعتها، وكانما العمر قد ادخر ل "مابعد"، مقارنه بالتشابك الابتدائي مع متبقيات واخر تجليات الايديلوجيا وبدايات ترديها الطويل، ناهيك عن اكثرها احتداما قبل الثلاثينات، ذهابا الى مايقارب مغادرة الكينونه الجسدية المتاحة، توافقا مع نوع المقصود، وهو مايمكن ان يكون مؤشرا خارجا عن الاستيعاب الآني كما يمكن ان توحي المقارنه، بين "معارضة النظام"، و "البحث عن الذاتيه المغفلة" المؤجلة على مر التاريخ، اي العيش وسط توازنات وجودية حياتيه متعددة، النظام فيها والمعارضة التي تقف ضده، عالمان عارضان من دون حيثية اعتبارية تستحق التركيز، مقابل الجهد الذاهب الى المخفي الفائق، المتعدي للطاقة العقلية المتاحة حتى اليوم.
هذا في حين لم يكن واردا وقتها تحويل التحسس والحدس الموافق للحقيقة المستمرة خافية، بما هو متعارف عليه ومعدود كمعاش و"حقيقي"، لهذا لم يكن ظهر مجسدا وقتها، ولافي فترات لاحقة ابعد، الفارق بين "المعارضة" بدون ادراك ذاتيه، والتي ان اوان ازالتها هي ومن تعرضه من عينتها، والمعارضة الابعد المتقصدة وعي الخاصية الوطنية المغفلة، باعتبار الاولى من حيث المنتهى والنتيجه انهاء للكيانيه والوجود العراقيين، اي الافنائية الكبرى، مقابل الوجهه الثانيه، تلك التي صارت من وقتها، ومع صعود النموذج الريعي، شرطا لامعدى عنه لاجل عراق حاضرو حي بما هو، وديمومته كدور ووجود مقرر من بدايات التبلور المجتمعي البدئي.
لكن هذا بالفعل ومن دون اشارات صريحه، هو ماكان قد حكم من يومها مآل التاريخ العراقي الحديث، وطبعه بالاضطراب بلا تفسير كامل، فالايديلوجية، او "لوطنية الزائفة" ماان تتحول الى اطار حاكم كما حدث في عام 1968،حتى تفقد اسباب وجودها، وتذهب نحو الفنائية، بينما تدخل بحكم وجودها والياتها الريعية، اضافة للديناميات الاصطراعية الذاتيه، نطاقا متعديا اقليميا اولا، ومن ثم عالميا، ليس لها ضمنه من فرصة للاستمرار، او البقاء الطويل، وهذا ماقد حدث على التوالي، من الثورة الايرانيه والحرب العراقية الايرانيه اطول حرب بعد الحرب الثانيه بين دولتين، الى الاصطراع مع مركز الغرب الافنائي الثاني، مابعد الاوربي، الذي لن يتوقف الا بزوال الكيانيه العر اقية كما هي متحققة وقائمه، بالاخص ايديلوجيا ريعيا، ليدخل العراق من يومها ومع عام 2003 طور الاختفاء الوجودي لصالح "الكيانيه الجغرافية" البحته بلا كيانية كينونه، او حقيقة وجودية من اي نوع كان، غير الريعية بلا دولة والمقترنه بتعبيرات مادون دولة.
في كل هذا يكون هو قد عاش زمنا من ملازمة الاستحالة بالنحت في الحجر كما كان قد قال عنه الشاعر "وليد جمعه"،احد اصدقائه الذي كان ياتي للعيش عنده في طرابلس شمال لبنان قائلا"الناحت بالصخر والصخر اليّن منه"، او " نزيل المحابس" بدل محبسي المعري، وهو يجده بين اطنان الاوراق والكتب، ينشر مايمكن نشره في الجرائد، وهو في غير عالم وسماء، بعدما حط وسط بيروت حيث عالم المقاومة الفلسطينيه منذ عام 1977 بعد اطلاقه من المعتقل في سوريا، وابعاده الى القاهرة، ليتزوج مرة اخرى ويستقرفي مدينة زوجته شمال لبنان، بعدما تعرف على شخص هو "خليل عكاوي"، زعيم منطقة التبانه في طرابلس، الذي سيكون صديق العمر في المنفى، والرفيق الاقرب، الى ان يستشهد على يد الاجهزة السوريه عام 1986، والذي معه يتعرف عام 1985 على الرئيس الجزائري احمد بن بيلا، بعدما سافراالى اسبانيا لهذا الغرض، ولتنشا من يومها علاقة حميمه بينه وبين الرئيي الجزائري الاسبق، مايلبث ان يكون لها مفعولا مختلفا بعد عام ،1990 وفي ذات الاجواء البنانية، ومنها، توفرت الاسباب للتعرف على الاخ ابو عمار، لتفعل ايضا بعد عام 1990 بعدما صارت المقاومه الفلسطينيه خارج لبنان، واستقرت قيادتها في تونس التي سينتقل اليها هو لاحقا، ويبقى فيها بضافة ابو عمار لاكثر من سنه.
ماموقع صدام حسين ونظامه، ماوزنه الفعلي بحسب المنظور "الوطني" المستجد المبتديء،لا الايديلوجي المحدود"العراكي الحارتي"، المنفصل عن اية رؤية ذاتيه وطنية بالمعنى البنيوي التكويني، لقد سبق وعينا الفترات الثلاث التي مر بها النظام المذكور، لينتقل بالعراق الى الطور الثاني من ألعيش على حافة الفناء،" تلك التي ظلت مستمرة تتواصل خلالها الحروب والغزوات الكونيه، والاحتراب الداخلي، ومترتبات انتفاء امكانية الحكم من اعلى، وماتولد عنها من اشكال رفض متطرف شبه جنوني؟ يتحدد الفرق لهذه الجهة بناء لنوع الرؤية الجاري اعتمادها بين تلك التي تريد عراقا متفقا مع ذاتيته في الزمن المخالف، والنموذجية المباينه المفروضة برانيا، وبين تلك الغائبة المحجوبة تاريخيا، الواجبة الانبثاق اليوم، او الذهاب الى الفنائية الكيانيه والوجودية، الامر الذي تنقلب معه كل اشكال النظر والحكم على المواقف والتصرفات والاراء.
العراق الحديث المنبعث عند القرن السادس عشر هو عراق النطقية المؤجله المتعدية للقدرة البشرية المتاحة على الاعقال وقد اقتربت ساعة ازالة النقاب عنها، وهو ماقد استوجب قرابة اربعة قرون من التشكلية، القبلية ثم الانتظارية، ومن ثم الايديلوجية النموذجية الغربية الاسقاطية باعتبارها المحطة الاخيرة الضرورة، الاخذه بالاصطراعية الذاتيه الازدواجية، نحو مافوق يدوية، والى حيث المسارات التفاعلية المجتمعية الذاهبة الى مابعد مجتمعية ارضوية، الامر الذي يلحق المقتضى الادراكي الكوني اللازم للانتقالية الكبرى على المستوى العالمي من الغرب وتوهميته الابتدائية، وتوقفه عند "الالية" فقط، وتكريسه لمايتولد عنها، وينتج من متغيرات وانقلاب يصيب الديناميات المجتمعية، ويضاعفها معززا الوهم الاعتقادي بالغلبة المطلقة، في الوقت الذي تكون فيه الاله ذاهبة الى الوسيلة الانتاجية مافوق الجسدية، مع بلوغ عتبة " التكنولوجيا العليا"، بعد الالة المصنعية، والتكنولوجيا الانتاجية الحالية، وقت تتحول الالة الى وسيلة انتاج عقلي، الامر الذي يحيل الوعي البشري عموما الى خارج اوربا، التي تكون قد فقدت اصلا قدرتها على التلاؤم مع المنجز الجديد، الاكثر رفعة، مايدخل اجمالي المجتمعات البشرية الجسدية طورا من الاضطرابية القصوى والاختلال الاقرب الى الفنائية.
ووقتها لايكون امام البشرية من ملجا وموضع تكفل بالانقاذية الا اللاارضوية الباقية على مر الازمان خارج الادراكية. بينما تكون قد الحت في حينه وصارت مما لايمكن تاجيله، تحقق النطقية العظمى. ومثل هذا المنجز الذي لامعدى عنه اطلاقا، هو بما لايقبل المقارنه، غير ماقد رافق او لدت في رحابة لحظة التشكل الايديلوجي الطارئة العارضة.
ثمة انقلاب ناظم للسردية الكونية بدل السائد الغالب يقول: ان الانقلاب الالي الحاصل في الغرب، هو انقلاب لاارضوي رافديني مسارا ومحصلة وفعلا تحوليا انقلابيا، اوربا فيه معبر ولحظة انتقال بين محطتين.
ـ يتبع ـ



#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العميل الصدامي الوحيد والمخابرات الامريكيه؟/6
- العميل الصدّامي الوحيد والمخابرات الامريكيه؟/5
- العميل الصدّامي الوحيد والمخابرات الامريكيه؟/ 4
- العميل الصدامي الوحيد والمخابرات الامريكيه؟/3
- العميل الصدامي الوحيد والمخابرات الامريكيه؟/2
- العميل الصدامي الوحيد والمخابرات الامريكيه؟/1
- هل من شيوعية لاارضوية ثانيه؟/ ملحق ب2
- هل من شيوعية لاأرضوية ثانيه؟/ ملحق ب1
- الشيوعية اللاارضوية والشيوعية البريمريه؟/ ملحق أ
- جريمة الغرب والعقل العراقي الكسيح؟/3
- جريمة الغرب والعقل العراقي الكسيح؟/2
- جريمة الغرب والعقل العراقي الكسيح؟/1
- العراق: الابراهيمه الثانيه او الفناء؟/ ملحق 3
- الذهاب للعالم الآخر بدون موت؟/ ملحق 2
- الكونية اللاارضوية مقابل العولمة الانسايوانيه/ملحق
- مابعد-الانسايوان-..بيان الانقلاب الاعقالي البشري؟/2
- مابعد-الانسايوان-..بيان الانقلاب الاعقالي البشري؟/1
- العراق الرابع/ والاله؟!!/2
- العراق الرابع والآله؟!!/1
- بغداد ليست عاصمة العراق؟!!


المزيد.....




- -الحرب وصلت لطريق مسدود-.. قادة الأجهزة الأمنية في إسرائيل ي ...
- القبض على العشرات في معهد شيكاغو مع تصاعد احتجاجات الجامعات ...
- مشاركة عزاء للرفيق نبيل صلاح
- البروفة الرئيسية لموكب النصر في موسكو (فيديو)
- الأرصاد السعودية تحذر من الأمطار الرعدية والأتربة المثارة في ...
- رئيس كوبا يخطط لزيارة روسيا والمشاركة في عيد النصر
- البرهان يشارك في مراسم دفن نجله في تركيا (فيديو)
- طائرة تهبط اضطراريا على طريق سريع
- حرس الحدود الأوكراني: المواطنون يفرون من البلاد من طريق يمر ...
- عريس جزائري يثير الجدل على مواقع التواصل بعد إهداء زوجته -نج ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - العميل الصدامي الوحيد والمخابرات الامريكيه؟/7