أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جمال براجع - في الحاجة إلى يسار قوي لتوحيد وتقوية النضال الشعبي.















المزيد.....

في الحاجة إلى يسار قوي لتوحيد وتقوية النضال الشعبي.


جمال براجع
الأمين العام لحزب النهج الديمقراطي العمالي - المغرب


الحوار المتمدن-العدد: 7667 - 2023 / 7 / 9 - 12:55
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



يعيش المغرب حاليا أوضاعا جد خطيرة على كافة المستويات بسبب اشتداد التغول المخزني والهجوم الرأسمالي المتوحش على مكتسبات الشعب المغربي وقدرته الشرائية، والانبطاح الكلي للسياسات الاجرامية للمؤسسات المالية الامبريالية، وتشريع أبواب بلادنا أمام التغلغل الصهيوني في جميع المجالات.
في ظل هذه الأوضاع تنتصب مفارقة صارخة. فمن جهة هناك اختمار للشروط الموضوعية للتغيير، والتي من مظاهرها البارزة تفاقم الازمة العامة وعجز النظام المخزني عن معالجتها أو التخفيف منها، وتزايد وتواصل النضالات الشعبية والعمالية رغم االقمع والترهيب...ومن جهة أخرى هناك ضعف للشرط الذاتي لقوى التغيير الكفيل وحده بتوحيد وتوجيه تلك النضالات في أفق التحرر الوطني و التغيير الديمقراطي الحقيقي. ونقصد بهذه القوى أساسا تنظيمات اليسار.
1-ماذا نقصد باليسار في المغرب حاليا؟
دون الدخول في تفاصيل المفهوم يمكن تعريف اليسار اجمالا بكونه كل التنظيمات والحساسيات السياسية المصطفة والمنحازة لصفوف الجماهير الشعبية من عمال وفلاحين فقراء وكادحين، تتبنى وتدافع عن مصالحها وقضاياها في مواجهة الاستبداد المخزني والافتراس الرأسمالي. تعتنق همومها، تلتحم بنضالاتها وتقوم بتعبئتها وتنظيمها وقيادتها في نضالها من أجل التغيير، وتقوم بنشر الفكر التقدمي والاشتراكي وسطها. واليسار هو حامل لقيم الحداثة والتقدم والديمقراطية والحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية والسلم وحقوق الانسان بصفة عامة، منحاز للقضايا العادلة للشعوب ضد الامبريالية والصهيونية والرجعية، ومنها القضية الفلسطينية.
إن هذا الوضوح ضروري لتجنيب الممارسة السياسية السقوط في الغموض والضبابية على مستوى التموقع والتحالفات والمواقف في ظل انزياح سياسي وإعلامي لدى البعض لتمييع اليسار بتصنيف أحزاب ضمنه لم تعد تربطها أية علاقة باليسار. ونقصد بذلك حزبا "الاتحاد الاشتراكي" و"التقدم والاشتراكية". فهاذان الحزبان اندمجا في بنية النظام عبر سيرورة سوسيوسياسية منذ السبعينات فقدا على اثرها هويتهما الاشتراكية-الديمقراطية، وانخرطا في تنفيذ السياسات النيوليبرالية للنظام، والدفاع عنها وعلى الخصوص مع حكومة "التناوب المخزني" في 1998، والقائمة على الخوصصة وضرب القطاع العام والخدمات الاجتماعية في إطار تنفيذ املاءات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، دون أن ننسى مواقفهما الخيانية ضد حركة 20 فبراير وقمع حراك الريف ( التوقيع على البيان المشؤوم ضد الحراك)، وشرعنة الاعتقال السياسي والتطبيع مع الكيان الصهيوني وآخرها عضوية الحزبين فيما يسمى "مجموعة الصداقة البرلمانية المغربية الإسرائيلية"، وحضور استقبال المجرم رئيس "الكنيست الصهيوني" بالبرلمان.
وبناء على ما سبق فإن المقصود باليسار المغربي:
-اليسار الديمقراطي ويضم الحزب الاشتراكي الموحد وحزب فدرالية اليسار الديمقراطي. والمعروف باليسار الإصلاحي لأنه يتبنى استراتيجية النضال الديمقراطي بهدف إصلاح النظام من الداخل من خلال التواجد في مؤسساته " التمثيلية" عبر الانتخابات، واعتماد أسلوب التوافق، بالدرجة الأولى، لتدبير قضايا الصراع السياسي والاجتماعي مما يجعل افق هذه الاستراتيجية لا يتجاوز سقف الديمقراطية الليبرالية في ظل البنية الرأسمالية. وهو نفس الخط السياسي الذي تتبناه جميع الأحزاب الاشتراكية الديمقراطية في العالم.
-اليسار الجذري الماركسي والماركسي اللينيني الذي يتشكل أساسا من حزب النهج الديمقراطي العمالي بالإضافة إلى حساسيات وتيارات ماركسية وماركسية لينينية غير منظمة. وهو يؤمن بالتغيير الديمقراطي الجذري للأوضاع القائمة لبناء الدولة الوطنية الديمقراطية الشعبية في أفق الاشتراكية. مع الإشارة إلى أن التيارات التروتسكية تطرح الثورة الاشتراكية كمهمة في المرحلة للانتقال من الرأسمالية مباشرة إلى الاشتراكية وفق التصور التروتسكي للثورة البروليتارية العالمية.
2- في بعض مظاهر واقع اليسار المغربي:
ويتوفر اليسار، بشقيه الديمقراطي والجذري، على حضور وفعل مهم وملحوظ في النضال الاجتماعي والحقوقي. من خلال تواجده المؤثر في عدة إطارات نقابية وحقوقية وجمعوية، ومساهماته، إلى هذا الحد أو ذاك، في الحركات والنضالات الشعبية في عدة مناطق حول العديد من الملفات والقضايا. وتمكنت مكوناته الرئيسية من تأسيس الجبهة الاجتماعية المغربية كإطار للنضال المشترك حول الملفات ذات الطابع الاجتماعي. وساهمت في تأسيس الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع لمواجهة التطبيع المخزني مع العدو الصهيوني. كما انه يتوفر على تراكم سياسي وفكري هام ساهم في تكريس فكرة اليسار كتيار اجتماعي سياسي فكري فاعل في الساحة السياسية والاجتماعية رغم كل الحصار والقمع المخزني.
لكن للأسف لم تتمكن مكونات اليسار لحد الآن من تحويل تلك الإمكانيات السياسية والفكرية والنضالية إلى قوة مادية حاسمة في تغيير موازين الصراع الطبقي لصالح قوى التغيير من طبقة عاملة وجماهير شعبية رغم المجهودات المبذولة في هذا الإطار. ويعود ذلك إلى عدة أسباب منها استمرار غلبة النزعة الحلقية وسطه رغم تضخم خطاب الوحدة، وما تخلفه من تشرذم وتشتت وصراعات ذاتية تعرقل العمل الوحدوي، وضعف الارتباط بالقوى الأساسية في التغيير من عمال وكادحين ونساء وشباب، وهيمنة العناصر البرجوازية الصغيرة كقاعدة اجتماعية وكقيادة لهذه المكونات مما يجعلها خاضعة للتأثيرات الفكرية والسلوكية البرجوازية الليبرالية أو الفوضوية والعفوية، وخاصة في ظل الهجوم الإيديولوجي الليبرالي الهادف إلى تكريس نزعات الفردانية و الاستهلاك وتبخيس قيم الحداثة والعقلانية، وتحوير الصراع على المستوى العالمي من صراع طبقي إلى صراع الهويات الخاصة والقضايا الجزئية للتغطية على الجوهر الاستغلالي والاستلابي للرأسمالية، الى جانب ضعف الاجتهاد الفكري في معالجة التحديات والإشكالات التي يفرضها الصراع الطبقي ببلادنا وإيجاد الأجوبة العلمية والعملية لها رغم بعض المجهودات المبذولة في هذا الإطار.
إلى جانب تحدياته وعوائقه الذاتية، وفي علاقة جدلية معها، يواجه اليسار المغربي شروطا موضوعية غاية في الصعوبة والتعقيد ترتبط بتعمق أزمة الرأسمالية التبعية ببلادنا وانعكاساتها الخطيرة على مجمل الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية لعموم الجماهير الشعبية، وتكريس السياسة القمعية للدولة المخزنية ضد كل القوى والأصوات المعارضة وفي مقدمتها قوى اليسار من حصار سياسي وإعلامي وقمع واعتقالات ومحاكمات صورية لمناضليه/ته، وإضعاف وتجفيف لمنابعه المختلفة وسط المجتمع.
3-كيف يمكن لليسار أن يتحول إلى قوة سياسية وازنة و فاعلة في الصراع الطبقي:
ليست هناك إجابات مسبقة ووصفات جاهزة من شأنها تحويل اليسار إلى قوة سياسية واجتماعية وازنة وحاسمة في تغيير موازين القوى لصالح قوى التغيير. لكن تحديات الصراع الطبقي واستخلاص الدروس من التجارب التاريخية للشعب المغربي وضمنه تجارب اليسار، ومن السيرورات الثورية في منطقتنا، ومنها حركة 20 فبرير، والتي بينت بالملموس استحالة التغيير في غياب القيادة السياسة الموحدة للنضال الشعبي. وفي قلب ذلك استحالة نجاح التغيير بمضمونه الديمقراطي والتقدمي في غياب القيادة اليسارية لهذا النضال، من شانها المساعدة على تلمس الطريق نحو هذا التحول وإنجاحه. وأول شروط ذلك توفر الوعي والاقتناع بالمشروع اليساري التقدمي كبديل للمشروع الرأسمالي المخزني السائد، والإرادة الجماعية لدى قوى اليسار لتوحيد فعلها السياسي والنضالي الميداني من أجل تحقيق هذا المشروع، وانتقالها من التنسيق والعمل المشترك في واجهات الصراع الاجتماعي والحقوقي إلى النضال السياسي الوحدوي على قاعدة برنامج سياسي حد أدنى يستجيب لمصالح وتطلعات الجماهير الشعبية في التحرر والديمقراطية والعدالة الاجتماعية.
فالواقع يفرض على قوى اليسار إحداث نقلة نوعية للخروج من وضعية التشتت و التردد والانتظارية، والانتقال إلى وضعية جديدة من المبادرات السياسية والنضالية الموحدة في الساحة السياسية والاجتماعية.
ومن ابرز المهام العاجلة و الراهنة المطروحة على اليسار:

-إطلاق نقاش حقيقي ومبدئي بين مكوناته حول القضايا الفكرية والسياسية الأساسية للصراع الطبقي ومنها الخلافية لإيجاد تفاهمات مشتركة حولها تخدم النضال الوحدوي فيما بينها في أفق بلورة برنامج سياسي مشترك يستجيب للمرحلة ويؤسس لتحالف يساري يكون النواة الأساسية للجبهة الديمقراطية في أفق تشكيل الجبهة الشعبية الواسعة لحسم معركة التغيير الديمقراطي الحقيقي وبناء الدولة الوطنية الديمقراطية الشعبية.
-تقوية وتفعيل التنسيق و النضال الوحدوي والمشترك في مختلف واجهات الصراع السياسية والنقابية والحقوقية وغيرها، على كافة الأصعدة المركزية والجهوية والمحلية، وعلى الخصوص في الجبهة الاجتماعية المغربية وتوسيعها جغرافيا، وانفتاحها على باقي القوى الديمقراطية والمناضلة مع تجاوز الطابع الموسمي لنضالها وانغراسها الفعلي وسط الطبقة العاملة والجماهير الشعبية المعنية الرئيسية بالملفات الاجتماعية التي تشتغل عليها الجبهة وإشراكها في بلورة ملفاتها المطلبية والنضال من أجلها في أفق خلق جبهة شعبية واسعة للنضال من اجل التغيير.
-الارتباط والالتحام بالطبقة العاملة والجماهير الشعبية الكادحة، وهي الطبقات الأساسية في مشروع التغيير اليساري̜، والمساهمة في بناء تنظيماتها المستقلة وتقويتها، ونشر الفكر الاشتراكي والتقدمي وسطها̜، والانخراط في نضالاتها وحراكاتها ودعمها والتعريف بها.
-النضال المشترك ضد الاستبداد المخزني ومن أجل الحريات الديمقراطية وفي مقدمتها إطلاق سراح المعتقلين السياسيين والصحفيين والمدونين ونشطاء الحركات الاحتجاجية، ومن اجل وقف الهجوم المخزني على الحريات العامة..
- النضال المشترك لمواجهة الهجوم الرأسمالي المتوحش على مكتسبات وحقوق الطبقة العاملة والجماهير الشعبية، والذي يشتد يوما بعد يوم. ومن شأن هذا النضال إعادة الثقة للطبقة العاملة في النضال النقابي والانخراط فيه بكثافة.
- تقوية وتطوير النضال المشترك ضد التطبيع مع الكيان الصهيوني في إطار الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع.
-تقوية وتعزيز النضال الوحدوي بين شبيبات اليسار، وخاصة من اجل إعادة بناء الاتحاد الوطني لطلبة المغرب لإعادة الوحدة والقوة للحركة الطلابية لمواجهة المشاريع الطبقية الرأسمالية التي تستهدف خوصصة التعليم العالي وضرب مجانيته ووظيفته العلمية والثقافية. ومن شان ذلك إعادة ثقة الشباب في فكر اليسار والنضال السياسي المنظم.
-و بالنسبة لليسار الماركسي-اللينيني وعلى رأسه حزب النهج الديمقراطي العمالي فان مهمته المركزية حاليا هي الانخراط في سيرورة بناء حزب الطبقة العاملة وعموم الكادحين وهي السيرورة التي أطلقها النهج الديمقراطي العمالي، كمهمة آنية لا تقبل التأجيل، ووجه بشأنها الدعوة لكافة الماركسيين/ات-اللينينيين/ات للحواربهدف الانخراط الجماعي في تجسيدها على أرض الواقع كمهمة تاريخية ضرورية لإنجاز مهام التحرر الوطني والديمقراطية في أفق الاشتراكية.
خلاصة عامة
رغم المشاكل والصعوبات التي يعاني منها اليسار المغربي، سواء الذاتي منها أو الموضوعي، فان ما يتوفر عليه من الإمكانيات الفكرية والسياسية والنضالية يمكن أن يؤهله للعب ادواره الأساسية في الصراع الطبقي الدائر في بلادنا، بشرط وعيه بها وإدراكه لقيمتها، وحسن استثمارها بروح وحدوية على قاعدة برنامج سياسي مشترك يستجيب لتطلعات الطبقة العاملة والجماهير الشعبية في التغيير وبناء نظام ديمقراطي حقيقي تكون فيه السلطة والسيادة للشعب. نظام يقطع مع الاستبداد والفساد والتبعية للإمبريالية والصهيونية ويفتح الطريق أمام بناء المجتمع الاشتراكي.



#جمال_براجع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمة باسم المكتب السياسي في الندوة الدولية حول “تجارب العمل ...
- كلمة بالمجلس الوطني للجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع
- بمناسبة اصدار العدد 500 من جريدة النهج الديمقراطي حوار مع ال ...
- تطبيع النظام المغربي مع الكيان الصهيوني : السياق التاريخي، أ ...
- تطبيع النظام المغربي مع الكيان الصهيوني: السياق التاريخي، أه ...
- كلمة الأمين العام للنهج الديمقراطي العمالي الرفيق براجع باسم ...
- النضال النقابي والنضال السياسي׃ اية علاقة من المنظور ا ...
- التنظيمات الذاتية المستقلة للجماهير: ملاحظات نظرية.
- انتخابات 8 شتنبر في المغرب ونهاية وهم إصلاح النظام المخزني م ...
- أية مهام عاجلة لليسار المغربي اليوم
- بناء حزب الطبقة العاملة وعموم الكادحين سيرورة تاريخية متواصل ...
- بصدد الروح الثورية للماركسية
- مواجهة التطبيع مع الكيان الصهيوني جزء من الصراع ضد التحالف ا ...
- النظام المخزني والقضية الفلسطينية: علاقة توظيف وتواطؤ
- الشعب المغربي وتقرير المصير
- الامبريالية الأمريكية رأس حربة الامبريالية العالمية والعدو ا ...
- حول الدولة الاجتماعية
- سياسة الاقتراض: أرقام مرعبة ونفق مظلم
- جدلية التحرر الوطني والبناء الديمقراطي


المزيد.....




- العدد الأسبوعي (554 من 2 إلى 8 ماي 2024) من جريدة النهج الدي ...
- الاستشراق والإمبريالية والتغطية الإعلامية السائدة لفلسطين
- نتائج المؤثمر الجهوي الثاني لحزب النهج الديمقراطي العمالي بج ...
- ب?ياننام?ي ??کخراوي ب?ديلي ک?م?نيستي ل? عيراق ب? ب?ن?ي م?رگي ...
- حزب العمال البريطاني يخسر 20% من الأصوات بسبب تأييده للحرب ا ...
- قادة جامعات أميركية يواجهون -دعوات للمحاسبة- بعد اعتقال متظا ...
- دعوات لسحب تأشيرات الطلاب الأجانب المتظاهرين في امريكا ضد عد ...
- “بأي حالٍ عُدت يا عيد”!.. العمال وأرشيف القهر
- إبعاد متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين من حفل تخرج جامعة ميشيغان ...
- لقاء مع عدد من الناشطات والناشطين العماليين في العراق بمناسب ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جمال براجع - في الحاجة إلى يسار قوي لتوحيد وتقوية النضال الشعبي.