أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الكتاب الجديد _ مقدمة















المزيد.....

الكتاب الجديد _ مقدمة


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 7666 - 2023 / 7 / 8 - 12:20
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الزمن بين الحركة والسكون ؟

مقدمة الكتاب الجديد وغايته
هذا النص مهدى ....
إلى كل من يهمهن _م فهم الواقع والزمن ، والعلاقة بين الحياة والزمن خاصة .

بالكاد وفي حالات نادرة واستثنائية بالفعل ، تتجاوز كتابتي أيضا ، حدي الغفلة أو الخداع . وقبل سنة 2018 كان تحقيق ذلك من باب المستحيل .
الغفلة موقف أولي ومشترك : لا مهارة في اللاوعي .
الخداع موقف ثانوي ، لكنه دوغمائي بطبيعته : لا مهارة في اللاوعي .
من يعرف ، لا يكذب ولا يخدع .
لا يمكنه ، ولا يستطيع ذلك سوى بحالة الهيجان الشديد وفقدان الوعي .
من يعرف لا يتكلم كثيرا .
....
توجد مغالطة ثابتة ، ومشتركة ، في مختلف الكتب التي قرأتها وموضوعها الزمن أو تتمحور حول الزمن ، ويبدو أنها ستستمر ...طويلا للأسف ؟!
يصير الحدث رباعي البعد ، بعد إضافة الزمن للإحداثية ثلاثية البعد ، ولكن بالوضع الحالي هو ناقص ويحتاج للتكملة إلى خماسي البعد . وهذا محور الظاهرة الخامسة ، الحدث أو الكون خماسي البعد وليس رباعيا فقط .
تنتج المغالطة عن الموقف التقليدي ، الذي يعتبر أن الحركة التي تحدث في الواقع والكون مفردة ، وبسيطة ، ووحيدة .
الحقيقة أن للحركة ثلاثة أنواع مختلفة ، ومنفصلة غالبا :
1 _ حركة المكان ، أو الحركة التي تحدث في المكان ، هي خطية بالفعل . وتحدث في الحاضر فقط ، بين نقطتين أو اكثر .
2 _ حركة الحياة ، أو الحركة الموضوعية للحياة ، هي حركة شاملة ، وكلية ومنفصلة بالكامل عن الوعي والشعور وتتمثل بالتقدم في العمر ( وتختلف بشكل جذري عن الحركة الذاتية ، الاعتباطية بطبيعتها ) .
وفي اتجاه ثابت : من الداخل إلى الخارج ، أو من الماضي للمستقبل ، وعبر الحاضر بالطبع .
3 _ حركة الزمن والوقت ، أو الحركة التعاقبية للزمن ، وهي شاملة وكلية ، وتحدث من الخارج والمستقبل إلى الداخل والماضي ، وعبر الحاضر .
( الحركتان التعاقبيتان للحياة والزمن تتساويان بالقيمة والسرعة ، وتتعاكسان بالإشارة والاتجاه بطبيعتهما ) .
بعد فهم الحركات الثلاثة ، يتكشف أفق جديد بالكامل ... لكن وللأسف ما تزال هذه الأفكار الجديدة خارج مجال الاهتمام الثقافي ، في العلم والفلسفة أيضا .
1
ما هو الزمن ؟
الجواب الصحيح ، الوحيد ، لا أعرف .
....
ويمكن الإضافة ، حتى اليوم الحالي 4 / 7 / 2023 لا أحد يعرف .
2
ماذا إذن عن مواقف ، أو مزاعم ، اينشتاين وستيفن هوكينغ وغيرهما ؟
هي تعميمات ذاتية ، لا أكثر .
تشبه الموقف من العلاقة بين الأرض والشمس ، قبل خمسمئة سنة ، حين كان الجميع يعتقد ويشعر ويؤمن بيقين ، أن الأرض ثابتة ومسطحة وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم .
3
خلال قراءتك الآن ، تعرف _ين عن الزمن ( معرفة حقيقية ) أكثر من ستيفن هوكينغ واينشتاين وهايدغر وبرتراند رسل ، وغيرهم بلا استثناء .
هم كانوا يعتقدون ، ويشعرون ، بأنهم يعرفون حقيقة الزمن النسبية والتي تختلف بين مراقب وآخر !
أنت وأنا الآن في موقف القديس أوغستين : لا نعرف ما هو الزمن . ولكننا نعرف أننا لا نعرف ، وهذه المرحلة الثانية في المعرفة العلمية والحقيقية .
المرحلة السابقة أو الأولية ، لا مهارة في اللاوعي ، لا يعرف اللمرء أنه يجهل الموضوع أو الفكرة أو الشيء الجديد على الاهتمام والوعي خاصة .
المرحلة الثانية ، التي بلغها الكاتب والقارئ _ة بفضل الحوار ، وهي تكملة منطقية لموقف أوغستين : نحن نعرف أننا لا نعرف ما هو الزمن ، ولكننا بدأنا بالمرحلة الثالثة : مهارة في الوعي .
هذه المرحلة تشبه بداية تعلم لغة جديدة ، أو أي مهارة جديدة بالفعل .
مرحلة الخبرة ، والرابعة في المعرفة العلمية أو التجريبية ، مهارة في اللاوعي .
4
مراحل التعلم والمعرفة وبتكثيف شديد ، بدلالة البرمجة اللغوية العصبية :
1 _ المرحلة 1 : لا مهارة في اللاوعي .
2 _ المرحلة 2 : لا مهارة في الوعي ( معرفة أننا لا نعرف ) .
3 _ المرحلة 3 : مهارة في الوعي .
4 _ مهارة في اللاوعي . ( مرحلة الخبرة ) .
....
كان ستيفن هوكينغ كمثال يشعر ، ويعتقد أنه يعرف ( بشكل صحيح ويقيني ) أن سهم الزمن يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، وعبر الحاضر .
( ذلك واضح في كتابه الشهير : تاريخ موجز للزمن ، ويشاركه في ذلك الاعتقاد الخاطئ اينشتاين وغالبية علماء الفيزياء حتى اليوم 4 / 7 / 23 ..)
5
لا نعرف إذا كان الزمن حركة ( طاقة ) ، أم فكرة ( لغة وثقافة ) ، ويوجد احتمال ثالث ( مجهول بالكامل حاليا ، وربما يستمر جهلنا لوقت طويل ) وقد يكتشف بأي يوم ولحظة ؟
يوجد احتمال رابع أيضا ، قريب جدا من الثالث ، ... ربما تبقى طبيعة الزمن ، ومكوناته وحدوده ، وبدايته ونهايته وغيرها مجهولة ، ... بعد ألف سنة وأكثر !
6
لكن ولحسن الحظ ، يمكننا حاليا تمييز ثلاثة أنواع من الحركة للزمن ( كما تعتبر الفيزياء الحديثة ) :
1 _ الزمن الحقيقي ، ينطلق من الماضي إلى المستقبل .
2 _ الزمن التخيلي ، يعاكس الحقيقي من المستقبل إلى الماضي .
3 _ الزمن التسلسلي ، أو التزامني ، وهو يحدث في الحاضر فقط .
هذا الموقف العلمي ، الحالي ، لكن يجب تبديل الزمن الحقيقي بالزائف .
حركة مرور الزمن ، أو انقضائه إن لم يكن سوى فكرة ( وبكافة الاحتمالات كما اعتقد ) ، تبدأ من المستقبل إلى الماضي وليس العكس .
البرهان الحاسم ، ( والأكيد ) ، على مصداقية هذه الفكرة ظاهرة العمر الفردي أو " الظاهرة الأولى " : يولد الفرد في العمر صفر وبقية العمر الكاملة ، ويموت بالعكس تماما ، في العمر الكامل ومع بقية العمر التي تناقصت إلى الصفر .
الظاهرة الأولى لها تفسير منطقي ووحيد ، الحياة والزمن يتحركان في اتجاهين متعاكسين دوما بنفس السرعة ، ولكن باتجاهين متعاكسين :
حركة الحياة ، تتمثل بتقدم العمر الفردي : من الماضي إلى المستقبل .
حركة الزمن ، تتمثل بتناقص بقية العمر : من المستقبل إلى الماضي .
ناقشت الظواهر الستة ، عبر نصوص عديدة ومنشورة على الحوار المتمدن ، وخاصة الظاهرة الأولى ، والثانية ( حقيقة اليوم الحالي ) ، والثالثة ( أصل الفرد ) .
وبصورة عامة ، ناقشت الظواهر الستة بشكل منطقي وتجريبي ، عبر نصوص ومخطوطات سابقة ومنشورة .
....
مع أن التصنيف الثنائي ضرورة ، ويتعذر الاستغناء عنه ، فهو يمثل المشكلة المعرفية المزمنة والمشتركة في الثقافة العالمية ، وفي العلم والفلسفة أيضا .
ثنائية الحركة والسكون ، مثل غيرها ، فكرة متخيلة ومضللة .
....
ملحقات وهوامش....
ما هي العلاقة ( الحقيقية ) بين الحياة والزمن ؟!

ملاحظة 1
لا توجد في العربية كتابة ، أو غيرها ، تناقش علاقة الحياة والزمن .
بعبارة ثانية :
لا يوجد كتاب في العربية ، أو نص ، أو حتى عبارة ( الحياة والزمن ) مع عشر كلمات توضح موقف الكاتب _ة من هذه المشكلة التي تعالجها النظرية ، وتتمحور حولها بالفعل .
ملاحظة 2
لا توجد في أغلب لغات العالم الكبرى ، مثل الإنكليزية والفرنسية والألمانية وغيرها ، كتب أو نصوص تعالج مشكلة العلاقة بين الحياة والزمن .
والاستثناء ، الشاذ ، كتابات هنري برغسون .
أقصد بالشذوذ الترجمة العربية لكتابة برغسون ، حول العلاقة بين الحياة والزمن ، وحول مشكلة الزمن بشكل خاص .
ملاحظة 3
في البداية كان الموقف الثقافي ، العالمي ، من الزمن صحيحا ومنطقيا .
الدليل العلمي ، الحاسم والنهائي ، يتمثل بالساعات الرملية .
ساعة الرمل ، على خلاف الساعات الحديثة ، تقيس سرعة مرور الزمن ( او سرعة انقضاء الزمن أو الوقت ) .
مثال اليوم الحالي ، واليوم المماثل بالنسبة للقارئ _ة نفس الشيء بعد سحبه وتزمينه بشكل مناسب : 7 / 7 / 2023 مزدوج بين الحياة والزمن ...
حركة الحياة جاءت من الماضي والأمس ( من 6 / 7 / 2023 وقبله حتى الأزل ) ، إلى اليوم الحالي .
وبالعكس تماما حركة الزمن جاءت من المستقبل والغد ( من يوم 8 / 7 / 2023 وأو من بعده حتى الأبد ) ، إلى اليوم لحالي .
هذه الفكرة ، الخبرة ، المحورية في النظرية الجديدة .
بدون فهم هذه الفكرة ، يتعذر فهم العلاقة بين الحياة والزمن ، أو فهم الحاضر أو الواقع وغيره .
المثال الأبرز ، والمزدوج ، ستيفن هوكينغ واينشتاين :
لا يتعدى فهم الاثنان للزمن ، وللعلاقة بين الحياة والزمن خاصة ، حدي الغفلة أو الخداع .
( ومثلهم جميع البشر ، بلا استثناء ) .
نيوتن أصل المشكلة ، أهمل العلاقة الحقيقية ، الظاهرة والمباشرة ، بين الحياة والزمن . واستبدلها بالعلاقة المبهمة ، والغامضة بطبيعتها ، بين الزمن والمكان !
ثم زاود عليه اينشتاين ( المزاودة خطوة بعد الكذب ) ، وهي منجز الثقافة العربية الوحيد ربما ، خلال ثلاثة قرون السابقة .
بكلمات أخرى ،
لو سألت أي شخصية في العالم ، هذا السؤال البسيط :
ما هي العلاقة بين الحياة والزمن ؟
الجواب الصحيح ، الوحيد ، لا أعرف .
عدا ذلك ، لا يتعدى حدي الغفلة أو الخداع .
مارتن هايدغر أو غاستون باشلار ، وغيرهم بلا استثناء ، لم يكونوا منتبهين للأسئلة الجديدة والتي تناقشها النظرية الجديدة .
2
ما هي النظرية الجديدة ؟
النظرية الجديدة هي بالتعريف ، الكتابات والحوارات ( مخطوطات أو نصوص متفرقة ) المنشورة حول مشكلة الزمن ، بعد سنة 2018 .
3
هل يوجد أمل في نشر النظرية الجديدة ، في كتاب خاص ؟
لا أعرف ،
أي دار نشر ، أو مركز أو مجلة أو غيرها ، تتفضل بنشر النظرية الجديدة أو أحد مخطوطاتها ( صارت خمسة ، ومنشورة على الحوار المتمدن ) ستكون لها كامل الحقوق في المستقبل .
4
هل يمكن تعريف ، أو تحديد ، النظرية الجديدة أكثر ؟
نعم ، تتمحور النظرية الجديدة حول بعض الظواهر الأساسية ، والمشتركة بين جميع اللغات الكبرى ، وهي حتى الآن ستة أو عشرة ...
الظاهرة الأولى ، تتمثل بالعمر الفردي :
يولد الفرد ، الإنساني وغيره ، في العمر صفر وبقية العمر الكاملة . ويموت بالعكس ، في العمر الكامل وبقية العمر التي تناقصت إلى الصفر .
الظاهرة الثانية ، تتمثل بطبيعة اليوم الحالي :
يوجد اليوم الحالي في الحاضر بالنسبة للأحياء ، وفي الماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد ، وفي المستقبل بالنسبة للموتى . كما توجد حالتان ، بالنسبة لمن سيولدون هذا اليوم ، أيضا لمن سيموتون هذا اليوم .
الظاهرة الثالثة ، تتمثل بأصل الفرد :
( أدعو القارئ _ة للتفكير بقرن قبل ولادته ) .
والظاهرة السادسة أو العاشرة :
يولد الانسان في الحاضر ، ويعيش عمره كله في الحاضر ، والسؤال كيف ومن أين يدخل الماضي والمستقبل إلى العمر ؟
الجواب ، يتشابه مع الظاهرة الثانية :
عمر أي شخص يعيش على هذا الكوكب ، يوجد بنفس الوقت في الماضي والحاضر والمستقبل .
بالنسبة للأحياء ، يكون عمرك وعمري في الحاضر طبعا .
بالنسبة لمن سيولدون بعد هذا القرن _ وحتى الأبد : سيكون عمرك وعمري في الماضي بالكامل .
بالنسبة لمن ماتوا قبل القرن العشرين ، عمرك وعمري في المستقبل .
5
أعتقد أن القارئ _ة فوق متوسط درجة الذكاء أو الحساسية ، يفهم النظرية الجديدة وبسهولة ( نسبيا ) ، من خلال هذا النص وحده .
آمل وأرجو ...
أن يكون المثقف _ة في العربية ، ذلك الصنف النادر ، الذي كان موجودا ( بالقوة وبالفعل ) خلال طفولتي وشبابي ... لم ينقرض بعد !
مخطوطات النظرية الجديدة تنتظر الناشر _ ة المناسب _ة .
6
فكرة الزمن تشبه فكرة الله ، أو فكرة الإرادة الحرة والجدلية حولها .
....
نشأت الثقافات والدول والمحاكم ، القديمة ، على هامش ( فوق أو تحت أو بين ) الجدلية ، الدموية ، بين الانسان المسير أم المخير ؟!
لا أحد يتسامح مع ، تبرير الغش أو التقصير أو الكذب وغيرها ، واعتبارها خارج مسؤولية الخصم والشريك .
( هذه الفكرة الأقرب ، لفكرة الزمن أو الوقت ) .
نشأ الحل التطوري ، أو الثقافي واللغوي ، على المستوى العالمي أولا .
( لنتذكر ساعة الرمل ، تمثل لغة عالمية فوق بقية اللغات وتتضمنها ) .
كان الموقف الثقافي العالمي ، حينها ، صحيحا ومناسبا من العلاقة بين الحياة والزمن أو الوقت .
....
ملحق هام ، وضروي ، كما أعتقد لفهم النظرية الجديدة واختلافها عن الموقف الثقافي العالمي السائد ( والمشترك ) ...
مبدأ الهوية بالمنطق الصوري : أ = أ .
هذا الموقف المشترك إلى اليوم ، في الثقافة العالمية الحالية .
حيث يفترض أن فترة في الماضي ، يوم الأمس مثلا ، أو الساعة السابقة وغيرها ...بسيطة ومفردة ( وعليها تقوم خرافة السفر في الزمن ) .
بينما الماضي ، أو يوم الأمس مثلا ، هو ثلاثي البعد والمكونات بطبيعته :
1 _ الاتجاه ، والحركة ، على محور الزمن : من المستقبل إلى الماضي .
2 _ الاتجاه والحركة على محور الحياة : من الماضي إلى المستقبل .
3 _ الاتجاه والحركة على محور المكان : من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 ، ...إلى الحاضر ( س ) .
....
يتكشف قصور ، وعقم ، المنطق الصوري _ الأحادي _ أو المفرد والبسيط ( الزائف بطبيعته ) .
الفترة السابقة _ أو الحالة أو المرحلة ، أو الماضي _ ثلاثية البعد والطبقات والمكونات في الحد الأدنى : حياة وزمن ومكان .
( المنطق الفردي أو الصوري أو الأحادي ، مشكلتنا المشتركة في العلم والفلسفة وفي الثقافة العامة السائدة ، والمشتركة على مستوى العالم ) .



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة مفتوحة ... إلى عاطف صقر
- الكتاب المضاد _ المخطوط الكامل
- الزمن بين الحركة والسكون ؟!
- ما هو الحاضر ؟ ... ( خاتمة الكتاب المضاد )
- حول التشابه والاختلاف بين العلم والثقافة _ الشعبية خاصة
- الكتاب المضاد _ الفصول 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5
- الكتاب المضاد _ الفصل السادس
- موقف الانكار
- الكتاب المضاد _ الفصل الثاني
- العلاقة بين الحاضر المستقبل بدلالة الحاضر
- أنواع اليوم الثلاثة بدلالة المسافة ثلاثية الأنواع أيضا ....
- الحرب والسلام ...أم النهاية والبداية ؟!
- الكتاب المضاد _ أفكار جديدة
- الكتاب المضاد _ المقدمة
- الكتاب المضاد _ الخلاصة
- فكرة السفر في الزمن ثانية
- تغريبة القافر
- الظواهر الأساسية الستة ، أو العشرة ...
- الكتاب المضاد _ الفصل 1
- الكتاب المضاد 2


المزيد.....




- الدوما يصوت لميشوستين رئيسا للوزراء
- تضاعف معدل سرقة الأسلحة من السيارات ثلاث مرات في الولايات ال ...
- حديقة حيوانات صينية تُواجه انتقادات واسعة بعد عرض كلاب مصبوغ ...
- شرق سوريا.. -أيادٍ إيرانية- تحرك -عباءة العشائر- على ضفتي ال ...
- تكالة في بلا قيود: اعتراف عقيلة بحكومة حمّاد مناكفة سياسية
- الجزائر وفرنسا: سيوف الأمير عبد القادر تعيد جدل الذاكرة من ...
- هل يمكن تخيل السكين السويسرية من دون شفرة؟
- هل تتأثر إسرائيل بسبب وقف نقل صواريخ أمريكية؟
- ألمانيا - الشرطة تغلق طريقا رئيسياً مرتين لمرور عائلة إوز
- إثر الخلاف بينه وبين وزير المالية.. وزير الدفاع الإسرائيلي ي ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الكتاب الجديد _ مقدمة