أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليم نزال - عن اسعد و ابو سليم و فهمان .عن تلك الازمان !














المزيد.....

عن اسعد و ابو سليم و فهمان .عن تلك الازمان !


سليم نزال

الحوار المتمدن-العدد: 7660 - 2023 / 7 / 2 - 10:28
المحور: الادب والفن
    


برحيل اسعد يرحل بعض من ذاكرة العمر .عرفناه اطفالا و كبرنا و نحن نتابع افلامه و مسرحياته.كان ذلك فى الزمن الرومنسي عندما كنا نظن ان كل شىء على ما يرام .اسعد و ابو سليم و فهمان الخ كانوا عمالقة الفن التلفزيونى فى لبنان اتذكر اسعد القروى البسيط كما فى معظم افلامه .و تحضرنى الان لقطة من سفر برلك مع فيروز عندما كان يقود العربة التى فيها فيروز فى زمن السفر برلك وسط ازاهير البسباس فى جبل لبنان فى الوقت الذى كان فيه صوت فيروز يصدح فى الاعالى .


فى زمن سفر برلك ورط بلادنا عصابة الضباط الاتراك الثلاثة فى اسطنبول و ادخلونا فى حرب ضروس لا ناقة لنا فيها و لا جمل اكلت الاخضر و اليابس.و كانت النتيجة ان سقطت بلادنا تحت حكم الانكليز و الفرنسيين الذين ظنننا بسبب حسن النية او قلة الخبرة انهم جاوؤا لمساعدتنا لتحقيق الاستقلال عن الاتراك .كانوا بالطبع كاذبين.و كانوا ( كرماء) على حسابنا .فرنسا قدمت لتركيا لواء الاسكندرون عام 1939 و الانكليز قدموا فلسطين هدية ليهود اوروبا و ما زلنا فى ذات المشكلة .


من سيارة الجمعية الى بنت الحارس و ايام اللولو و سفر برلك و ابو سليم الطبل الخ يمضى هذا الزمن الجميل مع شخصياته التى عرفناها و احببناها .من ابو سليم الى اسعد الى فهمان الى فريال كريم الخ الخ . جعلونا نبتسم و نحلم كثيرا . مضى اسعد و مضى ذلك الزمن !



#سليم_نزال (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما كانت منظمة الهاغاناه الارهابية تراقب المقاهى الفلسطيني ...
- من زمن الحوارات !
- بين الانثروبولوجيا و الايديولوجيا !
- طقس مزعج!
- حول ثقافة الاسئلة !
- • أهكذا أبداً تمضي أمانينا • عن لامارتين و العصر الرومانسى!
- فى ذكرى استشهاد الشاعر على فودة صاحب ديوان (فلسطينى كحد السي ...
- مطر يهطل فوق المدينة
- الوقت يطير!
- زمن القلق
- حول الديموغرافيا السياسية فى فلسطين !
- اغانى البوب الهندوسية دعوة للحرب و الموت !
- ماذا ستفعل امريكا؟
- لا بد من اعادة التفكير فى ما وصلنا اليه فى المشرق
- سنبلة القمح!
- حول ايلون ماسك
- هل تراجع دور المثقف العربى
- هل فعلا تراجع دور المثقف العربى
- ضور قديمة
- ازرعوا تنجوا!


المزيد.....




- تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة ...
- الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد ...
- من قال إن الفكر لا يقتل؟ قصة عبد الرحمن الكواكبي صاحب -طبائع ...
- أروى صالح.. صوت انتحر حين صمت الجميع
- السعودية تخطط لشراء 48 فدانا في مصر لإقامة مدينة ترفيهية
- هل يشهد العالم -انحسار القوة الأميركية-؟ تحليل فالرشتاين يكش ...
- التمثيل النقابي والبحث عن دور مفقود
- الفنان التونسي محمد علي بالحارث.. صوت درامي امتد نصف قرن
- تسمية مصارعة جديدة باسم نجمة أفلام إباحية عن طريق الخطأ يثير ...
- سفارة روسيا في باكو تؤكد إجلاء المخرج بوندارتشوك وطاقمه السي ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليم نزال - عن اسعد و ابو سليم و فهمان .عن تلك الازمان !