أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( يأجوج ومأجوج وحرام / الحنث )















المزيد.....

عن ( يأجوج ومأجوج وحرام / الحنث )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7657 - 2023 / 6 / 29 - 17:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
ما معنى ( وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ (95) الأنبياء ) هل ( حرام ) تعنى التحريم مثل (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ ) (23) النساء ) ؟ وما صلة هذا الحرام بالآية التالية ( حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ (96) ؟
1 ـ (حرام ) تعنى ( مستحيل ) فى قوله جل وعلا : ( وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ (95). أى يستحيل على الأمم التى أهلكها الله جل وعلا أن ترجع الى الحياة . وجاء هذا المعنى فى قوله جل وعلا : ( أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لا يَرْجِعُونَ (31) يس ) والآية بعدها : ( وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ (32) يس ) ، أى يستمر هذا الى يوم القيامة ، كل أمة تموت ولا ترجع الى أن يأتى اليوم الآخر ، وهو يوم الجمع .
2 ـ قوله جل وعلا فى سورة الأنبياء : ( وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ (95) جاء بعدها ذكر يأجوج ومأجوج : ( حَتَّى إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُمْ مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ (96) وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ ) (97) الانبياء ).
3 ـ إن خروج يأجوج ومأجوج من جوف الأرض هو آخر علامات الساعة أو إقتراب الوعد الحق ، وسيحدث قبيل تدمير هذه الأرض وبرازخها وبرازخ السماوات لتأتى أرض وسماوات بديلة خالدة بالجنة والنار . يأجوج ومأجوج لا ينطبق عليهم قوله جل وعلا : ( وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لا يَرْجِعُونَ (95). لأنهم لم يحدث لهم إهلاك جماعى مثل قوم نوح ومن بعدهم .
4 ـ الذى حدث لهم أن ذا القرنين حصرهم فى باطن الأرض وبنى فوقهم سدا أو ردما . وقبيل قيام الساعة سيخرجون الى سطح الأرض من كل حدب ، ويختلطون ببنى آدم .
5 ـ منشور لنا هنا مقال قديم بعنوان ( علامات إقتراب الساعة وإقتراب الفزع الأكبر( 2 ))، تعرضنا فيه ليأجوج ومأجوج ، وقد قلنا إنهم خلق سبق هبوط آدم وزوجه الى الأرض ، وعاشوا فيها مفسدين فى الأرض ، فأنزل الله جل وعلا آدم وزوجه ليخلفهم . ولأنهم كانوا متقدمين وكان أبناء آدم فى بداية عهدهم فى الأرض فالمنتظر من هلاء القوم المفسدين سفاكى الدماء أن يقضوا على بنى آدم . لذا أرسل الله جل وعلا ذا القرنين بقوة هائلة أدخلهم باطن الأرض . واليوم ونحن فى نهاية الزمان تتجلى آثار يأجوج وماجوج فى : آثارهم الهائلة والمتقدمة والتى سبقت البشر وطوفان نوح بعشرات القرون ، ومنها أهرامات مصر والمكسيك والأهرامات فى جوف المحيطات ، وحالات إختفاء السفن والطائرات فى أماكن محددة منها مثلث برمودة ، والأطباق الطائرة ذات السرعات العجيبة والتى إعترف الكونجرس الأمريكى رسميا بوجودها وتسجيلاتها منتشرة تستعصى على الانكار . ولأن يأجوج ومأجوج يعيشون فى باطن الأرض من آلاف القرون وتكيفوا فى ظروفه فإنه لا بد لهم من الاطمئنان على المخلوقات المتخلفة التى تعيش على سطح الأرض فوقهم . وبدأ هذا من قديم ، فقد تم أكتشاف كتابات قديمة فرعونية وغيرها تصف مركباتهم . وسيبدأ قيام الساعة بزلزلة الأرض كما جاء فى ( سورة الزلزلة ) ، والمنتظر أن يكونوا أول من يشعر بها بسبب وجودهم فى باطن الأرض وتقدمهم الخرافى ، لذا سيبادرون بالخروج للسطح من كل حدب وصوب ، بحيث تبدو الأرض كما لو كانت حُبلى بهم . وبهذا يكون قد إقترب الوعد الحق .
6 ـ هناك تفسيران للأطباق الطائرة والأثار المدهشة القديمة وإختفاء السفن والطائرات :
6 / 1 : إنه من مخلوقات فضائية من حضارة متقدمة .
6 / 2 : من حضارة متقدمة جدا فى باطن الأرض ، وهو الراى الذى صدرت فيه كتب وتقارير . وهذا الرأى الأخير يتفق مع ما جاء فى القرآن الكريم عن يأجوج ومأجوج ، ومن قال به لا علم له بالقرآن الكريم . والمحمديون مهووسون بخزعبلات أديانهم الأرضية وبالصّدّ عن سبيل الله جل وعلا يبغونها عوجا . وما ذكره رب العزة جل وعلا عن يأجوج ومأجوج فريد فى نوعه من حيث إعجاز الغيب فى القصص القرآنى، إذ يصل بين الماضى السحيق ( عصر ذى القرنين ) والمستقبل ( خروج يأجوج ومأجوج ) .
7 ـ إقرأ وتدبر قوله جل وعلا : ( وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْراً (83) إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَباً (84) فَأَتْبَعَ سَبَباً (85) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْماً قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً (86) قَالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَاباً نُكْراً (87) وَأَمَّا مَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُ جَزَاءً الْحُسْنَى وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْراً (88) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً (89) حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَى قَوْمٍ لَمْ نَجْعَلْ لَهُمْ مِنْ دُونِهَا سِتْراً (90) كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْراً (91) ثُمَّ أَتْبَعَ سَبَباً (92) حَتَّى إِذَا بَلَغَ بَيْنَ السَّدَّيْنِ وَجَدَ مِنْ دُونِهِمَا قَوْماً لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلاً (93) قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً عَلَى أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدّاً (94) قَالَ مَا مَكَّنَنِي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْماً (95) آتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَاراً قَالَ آتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً (96) فَمَا اسْطَاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْباً (97) قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقّاً (98) وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعاً (99) الكهف ) .
8 ـ ودائما : صدق الله العظيم ..!
السؤال الثانى :
هل ( الحنث ) هو عدم الوفاء باليمين ؟ يعنى أحلف بالله ثم لا افعل ما حلفت عليه ؟
إجابة السؤال الثانى :
1 ـ نعم . وهذا هو الحنث العادى . وقد جاء فى قصة أيوب عليه السلام . قال جل وعلا : ( وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِي الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ (41) ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ (42) وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنَّا وَذِكْرَى لأُوْلِي الأَلْبَابِ (43) وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً فَاضْرِبْ بِهِ وَلا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ (44) ص ) .
2 ـ وعن هذه النوعية من الحنث قال جل وعلا لنا :
2 / 1 : ( وَلا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لأَيْمَانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (224) لا يُؤَاخِذُكُمْ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ (225) البقرة )
2 / 2 : ( لا يُؤَاخِذُكُمْ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمْ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (89) المائدة ).
3 ـ النوع الآخر هو ( الحنث العظيم ) وهو الوقوع فى الكفر ، وهو من صفات أصحاب النار. قال جل وعلا عنهم : ( وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ مَا أَصْحَابُ الشِّمَالِ (41) فِي سَمُومٍ وَحَمِيمٍ (42) وَظِلٍّ مِنْ يَحْمُومٍ (43) لا بَارِدٍ وَلا كَرِيمٍ (44) إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفِينَ (45) وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنثِ الْعَظِيمِ (46) الواقعة ).



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أثناء الزواج : حل الخلافات الزوجية
- عن ( عدم الخشوع فى الصلاة / الخمر فى المآدب / خير مما يجمعون ...
- أثناء الزواج : لمحة عن معاملة الزوجة
- عن ( عدم الاستغفار / أنواع المعاصى / الشعر والشعراء )
- للمرة الأخيرة : الروح هو جبريل . أمّا الانسان فهو ( نفس وجسد ...
- عن ( عدة المطلّقة والواقى الذكرى / قمطرير / بعضكم لبعض عدو )
- أثناء الزواج : القوامة بين الاسلام والدين السنى الذكورى
- عن ( ظلّام وظالم / عرايا تماما / آيتا الدعاء )
- أثناء الزواج : فقه الجماع الجنسى فى الدين السنى
- عن ( صبر النبى / إحتقارا لفرعون وقومه / عن المطلقة والأرملة ...
- الهوس الحيوانى لأئمة المحمديين بالجنس
- عن ( المشى هونا / وارد / الملوك إذا دخلوا قرية / الصلاة على ...
- التكرار فى القرآن الكريم فى لمحة سريعة
- عن ( الحق والباطل / جميل جمال / ذو القرنين )
- أثناء الزواج : حق الزوجة فى المتعة الجنسية
- قبل الزواج : تفصيلات النكاح :
- عن ( سبق الأنصار / الويل / صلاة الفجر / الصلاة مع المحمديين ...
- عن ( الشورى الاسلامية ، سورة الكوثر )
- قبل الزواج : ــ الصداق
- عن ( رهق / الثقافة السمعية / ذرية ابليس )


المزيد.....




- إسرائيل تحتج لدى الفاتيكان على تصريحات توكل كرمان بشأن غزة
- بحضور زعيم اليونان.. إردوغان يحسم قضية -الكنيسة التي تحولت م ...
- بعد إطلاق -تكوين- في مصر.. هل رد شيخ الأزهر؟
- ماما جابت بيبي يا أولاد..ثبت الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- الأهالي يرممون الجامع الكبير في مالي.. درّة العمارة التقليدي ...
- استئناف التصويت في الانتخابات الهندية والمسلمون في مرمى مودي ...
- الهجرة اليهودية لفلسطين.. شجعها نابليون وقاومها السلطان عبد ...
- “اضبط” احدث تردد لقناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على الناي ...
- في ذكرى النكبة.. المسجد الأقصى تنتظره انتهاكات إسرائيلية بال ...
- الهند: الانتخابات تدخل مرحلتها الرابعة مع تزايد حدة الخطابات ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( يأجوج ومأجوج وحرام / الحنث )