أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - لحسن ايت الفقيه - الجنوب الشرقي المغربي يفقد ناشطا في مجال التنمية وحقوق الإنسان















المزيد.....

الجنوب الشرقي المغربي يفقد ناشطا في مجال التنمية وحقوق الإنسان


لحسن ايت الفقيه
(Ait -elfakih Lahcen)


الحوار المتمدن-العدد: 7649 - 2023 / 6 / 21 - 00:06
المحور: سيرة ذاتية
    


حصل تنظيم محفل سمته «أربعينية تأبين الفقيد الأستاذ الدكتور لكبير أحجو»، مساء يوم السبت 17 من شهر مايو من العام 2023، حصل «بمشاركة أهل الفقيد وزملائه وأصدقائه». والمحفل، أكرر، جار بمساهمة أهل الفقيد وزملائه، أساتذة الجغرافيا بجامعة ابن زهر، حيث درس [براء مضعفة]، وبعض أصدقائه، وليس كل أصدقائه. فالمحفل ذو سمة خاصة رحابها محفف بثلاث حواف ، القرابة الدموية والصداقة، والمعارف ذات الصلة بالعمل المؤسساتي، وما عدا ذلك فدخيل على المحفل. وما كان للمنظمين، وكلهم من أحرس الناس على درء الهفوات، أن يسمحوا بأي دخيل، إنهم أناس يعقلون كل شيء، بما في ذلك المستقبل. لذلك اهتدوا إلى أن قرابة الفقيد الدكتور لكبير أحجو قد تسع الأرض وتغشى نطاقا جغرافيا حوضا هيدرولوجيا، كان يحبه الفقيد، وبذل جهدا من أجله، يدعى «درا» بالأمازيغية، تعدل عقب تشويهه كحال جل الأعلام الأمازيغية، وتسع المجتمع المدني بالجنوب الشرقي المغربي، وهي قرابة وظيفية، لذلك أدرجوا كلمة «الدينامية المدنية لأنسجة الجنوب الشرقي». والمتتبع لوقائع المحفل يتبين أن كل شيء ذكر عن حياة الفقيد لكن أمرا ما سقط، ويتعلق الأمر بعضوية الفقيد في نظام مؤسساتي حقوقي، وليد العدالة الانتقالية المغربية، يسمى اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان. فذكر تلك العضوية غائب، لم يُسمع في المحفل، ولم يجتهد المنظمون للإفتاء بسلامة تلك القرابة، لذلك استقر رأيهم على السطو على تلك الفقرة. وما كان الفقيد راضيا يوما عن آداء تلك اللجنة في ولايتها الأولى. ولأن تلك الفقرة لا تشرف الفقيد في حياته، فنسيانها سيشرف الفقيد في مماته. سأعود إلى كلمة «الدينامية المدنية لأنسجة الجنوب الشرقي». إنها «كلمة ذكرى رجل يصعب تكراره»، يقول الأستاذ عز الدين تاستيفت الذي انقطع لإلقاء الكلم باسم دينامية أنسجة الجنوب الشرقي :
النسيج الجمعوي للتنمية بورزازات، والنسيج الجمعوي للتنمية والديمقراطية بزاكورة، وشبكة الجمعيات التنموية بواحات الجنوب الشرقي، وفيدرالية الجمعيات التنموية بتنغير ، وجمعية الالفية الثالثة لتنمية الفعل الجمعوي بالجنوب الشرقي،
باسم هذه الانسجة، وبفخر واعتزاز أتشرف، بإلقاء هذه الكلمة التأبينية، ونعرف يقينا أنها لن تفي لفقيدنا حقه، لكنها واجبة، فالمناسبة شرط،
الموت لا يوجع إلا الاحياء ، ووجعنا كبير، وجع فقد جلل أليم ، فالرجل كان قامة وهامة عالية، أستاذا ومربيا متمكنا، باحثا حصيفا، مكونا مقتدرا ، مفكرا منتجا وصاحب منهج، ومرجعا علميا موثوقا، وخبيرا وطنيا ودوليا، ومناضلا شرسا بنفس تنموي وحقوقي، وصديقا صدوقا، وإنسانا ... إنسانا جميلا غيورا، خلوقا، منتميا بكل تفاصيله وجوارحه لهذا الجنوب، لهذه الربوع العميقة المنسية سهوا أو عمدا، والتي آمن أنها تستحق التضحية بالغالي والنفيس، للمساهمة في تنميتها إنسانا ومجالا، لذلك فقد عاش بها ولها ومن اجلها ومات وهو يحلم بالأفضل لها.
السيدات والسادة إن لهذه اللحظات رهبها وهيبتها، فنحن بصدد توديع رجل استثنائي في مجاله بكل المقاييس، وهو شيخ الطريقة، هكذا كان يحلو لنا بل يشرفنا أن ننعته كأنسجة الجنوب الشرقي، فقد كان من مهندسي كل ما نعتز به من إنجازات في الدينامية المدنية لأنسجة الجنوب الشرقي : كان في صلب نقاشنا لوثيقة دستور 2011، وكان من أعمدة ترافعنا عن جهة درعة تافيلالت التي كانت الجهة الوليدة الوحيدة التي استحدثت في التقسيم الجهوي الأخير للمملكة، بفضل مذكرة علمية متماسكة تم قبولها برمتها من طرف اللجنة الاستشارية للجهوية آنذاك. كما كان فقيدنا مرجعا علميا للترافع الذي قادته هذه الانسجة من أجل نفق تيشكا سنة 2012 إثر فاجعة الثلاثاء الأسود التي راح ضحيتها أزيد من 44 شخصا، غالبيتهم شباب طلبة من أبنائنا وبناتنا، وكان رحمه الله يعتبر هذا النفق، مدخلا لابد منه لتصحيح خلل التوازن بين شمال المغرب وجنوبه، بما هو معبر آمن وسليم للولوج للجنوب الشرقي، ومحور أساسي لإعادة التوازن لإعداد التراب الوطني.
ولأنه كان يومن بالأدوار المتقدمة للمجتمع المدني، بما هو شريك أساسي في التنمية الحقيقية، بما يمتلكه من سلطة القرب، فقد كان من مؤسسي أعتى الجمعيات بمختلف ربوع الجهة والوطن ككل، من قبيل جمعية تنمية درعة ADEDRA .فدراليات مستعملي المياه المخصصة للأغراض الزراعية F AUEA. اتحاد درعة للتنمية UDRAD .جمعية تمسكالت للتنمية ASHTAD . النسيج الجمعوي للتنمية و الديمقراطية زاكورة RAZDED وغيرها الصروح المدنية كثير.
ولأنه صاحب فكر ومنهج ، وحامل قضية، أساسها الحق في التنمية والعدالة المجالية، فقد كان الرجل سفيرا فوق العادة للتكوين وتقوية القدرات في مختلف ربوع المملكة، واشتغل باقتدار وإبداع في برامج ومبادرات ومؤسسات عدة ، في مجالات ومحاور مختلفة، وبحضور متعدد: مكونا ومفكرا ومنظرا ومؤطرا ومنظما ومنسقا وكاتبا ومقررا...
ومن نزر اشتغالاته وانشغالاته نذكر :
- تدبير ندرة الموارد الطبيعية بالواحات
- دراسة الآثار البيئية للمجال الواحي و استراتيجيات الحماية .
- التعمير و السياسة السكانية بالواحات .
- حماية الثقافة الواحية و علاقتها بالاستقرار بالقصور .
- المقاربات التنموية : التشاركية . النوع . الحقوق . المجال .
-التخطيط الاستراتيجي.
- هندسة المشاريع
- تعبئة الموارد و تدبير الشراكات .
- تتبع و تقييم الخطط و البرامج و المشاريع .
- التدبير الإيجابي للنزاعات و الوساطة .
- بناء السياسات العمومية المجالية .
- التخطيط المجالي و الترابي .
- الاقتصاد الاجتماعي و التضامني .
- جبر الاضرار الجماعية من منطلق حقوقي .
- السياحة المستدامة
- المرافعة المجتمعية
- بناء الانسان باعتباره منطلق ومنتهى أي فعل تنموي.
بكل هذا الزخم الغني والمتنوع، وغيره مما لا يتسع ذكره في هذه العجالة، فلا عجب أن يتم اخيار فقيدنا ابن ورزازات وسليل الجنوب الشرقي البار، ضمن ثلة من خيرة خبراء المملكة لوضع خريطة طريق مغرب المستقبل، حيث حضي باقتدار بعضوية لجنة النموذج التنموي الجديد، وكان من ضمن ما يقول أن هذا النموذج الذي انتبه للدوار وأكد على الاعتراف به كوحدة ترابية، تمكن من اختيار السياسات العمومية المحلية، واتخاذ القرار السياسي من الأسفل إلى الأعلى، هو نموذج لا محالة مؤسس لمغرب جديد متوازن، مغرب الكرامة والعدالة الاجتماعية والمجالية»، ثم عرج الأستاذ عز الدين تاستيفت إلى الميتافيزقا ووقف عند الموت، ثم عاد ليواصل الحديث في عالم الشهادة قائلا: «ونحن في مقام الوفاء هذا، نرجو أن نجازي جميعا فقيدنا بما يليق به ويخلد ذكراه، لذلك وتكريسا لثقافة الاعتراف، نعيد مطلب العديد من الأحبة بإنشاء مؤسسة أو مركز لكبير أحجو للأبحاث في التنمية المجالية، أو أي مسمى آخر يرتكن للإسهامات والانشغالات العلمية للرجل قيد حياته.
ختاما ممتنون لهذه المبادرة الطيبة، و شكرا لكل من ساهم من قريب أو بعيد لنقف هذه الوقفة لرجل صعب تكراره، ولكنه أيضا يستعصي على النسيان... » انتهت الكلمة بدعوات دينية ملائمة للمحفل. وكل ما ذكر في الكلمة منصب في الصميم، لكن وجب الوقوف لحظة عند عبارة: «جبر الاضرار الجماعية من منطلق حقوقي». لقد انقطع الفقيد لإعداد تقرير حول وقائع ندوة متاحف الواحات في إطار برنامج تنفيذ توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة في مجال التاريخ والذاكرة والأرشيف المعروف اختصارا ب (IER2). وللأسف، لم يُطبع التقرير، ولم ينجز أي شيء في مجال متاحف الواحات، وذاك يكفي لحذف فقرة أي: لجنة تنسب نفسها، بالباطل، إلى حقوق الإنسان، من سيرة الرجل الثقي والنزيه السيد لكبير أحجو. وأما مرافعته حول نفق «تيشكا»، فقد سلف أن أشرت إلى ذلك في الحوار المتمدن، العدد 3861، بتاريخ 25ـ 09ـ 2012. حيث أشرف الفقيد على اللقاء الذي نظمته الأنسجة الجمعوية «من أجل الترافع حول نفق« توشكا» تحت شعار « جميعا من أجل نفق توشكا» يوم السبت 22 شتنبر 2012 بقصر المؤتمرات بمدينة ورزازات». وقد بلغ عدد الحاضرين في اللقاء 335 مشاركا حسب تصريح سارد التقرير الختامي يومها.
«وكانت حادثة السير التي خلفت 47 ضحية بالممر الجبلي تيزي ن توشكا، بالأمازيغية وليس «تيشكا»، الفاصل بين الأطلس الكبير الأوسط والأطلس الكبير الغربي يوم 4 شتنبر 2012 النقطة التي أفاضت الكأس فعجلت بعقد لقاء ترافعي حول تحقيق مطلب الولوج السليم والآمن إلى مناطق الوطن لدى سكان جنوب جبال الأطلس الكبير عامة».
وأما في مجال «التدبير الإيجابي للنزاعات و الوساطة» فقد بدل الأستاذ لكبير أحجو مجهودا لائقا في تأطير الماهنين الجمعويين المنقطعين لشأنه. أتذكر السؤال الذي استهل به الورش التكويني صباح يوم السبت 23 من شهر شتنبر من العام 2017 قاعة المناظرات بفندق أزغور، بمدينة ورزازات: «كيف نعمل على إنجاح الوساطة بالجنوب الشرقي المغربي؟». ولقد كتبت حول الحدث ما يلي: «انقطع الأستاذ لكبير وحجو، أستاذ الجغرافية القروية بجامعة ابن زهر، بأكادير، وأحد الماهنين الجمعويين المجدين بالجنوب الشرقي المغربي، وهو عالم، بما تحمله صفة العلم من معنى، في القرون الوسطى، وفي العصور الحديثة، إذ يحمل العلم في ذاكرته، ويحمل العلم معه بمهارته في التحليل، وقدرته على إنتاج المعرفة. إنه، باختصار رجل ثقي ذو قصد سليم، كما في الخطاب المسيحي، أو ذو نية حسنة، كما في الخطاب الإسلامي الصوفي... وهو ممن يحق التعامل معهم، في هذا الزمان الرديء... أقول انقطع لتأطير الورشة المدرجة في برنامج اليوم الدراسي الذي نظمه النسيج الجمعوي للتنمية والديموقراطية، زاگورة (RAZDED) بشراكة مع المعهد السويسري لتدبير النزاعات وإرساء السلام Center- æ مع البرلمانيين والمستشارين، أن يكونوا رجالا ونساء، يمثلون أحد نطاقات جهة درعة تافيلالت. وكان منتظرا من الورشة دعم النهوض بالوساطة وتدبير النزاعات والاحتجاجات. ورأى الأستاذ لكبير أحجو تأطير عمله في ثلاث أسئلة فقط:
- ما هي مصادر الإشكالات التي يتأسس عليها التوتر بالجنوب الشرقي المغربي؟
- ما هي السبل الممكنة لتحقيق الالتقائية؟ وما هي أشكال الالتقائية الممكنة؟
- ما هي التوصيات الواجب تسطيرها رجاء في تحقيق المراد، أي: النهوض بالوساطة؟»
ذاك هو النزر الواجب بثه في حق الرجل.



#لحسن_ايت_الفقيه (هاشتاغ)       Ait_-elfakih_Lahcen#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشاهد من محفل الذكرى الخمسين لأحداث مارس 1973 حرقة السؤال عن ...
- توثيق أماكن الذاكرة الجماعية بفجيج مراد مرغوب فيه
- من وحي القافلة الحقوقية بمناسبة مرور نصف قرن على انتهاكات عا ...
- تعنيف الأساتذة أمام تلاميذهم بفجيج مشهد دال عن سنوات الرصاص ...
- المنتدى المغربي من أجل الحقيقة والإنصاف يحدد مجال الاشتغال ع ...
- آفاق الآليات التشاركية للحوار والتشاور في المغرب ـ جنوب المغ ...
- مدخل إلى ثقافة الخوف وحاجة جبال الأطلس الكبير الشرقي المغربي ...
- مبادرة الاعتراف بمجهود اليسار المغربي في السبعينيات من القرن ...
- آفاق تحصين التراث الثقافي المغربي والهوية والمجالية الثقافية
- المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالمغرب مؤسسة حديثة في الشكل عتي ...
- المخزن المغربي والتحالفات القبلية بجبال الأطلس الكبير الشرقي ...
- الجنوب الشرقي المغربي: التوتر حول الموارد في غياب الوساطة وإ ...
- موعد الصدع بتدهور واحات الجنوب الشرقي المغربي ومجهودات الإنق ...
- طائر اللقلاق في التنجيم والميثولوجيا الأمازيغية بجبال الأطلس ...
- المؤثرات اليهودية في الأنساق الثقافية الأمازيغية بجنوب شرق ا ...
- مكامن الإزعاج والمضايقة في مناهل الفعل الحقوقي الصحافية جهة ...
- حماية الأشخاص في وضعية إعاقة بجهة درعة تافيلالت
- الصحة بالجنوب الشرقي المغربي وسبل البحث عن تزيين الواجهة
- «القصابي» بحوض ملوية، المغرب ـ فصول من الذاكرة الجماعية ـ
- ارتقاء القيم في مجال المرأة والجنس بالأوساط الأمازيغية المغل ...


المزيد.....




- مسؤول: أوكرانيا تشن هجمات ليلية بطائرات دون طيار على مصفاة ن ...
- -منزل المجيء الثاني للمسيح- ألوانه زاهية ومشرقة بحسب -النبي ...
- عارضة الأزياء جيزيل بوندشين تنهار بالبكاء أثناء توقيف ضابط ش ...
- بلدة يابانية تضع حاجزا أمام السياح الراغبين بالتقاط السيلفي ...
- ما هو صوت -الزنّانة- الذي لا يُفارق سماء غزة، وما علاقته بال ...
- شاهد: فيديو يُظهر توجيه طائرات هجومية روسية بمساعدة مراقبين ...
- بلومبرغ: المملكة العربية السعودية تستعد لعقد اجتماع لمناقشة ...
- اللجنة الأولمبية تؤكد مشاركة رياضيين فلسطينيين في الأولمبياد ...
- إيران تنوي الإفراج عن طاقم سفينة تحتجزها مرتبطة بإسرائيل
- فك لغز -لعنة- الفرعون توت عنخ آمون


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - لحسن ايت الفقيه - الجنوب الشرقي المغربي يفقد ناشطا في مجال التنمية وحقوق الإنسان