أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مرتضى العبيدي - الطبيعة الطبقية للحزب الشيوعي / جزء 5 من 5/ بقلم بابلو ميراندا / ترجمة مرتضى العبيدي















المزيد.....

الطبيعة الطبقية للحزب الشيوعي / جزء 5 من 5/ بقلم بابلو ميراندا / ترجمة مرتضى العبيدي


مرتضى العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7632 - 2023 / 6 / 4 - 18:57
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الطبيعة الطبقية للحزب الشيوعي (5/5)
ضد الدكتاتورية البرجوازية، نحن نناضل من أجل دكتاتورية البروليتاريا
منذ انقسام المجتمع إلى طبقات، تشكلت الدولة كتعبير عن المؤسسات، كأداة لممارسة السلطة، لإخضاع الطبقات الكادحة والقطاعات الاجتماعية واستغلالها.
ولا تخرج الدولة الرأسمالية على هذه القاعدة، إنها أداة الطبقة الرأسمالية والإمبريالية لممارسة السلطة الاقتصادية، لحماية مصالحهم والحفاظ عليها وتنميتها؛ وهي منظمة لإخضاع الطبقة العاملة والطبقات الكادحة الأخرى؛ لتصبح ضمانة لاستمرار هيمنتها. إن الدولة البرجوازية، مهما كان شكلها، ومهما كان مستوى الحقوق الاجتماعية والسياسية التي انتزعها العمال والشعوب، على الرغم من الإعلانات الرسمية والعقائد الدستورية والقوانين النافذة، هي تعبير عن سيطرة أرباب العمل، عن دكتاتورية الطبقة الرأسمالية التي تعلن الحرية والديمقراطية للأقوياء وتؤسس لاستغلال العمال وإخصاعهم.
تشكل الديمقراطية التمثيلية، والديكتاتورية العسكرية، والحكومات الاستبدادية، والأنظمة الفاشية أو الحكومات الإصلاحية أشكالًا من دكتاتورية البرجوازية، وتعبيرات عن سيادة دولة الامتيازات للقلة، والفقر والاضطهاد للأغلبية الساحقة.
لذا، على الطبقة العاملة وحزبها ألا يستخدموا جهاز الدولة البرجوازية لتحقيق إنجازاتهم الطبقية؛ بل عليهم تدمير الجهاز الذي أقامه المستغلون، وبناء السلطة الشعبية، دولة العمال التي ستكتسب جوهر ديكتاتورية البروليتاريا، بأشكال مختلفة، وفقًا للظروف التاريخية الخاصة. وستظل دائما تعبيرا عن أوسع ديمقراطية للعمال وعن الدكتاتورية للرأسماليين والرجعيين الآخرين. تُظهر التجربة التاريخية مختلف أشكال التعبير عن دكتاتورية البروليتاريا، وسيجد العمال والشعوب في المستقبل بلا شك أكثر الأشكال ملاءمة لممارسة سلطة البروليتاريا والطبقات الكادحة على المستغِلين السابقين، على تعابير رأس المال داخل البلاد والدفاع ضد تهديد الرجعية والثورة المضادة وطنيا ودوليا.

نتبنى مقولة العنف الثوري كمولّد للتاريخ
كان تحرير العبيد نتيجة تمردهم وثوراتهم العظيمة وانتفاضاتهم التي كسرت القيود وأدت إلى مرحلة جديدة من تطور المجتمع البشري، أي الى استبداد اللوردات الإقطاعيين بملايين الفلاحين الذين أصبحوا "أحرارًا"، لكنهم خاضعين لعلاقات القنانة. ثم تم الانتصار على الظلامية الإقطاعية بواسطة ثورة الحرفيين والفلاحين التي استغلتها البرجوازية للحصول على السلطة السياسية وإقامة النظام الرأسمالي. ولم تنته محاولات الأرستقراطية الإقطاعية والرجعية لاستعادة امتيازاتها باستخدام العنف، لكنهم هزموا مرارًا وتكرارًا بسبب العنف الثوري الذي مارسته البرجوازية، معتمدة على العمال والفلاحين كجنود لها.
فالبرجوازية الحاكمة تستخدم العنف للحفاظ على مصالحها ولزيادتها وإدامتها. تؤكد الإمبريالية هيمنتها الاقتصادية والسياسية من خلال الحروب العدوانية، مع إقامة الأنظمة العميلة، مع قوات الاحتلال. أسست أول ثورة بروليتارية منتصرة، كومونة باريس، أول حكومة عمالية، أول تعبير عن دكتاتورية البروليتاريا، جنبًا إلى جنب مع انتفاضة العمال المسلحة، دافعت عن نفسها حتى استسلمت لتفوق الرأسماليين عن طريق العنف الثوري.
وولدت ثورة أكتوبر العظمى من انتفاضة 25 أكتوبر 1917 المسلحة، وقاومت الهجوم المضاد للثورة وهزمته بعد حرب أهلية دامية، معتمدة على الجيش الأحمر، مع تسليح العمال والفلاحين المقاتلين من أجل مصيرهم. كانت الثورة الألبانية، والثورة الصينية، وحرب تحرير فيتنام، وكل الثورات التي استولت على السلطة، والتي شكلت يومًا ما المعسكر الاشتراكي العظيم، نتيجة للحرب الثورية، وحرب العصابات، والانتفاضات.
إن تحرير العمال، والاستقلال الحقيقي لا يمكن أن يأتي إلا بتنظيم النضال المسلح الثوري وانتصاره. نحن، الشيوعيين الماركسيين اللينينيين، نعلن تبنينا المبدئي للعنف الثوري، ونسعى جاهدين لتنظيمه في الظروف التاريخية الملموسة.
إن العنف الثوري كالشكل الأساسي المؤدي إلى السلطة يفترض كذلك أن يستخدم الحزب البروليتاري جميع أشكال النضال الأخرى: النضال الاقتصادي، والنضال النقابي، والنضال الديمقراطي للشعب، والإضراب الصناعي والإضراب العام، الانتفاضات الشعبية، قتال الشوارع، المسيرات، واحتلال الطرقات والأراضي، المشاركة في الانتخابات الديمقراطية التمثيلية. تتطور خبرة حزب البروليتاريا بقدر ما يمكن أن يلجأ إلى جميع أشكال النضال، ويستخدمها لمراكمة القوى، والمساهمة في تنظيم العمال والشباب، وتثقيفهم سياسيًا، مع التفكير دوما في السلطة والنصر. إن استخدام جميع أشكال النضال، والجمع بينها بشكل مناسب، وإخضاعها لضرورات النضال المسلح الثوري، سيسمح للطبقة العاملة وحزبها بإكمال المرحلة الأولى من الثورة، والاستيلاء على السلطة، ثم ممارسة قيادتها وإنجاز مهمة بناء الاشتراكية العظيمة.

الطراز اللينيني للحزب هو التعبير عن إيديولوجيا وسياسة البروليتاريا
يختلف الحزب الشيوعي اختلافًا جذريًا عن كل من الأحزاب البرجوازية والبرجوازية الصغيرة. أولاً وقبل كل شيء من حيث أهدافه، ومن حيث المصالح التي يدافع عنها، وبالطريقة التي يقود بها النضالات من أجل تحقيق الأهداف المرسومة؛ إنه أيضًا حزب مختلف بسبب طريقة تنظيمه.
إنه حزب ممركز، له قيادة واحدة وإرادة واحدة. هذا المفهوم التنظيمي الذي ابتكره لينين، له كعمود فقري المركزية الديمقراطية التي يتم التعبير عنها في الحقوق المتساوية للأعضاء والقادة، وفي حق المشاركة والتصويت في مناقشة وبلورة الخط السياسي، وإعلان المبادئ، والبرنامج والنظام الأساسي للحزب. وتتجسد المركزية الديمقراطية كذلك في الحق في الانتخاب والترشح للمناصب القيادية؛ في الحق في انتقاد السياسة والمناضلين وقادة الأحزاب، أي في أوسع ديمقراطية حزبية. وهي تؤكد نفسها في اتجاه مركزي، في المسؤوليات والالتزامات التي يتعين الوفاء بها دون قيود. فالمركزية الديمقراطية تعني وحدة الأضداد: الحرية والانضباط، الحق والواجب، المناقشة الجماعية والمسؤولية الفردية، صنع القرار بالأغلبية، انضباط المناضلين للقيادة في المستويات المختلفة والحزب بأكمله للجنة المركزية.
إن الذين يهاجمون المركزية الديمقراطية، ويحرفونها على أنها تعبير عن الإكراه وعلى طمس الحرية الفردية، هم في الواقع يدافعون عن منظمة هلامية يُفترض أن يتم التعبير فيها عن الحرية الفردية. إن العناصر التي تنتقد المركزية الديمقراطية بصدق خاطئة، لأن الحرية الفردية تصبح تعبيرًا حيًا عندما تتجسد في الآراء والقرارات الجماعية. عندما يتم التعبير عنها بطريقة إرادوية، فلن يكون لها آثار سياسية، ولا تعدو أن تكون مجرد مظهر من مظاهر فكرة أو رغبة.
كذلك الذين يهاجمون المركزية الديمقراطية من منطلقات رجعية وانتهازية، فهم ليسوا على حق، إذ هم يستخدمون الأخطاء عن قصد. في الأحزاب السياسية البرجوازية والبرجوازية الصغيرة، بدون استثناء، لا توجد حرية فردية، والأصوات غير مسموعة ولا تؤخذ في الاعتبار عند اتخاذ القرارات. بل يتجلى الاستبداد في هذه الأحزاب، التي تعبر في النهاية عن إرادة نواة صغيرة من القادة وفي بعضها قرار شخص واحد، زعيم الحزب أو رئيسه.
يتم التعبير عن الطابع اللينيني للحزب في التنظيم في الخلايا، في الطابع الإلزامي لانتماء العضو الى إحدى المنظمات، ولا يعتبر الحزب المتعاطفين معه مناضلين ولكنه يعمل بإصرار لجذبهم إلى صفوفه.
ينظم الحزب الشيوعي خلاياه على مستوى المؤسسة، في المصانع والمزارع والمناجم، على المستوى الترابي بهدف أن تتكون القاعدة الاجتماعية لكل خلية من قطاع معين من الجماهير حيث تؤدي الخلية الدور القيادي للحزب، أي جميع المهام والمسؤوليات.
فالماركسية اللينينية هي فلسفة الممارسة، إنها وحدة النظرية مع الممارسة. القرارات السياسية للحزب تعبر عن مصالح الطبقة العاملة، باعتماد الخط السياسي للحزب، وتأخذ بعين الاعتبار الوضع الملموس. إنها صالحة بقدر ما تمثل مصالح الجماهير العاملة التي تعتمدها في نضالها فتحوّلها إلى قوة مادية من خلال النضال الاجتماعي والسياسي.
إن النقد والنقد الذاتي، والصراع الإيديولوجي، أدوات لتأكيد الطابع الطبقي للحزب، وتنقيته من المفاهيم الخاطئة، والقضاء على الأفكار الغريبة، وتصحيح الأخطاء، وتجاوز الصعوبات. يسعى PCMLE جاهدا لتحقيق استخدام ثوري لهذه الأدوات.

الأممية البروليتارية
يعبر الحزب الثوري للطبقة العاملة في سياساته ونشاطاته عن شرعية الأممية البروليتارية.
فالرأسمالية والإمبريالية تستغلان العمال في أركان الأرض الأربعة، والثروة التي يخلقها بلايين العمال تذهب إلى خزائن الاحتكارات العالمية الكبرى وشركائها، برجوازية كل بلد. هذه الظروف تجعل الطبقة العاملة طبقة عالمية، وهي ذات اجتماعية يتم استغلالها واضطهادها من قبل نفس أرباب العمل، من قبل نفس النظام؛ ولكن بالمثل، فإنهم يمنحونها خصائص أيديولوجية وسياسية مشتركة بين جميع البلدان.
يتطلب الوضع المادي للطبقة العاملة والاستغلال والاضطهاد الرأسمالي نفس الموقف ونفس السياسة، فهي تعطي للثورة البروليتارية طابعًا عالميًا، والطبقة العاملة في كل بلد والأحزاب الشيوعية عليها التزامات أممية. تؤكد التجربة التاريخية هذه المفاهيم. حدثت ثورة أكتوبر العظمى عند نقطة تحول في النظام الرأسمالي الإمبريالي وأصبحت قاعدة دعم للثورة العالمية.
إن الأممية البروليتارية لا تلغي المفهوم الماركسي القائل بأن الطبقة العاملة هي الطبقة القائدة في بلدها، وبالتالي فإن الثورة الاشتراكية حدثت وستحدث في كل بلد، وستكون، بشكل أساسي، نتيجة النضالات العمالية وشباب البلاد، ولكن أيضًا تستفيد من مساهمة الحركة العمالية العالمية، والعمل الأممي للأحزاب الشيوعية.
في عصر الإمبريالية، من الملحّ، في البلدان التابعة، أن ترفع رايات النضال من أجل التحرر الوطني في نفس الوقت مع النضال من أجل التحرر الاجتماعي، من أجل إلغاء الاستغلال الرأسمالي. وفي البلدان الإمبريالية، يعمل الحزب الشيوعي على تحقيق مهام الثورة الاشتراكية مع إدانة الإمبريالية في بلاده التي تراكم الثروة والسلطة في البلدان التابعة. فالحزب الشيوعي أممي وفي نفس الوقت هو المناضل الأكثر تماسكًا من أجل التحرر الوطني، من أجل بناء الوطن الجديد.
الاكوادور، نوفمبر 2014



#مرتضى_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطبيعة الطبقية للحزب الشيوعي / جزء 4 من 5/ بقلم بابلو ميران ...
- الطبيعة الطبقية للحزب الشيوعي / جزء 3 من 5/ بقلم بابلو ميران ...
- الطبيعة الطبقية للحزب الشيوعي / جزء 2من 5/ بقلم بابلو ميراند ...
- الطبيعة الطبقية للحزب الشيوعي / جزء 1من 5/ بقلم بابلو ميراند ...
- حول ارتباط الحزب بالجماهير / (النص كاملا) / بقلم خوان باجانا ...
- حول ارتباط الحزب بالجماهير / جزء 2 من 2 / بقلم خوان باجانا / ...
- حول ارتباط الحزب بالجماهير / جزء 1 من 2 / بقلم خوان باجانا / ...
- بعد الدور الأول للانتخابات، بيان لحزب العمل التركي EMEP
- صراع الأفكار/ (النص كاملا) / بقلم بابلو ميراندا /ترجمة مرتضى ...
- صراع الأفكار/ جزء 3 من 3 / بقلم بابلو ميراندا /ترجمة مرتضى ا ...
- صراع الأفكار/ جزء 2 من 3 / بقلم بابلو ميراندا /ترجمة مرتضى ا ...
- صراع الأفكار/ جزء 1 من 3 / بقلم بابلو ميراندا /ترجمة مرتضى ا ...
- دور الجريدة وحسن استخدامها / ترجمة مرتضى العبيدي
- في أهمية تسييس العمال وعموم الكادحين / ترجمة مرتضى العبيدي
- التربية الشيوعية عمل مستمرّ / ماتيو رودريغيز وبولينا بويلفا ...
- -إن القضية الأساسية لكل ثورة هي مسألة سلطة الدولة-* / ترجمة ...
- الاستراتيجية الثورية والخط السياسي الصحيح عنصران أساسيان لان ...
- إيطاليا: المنظمات الشيوعية تدعو العمال وعموم الكادحين إلى تح ...
- المجمع الصناعي العسكري هو المحرك الرئيسي للتراكم الرأسمالي/ ...
- بيان غرة ماي: فلنجعل النضال من أجل الأجور نضالا من أجل الثور ...


المزيد.....




- ضغوط أميركية لتغيير نظام جنوب أفريقيا… فما مصير الدعوى في ال ...
- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مرتضى العبيدي - الطبيعة الطبقية للحزب الشيوعي / جزء 5 من 5/ بقلم بابلو ميراندا / ترجمة مرتضى العبيدي