أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مرتضى العبيدي - الطبيعة الطبقية للحزب الشيوعي / جزء 3 من 5/ بقلم بابلو ميراندا / ترجمة مرتضى العبيدي















المزيد.....

الطبيعة الطبقية للحزب الشيوعي / جزء 3 من 5/ بقلم بابلو ميراندا / ترجمة مرتضى العبيدي


مرتضى العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7629 - 2023 / 6 / 1 - 17:54
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الطبيعة الطبقية للحزب الشيوعي (5/3)

الحزب الماركسي اللينيني هو حزب الطبقة العاملة
في عالم اليوم، هناك العديد من الأحزاب التي تدعي أنها شيوعية. هناك أحزاب تأسست في خضم النضال الثوري في النصف الأول من القرن العشرين، والتي أصبحت فيما بعد تشكيلات تحريفية. هم أتباع التحريفية الخروشوفية. لقد كشفت هذه الأحزاب نفسها إلى حد كبير، وتخلت عن دكتاتورية البروليتاريا، والعنف الثوري، وحولت نفسها إلى أحزاب انتهازية وإصلاحية.
هناك أحزاب تطلق على نفسها اسم شيوعي وتبتعد عن الأحزاب الشيوعية التقليدية، وتحتفظ بجزء من الخطاب الماركسي، لكنها في الواقع تطور سياسة إصلاحية تسعى إلى كسب بعض "الفوائد" للطبقة العاملة من خلال التخلي عن تنظيم الثورة.
في الإكوادور، يسير الحزب التحريفي من سيئ إلى أسوأ. في التسعينيات، قررت قيادته حل نفسها والاندماج مع الحزب الاشتراكي. وفي وقت لاحق، أعادت مجموعة من أعضائه تشكيل "الحزب الشيوعي". وفي الوقت الحالي، من المعروف أنها مقسمة إلى ثلاثة تعبيرات على الأقل تختلف عن بعضها البعض في درجة الالتزام بحكومة كوريا والوظائف التي يحصلون عليها.
ما قلناه للتو يجب أن يؤخذ في الاعتبار للعودة إلى فكرتنا الأولية، يجب الحكم على الأحزاب السياسية بناءً على مقترحاتها، وبرنامجها وممارساتها الاجتماعية.
تأسس حزب البروليتاريا الثوري في الإكوادور في العشرينات والثلاثينيات من القرن الماضي. لقد لعب دورًا فائقًا في تكثيف الصراع الطبقي. ساهم في تنظيم عمال المدينة والفلاحين وحتى الشباب. شارك بنشاط في الحياة السياسية الوطنية. في نهاية الخمسينيات من القرن الماضي، استسلم أمام جدار التحريفية القادم من قيادة الحزب الشيوعي السوفيتي، وأصبح حزبًا انتهازيًا وإصلاحيًا.
ومن أجل إنقاذ الماركسية اللينينية، وتقاليد النضال للعمال والشعوب، ولد الحزب الشيوعي الجديد في الإكوادور من الشباب، وحدد التباينات الأيديولوجية والسياسية والتنظيمية مع الحزب القديم، وفهم الحاجة إلى التمسك بالماركسية اللينينية حتى في الاسم. هكذا وُلد الحزب الشيوعي الماركسي اللينيني في الإكوادور، PCMLE.
في إعلان المبادئPCMLE ، تم التنصيص صراحة على ما يلي: "الحزب الشيوعي الماركسي اللينيني في الإكوادور هو الحزب السياسي للطبقة العاملة الإكوادورية، وطليعتها الواعية، وأرقى فصيل تنظيمي من الطبقة". و"الحزب الشيوعي الماركسي اللينيني في الإكوادور مستقل عن أي من تعبيرات رأس المال، وعن كل سياسات الإمبريالية والطبقة الرأسمالية. "
مع هذه الصيغ، يعرّف PCMLE نفسه كحزب سياسي، أي أنه نظم نفسه من أجل الاستيلاء على السلطة وليس فقط من أجل النقابات العمالية والنضال النقابي.
يتحمل PCMLE مسؤولية وضع نفسه في طليعة المطالب الاقتصادية والسياسية للطبقة العاملة، وتقديم أفضل الجهود لتنظيم العمال والشباب، من أجل تثقيفهم السياسي، لتوجيه النضال اليومي نحو أهداف الإطاحة بالرأسمالية والاستيلاء على السلطة الشعبية. هذه الخصائص للحزب تجعله طليعة الطبقة العاملة. ومع ذلك، فإن دور الطليعة لا يتم اكتسابه بمرسوم، وبإطلاق صفة الماركسي اللينيني على النفس، بل يتم كسبها في خضم الممارسة الاجتماعية، وفي خضمّ الصراع الطبقي. تتم ممارسة الطليعة الشيوعية للطبقة العاملة بالتمسك بالماركسية اللينينية، وبتطوير وتجذير سياسة صحيحة، وبالدور المنظم للنقابات في النضال الإضرابي، وفي سير النضالات التي تطوّرها الشعوب والشباب، وفي تحمل كامل مسؤوليات تنظيم وإنجاز الثورة.
يعبر PCMLE في خطه السياسي وفي ممارسته الثورية عن استقلاليته تجاه أي تعبير عن رأس المال. إنه يلتزم بالمسلمات التي أشار إليها ماركس ولينين وستالين فيما يتعلق بالحاجة إلى أن يكون حزبا مستقلا بكل مظاهره. تؤكد الممارسة الاجتماعية في الخمسينيات من القرن الماضي هذا المفهوم، حيث لم يضع PCMLE نفسه خلف أي قطاع من البرجوازية، ولم يرفع أبدًا راية "أهون الشرّين" ليدعم خفية قطاعًا من المهيمنين، ولم يتصالح أبدًا مع العدو الطبقي.
بشكل أساسي، يتم التعبير عن الطبيعة الطبقية لحزب البروليتاريا في حقيقة دفاعه عن المصالح الفورية والمتوسطة الأجل والاستراتيجية للطبقة العاملة. إن برنامجه وسياساته ومقترحاته وشعاراته تتوافق بشكل مباشر مع مصالح الطبقة العاملة، وهي مناهضة للرأسمالية والإمبريالية علانية. إنه يطرح إلغاء الملكية الخاصة لوسائل الإنتاج، والإطاحة بالبرجوازية ودفن النهب الإمبريالي؛ والنضال من أجل أن تتخذ الطبقة العاملة القرار بأن تصبح الطبقة الحاكمة، وتقيم دكتاتورية البروليتاريا وبناء مجتمع جديد، مجتمع العمال، الذي يشيّدوه بأنفسهم لمصلحتهم الخاصة، أي المجتمع الاشتراكي، والقضاء على التفاوتات الاجتماعية، وكل أنواع الامتيازات، والقضاء على الطبقات الاجتماعية، ووضع أسس مجتمع الرفاه والوفرة، الشيوعية، على كامل وجه الأرض. فتتجه أهدافه النهائية نحو تحرير البشرية.
تعيش الطبقة العاملة على بيع قوة عملها، وتشارك بشكل مباشر في الإنتاج، وتتجمع في مصانع كبيرة، ويتم تشغيلها في سلاسل إنتاج الصناعة، في اتصال مع أحدث التطورات في العلوم والتقنية والتكنولوجيا، مع مراعاة الانضباط في كامل يوم العمل. فتساعد هذه الأوضاع المادية للطبقة العاملة على تقريبها من نزعة للعمل المنظم والروح العملية وبلوغ درجة كبيرة من الوعي الجماعي والأخوة والتضامن. فتسمح لها هذه الظروف سريعا بإحراز وعي طبقي، وتبني النظرية الثورية المناسبة، أي الماركسية اللينينية، إذا ما عمل الحزب الشيوعي بجدّ من أجل ذلك.
في النضال ضد رأس المال، كما يؤكد البيان الشيوعي، "ليس لدى الطبقة العاملة ما تخسره سوى قيودها؛ على العكس، لديها عالم لتكسبه". فالطبقة العاملة، التي تمتلك إيديولوجيتها الخاصة وبقيادة حزبها، هي الطبقة الأفضل تجهيزًا لقيادة بقية الطبقات الكادحة في النضال من أجل التحرر.
في الإكوادور اليوم، تتوافق المصالح والأهداف الحالية للطبقة العاملة مع مصالح الطبقات الكادحة الأخرى في المدينة والريف، ولا يمكن تحقيق أي منها بالكامل دون انتصار الثورة الاجتماعية. يتيح لنا هذا الوضع أن نؤكد بثقة أن الطبقة العاملة تمثل حقًا مصالح العمال المستقلين والفلاحين والمعلمين والشباب والشعوب في الإكوادور. ولما تتحمل الطبقة العاملة مسؤولية الدفاع عن هذه المصالح وكأنها مصالحها الخاصة، وتحتل مقدمة النضال من أجل تحقيقها، تصبح في الواقع طليعة عملية التحرر والثورة والاشتراكية.
إن التركيبة الاجتماعية للحزب الشيوعي هي إحدى الركائز الأساسية للطابع الطبقي للحزب. يجب أن يكون المناضلون، كما تشير مواثيق الحزب بوضوح، عمالاً صناعيين وعمالا زراعيين وفلاحين فقراء وموظفين ومثقفين ثوريين؛ أي من أبناء الطبقات الشعبية. وهو واقع حزبنا إلى حد كبير؛ فالغالبية العظمى من أعضائه يأتون من هذه الطبقات الكادحة والشرائح الاجتماعية الشعبية. أما الناس الذين يعيشون على عمل الآخرين فليس لديهم مكان بيننا.
من الواضح أن أيديولوجيا الطبقة العاملة، والمقترحات البرنامجية، والشعارات، والسياسات واردة في وثائق الحزب. داخل الحزب، يتبنى المناضلون من الطبقات الكادحة الأخرى، من المثقفين التقدميين، بشكل كامل هذه المنطلقات الأيديولوجية والسياسية، مما يعني أنهم تخلوا عن المصالح الاقتصادية والسياسية والأيديولوجية للطبقات الاجتماعية التي أتوا منها. فالمناضل الشيوعي من الفلاحين الفقراء يتبنى قضية الثورة والاشتراكية ويقبل الخط السياسي وإعلان المبادئ والبرنامج والنظام الأساسي للحزب، ويترك جانباً التطلعات المباشرة للفلاحين الفقراء في الاستيلاء على الأرض للعمل بها لمصلحته الشخصية والعائلية، ويُقرّ العزم على مواصلة هذا الكفاح من أجل الأرض حتى الاستيلاء على السلطة وتحقيق الإنجازات المطلوبة من قبل الجميع: العمال والشعوب والأمة والبلد، بالنضال من أجل الإطاحة بالرأسماليين والإمبريالية وبناء سلطة الشعب والاشتراكية، فيصبح مناضلاً من أجل الشيوعية. هذا هو الشرط الأساسي، فالمناضلون الشيوعيون هم ثوار بروليتاريون.
تؤكد هذه المعطيات النظرية الماركسية حول الأحزاب السياسية. فنظريًا وعمليًا، الحزب الشيوعي الماركسي اللينيني هو حزب طبقي، إنه حزب الطبقة العاملة.
فإذا ما انطلقنا من كون مناضلي الحزب الثوري للبروليتاريا يأتون من طبقات كادحة مختلفة لنقول إنه حزب متعدد الطبقات، فإننا نجانب الصواب، ونحرف الحقائق وطبيعتها. إذ يتم التعبير عن الطابع الطبقي للحزب السياسي، بشكل أساسي، من خلال أيديولوجيته وسياسته وبرنامجه ونشاطه.
تقع على عاتق النواة الرئيسية للحزب الماركسي اللينيني مسؤولية أن تصبح، نظريًا وعمليًا، تعبيرًا حقيقيًا عن المبادئ الثورية للماركسية اللينينية، والمصالح الفورية والمتوسطة الأجل والاستراتيجية للطبقة العاملة وعموم الكادحين والشعوب. يجب أن تكون قادرة على صهر الاشتراكية بالحركة العمالية والشعبية، ويتم تحقيق هذا النشاط من خلال صياغة سياسة عامة وتوجهات محددة للعمال، تأخذ بعين الاعتبار الأوضاع في المجتمع والبلد، وقبل كل شيء لتولي الدور القيادي في الحزب، وفي الحركة العمالية والشعبية لقيادة النضالات الاجتماعية والسياسية للجماهير العمالية والشباب.
وإذا ما تولت قيادة الحزب، اللجنة المركزية، هذه المسؤوليات على أرض الواقع، فإنها تساهم في ترسيخ الطابع الطبقي للحزب. وإذا فشلت في القيام بذلك أو طورتها بطريقة معيبة، فيمكنها أن تساهم في تشتيت انتباه الحزب عن السياسة الثورية للبروليتاريا، عن طبيعتها الطبقية، فيصبح الحزب أداة للطبقة العاملة لتحقيق أهداف الطبقات الاجتماعية الأخرى، البرجوازية الصغيرة وحتى البرجوازية. وهذا يعني أن قيادة الحزب وانسجامها وممارستها تشكل ركيزة أساسية لطبيعته الطبقية.
يتبع



#مرتضى_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطبيعة الطبقية للحزب الشيوعي / جزء 2من 5/ بقلم بابلو ميراند ...
- الطبيعة الطبقية للحزب الشيوعي / جزء 1من 5/ بقلم بابلو ميراند ...
- حول ارتباط الحزب بالجماهير / (النص كاملا) / بقلم خوان باجانا ...
- حول ارتباط الحزب بالجماهير / جزء 2 من 2 / بقلم خوان باجانا / ...
- حول ارتباط الحزب بالجماهير / جزء 1 من 2 / بقلم خوان باجانا / ...
- بعد الدور الأول للانتخابات، بيان لحزب العمل التركي EMEP
- صراع الأفكار/ (النص كاملا) / بقلم بابلو ميراندا /ترجمة مرتضى ...
- صراع الأفكار/ جزء 3 من 3 / بقلم بابلو ميراندا /ترجمة مرتضى ا ...
- صراع الأفكار/ جزء 2 من 3 / بقلم بابلو ميراندا /ترجمة مرتضى ا ...
- صراع الأفكار/ جزء 1 من 3 / بقلم بابلو ميراندا /ترجمة مرتضى ا ...
- دور الجريدة وحسن استخدامها / ترجمة مرتضى العبيدي
- في أهمية تسييس العمال وعموم الكادحين / ترجمة مرتضى العبيدي
- التربية الشيوعية عمل مستمرّ / ماتيو رودريغيز وبولينا بويلفا ...
- -إن القضية الأساسية لكل ثورة هي مسألة سلطة الدولة-* / ترجمة ...
- الاستراتيجية الثورية والخط السياسي الصحيح عنصران أساسيان لان ...
- إيطاليا: المنظمات الشيوعية تدعو العمال وعموم الكادحين إلى تح ...
- المجمع الصناعي العسكري هو المحرك الرئيسي للتراكم الرأسمالي/ ...
- بيان غرة ماي: فلنجعل النضال من أجل الأجور نضالا من أجل الثور ...
- البرازيل: الدفاع عن الحريات الديمقراطية يقتضي محاسبة انقلابي ...
- الاتجاهات السياسية للإمبريالية الأمريكية ترجمة مرتضى العبيدي


المزيد.....




- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - مرتضى العبيدي - الطبيعة الطبقية للحزب الشيوعي / جزء 3 من 5/ بقلم بابلو ميراندا / ترجمة مرتضى العبيدي