أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شكري شيخاني - يلي مابيشوف من الغربال ... أعمى














المزيد.....

يلي مابيشوف من الغربال ... أعمى


شكري شيخاني

الحوار المتمدن-العدد: 7631 - 2023 / 6 / 3 - 18:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اتوجه مباشرة الى المجتمعين في جنيف برابطة المعلم ؟؟؟
واخاطبهم مباشرة وأقول بأي وجه ..ستقابلون الله والشعب
مجموعة المنتفعين والذين تنادوا للاجتماع في جنيف . بعد أن تمت قصقصة أجنحتهم .بل الاحرى تم طردهم من أرض الحجاز , والذين ينطبق عليهم قول الله تعالى (( إنا جعلنا في أعناقهم أغلالا فهي إلى الأذقان فهم مقمحون ...)).صدق الله العظيم يعني إنا جعلنا هؤلاء الذين عُرض عليهم الحق فردُّوه،، لا يبصرون الحق ولا يهتدون إليه... فهم لم يعملوا او يسعوا في يوم من الايام الى ارضاء الشعب وقضاء حوائجه .لانهم بالاساس ليسوا ممثلين عنه..بل هم ممثلين عليه ...ومحافظين على مصالحهم ويسعون جاهدين وجادين للحفاظ على استمرارية وجودهم مثلهم في ذلك مثل النظام الاستبدادي المتغول في الاجرام والارهاب. ولو كانوا بمفردهم .هؤلاء الذين يمثلون الائتلاف الاستنبولي. وطاولة .موسكو الغارقة بالفكر الشمولي والشيوعي مع ان الاخير تم دفنه منذ العام 1990 هو وكل اليسار الفوري والكاش والثوري والبركاني.. وأعود الى جماعة هيئة التفاوض المختلفة عقولهم وقلوبهم بكل شىء وعن كل شىء لمصلحة سوريا الوطن والمواطن..واذا ما دققنا جليا" ومليا" في أرصدة هؤلاء الشعبية جملة وتفصيلا" فلن نجد الا اسمائهم واسماء ابنائهم وزوجاتهم ومن استطاع الى الالتحاق يمنفعة او مصلحة الى ذلك سبيلا.. وبرأي الشخصي .فهم وكلهم لا يختلف بعضهم عن بعض..في التفكير الانظوائي والانعزالي وتهميش الاخر وإقصائه. وذهنية النظام لازالت تحتل أدمغتهم ...وكان الاولى والاجدر بكل هؤلاء, وبدون استثناء. لو أرادوا ان ينتجوا حلا" للازمة السورية . ان يقرأو جيدا" مبادرة الادارة الذاتية.. ويتمعنوا ويتفحصوا بنودها..وكان الاولى والاجدر بهم ثانية . لو أرادوا ان ينتجوا حلا" للازمة السورية . ان يلتقطوا الاشارات المتواصلة والمتتابعة الصادرة من مجلس سوريا الديمقراطية والتي تدعوا في مجملها الى الحوار السوري السوري.. والى تفضيل المصالح الوطنية على المصالح الشخصية..وكان الاولى بهؤلاء جميعهم وبدون استثناء . لو أرادوا ان ينتجوا حلا" للازمة السورية .ان يعرفوا تماما" حجمهم في المجتمع السوري ومقامهم لدى المجتمع السوري ومدى نفوذهم في الشارع السوري ...والسؤال المباشر لهم . الى اين تريدون اخذ الشعب السوري .. وليس لديكم مقومات النهوض بالعمل الوطني كبديل للنظام ...من ادارة وتخطيط واقتصاد وقوة عسكرية وجيهة سياسية متحالفة متجانسة من مكونات عدة...وأقولها صراحة لماذا هؤلاء يتعامون عن رؤية الحقائق .. ولماذ لا يريدون التعامل مع الوقائع الثابتة والمتجذرة على الارض بقوة الشعب والقيادة في شمال شرق سوريا.. لان هؤلاء وكلهم وبدون استثناء سيقفون عراة حفاة امام الشعب السوري .. وسيفضح كذبهم ونفاقهم امام مؤيديم إن كان لهم وجودا أصلا" وصدق المثل القائل يلي ما يشوف من الغربال اعمى ... مع انه برأي ان التعامي هنا مقصود ومبرمج وذو منهاج يومي. يعملون عليه صبح ومساء وليس التعامي والتجاهل فقط .بل يعملون على تضليل المجتمع السوري وتشويه صورة الواقع المشرق في شمال وشرق سوريا....شكري شيخاني



#شكري_شيخاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كلمات كتبت في 2005 - الحلقة الثالثة
- نشيد البعث الحلقة الاخيرة من الجزء الرابع
- كلمات كتبت في العام 2005 الحلقة الثانية
- نشيد البعث 9 - 10 الجزء الرابع
- نشيد البعث 8 - 10 الجزء الرابع
- الكورد .. الحصان الأسود في الشرق الأوسط -
- نشيد البعث 7 - 10 الجزء الرابع
- ننتظر ...تركيا جديدة...
- نشيد البعث 6 - 10 الجزء الرابع
- مهمة رسمية 3 - 10
- مهمة رىسمية 2 - 10
- نشيد البعث 5- 10 الجزء الرابع
- نشيد البعث 4 - 10 الجزء الرابع
- مهمة رسمية 1 - 10
- نشيد البعث 3 - 10 الجزء الرابع
- نشيد البعث 2 - 10 الجزء الرابع
- نشيد البعث 1- 10 الجزء الرابع
- نشيد البعث 10 - 10 الجزءالثالث
- نشيد البعث 9 - 10 الجزء الثالث
- سوريا ...ومقعد الجامعة العربية؟؟


المزيد.....




- داخل أطول الأودية الضيقة في العالم على شكل أفعى في أمريكا
- السعودية الثانية.. أعلى 10 دول في احتياطيات النفط عالميا بعا ...
- الملل: ما الأسباب التي تجعل البعض أكثر عرضة للشعور به؟
- مؤكدة وفاته انتحارًا.. وزارة العدل الامريكية: لا يوجد قائمة ...
- روسيا تزيد من وجودها العسكري في أرمينيا.. ما الهدف؟
- مدريد تستضيف القمة الثالثة مع أفريقيا لتعميق الاستثمار والتج ...
- رائد الصالح من قيادة -الخوذ البيضاء- إلى وزارة لإدارة الطوار ...
- -إسرائيل تقوم بالعمل القذر من أجل الغرب-.. ما معنى ذلك وما ت ...
- محكمة بريطانية تنظر في اعتداء مزعوم على ضباط شرطة بمطار مانش ...
- -يا إلهي!-.. فتيات تم إجلاؤهن من فيضانات تكساس يُصعقن بالدما ...


المزيد.....

- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي
- صندوق الأبنوس / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شكري شيخاني - يلي مابيشوف من الغربال ... أعمى